|
حسين عجيب
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 5880 - 2018 / 5 / 22 - 13:35
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
الكتاب الثالث ملحق 1
" الموقف اليومي للفرد " .... رابعهم حسين عجيب كان الانسان هو الموضوع طوال التاريخ القديم _ قبل غاليلي ... كانت الأرض مسطحة وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم . ولا يخطر في بال أنها فكرة خاطئة . يفهم اليوم الطفل _ة متوسط الذكاء ، أنه تصور خاطئ ، والعكس هو الصحيح ... الأرض تدور حول الشمس . _ قبل داروين ... كان الانسان قد هبط ( أو أنزل كعقاب ) من السماء ، على عكس بقية الأحياء . يفهم اليوم الطفل _ة متوسط الذكاء ، أنه تصور خاطئ... والانسان مثل بقية الأحياء ، كائن تطوري . وتصور الانسان عن الاله ، يتحدد بالمستوى المعرفي _ الأخلاقي الذي بلغه ، وينعكس موقف الايمان خلال الحياة الشخصية للفرد ، وهو الأهم . ( رجل الدين الصادق ، يجعل السلطة والسياسة في خدمة المجتمع والخير العام . _ السلطة والمال وسيلة إلى التقوى وخدمة الإنسانية . والعكس تماما ، رجل الدين المزيف ، يجعل الدين وسيلته للوصول إلى السلطة . _الدين وسيلة ، ...والسلطة والمال غاية ) . _ قبل فرويد ... كانت الأخلاق _ ومعها القيم الإنسانية أيضا _ تعليمات ونصوص غيبية ومبهمة . يفهم اليوم الطفل _ة متوسط الذكاء ، أنه تصور خاطئ ... الأخلاق ( والقيم بالدرجة الثانية ) قوانين وحدود تقيمها السلطات السائدة ( سياسية أو دينية أو عشائرية ...وغيرها ) . وهي تنتقل إلى كل فرد عبر الأبوين مباشرة ... مثل لون البشرة وزمرة الدم واللهجة واللغة والعادات والطقوس المختلفة . _ قبل حسين عجيب ... كان الانسان لعبة الزمن وكان الزمن يتجه ... من الماضي إلى الحاضر إلى المستقبل . بعد حسين عجيب ، صار الزمن موضوع الانسان أولا . ( ووسيلته لفهم نفسه ، والعالم ، والكون من حوله ) والأهم _ صار الزمن هو المعيار الموضوعي والمشترك ، ومرجع القياسات والعلم . خلال زمن قصير ( أتمنى أن لا يتأخر كثيرا ) ... سوف يفهم الطفل _ة متوسط الذكاء الاتجاه الصحيح للزمن ، وطبيعـته أيضا ... الزمن بطبيعته طاقة ، هذه فكرة اينشتاين الجوهرية والملهمة ، وهو البعد الرابع للمادة . الزمكان له بداية ، هذه فكرة ستيفن هوكين الجوهرية والملهمة بدورها . الزمن له اتجاه ... هذه بديهية مشتركة تنتقل الطاقة من الجهد الأعلى إلى الجهد الأدنى ، وفق اتجاه ثابت ، متجانس . اتجاه الزمن .... من الغد ... إلى اليوم ... إلى الأمس ... إلى الماضي الأبعد ، فالأبعد يمكنك اختبار هذه البديهية ، كل لحظة ، .... بعد قليل ، ستكون قراءتك لهذه الفكرة جزءا من الماضي والذاكرة ، وليس العكس . بعد تصحيح الموقف الشخصي _ مع التصور الذهني المناسب للزمن ، يتغير كل شيء . التسامح _ هو _ حركة الزمن الطبيعية ، والمباشرة شكرا أنسي الحاج ، عبارتك ألهمتني هذه الفكرة : " أيها الأعزاء عودوا لقد وصل الغد " .... المشكلة في طريقة تفكير اينشتاين وهوكين ، أنهما بقيا جدليان غالبا ، مثل ماركس وفرويد وغيرهم . التفكير الجدلي يقيد العقل داخل حركة اهتزازية ، متكررة بين النقيضين . التفكير العلمي ، جدلي وحواري بالتزامن . وبعبارة ثانية ، التفكير العلمي أفقي وعمودي بنفس الوقت . .... يعيش الإنسان بمختلف أشكال وجوده _ الفردية أو المشتركة _ حياته ، وعمره معا بعد البلوغ والرشد في الزمن وخلاله ، عبر وحدتين أساسيتين اليوم والساعة ( أو مع مضاعفاتها _ و أجزائها ) ، بشكل شبيه ويقارب يقارب التطابق مع بقية الوحدات القياسية ، للأبعاد المتر والكيلومتر أو الوزن كغ والطن ، وغيرها من وحدات القياس النموذجية والسائدة . يشكل ذلك عتبة الادراك العلمي _التجريبي للوجود ، وهي الخبرة المشتركة بين العلم والحياة اليومية والاعتيادية للفرد ( امرأة أو رجل ) . تحته ، أو قبله ودونه ، العصور الغريزية للإنسان _ عصر اللحم النيء _ البشري وغيره ، مع العيش بين الكهوف والمغاور وقانون الغاب الأرضي ، المقابل لقانون السمك والماء . ما هي درجة أو مستوى التطور ، الفعلي والذي تحقق ، خلال وجود الانسان في العالم ؟! سؤال الفلسفة النموذجي ، الذي يفصل / ويصل بشكل جدلي ، بين المعارف العلمية ( التجريبية والموضوعية ) وما قبلها أو المعرفة الشعورية والعاطفية : _ جواب بورخيس في منتصف ثمانينات القرن الماضي _ بمثابة فرض كفاية _ يعتبر أن التطور الإنساني لم يتجاوز بعد درجة واحدة مكتملة ومتمايزة بالفعل عن الأصل الحيواني ، وهو بذلك يمثل التعبير النموذجي لتيار أو اتجاه الموقف " اللا _انساني " على اختلاف تنويعاته وتدرجاته ...الذي يعتبر أن الانسان كائن لا عقلاني ، والاختلاف بين الانسان وبقية الأحياء كمي وغير نوعي . الموقف اللاانساني ... متناقض ذاتيا بطبيعته ، إذ يفترض نفسه ، الشخص ، ومن يتبنى وجهة النظر تلك هناك ، خارج الجنس البشري ! تتنوع تعبيرات الموقف اللاانساني ، بحسب العصر والثقافة والمناخ المباشر ، ويمثله مع بداية هذا القرن موقف " رفض العقل " أو رفض مبدأ حرية الإرادة ، ورفض مبدأ مسؤولية الفرد عن حياته وسلوكه _ وهو نفس الموقف والاتجاه الذي يعادي الفكر والعلم بالتحديد ، الذي يعتبر أن مصدر السلوك والقرار الفردي معا هو الجسد والبيئة المحيطة " بالعضوية " وهي تسمية مشتركة للفرد ( امرأة أو رجل ) بين مختلف التيارات الرفضة لدور وأهمية العقل والفردية والمسؤولية ، ... حيث تتمحور كلها حول الموقف التقليدي ( العدمي _ الصوفي والشرقي القديم ) المضاد للعلم والمعرفة التجريبية والدقيقة ، كما ينكر الدور الإيجابي للعقل ، ويرفض وجود الزمن والموت وغيرها من الظواهر الفردية اليومية والمباشرة ! .... ينبغي التمييز من البداية بين الانسان والفرد ، أو يبقى الكلام السابق خارج التحديد والمعنى . الوجود الفردي اختلاف بطبيعته . كل فرد مختلف ، عن الوجود البشري الخارجي والموضوعي ، ويختلف عن كل فرد غيره . الفرد وجود مكتمل بذاته ، ويشغل حيزا .... من الطاقة على الأقل ، يخصه وحده بالكامل . الفرد نصف إنسان في ذروة اكتماله : امرأة أو رجل . وهذا _ هو _ المصدر الأساسي والموضوعي للقلق والخوف ، وانشغال البال المستمر ، وتضاف إليه بقية العوامل المساعدة _ والمولدة لموقف القلق والصراع وعدم التوازن . لحسن الحظ ، تعلم أسلافنا العيش المشترك ، ولو في المستوى الأولي والبدائي ! لنتخيل بعد ألف سنة ، كيف يمكن فهم " المحرقة السورية ، واليهودية ، والأرمنية ... وغيرها ، وخصوصا الحرب النووية القادمة ، التي سوف تحدث بيقين يشبه يقين الموت للفرد ؟؟! وعلى التوازي _ الوجود الإنساني تشابه بطبيعته . كل وجود إنساني ، هو مشترك ( وتشابه ) بالدرجة الأولى . الاختلاف حتمي مع أنه نوعي فقط في توجهه ، إما أو : سلبي وتدميري أو إيجابي وإبداعي . المشكلة أن الطريق التدميري سهل ، ومباشر ، ونتيجته الشعورية فورية ومباشرة معا . على العكس تماما ، من الطريق الإبداعي ، هو مجهد ويشترط الوعي والنشاط أولا ، ويوجد تأخير زمني للنتيجة _ بالمقارنة مع رد الفعل العصابي وبقية الاستجابات الانفعالية . .... العلاقة الاجتماعية ، الثنائية وحدتها القياسية والنمطية معا بالتزامن . موقف الفرد ، خلال العلاقة الاجتماعية _ بصرف النظر عن أشكالها وأنواعها _ يعكس المستوى المعرفي _ الأخلاقي والقيمي الذي بلغه خلال اكتسابه لمهارات التكيف . على سبيل المثال ، الفرد ( امرأة او رجل ) الأناني في المنزل والأسرة ، يكرر نفس السلوك في العمل والنقابة والفريق ، والاختلافات طفيفة ومحدودة وهي من النوعي الكمي فقط ، بين سلوكه ومواقفه داخل الأسرة أو خارجها . والفكرة المعاكسة ( الخاطئة ) تماما ، كرسها الأدب الرديء وبقية فنون الاثارة الرخيصة . بعبارة ثانية سلوك الفرد ونشاطه ، يتميز بالوحدة والانسجام مع الآخر _ بصرف النظر عن درجات القرب ( أو البعد ) العاطفي مع الشريك _ة أو المنافس والخصم . بعبارة ثالثة : لا يوجد بطل هناك ونذل هنا أو العكس !؟! تلك هي جناية الأدب الرديء على الأخلاق والقيم الإنسانية السائدة ، والمعممة في عالمنا المعاصر للأسف . .... ماركس ليس ماركسيا ؟ مختلف اشكال الماركسيين ( ضد أو مع ) الذين التقيتهم في حياتي فهموا ماركس بالمقلوب . يعتقدون ان الموقف الماركسي ، يعتبر الاقتصاد ( المال ) ، محور عمل الانسان وماهيته . وأغلبهم يضاعفون ذلك ، بأن ماركس اختزل الانسان في بعده المادي والاقتصادي وحده ! نفس الموقف من فرويد ( مع او ضد ) ، فقط يستبدل المال بالجنس ! عصر النوار بين القرن السادس عشر والثامن عشر ، أضاف للوعي الإنساني " العلم " ، وقام بالنقلة الأساسية للفهم والمعارف ، من المستوى العاطفي والانطباعي _ العشوائي والمرتجل _ إلى المستوى الموضوعي والمحدد بدقة ، من خلال التجربة والأدوات والمعايير الدقيقة . وتبقى الإضافة الأهم لعصر الأنوار " اليسار واللبرالية " أو ( العدالة والحرية ) .... الموضوع شيق وواسع وجدلي ، وما أو قوله بالتحديد حول موقف ماركس من العمل _ وهو يشترك مع الموقف الاشتراكي واليساري بالعموم قبله وبعده _ أنه يتميز بإدراك وفهم الطبيعة الثنائية للعمل أو الجانبين الاقتصادي والاجتماعي . والمفارقة ، ان الموقف اليساري بالعموم ، والاشتراكي _ الماركسي على وجه الخصوص ، يتميز بالتحديد ، من خلال تمييز وتفضيل الجانب الاجتماعي ( الإنساني ) على الجانب الاقتصادي والمالي لعمل الانسان ونشاطه ، ومنحه أكثر من الأولوية الكمية ! وهو نقيض الفهم المشترك والمشوه ، وليس المنحرف فقط ، للاشتراكية والماركسية أكثر . أنا أيضا ، فهمت ماركس وفرويد من خلال أريك فروم ، وعلى خلاف ما يدور خلال حلقات الجدل أو الثرثرة في الوسط الثقافي ( بين صفوف اليساريين أو الأطباء والمعالجين النفسيين ) ، حيث يتم ترويج واستهلاك الأفكار المشوهة _ إلى درجة التناقض _ مع الأصل والتوجه الأساسي في مواقف اليسار والعلاج النفسي غالبا . .... الجرح النرجسي الرابع للإنسان ...أعتقد أنني نجحت في صياغته !؟ _ الجرح النرجسي الأول ، حدث مع اكتشاف تبعية الأرض للشمس ودورانها حولها وليس العكس . حيث ، لأول مرة في التاريخ الإنساني ، يحدث فيها اكتشاف زيف الحواس وليس قصورها فقط ، بشكل علمي وتجريبي مع قابلية التعميم والتكرار . وتلك هي الخطوة الأولى للعالم نحو الحقيقة الموضوعية ، بمعزل عن الموقف الحدسي والعاطفي الذي يشوه الادراك الواقعي ويحرفه إلى درجة التناقض مع الأصل ، خاصة في حالات المرض العقلي والانحرافات في الادراك والشعور . وتحقق ذلك بفضل غاليلي وكوبرنيكوس ، وماتزال حلقات الانتقام النرجسي من سلطات ذلك العصر ، تتكرر مع السلطات اللاعقلانية في العالم الحديث ، ضد المعرفة والحقيقة . ما يزال التناقض الرئيسي في عالمنا المعاصر ، بين أل ( سلطة ) وبين العلم والعلماء _ السلطة اللاعقلانية ( الوراثية والثابتة ) هي قطب يناقض العلم والمعرفة . _ الجرح النرجسي الثاني ، حدث بعد اكتشاف داروين لقوانين التطور ، بشكل علمي وتجريبي ، و ترافق مع تقويض التصور المركزي والاستعلائي للإنسان في الكون والحياة أيضا ... واهتزاز التصور القديم والموقف التقليدي ، المتوارث بشكل لاشعوري وغير واعي ، بالتدريج مع تقدم العلم والموضوعية وانتشارهما العابر للدول والثقافات . _ الجرح النرجسي الثالث ، كان اكتشاف فرويد ، ومصدر فخره الثابت بالتزامن ،... ليست الأخلاق والآداب والفنون وبقية المنجزات الإنسانية الأرفع قيمة _ سوى نتيجة لعملية الكبت الجنسي ، مع كبت الميول التدميرية أيضا ، كما أضاف أساتذة التحليل النفسي لا حقا . _ الجرح النرجسي الرابع ، يتشكل اليوم ... عبر معرفة الزمن بشكل تجريبي وليس عاطفي وحدسي فقط _ اتجاه الزمن... من الغد إلى اليوم إلى الأمس وليس العكس أبدا !؟ ويمكنك تجربة ذلك واختباره في أي زمان ومكان _ بالمطلق : بعد قليل ، بعد قراءتك لهذه الفقرة ، لا يمكن أن تنتقل إلى الغد _ سوى بشكل ذكرى من الماضي . وكل حركة أو فكرة أو نشاط ، يسهل تمييز اتجاهه الثابت : 1 غدا ، 2 اليوم ، 3 الأمس... !؟ هل من المعقول .... أن علماء الفيزياء الحديثة ، أو الفلاسفة ، لم يفكروا بذلك من قبل !!! ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سوريا 2020 _ الكتاب الثالث مع فصوله الثلاثة
-
الكتاب الثالث فصل 2 _ سوريا 2020 رواية مضادة
-
حلقة مشتركة بين الكتاب الثاني والثالث _ سوريا 2020
-
الكتاب الثاني _ سوريا 2020 مع الملحقات
-
الكتاب الثاني سوريا 2020 مع الملحق 1
-
تكملة الكتاب 2 ج2
-
سوريا 2020 _ ك2 ج2
-
سوريا 2020 _ الكتاب الثاني ، القسم الأول مع الفصول والملحق
-
الفصل 2 ك 2 _ سوريا 2020
-
مقدمة الكتاب الثاني _ رواية مضادة سوريا 2020
-
خاتمة الكتاب الأول _ سوريا 2020
-
سوريا 2020 _ القسم الرابع
-
سوريا 2020 _ القسم الثالث مع فصوله وهوامشه
-
رواية مضادة _ سوريا 2020 القسم الثالث ، الفصل الثاني
-
مقدمة القسم الثالث _ سوريا 2020 رواية مضادة
-
سوريا 2020 _ القسم الثاني مع الهوامش والملاحظات
-
القسم الثاني ، الفصل الثاني سوريا 2020
-
سوريا 2020 رواية مضادة ، القسم الثاني
-
سوريا 2020 الجزء الثالث مع فصوله والهامش
-
سوريا 2020 الجزء الثالث ، الفصل الثاني
المزيد.....
-
لحظة القبض على صبي عمره 12 عاما يتسابق مع مراهق بالسيارة.. ش
...
-
صحفيو غزة يدفعون ثمن الحقيقة
-
العراق.. السوداني يشرف على الخطط الأمنية لعقد القمتين العربي
...
-
الحوثيون يعلنون قصف هدف جنوب يافا
-
رئيسة البرلمان الألماني: لا ينبغي للكنيسة أن تتحول إلى حزب س
...
-
بسبب -تهديدات روسية- و-عودة ترامب-، مدنيون بولنديون يتوجهون
...
-
زيلينسكي يرفض وقف إطلاق النار ل3 أيام ويوجه رسالة لمن سيحضر
...
-
ترامب يُعلن كلا من 8 مايو و11 نوفمبر -يوم النصر- لأن -أميركا
...
-
بنغلادش.. مظاهرة حاشدة ضد إصلاحات قانونية تضمن المساواة بين
...
-
المغرب يطلق تحذيرا من خطر -سيبراني- كبير قد يطال المؤسسات ال
...
المزيد.....
-
سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي
/ محمود محمد رياض عبدالعال
-
-تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو
...
/ ياسين احمادون وفاطمة البكاري
-
المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة
/ حسنين آل دايخ
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
المزيد.....
|