سميرة سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 5832 - 2018 / 3 / 31 - 18:32
المحور:
الادب والفن
لم افقد يوما قلبي ، إلا مرة .
كحقيبة تحوي بداخلها،
بطاقة روحي، بملمسها الحريري.
هوية نفسي المشتعلة جنونا عاشقا.
ومبلغاً مهولاً من الآمال.
وعدداً أكبر من السنين الربيعية،
النسخة الأولى غير قابلة للتعويض
تلك الخصوبة الضائعة هباءً،
لكن الخلق المتجدد...
يخلق الحرص الرهيب،
التشبث اللا مُهادن بالحياة
خوفا من فقدانٍ آخر،
للخميرة الواعية.. لا القلب.
#سميرة_سعيد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟