أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - قاسم محمد حنون - الهجمة على العلمانية والشيوعية هي هجمة للابقاء على التقسيم الطائفي والاثني والقومي















المزيد.....

الهجمة على العلمانية والشيوعية هي هجمة للابقاء على التقسيم الطائفي والاثني والقومي


قاسم محمد حنون

الحوار المتمدن-العدد: 5826 - 2018 / 3 / 25 - 21:39
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ان العملية السياسية بنيت بتخطيط لوضع العراق بشكل رخو ومفتت، اي شكل ماقبل الدولة كجماعات ومجاميع بشرية متناحره للسيطرة عليه من قبل الراسمال سواء كان محليا او عالميا. وقد كان بسبب التقسيم الطائفي وتعميقه عبر الاعلام لتسهيل عملية الغوص بداخله وتفكيكه الى دويلات متناحرة وحاقدة، بعد ان فعلت الديكتاتورية فعلها بترضيخ الشعب وقمع الحريات والاستهتار بارادته ومقدراته وافرزت انسان مقهور مقموع ساكن. وفجر الاحتلال كل هذا المدفون والراضخ للتعبير عن كبته وذلك بالتماهي مع النازيين الجدد لتحقيق احلامه التي سرقت عبر السجون والمطاردة وقضم الاذن والضرب وكل سلوكيات اللانسانية في حافة انهيار المجتمع، تنهض الفاشيات وتستعرض عضلاتها ونيرانها بسبب غياب اي شكل من اشكال المؤسسات والديمقراطية بالمعنى الشامل والواسع للكلمة وحقوق الانسان، الى جانب التبعية المترسخة كنمط اجتماعي سيكلوجي. وهكذا مازلنا بدوامة التعبير عن هذا النقص كاقتصاد نفسي للهجوم بشكل مجاني على الاقليات والاثنيات والاخر القومي والمذهبي. ان تلك القوى هي نتاج هذا الواقع المزري والفاشي ولكنها تقننت هذه المرة ووضع لها دستور ونظريات ومثقفين ومشرعيين للدفاع عنها باسم النموذج الديمقراطي سوقه لنا بوش الابن. في خضم تلك السياسات المحبوكة والمدروسة من زاوية الهيمنة ومشروعه الاقتصادي بفعل سياسي طبعا، برزت بمواجهتها قوى انسانية ثورية غير مساومة ولن تنطلي عليها لعبة الرأسماليات والكواسر والوطنيات والقوميات وحقوق المكونات والى اخره.
اليوم تطرح العلمانية اكثر من اي وقت مضى التي تعني بالنهاية بدون فصل الدين عن الدولة وتحرر العقل درجة ما لايمكن ان تتحق اي حقوق للمواطنة والحريات، وسيهيمن الدين الرسمي لاي دولة سواء كان مسيحيا او اسلاميا او يهوديا على بقية الاديان وداخل كل دين عدة مذاهب مختلفه ومتناحرة. بدون علمانية الدولة لايمكن الحديث حتى عن الوحدة والوطنية الجغرافية ان صح التعبير، فقط ستكون بمثابة جمل بدل الاشياء والوقائع اي تظليل ونفاق. وهذا ماشهدته الساحة العراقية السياسية والاجتماعية.. وبعد كل هذا القهر والموت والخطف وتاريخ حافل من تسطير الجثث والهجرة وانتقام وكراهية، واستبداد قسم ضد الاخر وخاصة الذي يتقوى بالدولة وسلاحها وتشريعاتها ويفرض مذهبه وتشريعاته بالقوى اسلم تسلم.. حدث دوران الحرب والكراهية وفتح ثغرة لكل الامراض والقتلة باسم الدفاع عن المذهب والدين، ليوغل بقتل الاطفال والناس والتحكم بهم واثمر عنه داعش، واخرج من الاوكار والكهوف والمستنقعات كل الافاعي والكائنات التي انقرضت بفعل التقدم والعلم والوعي والحرية... ان التاريخ يعاد انتاجه كمأساة بالمرة الاولى ومهزلة بالثانية "كما يقول ماركس في الثامن عشر من برومير"، واضيف اليه اذا جاز لنا كمأساة بالمرة الثالثة كما نحن فيه بضل تلك السياسة التقسيمية المكوناتية والطائفية التوفيقية النهابة، والتي يراد اعادة انتاجها بشكل وبطلاء اخر جملي عبر اسماء وعناوين تستقي من نفس الجوهر العام لها، بسبب الفضائح والفضائع التي ارتكبت.
ان بغداد اسوء مكان للعيش لا كما يقوله "مؤشر ميرسر" بل كما نصفه نحن حيث اصبحنا فئران لمختبرات الفوضى الخلاقة وغيرها، التي يرددها قادة هذا المجتمع الطائفيين والمتملقين لامريكا من المثقفين وغيرهم. كان يرافق هذا نخبة ممن شاهدوا ان الظلم يعاد انتاجه وان المسخرة تعاد بلبوس اخر. وهكذا تراكم الرضوخ والخوف لدى الجماهير ونهبت الاراضي والنفط وبيع كل شيء ملك للجماهير، حيث انتقل من سارق صدامي الى اخر طائفي، وتحاصصوا على النهب والقتل وترضيخ المجتمع. ونتيجة لتلك الصدمات مع الوعي والتحزب الثوري تنامى ايضا عدد الشيوعيين والعلمانيين واللادينيين والعقلانيين والتنويرين وشرفاء اخرين مؤمنين وغير مؤمنين، واتفقوا برفض كل هؤلاء وانهم لايمثلون الانسان في العراق وتراثه وحضارته وحبه وتاريخه للحياة وعراقته. وتظاهروا وكتبوا وفضحوا الفساد والخطف والقتل. وفي منعطف تاريخي باتو يشكلون قوة وتاثير يوازي النهابين والمتخلفيين والرجعيين والطائفيين وانكشفت الاوراق والفساد والمؤامرات. مما دعى الى شن حربا ضدهم وتشويههم ومحاولة تضليل اخرين وشراء ذمم والى اخره. حتى جائت الفتاوى والخطباء ومن على المنابر بتكفيرهم والدعوة الى قتلهم لاسكاتهم ومصادرة حرية الراي عبر قانون الحريات وازدراء الاديان، ولاحقوا شباب من محافضات الجنوب ابرياء وطاردوهم من اجل اسكات المجتمع للابد، وهذا مافعله صدام ونفس تلك القوى الرجعية التي كل خلافها مع صدام انه لم يعطهم حصة من السلطة فكل السلطة كانت له. ووزع شره وفاشيته على الجميع وابتدأ بالشيوعيين والعلمانيين داخل حزبه ايضا. تلك الهجمة ليست عابره انها التاريخ المهزلة الذي تحدث عنه ماركس وكم سريعة تلك الايام وشهدناها. كان صدام يطاردنا جميعا اسلاميين وشيوعيين واخرين. نهرب معا ونعاني معا والان يطاردوننا كما فعل البعث وهانحن نواجههم. لكننا في هذه المرة نتشكل جبهة انسانية كبيرة متحررة تدافع عن الحريات وسلامة الانسان وحريته بلا قيد او شرط، وان للافكار اجنحة بسبب الانفتاح والتطور المفروض.
ان التاريخ لا ولن يعود الى الوراء، ولا نقول وداعا يا ستيفن، ايها العالم الفيزيائي، لقد ترك لنا روحا علمية صلبة كما فعل غاليلو ونيوتن وانشاتين، وكما فعل ماركس بمنهجه وراسماله حول المادية التاريخية والاوهام المحيطة بنا والاستغلال الناتج عن فائض القيمة، وافيون الدين عبر القهر الاجتماعي والاغتراب الذي سببه هذا الاستغلال، وعن ان العالم مفسر ويفسر والمشكلة تتطلب التغيير، وعن ان الوجود الاجتماعي هو الذي يخلق الوعي وليس العكس وان الصراع بالتاريخ صراع طبقات ومالكين ومستغلين. فكل البنى الفوقية والاخلاف والقوانين هي نتاج الواقع الاجتماعي الاقتصادي. وبات العالم الان بحاجة الى تلك الضرورة من مجتمعات المتساويين والانسان واحد ومصدره واحد وكل الاديان والعناوين الكبرى منشاها التاريخ، وليس حقيقة مسبقة والكون لم يخلق بستة او سبعة ايام بل حركة وصيرورة ومتغيرات ونفسه بنفسه، ولايمكن السباحة بالنهر مرتين وانت لست انت وكل شيء في تغير وتحول ونفي, تلك هي العلمية والشيوعية الثورية تنطلق من الواقع العيني للعالم والمجتمع وليس من رؤس الفلاسفة ورجال الدين.
هذا التطور ظهرت حركات اجتماعية مادية مثالية ومذاهب فكرية اخرى انعكاس لواقع ما وبنظرة ما وكلما يتغير الواقع المتغير بفعل عوامل وبنى مختلفة، وخاصة وسائل الانتاج يكون العقل اكثر تطورا ومطابقا للواقع العيني. هذا ومازال هؤلاء الكهنة ينطلقون من الماضي ليحققوا الماضي فالحاضر خارج الزمن، بمعنى خارج منظموتهم الماضوية والحاضر هو حبيس هذا الماضي المثالي وستتحقق الفكرة بالواقع كما قالها هيجل. ولكن الواقع لانهاية له لذا فالافكار تتغير نتاج هذا الواقع المتغير والساكنون والقابعون بالماضي، سيبقون يذرفون دمعا على الماضي التليد والمتضخم بسبب سحر الواقع المتغير على يدي الانسان. وتلك هي الثورية والشيوعية كنظرة علمية ديالكتيكية للكون والمجنمع والتاريخ.
ان محاولة الغاء الشيوعية والانتقاص منها هي محاولة للانتقاص من العلم والتطور بمختلف المجالات الفنية والعلمية والفكرية بالانثرولوجيا والفلسفة والفيزياء وطبقات الارض، وكذلك بالدولة والمجتمع والاسرة والاقتصاد. ان قمع الشيوعية والمحاولات بالتاريخ من الرجعيين هي لقمع العمال والشغيلة والحفاة وتجريد تلك الطبقة الهائلة من سلاحها العلمي الاجتماعي السياسي. ان تلك المحاولات المنظمة والمترددة من قبل ضيقي الافق الطائفيين والاثنيين والمتقاتلين من اجل طبع المجتمع بطابع احد الرجعيين. هو من اجل تمزيق المجتمع المتمزق الى اثنيات وطوائف وخلق فجوة بينها للاقتتال والتفتيت، من اجل السيطرة عبر هذا التقسيم والحيلولة دون وحدة المجتمع التي تتحقق بالفكر الاممي الانساني والعلمي والشيوعي، الذي ينطلق من جوهر الانسان اخو الانسان، وليس ذئبا له وحلل العلل والافات التي تنخر به، والتي تبدا منذ تقسيم العمل وسيطرة قسم غير منتج على القسم المنتج من العمال والعبيد والفلاحيين. ليس للرأسمال وطن او دين أو قومية والنموذج على صحة هذا شركات متعددة الجنسية تتشارك بالربح والنهب، ولكنها عبر البنى الفوقية والسياسية تبث هذا بوسط العمال والكادحين لتفرقهم وتبث روح المنافسة والاجر واللون والجنس. كما حدث باوربا البرجوازية واستغلال عمالة مهاجرة رخيصة بعد ان اضناها العيش والحرب. لذلك الشيوعية الماركسية هي انسانية بعلميتها الطبقية التي تنهي كل غش واستغلال وعنف ودعارة وكل الافات التي يرزح تحتها الانسان. من هنا ان الشيوعية خطر على اللصوص والبرجوازية بتلافيفها الرجعية والموغله بالتمييز والتقسيم على الاسس الطائفية والقومية، التي يعتاشون عليها ويتربعوا على الفقراء والسيطرة على وعيهم، وذلك بتحويل بؤسهم اى طرف اخر وطني وقومي وطائفي ويستخدمون الدين كوسيلة لتحقيق الارباح، بينما يموت ابناء العمال والحفاة بالوكالة، ويرقصون هؤلاء بطقوس معينه تعزز من بقائهم على الثروة التي هي نتاج عمل العمال والطبيعة.
ان الشيوعية كمرحلة عليا من الاشتراكية هي وحدة الجنس البشري واعادة الخيار للانسان وتحقيق جوهر الانسان واعادة ذاته التي سلبت بفعل هذا التقسيم الذي يعاد انتاجه. لاحقانية لدين ما او مذهب ما ضد دين اخر ومذهب اخر. الحقانية هي بتحقيق المساواة والسلام والخبز والحرية للجميع. وهذا يتطلب نظرة تاريخية للتحولات المجتمعية والاقتصادية كالمادية التاريخية والتعريف بهويتنا الانسانية وليست القومية، التي عرفت من فوق بارادة سياسية لاعلمية. فالارض للجميع والمعرفهة والتطور هي نتاج البشرية وليست ملكية لحضارة ما او شعب ما. فالالهة تموت عندما تتساقط الاوطان كما حدث عند الرومانيين وظهور المسيحية بعد مئات السنين من تشكل الدولة الرومانية. فالدولة هي التي تنشيء دين لها يتطابق مع سلطتها كايدلوجية تلجم الجماهير وتسليهم وتنهدهم للابقاء على التمايزات الطبقية. ان الكهنوت بالتاريخ هو متلاحم مع الدولة مهما كان فسادها وبطشها. لانه منظومة تمثل جوهر الافق العام والاخلاق العامة للمجتمع عبر طقوس وعادات ونذور لتقويتها من قبل الدولة.
لذلك نقول كما قال ماركس في نقد فلسفة الحق لهيجل، ان نقد الدين هو بداية كل نقد، فرجال الدين ليسوا الهه او انصاف الهه بل بشر لهم مطامحهم وسياستهم وغرائزهم كما نشهد اليوم بالعراق. فهم يشرعون ويتسلحون ويوعضون وينتقدوا من يخالفهم. لذلك عندما وجدوا ميولا شبابية متحررة رفضت الساكن والمحافظ لتجد ذاتها وتغير مسارها وتحقق احلامها. سارعوا هؤلاء وعاظ السلاطين كسلاطين بشكل مباشر لتوجيه التحريض لقتل الشباب واتهامهم بافكار غريبة.. وهي غريبة بالنسبه لهم ومخالفة لتقاليدهم وعقليتهم ومنظومتهم التي تسجن الحرية والحس الصادق والرحمة للاخر بلا تعصب او تحيز. وادركوا ان العلمانية هي الحل وبديل امام القتل والكراهية الدينية. وباتو يلتقون من كل المناطق ويقيموا المهرجانات والغناء والحوارات لرسم مصيرهم بالخلاف الديمقراطي البناء دون تكفير او كراهية. حيث بات هذا يهدد هويتهم السياسية للدولة التي انتفخوا بسببها، وان التهديد الجديد هي الميول باتجاه اليسار والنقد والانفتاح على الاخر الانسان، وبات يتزوجون ويعشقون على اساس الحب والتفاهم وليس على اساس ديني طائفي. من هنا تطلب الامر بعد ان توقفت العقول والاقناع اشتغلت الايادي والفتاوي ولكن هذه المرة لن تنفع، فالتاريخ القريب والمسخ لن يعيد نفسه ونحن اخوان من خلية واحدة وكل شيء بهذه الارض الذرة بالنسبة للكون هي مترابطة وغير منفصلة. وبات بالبيت الواحد تنوع فكري وسياسي منهم يساري واخر ليبرالي ووطني وكذلك الديني. لكن لن بقتل احد اخاه بل يتحاورون ويبحثون عن مصير الوجود وموقعنا منه. نحن عائلة متحابة لاتفرقنا فتاواكم بل باتت سلبية عليكم والمستقبل لنا وللعلم والحوار.



#قاسم_محمد_حنون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن ننتخب... قالتها الجماهير
- ازدراء الشيوعية واليسار والعلمانية
- ماذا يعني هذا اليوم 25 شباط
- الجنابر والصراع الطبقي
- اللاء الطبقية يرتفع صوتها على اللائات البرجوازية والنعم اللص ...
- الظلم والاضطهاد بين الاسلاميين والشيوعيين قصة حياة لاتنتهي
- بيروقراطية وتبقرط حزبي عمالي شعبي
- البيروقراطية مرض مزمن بالحركات الشيوعية
- اين هي الشيوعية عمليا وفعليا كي يتطلب منها موقفا ما انسانيا ...
- لذكورية والرأسمالية والرجعية: سلاح فتاك بوجه المرآة العاملة
- بؤس العمل المنزلي
- خصخصة التعليم نظام ربحي لتسريح الطلاب
- دعاة الحقيقة لا حقيقة لهم
- أيارلقد طال ألأنتظار
- العمال والحرب
- حوار مع شبح ماركس
- مطالب العمال في قطاع الصناعة والموقف من السياسات المختلفة
- من وراء النافذة
- سجن منيدي في اليونان مقبرة لاحلام طالبي اللجوء
- أيها الحمار راسي ينتحر


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - قاسم محمد حنون - الهجمة على العلمانية والشيوعية هي هجمة للابقاء على التقسيم الطائفي والاثني والقومي