ناس حدهوم أحمد
الحوار المتمدن-العدد: 5867 - 2018 / 5 / 8 - 16:58
المحور:
الادب والفن
من الدكريات أستمد النور الذي يضيء حياتي . وأستمد القوة التي تجعلني أستمر.
حتى الندم بات كنها لحياتي الذي يجعلني أتخلص من الموت في كل ساعاتي
هذا الموت الذي يرعبني .
أخشى أن أعكر عليك صفو حياتك ولو بلمحة شوق تكشف نبل خوفي عليك من همسات ظنوني
سعادتك هي الأمل الذي يراودني فأنتحر من أجل أن يبقى السلام هو الغلاف الذي يحميك
ويحمي العش الذي يحتويك بالأمان الذي يشرفك .
لما نزلت من سيارة الأجرة
أحسست بلذة البكاء
ولولا خوفي من اشمئزازك مني لكنت قد بكيت منتحبا بين يديك .
قررت أن أحتفظ بهذا الحب للعشاق عساه يشفع لي مأساتي
عندما تلفظني الحانات أأوي إلى فراشي الذي دائما يفتقدك
فأنتحب لوحدي وأبكي بكاء الينابيع .والساقيات .
#ناس_حدهوم_أحمد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟