أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسين عجيب - الكتاب 4 ف5 سوريا 2020 _ رواية مضادة















المزيد.....

الكتاب 4 ف5 سوريا 2020 _ رواية مضادة


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 5896 - 2018 / 6 / 7 - 11:27
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



الكتاب 4 ف 5 سوريا 2020 _ رواية مضادة

ازدواج المعايير ، الاعتماد النفسي ، الاتجاه النفسي للفرد ( سلبا أم إيجابا ) ، الحاجات الخاصة العقلية ، المواهب الخاصة ....
العلاقة _ العلاقات بينها عضوية وليست كمية فقط .
وسبب أول للأسلوب الدائري ، الذي أعتمده في هذه السلسلة عموما _ والرواية خصوصا .
من أين ينشأ ازدواج المعايير ، وكيف ... ؟!
هو سؤال ضبابي _ وربما يكون غير واقعي بالفعل _ لتختصره فلسفات الشرق القديمة وكتب التراث والحكمة فيه ، بأنه وهم وبلا معنى ، ....وسيبقى بلا جواب .
أعتقد أن ، مشكلة الوجود الإنساني ليست مستحيلة الحل ، مع قناعتي بأنها متعذرة على مستوى الفرد خصوصا .
_ الحل الديني _ التقليدي _ في عصرنا أسوأ من عدم الحل ( بمختلف أطيافه ) .
_ الحل الفلسفي ، يتميز عن الديني ويتمايز عليه بالمصداقية الشخصية أو شرط عدم التناقض بين القول والفعل وبين التفكير والشعور . ومع ذلك ، هو حل تحت المتوسط برأيي .
_ الحل العلمي ، بالتضافر والتزامن مع الفنون والآداب والموسيقا خصوصا ، هو أفضل الممكن .... المتاح والمعروف عبر تاريخ الانسان كله .
هذا موقفي الحالي ، لا أعرف كيف يتغير ومتى ...
أو أنني بلغت مرحلة التخشب الوجداني !؟
....
مأزق السلوك الفردي ( للمرأة أو الرجل ) ، أنه متناقض ذاتيا بطبيعته !؟
بدوره السلوك مصدر الشعور ، المتناقض بشكل مزمن ومضاعف في عالمنا المعاصر .
يواجه الفرد معضلات متجددة كل يوم ، وتتطلب حلولا متناقضة بالفعل !؟
سأذكر من الأمثلة المشتركة والنمطية ¬¬_ التي اختبرته منها وفكرت فيها فقط :
1 _ التخصيص والتعميم ، أو السلوك لمرة واحدة أم بشكل ثابت ومتكرر .
( مشكلة الميل الثابت لتوفير الوقت والجهد ، ولمضاعفة اللذة قبل _ ودون معرفة نتيجتها ، تكثفها الحكمة القديمة ب 3 لاءات ...
1_ لا لتوفير وقت 2 _ لا لتوفير جهد 3 _ لا لدمج لذتين )
....مشكلة مزدوجة مع الوقت والجهد خصوصا ، ومع التكلفة والاهتمام بشكل عام ( جهد ، وقت ، انتباه ، سلطة ، مال ) ...مثلا في السلوك اليومي توجد أشياء وحركات تتطلب السرعة وبعضها الآخر يتطلب البطء ، مع عدم إمكانية التمييز بينهما بشكل مسبق غالبا .
تضع _ي فطورك أو طعامك بصحن واحد ، بهدف توفير الوقت والجهد ، أم بالعكس توزعهما بشكل قصدي لتمضية أطول وقت ممكن عبر الحركات اليومية !؟
هذه أحد بؤر التوتر في السكن المشترك عموما ، وبين الأزواج أو الأسر ، ومصدر ثابت للغضب والصراعات ....التناقض الذاتي في السلوك والفكر ، يسهل ملاحظته عند الآخر _ين ، ويتعذر إلى درجة تقارب الاستحالة إدراكه بشكل ذاتي فقط : فكرة تستحق التأمل ...قليلا .
مثال آخر ، مشترك أكثر ربما ، ... في أغلب البيوت توجد أغراض للاستخدام الخاص ، كالحفلات أو مع الضيوف المهمين ، وأخرى درجة ثانية للاستخدام المنزلي وبين الأهل .
يوجد نمطان من السلوك ، اتجاه الوفرة والكل يعرفه بسبب الميل المشترك لتوفير الوقت والجهد خصوصا ، والثاني اتجاه الاستهلاك السريع والمضاعف يبرز خصوصا في الأماكن العامة أو الحفلات ، حيث يتفاجأ حتى الأصدقاء القدامى ... بشره وجشع بعضهم بعضا ( أحيانا ) ، أو سوء معاملتهم للمستخدمين ومن هم في الدرجات الدنيا من المجتمع .
2 _ التناقض الزمني بين اليوم والغد .
هو المحور البارز في كتابتي الحديثة ، حيث يوجد تناقض ثابت بين المصلحة الشخصية لليوم ام الغد !؟ بمعنى ، هل تحل _ي مشاكلك الحالية مع ( القلق والضجر خصوصا على حساب الغد أم بالتوافق معه ) .... وهو موضوع ناقشته مرات عديدة بشكل مفصل .
3 _ التناقض الثابت بين التكلفة والجودة ، في الثقافة والمجتمع خصوصا .
يوجد تناقض ( أو مفارقة ) بين الشروط الطبيعية وبين الاجتماعية والثقافية :
_ في الطبيعة ، اثمن الأشياء وأكثرها أهمية وقيمة مجانية ... كالهواء والماء والجمال .
_ على العكس تماما في المجتمع والثقافة ، القيمة ترتبط بشكل متصاعد مع التكلفة .
وهذه أحد استبصارات ماركس الرائعة ، وتتناسب مع موقفه ( التقدمي ) الذي يؤمن أن اليوم أفضل الأمس ، والغد هو الأفضل ....على عكس فرويد .
4 _ التناقض المزمن ( الثابت ) بين الأمان والاثارة .
تجربتي معها ، ليست ناجحة وليست فاشلة أيضا .... وسط
سأختصرها بمثال مزدوج ، وهو موضوع ناقشته بشكل موسع أيضا ، ...
اللذة الإيجابية ، مزدوجة بطبيعتها ، وتتضمن العنصرين دوما .
على عكس اللذة السلبية ، التي هي بطبيعتها مفردة وأحادية ، وذات بعد واحد .
_ داخل البيت ، أمان وتكرار وضجر .
_ خارج البيت ، إثارة وقلق وخوف .
...
الكبت والمقاومة والانكار _ محور التحليل النفسي !؟
عدم قبول الانسان أن اليوم مصدر الأمس....
أو تجنب المسؤولية _ الشخصية _ عن اليوم ، يفسر ذلك بشكل جزئي .
الأمس نتيجة اليوم ....هذه خلاصة وحقيقة اجتماعية وثقافية لا يختلف عليها عاقلان ، عندما تتصل بالآخر _ين ، ومع ذلك في اللحظة التي ينتقل فيها التعميم إلى التشخيص تبدأ المقاومة والانكار ( الشامل والكلي ، إنكار الواقع والزمن والموت والمسؤولية ....وغيرها ) .
أي قارئ متوسط درجة الحساسية والذكاء ، في هذا العصر ، سيجد نسبة التشابه تفوق 9 من عشرة ، وبتعبير اليوم يجد التوافق المزدوج في الشخصية والموقع بين ... 3 أمثلة :
_ جماعة التحليل النفسي ، فرويد وآدلر ويونغ مثلا ، لماذا ركزوا على ما يختلفون حوله ، وتجاهلوا تشابههم الذي يقارب المطابقة ( بالنسبة لدارس حديث ) !؟
_ نفس السؤال ، لينين ، تروتسكي ، ستالين ، ...
_ نفس السؤال ، للإسلام السياسي ، ...مثلا حماس وحزب الله ، أو السعودية وإيران وقطر وتركيا ، والنظرة إلى سوريا المستقبل ( الدستور والمرأة )
....
الأمس مصدر الأمس الذي سبقه ، واليوم مصدر الأمس ...؟
أليست بديهية وحقيقة مشتركة !؟
....
ينتهي الوقت فجأة _ اليوم وكل يوم
فجأة ينتهي الوقت
....
إنها تدور ؟
لا يعني ذلك أن المعرفة الشعورية خطأ بالتأكيد .
لكن الخطأ المشترك ، الموروث والمتكرر ، الذي تسبب بدمار العالم والحضارة والثقافة مرات ومرات يتعذر حصرها ....هو الثقة بالشعور واعتباره حقيقة موضوعية .
المستوى الأعلى من المعرفة _ المنطق والجدل المنطقي _ عدم التناقض ، وهو الإضافة الجوهرية للفلسفة .
المستوى الجديد والنوعي ، بعد غاليلي وزملائه .
نشأ المستوى العلمي _ الموضوعي ، في الفكر والعيش والشعور بالتزامن .
....
الشعور مشكلة الانسان المشتركة ، المباشرة والمزمنة .... انشغال البال المزمن .
مشكلة الشعور مركبة ، ومتعددة الأبعاد والمستويات .
كل فرد ( امرأة أو رجل ) يعرف عشرات ( واكثر ) الطرق لتغيير الشعور مباشرة .
ولكن ، نعرف عاقبة ذلك ، أو نعرف الثمن والتكلفة الكاملة ، ونختار الانتظار والتجنب .
لكن الأمس هو اليوم الثاني ، أو بعبارة أوضح ...لليوم 3 أشكال فقط :
1 _ الغد ، توقع واحتمال مع الاستعداد للخبرة والعيش والاختبار
2 _ اليوم ، اختبار مفتوح ....مع الله أو الطبيعة .
3 _ أمس ، النتيجة إما أو : رضا وسرور أو غيظ وسخط .
تغيير الأمس مستحيل وهم ، لأنه عبر مرتين ، كتوقع واختبار ، ولا يتبقى منه غير المسؤولية والعبرة والأثر .
تغيير اليوم متعذر ، ويقارب الوهم .... يشبه البدئ بالاستعداد للفحص قبل ساعة .
تغيير الغد ممكن ؟
بل سهل... وبسيط فعليا ، عندما تتوفر الشروط اللازمة : القرار والنية والإرادة والخطة .
توجد 3 طرق أساسية لتغيير الشعور غدا واليوم أيضا ، وتغيير نمط العيش معا :
1 _ عبر الطعام والشراب والكحول والتدخين والأدوية وغيرها .
2 _ تعديل السلوك المعرفي ، نقيض الطريقة العامة !؟
والمفارقة أن لا احد يجهله ، لكن يندر أن يثق الفرد ( امرأة أو رجل ) بفائدته وجدواه .
3 _ تغيير العادات ، سواء العادات اليومية والحركية البسيطة أو الطقسية والانفعالية .
عدا ذلك ، العنف والصراع ودورة الثأر المفرغة . وهي طريقة مشتركة ، نستخدمها جميعا في حالات الخوف والغضب والفشل ....ولا تحتاج إلى شرح .
....
ازدواج المعايير _ خلاصة وملاحظة أخيرة
ضرورة التمييز بين الشعور والملاحظة ، محور الموقف العلمي بمناهجه المختلفة .
الملاحظة نشاط مزدوج ، دوري ومتبادل ، بين التجربة والتفكير .
الملاحظة على خلاف الشعور المألوف والاعتيادي ، حركة دورية بين التركيز والتأمل .
العلم والمعرفة العلمية بالعموم ، مستوى جديد ونوعي من الخبرة والتفكير ، يتجاوز نقص الحواس وأخطاء الشعور المتنوعة المعروفة أو الجديدة .
فكرة دوران الأرض كانت ، وما تزال الصدمة الأقوى للفكر التقليدي والبرهان الثابت على خطأ الشعور والحدس وبقية المواقف العاطفية _ الانفعالية خصوصا . وضرورة وجود المعيار الموضوعي لتمييز الاتجاه الصحيح والمناسب عن التحريفات والتشويهات التي تسببها الرغبات والميول والعادات _ وخصوصا الحاجات الخاصة العقلية .
وتبقى المهارة ( والخبرة ) الأصعب لكل فرد_ امرأة أو رجل _ الانتقال من الاعتماد على الشعور المباشر إلى المعايير الموضوعية ، والذي يتلازم مع الانتقال من مستوى عيش في جهد أدنى إلى مستوى عيش في جهد أعلى !؟
تبديل الطريق السهل : الأمس أفضل من اليوم ، والغد هو الأسوأ ...ب الطريق الجديد والصعب فعليا : اليوم أفضل من الأمس ، وغدا هو الأفضل ...لا يوجد حل آخر .
وصل الغد ، أنت في الغد ، .... عليك تحديث أدوات تفكيرك وعيشك أو ...تفسد حياتك .
كل يوم هو الغد قبل 24 ساعة .
اليوم خلاصة الماضي كله ، ويتضمن الأمس غير الشخصي أيضا .
اليوم باب الغد والمستقبل كله .
لأهمية الفكرة _ الخبرة ، وصلتها المباشرة مع ازدواج المعايير ومع الحاجات العقلية الخاصة أكثر ، سوف أختم بمثال شائع على مستوى عالمي إلى درجة الابتذال ..
فرد ( امرأة أو رجل ، خصوصا فترة المراهقة ) في نوبة ضجر أو غضب ...؟!
_ الطبيب ، سوف يصف لهما ، نوعا من المهدئ يتناسب مع الشخصية ودرجة نضجها ومع الظرف والسياق خصوصا ( رحلة ، او امتحان ، أو ملل روتيني في الأسرة ) .
تركيز الموقف العلمي والطبيب على الاتجاه ، والغد ... اكثر من الشعور المباشر .
_ الصديق أو الزميل والجار ، وبالأخص مروج المهدئات ( حبوب أو مخدرات أو كحول ...) ، سوف يصف عكس الطبيب بصورة عامة .
تركيز الموقف الشعبي والسوقي على اللحظة ( التي مضت ) ،... الحل بالتخدير .
هذا الاختبار _ الاختيار _ النموذجي ، يتعرض له الفرد الإنساني كل يوم ؟!
وغالبا ، يكون اختيار السهل والمألوف أو طريق الشعور والعاطفة .
لحسن الحظ ، دوما يوجد فرد ( امرأة او رجل ) يفضل الملاحظة على الشعور .
....
الخطأ الفكري الأساسي ، المشترك والمتكرر ، الفهم الخاطئ للزمن ، لطبيعته واتجاهه .
أو بعبارة ثانية ، التضحية بالجيد ، طمعا بالأفضل الوهمي غالبا .
القاعدة والاتجاه العام ، لا احد ينقصه الوقت غالبا .
الاستثناء ، في حالات خاصة وتتناقص بشكل ثابت .
الأيام الأولى تمر ببطء ،
لكن الشهور ثم السنين تمر بسرعة ،
والزمن لا يستعاد
بعد فهم هذه الفكرة ( الخبرة ) وتكرارها ....
يختفي الضجر أولا .
ثم ينحسر الغضب والخوف ،
والحزن أيضا يتغير ميله إلى شفافية وتفهم
ويتكشف الحب .... بشكل يفوق الوصف
الحب ...1 _ ثقة 2_ احترام 3 _ جاذبية .
الحب هو المشكلة وحلها .
.....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكتاب 4 ف4 سوريا 2020 _ رواية مضادة
- سوريا 2020 رواية مضادة _ الكتاب الرابع ف3
- سوريا 2020 _ الكتاب 4 ف2
- سوريا 2020 _ رواية مضادة الكتاب 4 ف 1
- الكتاب 4 سوريا 2020 رواية فلسفية _ مدخل جانبي
- حلقة مشتركة بين الكتاب 3 و4 سوريا 2020 _ رواية مضادة
- سوريا 2020 الكتاب الثالث ملحق 3
- سوريا 2020 الكتاب الثالث ملحق 2
- حسين عجيب
- سوريا 2020 _ الكتاب الثالث مع فصوله الثلاثة
- الكتاب الثالث فصل 2 _ سوريا 2020 رواية مضادة
- حلقة مشتركة بين الكتاب الثاني والثالث _ سوريا 2020
- الكتاب الثاني _ سوريا 2020 مع الملحقات
- الكتاب الثاني سوريا 2020 مع الملحق 1
- تكملة الكتاب 2 ج2
- سوريا 2020 _ ك2 ج2
- سوريا 2020 _ الكتاب الثاني ، القسم الأول مع الفصول والملحق
- الفصل 2 ك 2 _ سوريا 2020
- مقدمة الكتاب الثاني _ رواية مضادة سوريا 2020
- خاتمة الكتاب الأول _ سوريا 2020


المزيد.....




- جامعة هارفارد الأمريكية تتحدى ترامب!
- ما نعرفه - وما لا نعرفه - عن البرنامج النووي الإيراني
- خرق أمني في أكبر قاعدة جوية بريطانية على يد نشطاء مؤيدين لفل ...
- جول فيرن.. من رواد أدب الخيال العلمي
- نتنياهو يقول إنه الآن يغير وجه العالم.. هل غيرت الصواريخ الإ ...
- مظاهرات تعم المدن الإيرانية تنديدا بالهجمات الإسرائيلية ودعم ...
- السلفادور.. قبضة الرئيس نجيب بوكيلة -الحديدية-
- قطاع غزة: مقتل 43 فلسطينيا بنيران القوات الإسرائيلية معظمهم ...
- الدويري يرجح دخول أميركا بثقلها في حرب إسرائيل وإيران
- صحيفة أميركية: إسرائيل قد تسارع لإنهاء الحرب على إيران لهذا ...


المزيد.....

- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسين عجيب - الكتاب 4 ف5 سوريا 2020 _ رواية مضادة