أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علي بداي - هل يصلح الجعفري قائدا لسفينة العراقيين؟















المزيد.....

هل يصلح الجعفري قائدا لسفينة العراقيين؟


علي بداي

الحوار المتمدن-العدد: 1487 - 2006 / 3 / 12 - 11:35
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في الدول المتحضرة ذات النظام الرئاسي، او الوزاري، يتمتع الشخص الاول، الرئيس او رئيس الوزراء بصفات خاصة.
فاذا كان رئيس دولة يراعى في اختيارة توفر صفات كبعد النظر والقدرة على توحيد الجهود باتجاه هدف ما، واظهار المجتمع كله كبناء متماسك متوازن، خاصة في اوقات الازمات. فالدولة تشمل الاغنياء والفقراء ، المتدينيين والاقل تدينا المثقفين والاقل ثقافة، المتعلمين والاقل تعلما ويبقى كل شئ نسبيا، ففي شخصية الرئيس مانديلا وفترة حكمه تجد الافريقي الاصيل والافريقي الوافد ، فالمعاناة والعزلة والعمر الذي ارهق بثلاث عقود من السجن لم تؤثر بشئ على نزاهته ولم تترك اثراعلى انحيازه المفترض للافريقي الاصيل.
ورئيس الوزراء، يرأس في الكثير من الحالات وزراء من بني جلدتة ، الحزبية ( والطائفية) واخرين من غيرها، واذا تم له الفوز برئاسة وزارة كاملة من بني جلدته تراه يفكر، على اقل تقدير، مرة اخرى ببني ( طائفته) في البرلمان الذين سيتحملون وزر هفواته ويجبرون على الدفاع عنها وتبريرها وفي حالات متطرفة حين تتصف صفات رئيس الوزراء بمايشبه الكذب المفضوح، والصلف الذي لايمكن تبريره ، تراهم يجبرون على الصمت الممهد لهزيمتهم في الانتخابات المقبلة.
هذه هي السياسة، فن الممكن، وفن القدرة على فرزالاني من الاستراتيجي طويل الامد، الكسب الضيق من الكسب العام لكل الناس، مايبقى في الارض وما يذهب هباءا مع الريح

شخصيا لم اعرف الجعفري ، وكنت قد سمعت شيئا ما عن "تطور" في فكر حزب الدعوة باتجاه المعاصرة وشاركت في السنين الخوالي بعضا من سجناء حزب الدعوة زنزانة السجن وبقينا نتحاور عن امور عقدية في عملية الصدام بين الفكر الغيبي والارضي، وكنت بعد تلك السنين أمل ان تكون تلك الحوارات قد انتقلت داخل الاحزاب الدينية الى مستوى اشمل بحيث تضع خطا فاصلا بين مرحلتين من رفض الاخر وقبوله والتعايش معه، لذلك كله وجدتني املا ان يبدا الجعفري عهد العراق الجديد بواقعية سياسية معاصرة تحترم ارث خمسة الاف عام من تعاقب الحضارة في هذا البلد، وتقر حقيقة لا يمنع اقرارها الا ان يكون المرء ليس من هذه الارض، تلك الحقيقة هي ان شعوب العراق قد بنت ارفع الحضارات قبل الاسلام بالاف السنين، وهضمت الاسلام فبلغت مرة اخرى قمة هرم الحضارة حين فتحت ابواب العقل في زمن المامون على كل مصادر الفكر والمعرفة والاتصال بالعالم.

حين اصبح الجعفري اول رئيس لفترة مابعد صدام ، وكشخص من هذا القرن الواحد والعشرين ، صدمني ان يتجنب رئيس بلدي مصافحة المرأة ، فالمرأة كما تعلمت هي صورة الجمال والحب واصل الكون والطهارة، المرأة ليست قذارة لكي نشيح باوجهنا عنها حين نراها، بل ان الدين، دين الجعفري ذاته، يقول ان الجنة تجري تحت اقدام الامهات/ من النساء، كما ارعبني لوهلة من الزمن ان ارى البرلمان العراقي قد ارتدى السواد في زمن كان يفترض فيه ان يزهو بالالوان ابتهاجا بحلول عصر الحرية وزوال كابوس الارهاب، واكتشفت بعدها ان خلف هذا السواد تلف نساء من جلدة السيد الجعفري خشية ان تفترسهن عيون الرجال، وكشخص واقعي ومن القرن الواحد والعشرين تسائلت: اذا كانت عيون الرجال هي السبب لماذا لايفرض على الرجال حجاب العيون؟ واخيرا اقترحت على السيد الجعفري ان يحتفظ بحقه وقناعاته في مصافحة من يشاء وان احترم حقه في اكساء نساءه بالاسود، على ان لايمس نساء الاخرين ممن يعتقدن ان الاسود، والحجاب وكل ستائر الكون لا علاقة لها بشرف المراة واستقامتها، وكررت مرارا مقولتي من ان المهم هو مافي راس المرأة لا مايحيط برأسها، وان المراة السيئة هي ذات العقل السئ وان هذه المراة ان ارادت ان تفعل مايخشى الجعفري ان تفعله، سوف لن تمنعها عن ذلك كل ستر وقيود الدنيا بل احترامها لقيمتها كانسان واحترام الرجل والمجتمع لها كانسان كامل كالرجل.

ثم كان ماكان من قصة القسم الوزاري الذي اتفق عليه الجميع وخرج علينا السيد محمود عثمان حينها قائلا بانفعال وخيبة امل واضحين ان الجعفري قد غير القسم دون ان يعلم احدا بالتغيير، وان الجعفري فاجأ الجميع بصيغة قسم غير متفق عليه، وكانت تلك هي اولى الاشارات التي اطلقها القادة الاكراد ان الجعفري لا يرى الا نفسه، وان الرجل قد اقسم يمين الولاء لذاته وبالنسبة للشعب الكردي كشفت مشكلة القسم جانبا من التفكير السياسي المستقبلي للجعفري حيث فسروا تغييره لصيغة القسم انه كمسلم مؤمن، لايمكن ان يقسم على ما لا يؤمن به، اي النظام الفدرالي لذلك حذف هاتين الكلمتين من القسم اعتقادا منه ان ذلك سيمر باعتباره سهوا شكليا، لكن قادة الاكراد ذوي التجربة المرة مع مثل هكذا اخطاء مطبعية، فوتوا الفرصة على الجعفري، مؤشرين على صعوبة التعامل معه ومبدين مخاوفهم من المجازفات التي التي قد تنجم عن سلوك الجعفري والتي قد تقوض العملية السياسية في العراق برمتها.

خاض السيد الجعفري حملته الانتخابية تحت خيمة التحالف الطائفي الشيعي بتسمية: القوي الامين
والمفترض في صفة "القوي" ان تعبر عن قوة الجعفري في مقارعة الارهابيين والقوى الخارجة على القانون من افراد المليشيات، في حين يتوجب ان تعبر صفة "الامين" عن أمانته في التعامل مع الشعب، وفاز الائتلاف الطائفي الشيعي باصوات كثيرة يستحقها بكل تأكيد فنتائج الانتخابات كانت تأكيد لمقولة امام الفقراء العظيم علي بن ابي طالب "كيفما كنتم وليتم" حصيلة واقعية للواقع العراقي بكل عناصره من تخلف وعي اجتماعي، واهمال مسبق واكراه فكري واستغلال لبساطة الناس و لمشاعرهم الدينيه وخوفهم وفزعهم من جهنم التي فتحت ابوابها وشبابيكها لالتهام من لاينتخب قائمة الائتلاف ، اذن كانت نتائج الانتخابات بعمومياتها معروفة مسبقا دون الحاجة للجوء للاغتيال واقتحام مقرات الخصوم الانتخابيين وقد كان حريا برئيس حكومة، تعرض على سيادته شكاوى من تطاولات حصدت ارواح عراقيين، اثناء الحملات الانتخابية، ان يعلن موقفا واضحا ويبدا اجراءات قانونية للحد منها وقد كان بمقدور هذا الفعل ان يكسب الجعفري احترام الاخرين وان يسهم في رسم ملامح لسياسي واقعي حريص على مستقبل البلاد وارواح الناس. السيد الجعفري صمت ولم يبد اي رد فعل لا على المستوى الرسمي كرئيس وزراء دولة ولا على المستوى الفردي كأنسان كان مناضلا ضد سياسة ازهاق ارواح الخصوم السياسيين.
وطيلة فترة ولايته لم يفعل الجعفري اي شئ للتصدي للمليشيات التي انتشرت كالميكروب،.كل يحكم بما شاء وانى شاء. وتميزت فترة ولاية "القوي الامين" بضعف في قوة الدولة وامانتها ، وبرخص في مبلغ الرشوة التي تدفع لكي يصبح الارهابي شرطيا او ضابطا في الشرطة، لكي ينفذ بعدها مايدخله للجنه كمنفذ لاوامر الله
ذات الجنة التي سيدخلها السيد الجعفري ايضا باعتبارة من سلالة الرسول الكريم ممن يصل الليل بالنهار ورعا وامانة وتقوى وممن دفع المبالغ لاهالي كربلاء المحرومين من مستوى حياة يليق بالبشر، لكي ينصبوا تكيات اللطم والتطبير في عاشوراء، في حين ندخل نحن ابناء العراق زرافات ووحدانا نار الدنيا اولا لنستقر اخير في اسفل درجات جهنم.

وفي ذروة الحملة الانتخابية واشتداد التنافس بين القوائم والدعوات لتهدئة الاوضاع والالتزام بالروح الديموقراطية ومراعاة وصايا المفوضية العليا للانتخابات، فاجأ الجعفري الجميع باستعراض تلفزيوني في الفضائية العراقية التي سخرت لخدمته اثناء توجهه لصندوق الاقتراع، مدليا بحديث طويل عن التحالف الطائفي الشيعي واهدافه في حين كانت الحملة الانتخابية قد انتهت منذ اكثر من ليلة ودخلت البلاد مرحلة الصمت الانتخابي، فهل كان الرجل يعي مايتصرف ام لا؟ في كلتي الحالتين، ان كان واعيا لما فعله ام ان ذلك قد تم ( سهوا، وذلك غير معقول !) دل تصرف الجعفري على انعدام كامل لأهليته على تمثيل كل العراقيين في هذه المرحلة الحساسة واشر اكثر من ذي قبل على عناصر في شخصيته لاتقل خطورة عن العناصر الكامنة في شخصية اي دكتاتور ناشئ، سيقود البلاد لاحقا الى ان تركع تحت قدميه منشدة لمن ارسلته السماء لانقاذها، داعية له بطول البقاء كابوسا، مرعبا الى ابد الابدين.

في وقت ما ، زار الجعفري الموصل ، او ان قبائل من الموصل زارته، وهناك كشف الرجل عن مواهب خطابية فذه لايضاهيها الا هذيان صدام حسين الذي كان يقوده في كثير من الاحيان الى البوح بدواخل نفسه دون ان يدري.
تحدث الجعفري عن كرم اهل الموصل وعدم صحة الشائعات عن بخل اهلها ، وهو تصريح لايحتاجه الموصليون ولم يطالبوا رئيس الوزارة به ، صيغة التملق الغريبة التي شابت هذا الاعلان التاريخي لم تف بغرضها بالدخول الى صلب الموضوع فاختار الجعفري ( وهو يتحدث ليس في بيته بل امام الملايين ومن التلفزيون) الاشادة بما اسماه تصدي الموصليين لما اسماه بالمد الاحمر، اي ثورة تموز التي انتشلت ملايين الفقراء من الشيعة ( موضوع نشاط وعمل الجعفري) من صرائفهم البائسة الراقدة على ضفاف المياه الاسنة لتوفر لهم مساكن بماء وكهرباء عجز الجعفري بعد اربعين سنة عن توفيرها لهم.

في تلك التصريحات بالذات كشف الجعفري عن فهمه المتخلف لتاريخ العراق الحديث،وعن ذاته المغطاة بركام من العبارات الطنانة التي يعيد ترتيبها ويسوقها على هواة جمع الخطب وعبارات الرطين المبهم من بين جمهور خاص لم يقرا في حياته سوى البعض من الكتب الدينية، يرى في تلك العبارات "تجديدا" و"ثقافة"، كشف الجعفري عن نفسه عنصرا مثيرا للاختلاف والتحارب والنبش في الماضي النائم على ركام من جمر لم يخمد بعد، جمر ان استمر الجعفري بالعبث به في بلد ينام على بحور من النفط والضغينة ، سيؤدي لاسمح الله الى اندلاع حرائق لامدى لها.
اما في اعقاب التاخير في تسمية مرشح الائتلاف لرئاسة الوزارة فقد اتضحت شخصية الجعفري بملامحها الكاملة المتميزة، كرجل يسعى للسلطة بكل ماتيسر ومالايتيسر من سبل، فاصر على تاخير كل شئ في مسيرة العراق وربط كل المسيرة بنفسه وكانه قد حصد اصوات 90% من العراقيين، لاجزء من اصوات طائفة واحدة لم يجمع نصف قادتها على انتخابه مرشحا لها.

وفي اعقاب كل شكوى من اي طرف، يزوغ الجعفري خلف عبارة انه "لايهتم للامور الشخصية وان هدفه خدمة العراق من اي موقع كان" ولا يتناول اي اعتراض على اي سلوك له من الاخرين، الا بالتجاهل او بالتنصل التام من اية مسوؤلية كما حصل بالقاءه اللوم على مجلس محافظة كركوك في تاخير تطبيق المادة57 ، رغم ان اللجنة البرلمانية المكلفة بالتعامل مع مشكلة كركوك، كانت قد اوضحت ان الحكومة لم توفر مايسمح بالاسراع بتطبيق تلك المادة.
اما في زيارته المبهمة المستفزة لتركيا ، فقد قطع السيد الجعفري شكوك الذين كانوا مازالوا ياملون ان يروا الجانب المضئ في شخصيته بيقين لا يقبل الطعن من ان ليس لدى الرجل ما يريه للاخرين غير مارأوه، فهذا كل مايملك في واقع الامر.

ولعل احلك اوقات الجعفري تلك حين يتعرض حلمه بالولاية للخطر ، حينها يزول التجاهل، وتختفي عبارات الغطرسة وطنين الخطابه ويعرض نفسه مستعدا للتنازل عن كل شئ، فاعرض عن زيارة كردستان طيلة فترة توليه الرئاسة الاولى والثانية رغم ان زيارته لها كانت ستعزز ثقة الشعب الكردي بمستقبل آمن مع شركاء واقعيين ، ورغم ان زيارته كانت
(على الاقل شكليا ) ستشير الى العراق الواحد والهم الواحد ، اختار الجعفري ان يزور البصرة والعمارة والنجف وكربلاء مرارا لان هذه المناطق عناصر مهمه في اعادة انتخابه، وشاء القدر الذي لايرحم ان يجر الجعفري جرا، ويجبره اجبارا على زيارة كردستان مدفوعا بحاجته لها بعد زيارة عبد العزيز الحكيم لكردستان وماتركته من اثر في الناس هناك.

انها ملامح لدكتاتور قادم يحكم باسم الله وقد يذبح باسم الله وعلى الطريقة الاسلامية كما فعل من قبله كل الخلفاء والسلاطين الذين اطلقوا على انفسهم القاب امراء المؤمنين.

فاية سفينة تلك التي سيقودها ابراهيم الجعفري ؟ والى اي شاطئ سترسو؟ والى اي مصير ستقذف العراقيين، او ماتبقى من العراقيين؟



#علي_بداي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو استراتيجية جديدة لانهاء الوجود الشيوعي في العراق
- باسم العروبة ...اطلقوا سراح صدام
- تناقضاتنا قادتنا لاحضان اميركا
- سيصفقوا لصدام مقصوص الجناحين
- قيامة الكاظم
- لينطق اليسار بوضوح مع اميركا، والناس، والرجعيين
- يريدون عراكا جديدا لاعراقا
- ‏لنحترم ارادة سماحة السيستاني ونكف عن الاستشارات
- الى متى يلاحقنا شبح الاكراد؟
- الشيوعية في العراق نخلة باسقة، والانتماء لليسار العراقي بكل ...
- جريمة البصرة مصغر لما يعدنا به الاسلاميون مستقبلا في كل العر ...
- ثوري ايتها البصره بوجه المتخلفين
- ثوري ايتها البصره بوجه المتخلفين، تضامنوا مع طلبة هندسة البص ...
- دعونا على الاقل نصرخ بصوت واحد
- ايها الكورد....انتم املنا الاخير ولااحسبكم ستخذلونا
- عصبوا عينيه الوقحتين... وكفوا عن تحجيبي
- قائمة المرجعية والديموقراطية... ايران 1979 ام جزائر 1990 ؟
- يريد ينجح بالزغل ......سعّودي
- قادمون ...للدوس على رقابنا باسم اللة والحسين
- اتركيهم ياشرقية..كفاهم ذلا


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علي بداي - هل يصلح الجعفري قائدا لسفينة العراقيين؟