أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد صَلعَم (4)















المزيد.....

ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد صَلعَم (4)


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5826 - 2018 / 3 / 25 - 13:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أبسط قواعد الكتابة... تقتضي أن يفهم القارئ رسالة الكاتب بشرا كان أم إلها... وأبسط أخلاق الكتابة أن تكون الرسالة المكتوبة واضحة هادفة بنّاءة... وإذا افترضنا جدلا بأن هناك إلها يكتب ويرسل ما كتبه لعباده... فلن يختلف اثنان منّا بأن ما يكتبه ذلك الإله يجب أن يعكس حكمته وقدرته... ويُفترض أن يدرك الإله قدرة البشر على الفهم... فيراعي عندما يكتب محدودية تلك القدرة كي يستطيع أن يصل برسالته إليهم... ويُفترض أن يكتب بحكمة... فلا يثرثر كي يصل إلى هدفه دون أن يضيّع وقته ووقت قرائّه... والقرآن من أكثر الكتب في تاريخ العالم التي لعبت دورا في هدر وقت قرائه وسلب أخلاقهم... لم يحترم أبسط قواعد الكتابة... ولم يلتزم بأبسط أخلاقها... دمّر ولم يبن.. سلب ولم يعط... إستَحمَرَ ولم يثقّف... أضلّ ولم يهد... ما الحكمة من أن يرسل هذا الاله كتابا يحتاج إلى ملايين التفاسير والتأويلات كي يستطيع أن يصل برسالته إلى قارئه... ويا حسرتي فكل واحد في اتجاه ولم يتفق اثنان ابدا... ألم يكن هذا الاله قادرا على إرسال رسالة واضحة لا تحتاج إلى بشر كي يؤولوها ويفسروها... فيفتقونها بدل ترقيعها... ألم يكن هذا الاله قادرا على أن يوحي لـ "نبيّه" بأن يفسر لأتباعه كل أية على حدة... أم ان هذا النبي نفسه كان لا يعرف التفسير وانما ترهيم لسجع كهان... والنسخ من اساطير الاولين وسرقة جهود الاخرين... لماذا لم يوعز هذا الاله لـ "نبيّه" ليكتب القرآن قبل أن يموت... كي يُجنب الناس الضياع بين النقل والتنقيط والتحريك والتفسير... وما آل إلى ذلك من حجج واهية تفضح أكثر مما تُستر... ولكن هذا...أَمَلْ إبليس بالجنّة... وهذا التعبير يستخدمه أهل المشرق... للتعبير عن إستحالة حدوث أمر ما... وأنا سأستخدمه هنا للتعبير عن إستحالة دخول المسلمين الجنة... وإذا كنت مخطئاً... ليتفضل مسلم واحد فقط بما فيهم محمد... ويعلن لنا هنا... أنه واثق 45 % اي ناجح بقرار من دخوله الجنة... فأنا أظن... تعنى أنا اعتقد وغير متأكد... ولست متاكدا اوعلى يقين...... هل لها تفسير أخر... ولنتامل ما جاء بسورة البقرة {وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ (45) الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُوا رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ( 46)}... فحتى فى هذه مضحوك عليهم فليس الأمر مؤكدا بانهم سيلاقون ربهم ... والا هل يستقيم الظن مع اليقين... وكيف يمكن الجمع بين... {ان الظن لا يغني من الحق شيئا}... وهذه الآية.... وأحدث التأويلات ستقول لك أن الظن هنا بمعنى اليقين...أى أنهم أيقنوا أنهم ملاقوا هذا الاله... وهذا ما يحدثون به فعلا... فهل الظن= التيقن... ام يجافي الحقيقة... فاغلب المفسرين حاولوا التغطية على هذه السقطة القرانية بالقول ان العرب كانت... وكانت... وكانت تستعمل الظن بمعنى اليقين... لكن اين الدليل... الله واعلم... وهو الاخر تفسير مانزل الله به من سلطان... واليكم بعض التفاسير التي تتخبط بسبب كلمة ظن:
لنقرا التفاسير:
ابن كثير:
فَأَمَّا قَوْله " يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُوا رَبّهمْ " قَالَ اِبْن جَرِير رَحِمَهُ اللَّه الْعَرَب قَدْ تُسَمِّي الْيَقِين ظَنًّا وَالشَّكّ ظَنًّا نَظِير تَسْمِيَتهمْ الظُّلْمَة سَدْفَة وَالضِّيَاء سَدْفَة وَالْمُغِيث صَارِخًا وَالْمُسْتَغِيث صَارِخًا وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ مِنْ الْأَسْمَاء الَّتِي يُسَمَّى بِهَا الشَّيْء وَضِدّه كَمَا قَالَ دُرَيْد بْن الصِّمَّة . فَقُلْت لَهُمْ ظُنُّوا بِأَلْفَيْ مُدَجَّج سَرَاتهمْ فِي الْفَارِسِيّ الْمُسَرِّد (ويا حبذا لو كان سرد لنا الشطر الثاني لكنا فهمنا معنى ظنوا) يَعْنِي بِذَلِكَ تَيَقَّنُوا بِأَلْفَيْ مُدَجَّج يَأْتِيكُمْ .
فها هو ابن كثير يرميها بظهر ابن جرير ولا بل جاء بنفس البيت الشعري
الجلالين:
"الَّذِينَ يَظُنُّونَ" يُوقِنُونَ "أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبّهمْ" بِالْبَعْثِ "وَأَنَّهُمْ إلَيْهِ رَاجِعُونَ" فِي الْآخِرَة فَيُجَازِيهِمْ
الطبري: الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى : { الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ } قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ : إنْ قَالَ لَنَا قَائِلُ : وَكَيْفَ أَخْبَرَ اللَّهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ عَمَّنْ قَدْ وَصَفَهُ بِالْخُشُوعِ لَهُ بِالطَّاعَةِ أَنَّهُ يَظُنّ أَنَّهُ مُلَاقِيه , وَالظَّنّ : شَكّ , وَالشَّاكّ فِي لِقَاء اللَّه عِنْدك بِاَللَّهِ كَافِر ؟ قِيلَ لَهُ : إنَّ الْعَرَب قَدْ تُسَمِّي الْيَقِين ظَنًّا , وَالشَّكّ ظَنًّا , نَظِير تَسْمِيَتهمْ الظُّلْمَة سُدْفَة وَالضِّيَاء سُدْفَة
القرطبي:
وَالظَّنّ هُنَا فِي قَوْل الْجُمْهُور بِمَعْنَى الْيَقِين وَمِنْهُ قَوْله تَعَالَى " إِنِّي ظَنَنْت أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَه " [ الْحَاقَّة : 20 ] وَقَوْله : " فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُوَاقِعُوهَا " [ الْكَهْف : 53 ] . قَالَ دُرَيْد بْن الصِّمَّة فَقُلْت لَهُمْ ظُنُّوا بِأَلْفَيْ مُدَجَّج سُرَاتُهُمْ فِي الْفَارِسِيّ الْمُسَرَّد
فالقرطبي جاءنا بنفس بيت الشعر الذي اوله السيد ابن كثير الى غير ما اريد به وكانهم ينقلون بعظهم من بعض ليس الا( فهل دريد ابن الصمة هو كل العرب واصبح مرجعا لتفسير سقطات القران ام ماذا)... ومن ثم اذا كان الظن يعني اليقين فكيف سيفسرون لنا هذا: {وما لهم بذلك من علم ان هم الا يظنون...الجاثية ـ 24 }
ملاحظة:
نصحت لعارضٍ وأصحاب عارضٍ *** ورهط بني السوداء والقوم شهدي
فقلت لهم ظُنُّوا بألفي مدجــــــــــــجٍ *** سراتهم في الفارسي المســـــــرد
ومعنى البيتين: بذلت نصحي لهؤلاء القوم الذين هم قومه... بلساني وقولي فيما صلح فيه التخاطب، وبإشارتي وتعريضي، وهم لي حاضرون يسمعون ويعون، وقلت لهم: إن الأعداء لكم متربصون، وإليكم قاصدون، وعددهم وعدتهم تامة، وقوله ظُنُّوا بألفي مدججٍ معناه: ظُنُّوا كل ظنٍ... توقعوا السوء... او توقعوا القبيحٍ منهم إذا غزوكم في أرضكم وعقر دياركم... فوسعوا مجال الظن السيء بهم (اي لا تأمنوا جانبهم) إذا تمكنوا منكم... فهل: ظُنُّوا بِأَلْفَيْ مُدَجَّج= متيقن كما ادعى المفسرين!!
ثم الستم تدعون بان الشعر الجاهلي منحول عندما نستشهد بابيات امرؤ القيس في انشقاق القمر... فهل دريد ابن الصمة قال قصيدته الحماسية هذه في فترة النبوة ام العصر الجاهلي... وماذا نقول لقيس بن الملوح (مجنون ليلى)
وَقَد يَجمَعُ اللهُ الشَّتِيتَينِ بَعدَما*** يَظُنَّانِ كُلَّ الظّنِّ أَن لاَ تَلاَقِيَا
وماذا نقول لابا العلاء المعري:
ولمّا رأيتُ الجهل في الناسِ فاشياً*** تجاهلْتُ حتى ظُنَّ أني جاهل
وعجبي من القران وهو يأكل نفسه... فحتى لو افترضنا ان الآية {الذين يظنون انهم ملاقوا ربهم} لا تعني الظن بمثل هذا المعنى... فان الآية التالية تأكل نفسها بالتأكيد... فالايمان بالاسلام ايضا شاء البعض ام أبوا ...لا يقوم على دليل حقيقي ... {ان يتبعون الا الظن وان الظن لا يغني من الحق شيئا}... {يأيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم...الحجرات-12}
انه لفي منتهى السخافه ان يوضع الظن بمعنى اليقين... فهذا تدليس واضح في محاولة فاشلة للوى عنق المعنى... فالظن هو التردد او الشك او الاعتقاد غير الاكيد... الا اذا كان محمد يقصد انهم يظنون انهم ملاقوا ربهم والحقيقه انهم لن يلاقوا اى احد وانهم مخدوعين... وهذه هى الحقيقه التى تستقيم مع سياق الايه... ومنطقيه اكثر من ان احمل المعنى ما لا يحتمل... واضيف ما لم يقله القران لكى اقوم بالترقيع واخفاء السقطات... فهل يستطيع احدكم ان ياتي بجملة فيها كلمة اظن بمعنى متيقن وليستعن بمجمع اللغة العربية؟؟؟؟... وربما وردت هذه الآية بهذه الصيغة لحكمة إلهية لا يدركها الا هو... وقد نعرفها في المستقبل...وماذا عن قول ربكم... (وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّوا أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ خُذُوا مَا آَتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) سور الأعراف(171)... فهل بني اسرائيل كانوا متيقنين من سقوط الجبل فوق رؤوسهم ام ظنوا انه سيسقط اي ليسوا متأكدين... فلماذا ظنوا هنا بمعنى غير متيقنين وفي الاية (الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُوا رَبِّهِمْ) بمعنى متيقنين... وكما في قوله عن الكفار الدهريين:" إِنْ هُمْ إِلا يَظُنُّونَ"-الجاثية... اي يعتقدون... هل هناك شروط او قواعد لهذا!!!
وهذا يذكرني بالآية التي تقول فيها مريم: إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا... فقلت لصديقي المؤمن: كيف تعوذ منه بالرحمن إذا كان من الأتقياء؟
فقال لى بكل جدية: المقصود هنا يا أخي: إني أعوذ بالرحمن منك إن لم تكن تقيا
فقلت له: كيف اصبحت... إن كنت تقيا = إن لم تكن تقيا... لأن الإستعاذة عبارة عن الإعتصام بشيء من شيء... وإن شئت فقل هي بمعنى الإلتجاء والإحتماء بزيد عن عمر... وإذا كان ذلك كذلك... فلماذا قالت مريم (أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا ولِمَ لمْ تقل... أعوذ بالرحمن منك إن كنت شقيا) إذ لا معنى للتعوذ من الأتقياء لأنه ليس من طبعهم أن يفعلوا القبائح... وأي عاقل ينكر أن الإستعاذة من الأشقياء في هذا المقام أولى وأحرى؟
ولو قال أحد: أعوذ بالرحمن من الصحة... لكان قوله ضربا من الهذيان...لأننا نلوذ بالصحة لكونها حسنة... ونعوذ من المرض لكونه قبيح...ولهذا قال المتنبي:-
يا من ألوذ به فيما أؤمله.... ومن أعوذ به فيما أحاذره
ومهما يكن من شيء... إذا سيرت طرفك في كتب المفسرين فسوف تجد ما يبعث في نفسك العجب العجاب... وهاك أقوالهم المتباينة المتضاربة :-
القول الأول: كان هناك شخص طالح اسمه (تقي)، وكانت مريم منعزلة منفردة بعيدة عن أهلها، فلما رأت ذاك الشرير (تقي) أوجست منه خيفة واستعاذت منه!!
القول الثاني: وهذا قول بعض النحويين واللغويين, قالوا إن جملة جواب الشرط في الاية محذوف, فيكون تقدير الاية: أعوذ بالرحمن منك. إن كنت تقيا فلا تؤذيني. فالقسم الأول من الجملة (إن كنت تقيا) يسمى جملة فعل الشرط, والقسم الثاني (فلا تؤذيني) يسمى جملة جواب الشرط. وهذا القول أسخف من الأول.
القول الثالث: وهو التفسير الذي اختاره الطبطبائي, واليك نصه: ((واشتراطها بقولها: { إن كنت تقياً } من قبيل الاشتراط بوصف يدّعيه المخاطب لنفسه أو هو محقق فيه ليفيد إطلاق الحكم المشروط وعليّة الوصف للحكم، والتقوى وصف جميل يشق على الإِنسان أن ينفيه عن نفسه ويعترف بفقده فيؤول المعنى إلى مثل قولنا: إني أعوذ وأعتصم بالرحمن منك إن كنت تقياً ومن الواجب أن تكون تقياً فليردعك تقواك عن أن تتعرض بي وتقصدني بسوء))... فهل فهم احدكم شيئا من هذه الطلاسم... لكني بجد... أعملت فكري كثيراً... محاولاً إيجاد المبرر لمحمد... لإستخدام هذه الكلمة...فلم أجد... سوى ان المرحوم كان يضحي في اغلب الأحيان بالمعنى من أجل السجع... ولكن في هذه المرة فشل... لان البديل كان أمامه سهلاً ومتوفراً في كلمة (شقيا) مثلاً بدل (تقيا)... بدون الإضرار الصريح بالمعنى والسجع المطلوب... و هبل أعلم.
وخير ما نختم به... يقول الراغب الإصفهاني (ت:502هجرية) في المفردات :
" اليَقِينُ من صفة العلم فوق المعرفة والدّراية وأخواتها ، يقال : علم يَقِينٍ ، ولا يقال : معرفة يَقِينٍ ، وهو سكون الفهم مع ثبات الحكم "
"الظَّنُّ : اسم لما يحصل عن أمارة ، ومتى قويت أدّت إلى العلم ، ومتى ضعفت جدّا لم يتجاوز حدّ التّوهّم ."
فمن خلال التعريفين : يتبين أن (اليقين) يدل على نفسه دلالة ثابتة : " سكون الفهم مع ثبات الحكم "
بينما (الظن) له دلالة متحركة : فهو يمتد من الوهم إلى مقاربة اليقين وليس مساو له.
لذلك : إذا وردت في القرآن مفردة اليقين فهي دلالة مطابقة... أما إذا وردت مفردة الظن فهي نسبية وتستمد دلالتها حسب السياق : إما بمطابقتها للوهم ، وإما بقربها أو بعدها من درجة اليقين... اي ان الظن لا تصل لمرتبة اليقين ابدا!!!
واحلى ما جاء بالقران:
قال تعالى (واذا الموؤودة سئلت بأي ذنب قتلت)... لكن كيف سَتُسأل الموؤدة يا اله القران... فالاله العاقل يجب ان يسأل من وأدها... وليس يسألها وقد قتلت ولم تتجاوز اليوم الواحد او ربما شهر... فبماذا ستجيبك هذه الموؤدة يا اله القران... شغل عقلك عزيزي المؤمن!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد ص ...
- ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد ص ...
- ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد ص ...
- من القصص العالمية وبالمختصر... الرأي والرأي الاخر
- العَقلِيَة الإِسلامِية... المُؤامَرَة - الخَطَر الذي يُداهِم ...
- القُرآن والتِكرار... قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَ ...
- وراء الحقيقة... هل الاسلام صنع البدو- ام البدو صنعوا الاسلام
- ألأُمُ مَدرَسةٌ... خُروج مُحمد والحِوار اليائِس مَعَه
- بمناسبة الثامن من آذار... صرخة حواء طلقت دين الظلام
- القُرآنُ لِلعَرَبِ قَدْ أَبْهَر.... إِنْ هَذَا إِلا قَوْلُ ا ...
- وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاس... مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ...
- جَرِيمَة قَتِل مَعَ سَبق الإصرار... لَكِن ما هُو مَصِير الغُ ...
- محمد وتسويق الافكار... بطريقة رجال الاعمال والتجار
- قُرْآنًا عَرَبِيًّا بَلاغِياً مُعْجِزاً... دَلِيلٌ عَلى نبُو ...
- قُرآنٌ كَرِيم... نِساءُ الفَراعِنة قانتات مُؤمِنات بالله وال ...
- الحج الوثني... مباشرة من ابراهيم إلى محمد العربي
- بَينَ محمد الصادِق الأمِين ... والمُدَّعي مُسَيلَمَة شَيخُ ا ...
- مَبحَث في إنصافِ النَبيّ العَرَبيّ الأميّ... محمد القُرَشيّ
- البداية نصف الحكاية... ونصائح الشيخ قرطاسه
- الرَحمن عَلى العَرشِ استَوى... مَلِكٌ أمْ قَيصَراً فِي الْعُ ...


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ – مُحَمّد صَلعَم (4)