أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علي بداي - الشيوعية في العراق نخلة باسقة، والانتماء لليسار العراقي بكل اطيافه شرف العمر كله















المزيد.....

الشيوعية في العراق نخلة باسقة، والانتماء لليسار العراقي بكل اطيافه شرف العمر كله


علي بداي

الحوار المتمدن-العدد: 1147 - 2005 / 3 / 25 - 15:33
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في يوم ما، كان مجرد تلفظ كلمة "شيوعي" في العراق، كفيلا بدفع المرء الى بوابات الموت، ومع ذلك، وبالرغم من كل ذلك، كانت الاف البشر،من قرى ومدن عراقية متباعدة لايجمعها جامع ، مدن وقرى تتكلم لغات ولهجات مختلفة ، نساء ورجال، متعلمون وغير متعلمين، فقراء وموسرون، تبحث في عتمة ايام القمع وقوانين الابادة والاذابة بالتيزاب عن الشيوعيين لمد العون لهم وان حالف الحظ الانخراط معهم في تادية مهامهم عبر طرق تمرمن بوابات الموت لم يملك الشيوعيون اذاعة ولامحطة تلفزيون لكن اخبارهم كانت تنتقل مع الهواء وتحت عباءات العراقيات زائرات الاضرحة المقدسة في كربلاء والنجف، وبين تلافيف وطيات ملابس الكرديات الريفية .
حين كان الشيوعيون مازالوا في ايامهم الاولى ،سجلت الملكية العراقية سابقة في المنطقة حين حكمت على قادتهم بالاعدام ، حتى من دون ان يحمل هؤلاء القادة سلاحا او يدعون لحمل السلاح او اسقاط الملكية، وكان من غريب الامور ان سلطة تملك كل شئ وتنام مدللة بحضن الامبراطورية التي لاتغرب عنها الشمس، ترتعب من عاملين ومعلم يدعون الناس الى افكارهم بالطرق السلمية، وفي مجتمع ابقته الملكية اميا فمم الخوف اذن؟، وبدا من الاغرب ايضا ان يزيد تعليق جثث هؤلاء القادة الثلاثة في الساحات العامة، من اندفاع الالاف للمرور عبر بوابات الموت والالتحاق بالشيوعيين، ومع كل ذلك لم يدخل هذا الدرس البليغ ، البسيط، عقول الكثير من السياسيين اوانصاف وارباع السياسيين الذين حكموا العراق بعد الملكيين.فطوال تاريخة "السياسي" لم يترك صدام حسين وسيلة لم يجربها لمحو الشيوعية من ذاكرة العراقيين، ومن اولى الوسائل العزيزة على قلبه ابتكاراتة في التعذيب الجسدي التي كان ينشرها عبر اجهزة البعث معزيا نفسه بان "من يعرف كيف مات سلام عادل سوف لن يقترب من الشيوعية" وكان صدام يُصدم مرة بعد مرة، ومن هذه المرات ظنه ان خطته لانهاء الوجود الشيوعي في العراق بداية الثمانينات بقرارات الاعدام الفوري قد نجحت، حتى استيقظ ذات صباح من النوم ليفاجا بجريدة الشيوعيين السرية تحت وسادته!.
وظل الامر محيرا، مكتنفا بالغموض لدى الكثير من المؤرخين والمتابعين للسياسة والمجتمع العراقيين، فكيف يموت جذر الشجرة وتظل اغصانها يانعة؟ كيف تهوي الشيوعية في موسكو وتبقى هامتها مرفوعة في الناصرية وبغداد واربيل؟
من يجهل تاريخ العراق قديمه وحديثه، سوف لن يفهم طبيعة العراقي ومن لايفهم ذلك ليس بمقدوره الاجابة عن هذا السؤال، فالوجود اليساري في العراق ليس وجودامختلقا ولا ُولد كرد فعل على ماحدث في اوربا بعد احداث اكتوبرفي روسيا، الشيوعيون العراقيون ينتمون لجذورهم في ارض الرافدين منذ اسطورة الخلق السومرية وبذور التفكير الارتقائي التي غرست فيها، الى بابلية ( حينما في العلى..) التي عكست صراع القديم مع الجديد مرورا بدور اجدادهم الرئيس باول انتفاضة في التاريخ الاسلامي اثناء حكم الراشد عثمان بن عفان، ثم الثورات المتواصلة اثناء الحكم الاموي التي دفعت الارهابي الحجاج بن يوسف الثقفي الى نعتهم ب"اهل الشقاق والنفاق" "اي الثائرين" الى حركات القرامطة في العصر العباسي التي انشات النظام التعاوني بدلا من العلاقات الاقطاعية، وحركة الزنج في جنوب العراق التي حولت العبيد الى احرار، وبناءهم للتنظيمات السرية في البصرة كاخوان الصفا.
وكل تلك الالوف من البشر ممن كانت في قلب الحزب الشيوعي ، الى يسار الحزب الشيوعي اوالى يمين الحزب الشيوعي في عصرنا الحديث، اختارت هذا المكان بدافع من وطنيتها التي اختلفت عن وطنية الاخرين، بنظرها للوطن كجزء من عالم يسكنه الجنس البشري ، وطنيتها التي رفضت التمييزبين بني البشرعلى اساس غير اساس الانتماء للجنس البشري، هذه الالاف لم تقرأ، معظمها، "الدفاتر الفلسفية" للينين ولا اطلعت على خبايا "راس المال" لماركس ولا درست "ديالكتيك الطبيعة" لانجلز لكنها اختارت اللجوء للبيت الشيوعي المستند الى اربعة اعمدة عملاقة هي التآخي القومي والتآخي الديني وقوة مثل صلابة الشيوعيين بدأ بفهد ورفاقة مرورا بسلام عادل والحيدري والعمود الرابع هوقوة مثل حياة الشيوعيين بدفاعهم عن الفقراء وثقافتهم الواسعة.
ان الحزب الشيوعي اوالتجمع اليساري في العراق( اوسمه ماشئت) لايتخلى عن جوهر وجودة اذا بقي محافضا على هذة الاعمدة الاربعة لكنه يفقد مبررات وجوده اذا هدمها وتمسك بمقولات وتنظيرات لاتمت لحياة الناس بصلة.
الاف العمال الذين رفدوا الحزب الشيوعي على مر سبعة عقود، لم يطمحوا الى بناء "دكتاتوريتهم" بل وجدوا في الحزب الجهة التي تحترم و تقدروجودهم و دورهم في المجتمع والحياة وتطالب بنقلهم من صرائفهم الراقدة على ضفاف قنوات المجاري النتنة الى بيوت لائقة، وبفتح المدارس لابناءهم بعد ان لفظتهم الدولة ومؤسساتها ورمت بهم الى اسفل القاع مجردين من كل شئ. الشيوعية في العراق اعادت الاعتبار لانسانية الفقيرودعته بقوه الى ركل العار الذي يسببه فقره له، وعلمته حكمة كان يجهلها: ليس الانسان بما ملك جيبه بل بما ملك راسه من افكار الخير والاستعداد لمساعدة الاخرين.
الاف المهندسين والمدرسين والاطباء والكتاب لم ينتموا الى اليسار لطموحهم ان يصبحوا في يوم ما وزراء كما هو الحال في باقي الاحزاب، بل انهم رموا بمصالحهم الخاصة، وحيواتهم ذاتها جانبا من اجل التأسيس لعالم اكثر انسانية، وقد كانت الحياة ذاتها، في نظر الآف الشيوعيين واليساريين لاتساوي شيئا مقارنة بالوفاء لمصالح الفقراء. كان على الشيوعية ان تتصدى للجهل المختبئ تحت عباءة الدين كي تحرر الناس من اوهام الناطقين زورا باسم الله، وقد كان ذلك يقتضي فك الارتباط القوي بين الدين، كقيم واخلاقيات مقدسة من جهة، والخرافة من جهة اخرى، وقد كانت هذة المهمة غاية بالصعوبة حاول الشيوعيون اداها ويؤدونها الان بشرف واخلاص ومن جانبها خاضت قوى الرجعية معركتها غير الشريفة مستخدمة كل انواع الكذب الرخيص ( كالادعاء كذبا بتمزيق القران من قبل الشيوعيين في العراق حيث اعترف مفبركو هذة الكذبة بعد اربعين سنة بكذبها) بعد ان عجزوا عن التصدي لقوة الشيوعيين المتاتية من متانة حججهم و من اصرارهم وتمسكهم بما يدعون له
وبعد كل هذه السنين العجاف المعجونة بالدم يواجهنا الواقع بحقيقة ان ليس لدى الشيوعيين مايخجلون منه بل العكس، على مناؤيهم من المتخلفين والقومانيين الذين استخدموا كل محرمات العمل السياسي المتحضر ان يخجلوا، عليهم ان يشعروا بوخز الضمير امام الملايين التي خدعوها باكاذيب من قبيل "تمزيق القران" واكاذيب "الاباحية" والتي يحاولون الان بعثها من القبر بعد ان دفنت مع جثث رشيد مصلح وناظم كزار وبهجت العطية على هؤلاء ان يعوا انهم السبب في ابقاء العراقيين فقراء معوزين في اسفل قائمة التخلف بعد ان امتطوا الناس زاعقين بهتافات القومية والوحدة التي لم تتحقق حتى باصغر وابسط اشكالها، يكفي المرء ان يتخيل ما كان سيكون علية العراق لو اكتملت حركة بناء الاقتصاد والمجتمع في اعقاب 1958 والان بعد اربعين سنة اضطر حتي عتاة القومانيين العقلاء للاعتراف بصواب فهم الشيوعيين للوحدة العربية والقضية الفلسطينية ولكن بعد خراب البصرة .
ليس لدى الشيوعيين مايخجلون منه ،فحتى النهاية المدويةلاشتراكية اوربا الشرقية التي حاولت مخابرات اميركا والغرب تحويلها الى هزيمة لم تكن بهذا الهول الذي صوروه ، لم يكن كل شئ قد فشل حيث مثلما ان الراسمالية لم تكن شرا مطلقا فان الاشتراكية المبنية في دول متخلفة لم تكن خيرا مطلقا واذ اعترف "هلموت كول" بنفسة بالثراء الروحي التي عاشتة اوربا الشرقية مقابل ثراء الغربية المادي، ورغم وقوفي الى جانب المنتفضين ضد الاشتراكية الشرقية في الثمانينات لبيروقراطيتها ووصولها الى طريق مسدود اكرر انني اعيش منذ عقد في الغرب ولم اسمع عن بلد مثل تشيكوسلوفاكيا كان يملك فيه العامل والمدرس والطبيب الى جانب بيته بيتا ريفيا في الجبال، وكم يبدو غريبا الان حين احدث الهولنديين والانكليز انني كنت انزل هابطا من مكان اقامتي في قمة جبل ستراهوف في براغ بعد مللي من الدراسة في الثانية بعد منتصف الليل بكامل حريتي وشعوري بالامان مخترقا الغابات قاصدا قلب المدينة القديمة.
لم تقف الاحزاب الشيوعية الحاكمة (على الرغم من كل علاتها، وبيروقراطيتها، وتسلل الانتهازيين الى قممها...و.. و) ضد مصالح الناس ، وحين تبين ان الناس تعارضها لم تلجا الى العصيان وكانت تملك الجيوش والملايين من المليشيا الحزبية المسلحة التي كان بامكانها تخريب كل شئ ولم تنهب مؤسسات الدولة التي كانت تحكمها ولو كانت احزابا فاشية استبدادية كما ارادت اميركا ان تصورها لما احرز معضمها المراكز الثانية في الانتخابات الديموقراطية بعد خروجها من السلطة، ذلك حدث تحت رحمة ماكنة الاعلام والمال الاميركية والغربية الرهيبة التي صورت الاحزاب الشيوعية كما هو حزب هتلر، وحاولت المستحيل لنسج قصص اثراء زعماء الاحزاب الشيوعية وفساد اداراتهم في ذات الوقت التي كانت فيه هي ذاتها سندا وداعما لفساد انظمة كملوك السعودية وبينو شيت تشيلي .
لقد سقطت التجربة (على مااعتقد شخصيا) لانها ماكان يجب ان تولد هكذا، لانها ولدت في المكان الخطا والوقت الخطا ، ولدت في اضعف حلقات الراسمالية وكان عليها ان تنطوي على نفسها مدافعة عن قيمها ضد جبابرة لايعرفون في العنف والشراهة حدودا وتنعزل لكي تجف فيما بعد، ومهما يكن فانها جولة لاغير.

يكفي الشيوعيين العراقيين شرفا ان قربهم من مواقع السلطة انعكس دائما خيرا على الناس فما ان اتيح لهم ان يتنفسوا بحرية بعد عام 1958 حتي كانت قوانين الاصلاح الزراعي وتوزيع الاراضي على الفلاحين وتاميم النفط وبناء الاف الدور لمن لم يكن يحلم بها وقانون الاحوال المدنية العصري والتوسع الهاثل في التعليم والخدمات الصحية والتصنيع ونشوء الطبقة الوسطى المرفهة ثم فيما بعد بيان اذار وبداية الطريق الجرئ والمتفرد في المنطقة لحل المسالة القومية. لقد مثل الشيوعيون ضمير العراق، مرة ظاهرا ومرة مستترا مرة موحدين واخرى مختلفين وبغيابهم القسري انحطت القيم و انتعش التخلف واستشرت الطائفية وخير مثال مؤلم على صحة ذلك ماوصل له المجتمع العراقي الان من تدهور وتراجع مريع على كل المستويات.

طوال تاريخ البشرية لم تُحارب عقيدة كما حُوربت الشيوعية في العراق ، حاربها تحالف ضخم من القومانيين والجهلة والمرتزقة والطفيليين والمستغلين والاقطاعيين و مستعبدي المراة ولابسي عباءات الدين من المتطفلين على جهد ملايين الفقراء الذين استخدموا الدين لاستغفال الناس والابقاء على تخلفهم والنخب الحاكمة والنظام البطرياركي الابوي هؤلاء لم يترددوا في التحالف مع اي كان لصد تيار اليسار الجارف ،و طوال تاريخ البشرية لم تصمد فكرة امام بحور العنف المتلاطمة كما صمدت الشيوعية، تاريخ الشيوعية في العراق هو علامات من البطولة النادرة ابتداءا بفهد وحازم وصارم مرورابحسن سريع والحيدري وخالد احمد زكي وليس انتهاءا بحسين بداي وعادل سليم وسرباز بانيخيلاني وهدية الركابي ووحيد اسعد خضروبايزسيد باقي، خلف كل شهيد يكمن عالم كامل من التحدي والاصرار.
تاريخ الشيوعية في العراق ( بكل تجلياتها وتلاوينها ومهما اختلفت الرؤى) هواختصار لقيم الحداثة مع كل ماتمثله من انصاف للمراة ونسف اسس التعامل مع الناس وفقا لعشائرهم وطبقاتهم واملاكهم والنظر للانسان ككائن وابن لمجتمعه ، كل من انتمى يوما لليسار له الحق بالاعتزاز بكفاح التيار الشيوعي واليساري الذي هو بحق، ودون اية مبالغة امتداد لتاريخ صراع التقدم ضد التخلف، التنوير ضد التعتيم والظلمة، الجدال والاقناع ضد الالغاء والاستبداد ، الحياة ضد الموت،الشرف ضد الخسة والنذالة صراع السجين العاري من كل شئ الا نبل مبادئه ونصاعة ضميره ضد الجلاد المدجج بكل شئ الا نصاعة الضميرونبل المشاعر.
سلام على جاعلين الحتوف جسرا الى الموكب العابر وسلام على كل من ضحى وكان في لحظة مفترضة غير هياب من الجود بالنفس... اقصى غاية الجود



#علي_بداي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جريمة البصرة مصغر لما يعدنا به الاسلاميون مستقبلا في كل العر ...
- ثوري ايتها البصره بوجه المتخلفين
- ثوري ايتها البصره بوجه المتخلفين، تضامنوا مع طلبة هندسة البص ...
- دعونا على الاقل نصرخ بصوت واحد
- ايها الكورد....انتم املنا الاخير ولااحسبكم ستخذلونا
- عصبوا عينيه الوقحتين... وكفوا عن تحجيبي
- قائمة المرجعية والديموقراطية... ايران 1979 ام جزائر 1990 ؟
- يريد ينجح بالزغل ......سعّودي
- قادمون ...للدوس على رقابنا باسم اللة والحسين
- اتركيهم ياشرقية..كفاهم ذلا
- كلنا..ارهابيون
- دور اليسار العربي في الاعداد لظهور الامام المهدي
- ألأرهاب الكردي ام عمى البصيره؟
- ايها العرب...احذروا يوما تصفق فية الشعوب للاحتلال
- ثلاثة مقاطع لضمير يهم بالنهوض....
- لنستمر في... حوارناالمتمدن
- عبرقلب العروبة النابض..... نحو العراق المطعون
- الخنجر الكردي في خاصرة الامة العربية
- -سعدي يوسف ..... حوار غير متمدن
- ,جولة في مجاهل العقل العربي: باي حق يحاكم الرئيس صدام حسين؟؟ ...


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علي بداي - الشيوعية في العراق نخلة باسقة، والانتماء لليسار العراقي بكل اطيافه شرف العمر كله