أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فتحي علي رشيد - معركة الفصل في إدلب















المزيد.....

معركة الفصل في إدلب


فتحي علي رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 5975 - 2018 / 8 / 26 - 05:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




بعد خلو أغلب مناطق سوريا من تنظيم داعش ( لاأحد يعرف كيف تبخر أكثر من سبعين ألف داعشي في الأراضي السورية أو خارجها . حيث لم يتم أسر داعشي واحد ولارؤية قتيل واحد منهم ) ولم يتبق أمام النظام وروسيا والمليشيات الشيعية الداعمة لهما على الارض من ذريعة لإجتياح محافظة إدلب كآخرمعاقل المعارضة السورية المسلحة ,سوى استخدام كل أنواع الأسلحة للقضاء على جبهة النصرة كتنظيم إرهابي متفق عليه دوليا .ومن خلالها على كل معارض للنظام .
وهنا يطرح سؤال مثير : طالما أنه كان باستطاعة النظام ومليشيا حزب الله أسرهم ,ولو أرادوا قتلهم لفعلوا ذلك ,ولما فكوا الحصار عنهم في جرود عرسال ومن أكثرمن الف موقع وموقع في سوريا .. ولو كانوا يحاربون النصرة وداعش فعلا كما زعموا لما تفاهموا مع قياداتهما ونقلوا عناصرهم بالباصات المكيفة لمناطق أخرى عاصية ؟
ونحن إذ نتذكرأن أبومحمد الجولاني زعيم النصرة كان من أوائل من (قيل أنهم كانوا معتقلين ) أفرج عنهم النظام في أواخر عام 2011, و وأمثاله ممن أفرج عنهم النظام بعد بداية الثورة بستة أشهر ,نتذكر أنهم هم الذين عسكروا الثورة وأقاموا تنظيمات جهادية تدعوا لإقامة دولة إسلامية .ونذكر أن النظام قام ـ.في الوقت ذاته ـ باعتقال القادة العلمانيين والداعيين للتغيير الديمقراطي السلمي .أدركنا أن هؤلاء الاسلامويين الدخلاء منذ أن تزعموا التنظيمات المسلحة كرهوا الناس (خاصة الإقليات 35% من الشعب السوري ) بالثورة وحولوهم إلى داعمين للنظام .كما خوفوا العالم كله من سيطرة الإسلاميين على الحكم مما جعله يجافي المعارضة ويدعم بقاء النظام وبالتالي , يكون هؤلاء قد قدموا أكبر خدمة للنظام ولإيران وميليشياتها ولروسيا وبرؤوا ساحة أمريكا وأوروبا والأمم المتحدة .مما يجعلنا نرجح أنهم كانوا ومازالوا يتعاونون مع النظام أويقومون على تسهيل مهامه .
أما إذاعرفنا أن النظام قام في الوقت الذي سمح فيه النظام لمليشيا حزب الله ومن ثم المليشيات الإيرانية الدخول على خط الأزمة , ومنذ أن دعمت قطر والسعودية وتركيا الاسلاميين أصبحت القضية إقليمية ومنذ أن حولت إلى مجلس الأمن دولت , ومنذ أن دخلت كلا من روسيا وأمريكا ومن خلفهما فرنسا وبريطانيا وتركيا الأراضي السورية , لم يعد للشعب السوري أو المعارضة المسلحة أو الائتلاف السياسي أو النظام دورحاسم في مايجري .ومما لاشك فيه أنها كانت خطة روسية بارعة كونها تمتلك حق النقض في مجلس الأمن حررت النظام من دفع استحقاقات بسيطة للشعب وأطلقت يده لفعل مايشاء لقاء مصالح عسكرية وسياسية . لذلك استمرء النظام تلك الخطة " محاربة الإرهاب (داعش والنصرة ) وراح بذريعة مقاتلتهما يعتقل المدنيين والأبرياء المطالبين بحقوق بسيطة ومشروعة .ويجوعهم ويرحلهم ويقتلهم , دون أن يصاب أحد من الارهابيين بأذى . بل كان يتم التفاوض معهم ويرحلوا إلى مناطق أخرى يتم التعامل معها بذات الأسلوب . وهو الأسلوب الذي نرجح أن النظام وروسيا سوف يتبعونه غدا في إدلب .لتركيع الشعب وإعادته صاغرا لبيت الطاعة .
لكن المشكلة اليوم في إدلب أصبحت أعقد وأصعب , بسبب أن أغلب قوى المعارضة المسلحةغير المنتمية لداعش والنصرة وعائلاتهم , بعد أن رحلت وهجرت قسرا من جميع مناطق سوريا تجمعت في محافظة ادلب حوالي أربعة ملايين إنسان وأكثر من مئة ألف مسلح) .وأصبحت الملاذ الأخير لهم . بينما شكل هذا الواقع مصدرخطركبير على النظام . فإذا تركوا مع كثير من سكان إدلب الأصليين المعارضين للنظام فإنهم قد يستعيدوا عافيتهم وينظموا أنفسهم من جديد ويقلبوا المعادلة . لذلك كان لابد للنظام وروسيا من الإعداد لعملية واسعة النطاق وقاسية للقضاء عليهم عن طريق إما قتلهم أوتهجيرهم أوتركيعهم .أما بالنسبة لكثير منهم فلقد باتت المسألة مصيرية , ومسألةحياة أو موت (فالحياة دون كرامة أصعب من الموت ) . ومن هنا تبرز احتمالية نشوب معركة دامية وكبيرة , قد تحدث فيها مجازر مروعة وتسال فيها دماء كثيرة,و سيقع ضحيتها المدنيين الأبرياء خاصة النساء والأطفال .وهذا إن حصل سوف يشكل وصمة عار في جبين الإنسانية كلها والعالم الحر. مما سيجعل العالم كله يكتشف أن كل هذا النظام العالمي يجب أن يسقط كونه يقوم على الدم وانعدام الأخلاق والإنسانية والرحمة. ونحن في هذه المعمعة الكبيرة لن يكون بمقدورنا سوى تقديم اضاءات ربما يجعل أخذ ها بعين الاعتبارأن يساعد أو يمهد لخطة تبعد شبح الكارثة كليا . و لتكون مقنعة لابد من أن تكون ملمة بجذر المشكلة وكيف تعقدت وبالوضعين الدولي العام والخاص الراهن.وهنا لابد أن نعلم :
1: أن أغلب سكان إدلب قد ضاقوا ذرعا بالمسلحين وبأعداد التنظيمات , وبفوضى السلاح وكثرة المهجرين ,وقلةالموارد المتاحة أوالتي تقدمها القوى الخارجية كمساعدات إنسانية . وبما ينجم عن ذلك من تنافس وفوضى وصراعات وعمليات تعدي مما يجعل كثير منهم جاهزين لتقبل المصالحات مع النظام كما جرى في مناطق سورية أخرى وتقبل الحل السياسي المفبرك لديمستورا . ومعهم كل الحق في ذلك كونهم يسعون إلى تجنيب مدينتهم وبلداتهم وعائلاتهم المصير الذي شهدته مدن أخرى سيطرت عليها التنظيمات المسلحة . دون نتيجة مشرفة في واقع إقليمي ودولي بائس , وسوف تتكرر في إدلب كما حصل في غيرها من قبل "غدر وخيانة وتبادل اتهامات تليها عمليات تسليم للسلاح و استسلام مخز."
2: أن للمعارضات المسلحة موقف مغاير( ولانقول مناقض ) باعتبار أن إدلب باتت الملجأ الأخير لهم .حيث لم يبقى أمامهم أي ملجأ في سوريا , غيرالاستسلام أو التسليم والعودة لأحضان النظام بطريقة مخزية , أو مهذبة ترعاها تركيا نيابة عن روسيا وأمريكا .أوأن يواجهوا النظام وروسيا والمليشيات فتدمر إدلب وترتكب فيها مجازر واسعة يتم بعدها الاستسلام والخضوع لعملية ترحيل إلى تركيا .
3: وبما أن تركيا تخشى بل لن تسمح باستقبال آلاف المسلحين وملايين المهجرين وهو ماتنوء الحكومة التركية والشعب المتذمر أساسا من القدرة على احتماله .خاصة بعد الحصار الذي فرضته أمريكا على تركيا ( القبض على القس ورد الفعل القاسي عليه وانعكاس ذلك على الاقتصاد التركي ) .كما لو أن الطرفين قاما بتلك الخطوات في هذا الوقت بالذات قبل معركة إدلب ليجدالنظام التركي مايبرر له من جهة, التنسيق مع روسيا والخضوع لمطالبها نكاية بأمريكا , ومن جهة أخرى مايبرر له ترك المعارضة لمصيرها وعدم التدخل لحمايتها بذريعة عدم قدرة الجيش التركي على مواجهة عسكرية شاملة مع روسيا في ظل الحصار الأوروبي والأمريكي المفروض على تركيا . بما يجعله يوافق , أويصبح أقرب للموافقة على الشروط الروسية التي تحرص كل الحرص على بقاء النظام لتبقى هي في سوريا وليبقى بوتين وعصابته في حكم روسيا والملالي والأسد في حكم سوريا وإيران .ولترضى أمريكا على الجميع وتفك الحصار عنهم . وبالتالي فإن روسيا ستغطي النظام سياسيا وتساهم جويا في عملية الاجتياح البري والتدمير. أما بالنسبة لتركيا فلن يكون بمقدورها فعل أي شيئ لتجنب الكارثة , وفي أحسن الحالات لن تغلق الحدود كما فعل النظام العربي خاصة الأردني , بل قد تفتح مراكزلإيواء اللاجئين على الحدود السورية مع منع دخولهم إلى المدن التركية .
4: ثمة خيارآخر يتمثل باحتمال انتقال هؤلاء المسلحين إلى المناطق التي تسيطر عليها قسد بحماية أمريكية . وأنا أعتقد أن هذا الخيارـ إلى حد كبيرـ بات محسوما بل ومنتهيا منذ أن أعلن ترامب أن لامصلحة قوية لدولته للإبقاء على قوات له في سوريا ,أوللقتال فيها دفاعا عن الشعب السوري ليتسلم بعدها الحكم في سوريا شخص اسمه محمد (إشارة إلى أبو محمد الجولاني ) بدلا من الأسد . وهو ماتجسد فورا في التخلي عن المعارضة في الجنوب السوري . وهذا معناه أنه ومهما طال الوقت أو قصرفإن قسد (التي تعرف ذلك ) ستتابع الحوار مع النظام بموافقة أمريكا , وتسلم له المناطق الخاضعة لها على الأقل أمنيا وسياسيا وعسكريا وإداريا, ربما لقاءحصولها على حقوق ومنافع خاصة للأكراد وغيرهم في ادارة مدنية ذاتية . مع انسحاب أمريكي لقاء مكاسب غير منظورة ستكون غالبا لمصلحة إسرائيل . غيرعابئة بحلفائها أو بما سيحل بالشعب السوري .
5: وبما أن النظام وروسيا يتخذون اليوم من هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقا وكما فعلوا سابقا ) ذريعة للبطش بإدلب وشعبها . وبما أن الهيئة أعلنت أنها ترفض الاستسلام وتدين التنطيمات الأخرى التي شكلت الجيش الوطني , واستقطبت أغلب الرافضين للإستسلام , فهذا معناه أنها تسعى لتقديم كل المبررات الضرورية للنظام بما يجعله بحجة الدفاع عن البلد وتحرير أراضيه من الإرهاب يحصل على الغطاء السياسي المطلوب ليقوم بتوجيه ضربة قاسية لإدلب بذريعة ضرب الإرهاب.وإذا اقتضى الأمرليرتكب مجازر مروعة تُركٍع الشعب وتذله . وهذا ماتخشاه الدول الغربية والمنظمات الأممية والانسانية لأنه سيضعها على المحك ويكشف كذبها ونفاقها . لذلك اعتقد أنه لابد من الالتفاف على الجوهر بتدوير الزوايا .
6: ثمة دلائل تشير إلى وجود نية مبيتة من قبل روسيا والنظام استخدام الأسلحة الكيمائية على نطاق واسع لإخراج المقاتلين من مخابئهم كما حصل في عربين ودوما والغوطة وخان شيخون ..إلخ.ولإرهاب المدنيين . بدليل أن روسيا بدأت تمهد لذلك من خلال الزعم بأن مخابراتها رصدت رجال الخوذ لبيضاء وهم يُدخلون من تركيا براميل تحوي غازات سامة , سيفجروها كي يتهموا النظام بما يبرر لأمريكا التدخل لحمايتهم . مما يعني أن روسيا والنظام هم من سوف يقومون ـ كالعادة ـ باستخدام الغازات السامة على نطاق واسع ,وإلقاء التهمة على المعارضة , كونها هي التي أدخلت تلك الغازات ببراميل صورتهامخابراتهم الذكية ,(رجال يلبسون خوذا بيضاء( لاأعرف لماذا لم يخلعوا خوذهم ) . وسيزعم النظام وروسيا انهم أثناء عمليات قصفهم للاهابيين أصابوها فانفجرت , كما حصل سابقا في خان شيخون ودوما ).وبعد أن يحقق النظام وروسيا غايتهم من استخدامها , والمتمثل بسحق المعارضين وتركيع الناس .فإن لجان التحقيق حتى لو اثبتت صحة استخدام النظام بغطاء روسي لها ستكون عديمة الجدوى والفائدة .لأن ماأراده النظام وروسيا يكون قد تحقق ولايبقى أي معنى أو فائدة من الإدانة .
7: قد تحصل معارك شكلية مع جبهة النصرة ( كما جرى في معلولا ووحضر وودوما وحرستا ومخيم اليرموك ..إلخ ) في حين ستكون المعارك الحامية ضد المعارضين الآخرين والمدنيين العزل , ستؤدي إلى انسحاب النصرة في أوج المعارك مما يوقع بيدالآخرين فيستسلموا . واليوم ستقوم الجبهة بعد استقطاب معارضي الاستسلام ,إلى الغدر بهم والانسحاب فجأة وتسليم أسلحتها والعودة إلى أحضان النظام الذي سيعفي عنها بمرسوم رئاسي .
8: وبما أننا نعرف أن شد الظهربمن لايركن له وبعد أن جرب أكثر من مرة . والاتكاء على حائط تركيا أوقطر أوالسعودية أوفرنسا وأمريكا المائل , سيوقع الناس في كارثة أكبر. وهذا مايعرفه أغلب السوريين المهجرين .لذلك لانرجوا منهم أي تدخل أوموقف لتلافي الكارثة . وأرى أن الأمر يتطلب تدخلا سريعا من القوى الدولية والعربية الشريفة , ليقولوا للنظام وروسيا . كفى انتهت اللعبة ولانريد مجازر ولادم أكثر . خذوا جبهتكم( النصرة ) واتركوا الناس تعيش بسلام .
9: يتضح مما سبق أن تركيا تتحمل مسؤولية كبيرة كونها الوحيدة القادرة على أولا عزل جبهة النصرة عن المدنيين والمقاتلين الآخرين , ونقلهم إلى خطوط التماس مع النظام لمن يريد منهم القتال . كما اعتقد أن تنفيذ ذلك أو غيره ممكن في المناطق الخاضعة لسيطرتها .كما تستطيع من خلال الضغط على روسيا بجعلها تعطي لتركيا المجال والوقت الكافي لعزل وإخراج عناصر جبهة النصرة بالتفاهم مع النظام وتسليمهم له كونه أطلقهم ونفذوا ماهو مطلوب منهم بدعم مالي وسياسي من أمير قطر صديق بشار (وليقولوا لهم " هذه بضاعتكم ردت لكم " ) حيث لن يعاقبهم النظام (لأنهم حققوا له مايريدوه وأكثر) بل سيعفو عنهم ,وربما يكافئهم .
10 : نؤكد لأردوغان أنه إن حزم وفعل ذلك لن يجد معارضة من أحد بل تأييدا واسعا , حيث يسحب بذلك الذريعة الأساسية للنظام وروسيا( القضاء على النصرة من دون عمليات قتل وتهجير وتعتير, فيجنب بلده والعالم والشعب حصول كارثة إنسانية كبيرة . وإلا سيكون العالم الحر وتركيا شركاء في الجريمة .وهذا أمر لن ينساه الشعب السوري والشعوب العربية وغيرهم من الشعوب المغلوبة على أمرها .وهذا لن يكون نهاية الطريق بل بداية لجولة جديدة مع الجميع باسلوب مختلف .
فتحي رشيد
25 / 8/ 2018



#فتحي_علي_رشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صفقة القرن
- بوتين وثقافة الاستعباد والاستبداد والقهر والتركيع والدعوة لع ...
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينيية (17 ) تهافت النخب الفلسطين ...
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينيية (17 ) تكامل التقدم الصهيون ...
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينية مراجعة تاريخية لقراءة واقعن ...
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينيية (16) البنية والتركيبة الخا ...
- الماركسية والدين
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينبة (14) التدمير الذاتي أو التآ ...
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينيية (13 ) الثورة الفلسطينية بي ...
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينية (12) ب إعادة إحياء خيار ال ...
- مخيم اليرموك مابين تَتَر العصر الحديث والعدالة الدولية
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينية (11 ) أ : نهج إعادة إحيا ...
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينية 10 مراجعة نقدية لمسيرة القض ...
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينية (9) المجلس الوطني الفلسطيني ...
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينية (8) فلسطين تستنهض الامة
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينيية (7 ) الأمة العربية مابين أ ...
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينية (6) مابين مركزية القضية الف ...
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينية (5) مابين تهويد فلسطين وصهي ...
- السقوط الأخلاقي لما يسمى العالم الحر
- قراءة جديدة في القضية الفلسطينية (4) الفلسطينيون مابين الحكم ...


المزيد.....




- تحطيم الرقم القياسي العالمي لأكبر تجمع عدد من راقصي الباليه ...
- قطر: نعمل حاليا على إعادة تقييم دورنا في وقف النار بغزة وأطر ...
- -تصعيد نوعي في جنوب لبنان-.. حزب الله ينشر ملخص عملياته ضد إ ...
- البحرية الأمريكية تكشف لـCNN ملابسات اندلاع حريق في سفينة كا ...
- اليأس يطغى على مخيم غوما للنازحين في جمهورية الكونغو الديمقر ...
- -النواب الأمريكي- يصوّت السبت على مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- الرئيس الإماراتي يصدر أوامر بعد الفيضانات
- شاهد بالفيديو.. العاهل الأردني يستقبل ملك البحرين في العقبة ...
- بايدن يتهم الصين بـ-الغش- بشأن أسعار الصلب
- الاتحاد الأوروبي يتفق على ضرورة توريد أنظمة دفاع جوي لأوكران ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فتحي علي رشيد - معركة الفصل في إدلب