أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - خارطة طريق اميركية جديدة في التعامل مع ايران















المزيد.....

خارطة طريق اميركية جديدة في التعامل مع ايران


صافي الياسري

الحوار المتمدن-العدد: 5880 - 2018 / 5 / 22 - 14:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** 12 مطلبا اميركيا على ايران الاستجابة لها أو ..
الرد الايراني وابتزاز اوربا **
تقرير شامل مفصل –صافي الياسري
رسم وزير الخارجية الاميركي يوم امس الاثنين كما وعد خارطة الطريق الاميركية الجديدة للتعامل مع ايران اجملها المتحدث باسم البنتاغون – امس الاثنين – اثر خطاب وزير الخارجية الاميركي على الوجه التالي :
إن أميركا ستتخذ كل الخطوات الضرورية لمواجهة النفوذ الإيراني الخبيث في المنطقة، وإنه مازال يدرس ما إذا كان ذلك قد يتضمن إجراءات جديدة أو مضاعفة الإجراءات الحالية.
وقال الكولونيل روبرت مانينغ، المتحدث باسم البنتاغون للصحافيين: "سنتخذ كل الخطوات الضرورية لمواجهة ومعالجة النفوذ الإيراني الخبيث في المنطقة.. ونقوم بتقييم ما إذا كنا سنضاعف الإجراءات الحالية أو ننفذ إجراءات جديدة".
وأعلن وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، في وقت سابق الاثنين، عن سياسة الولايات المتحدة لمواجهة سلوك إيران حول دعم الإرهاب وزعزعة الاستقرار في المنطقة، إلى جانب الخطوط العريضة للسياسة الخارجية الأميركية تجاه البرنامجين النووي والصاروخي لطهران، وكذلك استمرار قمع حراك الشعب الإيراني من أجل التغيير وانتهاكات حقوق الإنسان.
وقال وزير الخارجية الأميركي إن الاستراتيجية الأميركية الجديدة تتكون من 7 محاور للتعامل مع إيران، مؤكداً أن الضغط الاقتصادي هو الجانب الأبرز من الاستراتيجية الجديدة تجاه إيران، مشدداً على أن إيران ستتعرض للعقوبات الأكثر قسوة في التاريخ إذا واصلت سياساتها. وأضاف أن هناك 12 مطلباً أميركياً من إيران، أبرزها وقف دعم الإرهاب والانسحاب من سوريا.
وأضاف وزير الخارجية الأميركي أن الاتفاق النووي مكّن إيران من التوسع في حروبها بالوكالة في المنطقة، مؤكداً أن حزب الله بات أكثر قوة بسبب الدعم الإيراني المتزايد منذ توقيع الاتفاق النووي، فيما أن جماعة الحوثي التي تدعمها إيران تجوع الشعب اليمني وتهدد جيران اليمن.
وأضاف وزير الخارجية الأميركي أن إيران بعد الاتفاق النووي هي الراعي الأول للإرهاب في العالم.
يذكر أن هذا هو أول خطاب رئيسي عن السياسة العامة لبومبيو منذ توليه منصب وزير الخارجية.
ويأتي الخطاب بعد أسبوع على إعلان ترمب الانسحاب من الاتفاق الذي وقعه سلفه باراك أوباما مع إيران والقوى العالمية

وأضاف وزير الخارجية الأميركي أن إيران بعد الاتفاق النووي باتت الراعي الأول للإرهاب في العالم، مشدداً على أن الشعب الإيراني يستحق أفضل من نظامه الحالي، مضيفاً: "على الشعب الإيراني التفكير في الأرواح التي أهدرها نظامه في الشرق الأوسط"، ومشيراً إلى أن واشنطن ستعمل على دعم الشعب الإيراني الذي لم يعد قادرا على تحمل حكومته. وأضاف أن الشعب الإيراني أصبح غاضباً من النظام الذي ينهب موارده، مضيفاً: "الشباب الإيراني يتطلع لتغيرات سياسية واقتصادية واجتماعية في بلاده
الردود الايرانية على خطاب بومبيدو **
تميزت الردود الايرانية على خطاب بومبيو من قبل كبار مسؤولي حكومة روحاني وروحاني بالتشنج والحدة وانعدام الحكمة والعقلانية عاكسة مدى الخوف الذي امسك بتلابيب الملالي اثر الخطاب ،وتميز ايضا بالعنجهية والفراغ فقد اعتبر مسؤول إيراني كبير في تصريح لوكالة "رويترز"، اليوم الاثنين، أن
تصريحات وزير الخارجية الأميركي

،
مايك
#بومبيو
، بشأن إيران تثبت أن الولايات المتحدة تسعى لتغيير النظام في البلاد.
وأضاف المسؤول في رد على تلك التصريحات:
"أميركا تريد الضغط على
#إيران
للإذعان وقبول مطالبها غير المشروعة.. وتصريحاته تثبت أن أميركا تسعى بالتأكيد لتغيير النظام في إيران".
وكان بومبيو قد قال في تصريحاته إن الولايات المتحدة ستفرض "أقوى عقوبات في التاريخ" ضد القيادة الإيرانية.
في حين اعتبر الرئيس الإيراني، حسن روحاني، امس الاثنين، أن الولايات المتحدة لا يمكنها أن تقرر لإيران ما يتعين عليها فعله، وذلك بعد أن طالب وزير الخارجية الأميركي، مايك
#بومبيو
، بإجراء
تغييرات شاملة في السياسة الخارجية والنووية لإيران.
ونقلت وكالة العمال الإيرانية للأنباء شبه الرسمية عن
#روحاني
قوله: "من أنتم لتقرروا لإيران والعالم ما يفعلونه؟ عالم اليوم لا يقبل أن تقرر أميركا ما يجب على العالم فعله لأن الدول مستقلة.. انتهى ذلك العصر.. سنمضي في طريقنا بدعم أمتنا".
وهددت واشنطن طهران بفرض "أقوى عقوبات في التاريخ" إذا لم تلتزم بشروطها القاسية للتوصل إلى "اتفاق جديد" موسع بعد الانسحاب الأميركي المثير للجدل من الاتفاق النووي الإيراني.
وقال وزير الخارجية، مايك بومبيو،
خلال عرضه "الاستراتيجية الجديدة" للولايات المتحدة
بعد القرار المثير للدهشة الذي أعلنه الرئيس دونالد ترمب في الثامن من أيار/مايو الحالي "لن يكون لدى إيران مطلقا اليد الطولى للسيطرة على الشرق الأوسط".
ورد روحاني قائلاً إن "الشعب الإيراني سمع تصريحات كهذه مئات المرات وهو لا يعيرها اهتماما".
وأضاف روحاني أن "العالم لا يقبل منطق أن يقرر رئيس سابق لجهاز مخابرات.. عن الآخرين"، في إشارة إلى بومبيو الذي كان رئيساً للـ"سي. أي. إيه".
واعتبر روحاني أن بومبيو كان "نشطاً في مركز للتجسس لسنوات، ويريد الآن أن يقرر عن إيران ودول أخرى منطلقاً من منصبه كوزير خارجية. هذا الأمر غير مقبول في أي ظرف من الظروف".
من جهته، اعتبر وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، أن
"أميركا تكرر نفس خياراتها
الخاطئة بشأن
#إيران".
وكتب ظريف في حسابه على "تويتر": "الدبلوماسية الأميركية الزائفة هي مجرد ارتداد إلى العادات القديمة: إنها رهينة الأوهام والسياسات الفاشلة - ورهينة مصالح خاصة فاسدة - تكرر نفس الخيارات الخاطئة السابقة ولذلك ستجني نفس النتائج السيئة. في الوقت نفسه تعمل إيران مع شركائها من أجل حلول ما بعد خروج أميركا من الاتفاق النووي".
في سياق متصل، قال التلفزيون الرسمي، امس الاثنين، إن وزارة
الخارجية الإيرانية نددت بمطالب وزير الخارجية الأميركي
، ووصفتها بأنها "أكاذيب" تهدف إلى صرف الانتباه عن انتهاك واشنطن للاتفاق النووي الدولي.
ونقل التلفزيون الرسمي عن بيان لوزارة الخارجية القول "ترفض إيران كل المزاعم والأكاذيب في هذه الاستراتيجية الجديدة المزعومة وتندد بتدخل وزير الخارجية الأميركي في شؤونها الداخلية، وبالتهديدات غير المشروعة ضد دولة عضو بالأمم المتحدة
***تنويهات ايرانية حول الاتفاق النووي الايراني الغربي
وفي تنويهات عما حمله الموقف الايراني بشان الاتفاق النووي الايراني – الغربي وحال الاتفاق بعد الانسحاب الاميركي قال النائب الإيراني، محمد رضا رضائي كوتشي، الذي يرأس لجنة الإعمار في البرلمان الإيراني، إن وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، وصف الاتفاق النووي بالمريض الذي يحتضر، في إشارة إلى قرب انتهاء الاتفاق مع خروج الولايات المتحدة منه.
وذكر كوتشي في مقابلة مع وكالة "مهر" أن ظريف أكد
خلال جلسة سرية مع البرلمان حول جدوى بقاء
#إيران
في الاتفاق النووي أن هذا الاتفاق في غرفة الإنعاش ويمر بظروف صعبة جدا".
وحضر الجلسة السرية كل من رئيس البرلمان وأمين المجلس الأعلى للأمن القومي علي شمخاني، ووزير الاقتصاد ومساعد وزير الخارجية، عباس عراقجي،
.
وحول الاتفاق ايضا نقل عن ظريف قوله إن الاتفاق يحتضر في ظل عدم وضوح الأوروبيين خلال المحادثات حول ضمانات بعدم الخروج منه وحماية مصالح إيران، حسب تعبيره.
وقال ظريف "لا نعرف كم سيقاوم الأوروبيون أمام عقوبات أميركا، لأن مساهمي الشركات الأوروبية هم أميركيون".
وأضاف ظريف بحسب النائب الايراني أن الشركات الأوروبية ربما لا تتبع سياسات دولها".
وتأتي هذه التصريحات في وقت أعلنت فيه 8 شركات أوروبية كبرى قرارها بمغادرة إيران نهائياً، مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد
#ترمب
الانسحاب من الاتفاق النووي وعودة العقوبات على طهران، وتهديد واشنطن بمعاقبة الشركات الأوروبية المتعاونة مع إيران.
وأفاد الموقع الإلكتروني لغرفة التجارة الإيرانية، لقد قررت شركات كبيرة مثل توتال وآني وسيمنز وإيرباص وأليانتس وساجا ودنييلي ومايرسك عن استعدادها لمغادرة إيران، وذلك بعد 10 أيام من قرار ترمب، أي قبل موعد تنفيذ العقوبات بعدة أشهر
** اوربا ومحاولات انقاذ الاتفاق
ومن الجدير ذكره ان اوربا اقرت بفشلها في اقناع ترامب بتغيير موقفه من الاتفاق او التخفيف منه فراحت تحاول انقاذ ما يمكن انقاذه حماية لمصالحها ولدعم شركاتها العاملة في ايران وبهذا الصدد ذكرت صحيفة "فيلت ام زونتاغ" الألمانية، الأحد، أن دبلوماسيين من أوروبا والصين وروسيا سيناقشون اتفاقاً جديداً يعرض على إيران مساعدة مالية، للحد من تدخلها في المنطقة وتقليص تطويرها للصواريخ الباليستية على أمل إنقاذ الاتفاق النووي.

ونقلت الصحيفة عن مصادر رفيعة في الاتحاد الأوروبي قولها، إن المسؤولين سيجتمعون في فيينا خلال الأيام المقبلة تحت قيادة كبيرة الدبلوماسيين بالاتحاد الأوروبي هيلغا شميد، لمناقشة الخطوات التالية بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران.

وقالت الصحيفة، إن ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وروسيا والصين ستشارك في الاجتماع لكن الولايات المتحدة ستغيب عنه. ولم يتضح ما إذا كانت إيران ستحضر.

وقاومت طهران دعوات عديدة، سبقت انسحاب ترامب من الاتفاق النووي، للحد من برنامجها للصواريخ الباليستية، علماً أنه من الشكاوى الرئيسية لإدارة ترامب هي أن الاتفاق لا يشمل برنامج إيران الصاروخي ولا يشمل أيضا دعمها لجماعات مسلحة في الشرق الأوسط.

وقالت الصحيفة، إن إبرام اتفاق جديد من شأنه أن يحافظ على بنود الاتفاق النووي ويقلص جهود تطوير الصواريخ الباليستية ويحد أنشطة طهران في المنطقة، ما قد يساعد في إقناع ترامب برفع العقوبات المفروضة على إيران. ونقلت عن دبلوماسي أوروبي كبير قوله "علينا الابتعاد عن اسم اتفاق فيينا النووي وإضافة بعض العناصر. هذا فحسب سيقنع الرئيس ترامب بالموافقة على رفع العقوبات مرة أخرى".

وذكرت الصحيفة أن المسؤولين يبحثون عن نهج جديد نظراً لفهمهم أنه سيكون من الصعب على الشركات الأوروبية التغلب على العقوبات الأميركية الجديدة. وقالت إن الاتفاق الجديد قد يشمل مليارات الدولارات في صورة مساعدة مالية لإيران على غرار اتفاق الاتحاد الأوروبي على تقديم مليارات الدولارات مساعدة لتركيا، لاستقبال ملايين المهاجرين، وإغلاق حدودها، الأمر الذي ساعد في إنهاء أزمة المهاجرين في عام 2015.

والسبت، سعى مفوض الاتحاد الأوروبي للطاقة الذي وصل إلى طهران، إلى طمأنة إيران بأن الاتحاد ملتزم بإنقاذ الاتفاق النووي وتعزيز التجارة مع طهران. وقال مسؤولون من الاتحاد الأوروبي وألمانيا ودول أخرى لا تزال ملتزمة بالاتفاق، إن فشل جهود الاتحاد الأوروبي للحفاظ على الاتفاق سيكون كارثياً.

وفي وقت سابق، وصف وزير الخارجية الإيرانية محمد جواد ظريف، المحادثات بين إيران والدول الأوروبية والتي جرت في بروكسل، بأنها بداية جيدة بما يتعلق بكيفية إنقاذ الاتفاق النووي، لكنه قال إن هناك الكثير الذي يتوقف على ما سيتم في الأسابيع القليلة القادمة
*** وفي حركة ابتزازية

بلغ وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف مفوض الاتحاد الأوروبي للطاقة اليوم الأحد بأن الاتحاد لا يفعل ما يكفي للحفاظ على مكتسبات
#إيران
من الاتفاق النووي الموقع عام 2015 بعد انسحاب الولايات المتحدة منه.
وذكرت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية أن ظريف قال للمفوض ميغيل أرياس كانتي "مع انسحاب أميركا زادت توقعات (إيران) من الاتحاد الأوروبي من أجل الحفاظ على مكاسب الاتفاق. وفي هذا الإطار فإن الدعم السياسي الأوروبي للاتفاق لا يكفي".
ونقلت الوكالة عن ظريف قوله "إعلان شركات أوروبية كبرى احتمال انسحابها من تعاونها مع إيران لا يتسق مع التزام الاتحاد الأوروبي بتنفيذ (الاتفاق النووي



#صافي_الياسري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تقفل ايران قواعدها في سوريا وكيف ؟؟
- عشية اعلان بومبيو خارطة طريق اميركا لمواجهة ايران العرب يعلن ...
- ايران الملالي في متلاطم العواصف ومرمى المقاومة
- العبادي بعد اعلان النتائج الانتخابية النهائية - العراق سيشهد ...
- بين الصدر والاميركان والابتعاد عن ايران
- مواطنون عرب تحت مقصلة الخطف الايراني
- حرب الكلام الايرانية – الاسرائيلية هل تؤشر صداما لاحقا بين ا ...
- الخيبة هي السمة الاغلب التي خرج بها العراقيون جميعا من كوميد ...
- ماذا ينتظر ايران من عقوبات جديده
- الشركات الاوربية وموسم الخروج من الجنة الايرانيه
- ماكرون (تشارلمان) ابو اوربا والفشل مع ترامب ** محامي اوربا ه ...
- الالمان يهيئون للتمرد على الاميركان *****نسمع باحترام انما ن ...
- خارطة وجود ميليشيات ايران في سوريا بالارقام
- الاصلاحيون الايرانيون بعد انسحاب ترامب
- البرلمان اللبناني في قبضة ايران والعراقي على وشك
- اميركا ووسائل تحجيم النفوذ الايراني في الشرق الاوسط
- من تداعيات انسحاب اميركا من الاتفاق النووي : العملة الايراني ...
- ايران واليوم العراقي
- هل قصفت ايران حقا الجولان وهل هذا هو الرد الايراني على الغار ...
- لم يترك ترامب للملالي غير التحدي الفارغ


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - خارطة طريق اميركية جديدة في التعامل مع ايران