أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهور العتابي - لمَن فارقونا قبل الأوان !!














المزيد.....

لمَن فارقونا قبل الأوان !!


زهور العتابي

الحوار المتمدن-العدد: 5972 - 2018 / 8 / 23 - 09:54
المحور: الادب والفن
    


ها ...يَكلبي !؟
مو كافي
تُوّن بحِزِن بَسكوت !!
تَرَه ...
الرّاح راح !!
أنشدَك !؟
لو تِبدّه الماي ؟
هَم يلتَم بَعَد
ويعود !؟
هيَّه قِسمه ....
القَدر ماهُو بِدينَه
كلّش زين نِدري
مكدَر ومَكتوب !!
يَكلبي انسى
لاوين ؟
عيونَك تِربي علَه
الدَرب جَمدوب !؟
وتكلِّي ...
هَل العِيد وشلون !؟
أكلَّك ...
ولَك العِيد مو النَه
للبَطران ...
والمرتاح فَدنوب !!
وأيامَك سَعيدة
وعيَدك مبارَك
ما ظِن بَعد تنسِمِع !!
أيِّسْ ....
ظَل بَس أثرهَه
غافي بثَنايه الرُّوح !!
ويكلّك راحوا بَعد
بسَّك بَعد توووب !!!



#زهور_العتابي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطيبووون سريعا يرحلووون !!!
- بَعضُ الكَلام ثَرثَرة !!!
- نحنُ معَ مَن !؟
- المِسامِح كَريم ....
- أغتراب !!!
- عِتاب !!
- وَجَع .....
- أنت ...يامَن رحلت ...
- غرباء من بعدهم.....
- نعم تَغيَّرنا .....
- شكرا سينمانا .....
- انتفاضة ....وليست ثورة جياااع ....
- أول الغَيث ...قط.......ع !!!
- الحمدُ لله
- الحَمدُ لمَن لا ادري !؟
- شلون بيّه وبيك !!!!
- العِبرَة بالنهايااات
- العَتب مَيفيد ....
- مشوار لعيادة طبيب .....
- بَعيداً عَن التمنّي ....


المزيد.....




- سوريا.. -اعتذار- الممثل باسم ياخور عن تصريحات سياسية سابقة ي ...
- مجموعة شعرية جديدة
- البروفيسور كَبَا عمران: التراث الإسلامي العربي الأفريقي في خ ...
- بشير البكر: لماذا سوريا هي -البلاد التي لا تشبه الأحلام-؟ وم ...
- من يملك وجوه الممثلين؟ كيف يواجه نجوم هوليود خطر استنساخهم ب ...
- رابط نتيجة الدبلومات الفنية 2025 لجميع المحافظات الدور الاول ...
- الأول له بعد 4 سنوات دون دعاية.. جاستن بيبر يفاجئ معجبيه بأل ...
- برقم الجلوس الآن.. نتيجة الدبلومات الفنية 2025 الدور الأول ف ...
- “رابط شغال” نتيجة الدبلومات الفنية برقم الجلوس فقط كافة التخ ...
- استعلم برقم الجلوس.. نتيجة الدبلومات الفنية 2025 الدور الأول ...


المزيد.....

- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهور العتابي - لمَن فارقونا قبل الأوان !!