أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - القُرآنُ لِلعَرَبِ قَدْ أَبْهَر.... إِنْ هَذَا إِلا قَوْلُ الْبَشَر













المزيد.....

القُرآنُ لِلعَرَبِ قَدْ أَبْهَر.... إِنْ هَذَا إِلا قَوْلُ الْبَشَر


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5805 - 2018 / 3 / 4 - 16:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


محمد بمعاونة ورقة بن نوفل أهدى العرب كتاباً بلغتهم... منسوباً لإله القران مباشرةً ولأول مرة في تاريخهم... وبدأت بذلك مأساة لازالت فصولها مستمرة... ولقد كان القراّن على مدى 14 قرنا... بمثابة حجة قوية للمؤمنين ولم يتخيل احدهم انها اكبر خدعة في التاريخ... فصدقه العامة ووقف امامه المثقفين والعالمين ببواطن الأمور... منذ ادعائه نزول اول آية ... ولم ينقذه سوى الرعاع ممن وقفوا بجانبه باذلين الغالي والرخيص... في سبيل وهم او مال او سلطة او 72 حور عين... ومن ضمن الأكاذيب التي اتفق المسلمون على صحتها وصدقوها ولم يصدقها الناس حتى في وقت صلعم... هي قضية عجز قريش والعرب والعالم عن الاتيان بمثل القرآن... حتى انهم ادعوا بان اشهر مشاهير شعراء العرب ومثقفيهم في ذاك الزمن الاغبر عجزوا وفشلوا في الاتيان بمثل ما جاء بالقران... فهل يدري احدكم كيف عرفوا ذلك وعلى أي أساس.... وهذا يجافي الحقيقة ... فمبعوث الرسالة الإسلامية محمد بن آمنة لم ينتصر عليهم بالقرآن... وإلا لما كانت الفترة المكية 11 عام يبحث فيها محمد عن انصار بين شعاب مكة... والذي اعرفه أيضا ان محمد بن آمنة كان يجوب بين أحياء العرب الوافدين على مكة في سنين الحج... عرب أقحاح يرضعون العربية مع حليب امهاتهم... فلو كان لقرآنه حلاوة وطلاوة وبلاغة... لآمن به بضع وعشرون رجلا على الأقل منهم طوال هذه السنين... ناهيك عن قريش الذين لم يكونوا من أفصح العرب... ونتائجها كانت اقرب للصفر المكعّب وليس المربّع .... مما اضطره للهرب بسبب فشله وذهابه ليثرب للدعوة حاملا سيفه البتار كأي مجرم هارب من وجه العدالة ليكون عصابة... وبعد اشتداد عوده هناك مع ازدياد اعداد الذين انظموا تحت قيادته المتمثلين بالسراق واللصوص وقاطعي الطرقات من الصعاليك والمنبوذين من العبيد...بدأ بالغزو والقتال .... فمحمد انتصر بالسيف والإرهاب وليس بالقرآن وهذا جميعكم يعلمه... وهو في نفس الوقت شاهدا على ارهابه... فان ما يقوله المسلمون وما يتبجحون فيه... ليس سوى مغالطة واجترار كما يجتر البعير ... والذي جرى بين محمد واعمدة قريش اعتمادا على نصوص القران نفسه... والتي يزخر بها وعلى لسانه وليس على لسان غيره... يقولون عن كتابه اساطير الاولين... رجل مجنون ممسوس بالشياطين... شاعر مجنون... الخ... فتحدي القران المهزوز... بان لا احد يستطيع القول او الاتفاق على ما هو كمثله هو قول باطل... لأنه حتى لو اتى الذين تحداهم بأفضل منه سجعا او علما ومعرفه... سيقول الكهنة... لا... لا... لا يشبهه والسبب ...لان لديهم اعتقاد مسبق ممهور بخاتم التخلف... بان هذا كلام موحي ومنزل من الوهم الذي يسكن السماء وهو حافظه... ولـن يـقبـل بتحدي احد الا وجعله كعصف مأكول... وحكمهم هذا يصدر حتى قبل ان يطلعوا على محاولة التجربة في التحدي... أي قبل ان تبدأ المحاولة أصلا فهم يحكمون عليها بالفشل... فلو كان اهل مكة أي قريش قد عجزوا عن الرد على قرآن محمد بمثله... لكنا نتوقع ان يكون موقفهم (أي اهل قريش) هو الاستنكار والتبرير وليس الاتهام لصاحب التحدي بالجنون وآخر ما انزل اله القران من الاوصاف المعيبة... لأنه حينما تكون الهزيمة ثقيلة... فان من طبع الانسان ان يحاول انكار حصولها ويبررها بشتى الوسائل... وهذا ما لم يفعله اهل قريش... ولهذا يقال عن الهزيمة الثقيلة انها هزيمة منكرة... فأهل مكة لم يحصل معهم هذا ولم ينهزموا امام تحدي محمد وقرانه... بل نجدهم يستهزئون بقرآن محمد ويضحكون من دعواه... وما هذا الا لانهم كانوا عارفين بسخافة ما جاء به من كلمات... وركاكة أسلوبه البلاغي... وسمعوا مثله الكثير على لسان الكهان الذين كانت تعج بهم مكة وجدران الكعبة... وما اسخف هؤلاء الذين يدعون بان القران بليغ... وانه لا يستطيع احد ان يصل الى بلاغته في مجتمع كان يمجد الفخار والانفة... فيجيبه مجتمعه بضحكة هستيرية وهو يهزأ من بلاغته المزعومة بمحاكاة ساخرة على طريقة "والعجانات عجنا" او "انا اعطيناك الجواهر"؟ والقرآن قبل غيره كما ذكرنا ممتلئ بالشواهد وبآيات تشرح وتبين لنا... جواب اهل مكة عن قرآن محمد... فمنهم من قال بمنتهى الصراحة انه قادر على الاتيان بمثل القرآن "لو نشاء لقلنا مثل هذا" ومنهم من علق بان هذا لا يمكن ان يكون الا كلام بشر "فقال ان هذا الا قول البشر" ومنهم من قال " إن هذا الا اساطير الاولين"... فقد جاء في سورة الفرقان :
{ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلاَّ إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاؤُوا ظُلْمًا وَزُورًا
وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلا }... الواضح من هذه الآية... إن عرب الجاهلية المشركون والكافرين بمحمد ونبوته... نعتوا القران بالكذب... وبأنه يردد أساطير الأولين... وأن محمد ابن آمنة مجرد مفتري... يستعين بأناس أخرين كانوا يخبرونه بتلك الأساطير والخرافات!!
(وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا)... لاحظوا أن ( محمدا ) قال معمما... (إن قومي أي قريش وأهل مكة المشركين) ولم يقل بعضهم... بل قال (((قومي لم يأبهوا للقران أو يهتموا به بل هجروه)))... فلو كان حقا كتابا مميزا... يأتي بكلام ( الله ) أو حتى بالجديد والمبدع... لما كانوا هجروه غير مكترثين به... لا بل وهازئين بمن يدعي أنه رسول الله ؟؟!!
(وَإِذَا رَأَوْكَ إِن يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُوًا أَهَذَا الَّذِي بَعَثَ اللَّهُ رَسُولا)... وأيضا هازئين حتى بربه ونافرين منه أكثر... (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اسْجُدُوا لِلرَّحْمَنِ قَالُوا وَمَا الرَّحْمَنُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا وَزَادَهُمْ نُفُورًا)... ومستهزئين بالقران أيضا... وفي سورة النحل: (وَإِذَا بَدَّلْنَا آية مَكَانَ آية وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ )... أي أنك يا محمد كذاب ومفتري ومتقول على الله... حيث تأمر بشيء ثم تخالفه... ولذلك أنت تثبت أن ما تدعيه كتابا سماويا... ليس من عند الله... لأن الله من المستحيل أن يأمر بالشيء ثم يخالفه!!!
( بَلْ قَالُوا أضْغَاثُ أَحْلَامٍ بَلِ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ شَاعِرٌ فَلْيَأْتِنَا بِآيَةٍ كَمَا أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ ) الأنبياء
يعني مجرد أضغاث أحلام وهلوسات... وكلام شاعر عربي صحراوي... واسع الخيال لكنه عاجز عن الإتيان بجديد... او معجزة كما فعل الأنبياء الاولون!
(نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَسْتَمِعُونَ بِهِ إِذْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ وَإِذْ هُمْ نَجْوَى إذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُورًا) [الإسراء:47]... أي أن محمد مجرد شخص مسحور(كما بينا في المقالة السابقة)... أي به مس من الشياطين.. وصدقوا بهذا حيث سحر عدة مرات... واحداها تجاوزت الستة شهور!!
( وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ ) [التكوير:25]
أي وعلى ما يبدو من الآية ان الكفار كانوا يصفون محمد برسول الشيطان... والقران ينفي ذلك بدون دليل... مجرد كلام!!... فمتى تميزون بين إقرار القران وتدليس الكهان... وتعقلون ؟؟!!
فما أجهل هذا الإله الذي يلتجئ الى ألعوبة يسمّيها ( وما ننسخ من آية أو ننسها...) لكي يتدارك أخطاء أوقعه فيها فكره البشري... ما المعجز في كتاب ملئ بالغموض والنسخ والأخطاء العلمية والتكرار الممل والأمراض النفسية... والتحريض على التدمير والقتل والاغتصاب... متى يدرك المسلمون تناقضات كتابهم الإلهي وإسفافه وثقله على الذوق والعقل... متى يدركون أن إلها يخاطب قوما بعينهم بلغتهم التي يفهمونها نسبيا ... ويأمر باقي الأقوام بالإيمان الأعمى بهذا الخطاب... في كل زمان ومكان وثقافة... بالرغم من الفوارق اللغوية الهائلة... لهو إله من خيال بشري مريض بغيض عنصري متقوقع... مضطرب جاهل صغير خائف مُقصِ هابط ...أما آن للعقول أن تستفيق... أما آن للمسلمين أن يروا اليومية بعين عصرنا الحالي... أما آن لهم أن يحرّروا أنفسهم وعقولهم من كلام راع مسحور سيكوباتي مختل... أما آن لهم أن يقدّسوا العقل والعلم وحقوق الانسان والابداع الإنساني... أما آن لقيد الإسلام أن يكسر... قد أفهم أن المسلمين لهم حساسية مريضة تجاه اسلامهم ا لأغر... قد نفهم أنهم ينزعجون ويصابون بأمراض نفسية... وهم يرون نبيهم المقدس... تسقط عنه أوراق التوت الواحدة تلو الأخرى... ويتم كشف مدى ابتعاده وخلوه من أهم الصفات التي قد تجعل منه شبه انسان وليس انسانا بمعنى الكلمة... بغض النظر عن اتفاقنا معه أم لا... وصدق عظماء أهل مكة الذين اكتشفوا تدليس الكهان... والذي ظهر واضحا وجليا في معظم النصوص القرآنية... ومن أجل أن يبرر محمد أي خطأ أو تكرار... مقصود أو غير مقصود في القرآن... فقد ألف آية (مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [البقرة : 106]... والتي فتحت الباب على مصراعيه لإلغاء آيات القرآن... بالطريقة التي يراها الشيوخ مناسبة.... فألغيت آيات الخمر كلها... وأبقوا على آخر آية... بحجة تحريم الخمر تدريجيا... وهو لم يحرم أساسا... فألغيت مثلا... يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون... وألغيت... الخمر فيه إثم ومنافع للناس... وأبقي على إنما الخمر والميسر والأزلام والأنصاب رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه... وأكد الشيوخ على أن الاجتناب أقوى من التحريم... ولو واجهتهم بقولك .... أن الله حرم عليكم أمهاتكم وبناتكم... فهل أن تمارس الجنس مع ابنتك أو أمك اسهل من ان تشرب البيرة او العرق ... يتنِّحنح شيخنا ويقول ... الاجتناب أقوى من التحريم... ولو قلت له ان اله القران قال... واجتنبوا كثيرا من الظن... فهل أنت لا تظن يا شيخنا... يتنّحنح أكثر ويقول... الاجتناب أقوى من التحريم!!
الخلاصة... عنوان الموضوع أيها المؤمنون هو : اعتراف القرآن... أم تدليس الفقهاء والشيوخ الكهان... أي بما معناه... يا أيها المسلمون... هل تؤمنون بالقران... أم تؤمنون بتفسير علمائكم - كهنة دينكم؟؟!!
فالقرآن لا يمكن فهمه الا عن طريق الأحاديث... والأحاديث لا يمكن فهمها الا عن طريق شروح الأحاديث...وشروح الأحاديث لا يمكن فهمها الا عن طريق الفتاوى... والفتاوى لا يمكن ان يقوم بها الا الكهان في كل عصر... وبالنتيجة اصبح دينكم بيد اهل الفتاوى... والمسلم صارت مرجعيته اهل الفتوى (الكهان)... في كل شاردة وواردة... وان ما يقوم به المسلمون من التفاف على النص وليّ للمفاهيم... هو عملية بشرية مفهومة... تقوم على مفهوم الانكار او النكران من هول الضربات... أو وضع الوقر في الآذان... وإعطاء بدائل غير منطقية لما هو واضح وضوح الشمس... فهل... لا زال الاجتناب اقوى من التحريم... والفضل كل الفضل لكشف هذه الهراء يبقى للقرآن... لأنه قام بين طياته بالتلميح لتلك الاحداث التي تجاهلها المؤرخون الإسلاميون عمدا... ولولا ذكر القرآن نفسه لهذه الاحداث لما عرفنا بها... ولما عرفنا بوجود شخصيات صنعت الحدث... شخصيات بطلة وواعية... حرمنا التاريخ الإسلامي الملفق العفن الذي وصلنا... من التعرف عليها وعلى فكرها... كم كان سيكون رائعا لو تعرفنا على تلك الشخصيات... التي تم تهميشها وتشويهها من قبل زبانية الإسلام... تحية لكل أولئك الابطال الذين فهموا زيف وادعاء محمد بن آمنة المصون جيدا... والغريب في من يرى أن القرآن كِتاب مُعجِز... لكنه يتناسى العجز الموجود فيه من نواحي عدة... سواء أخلاقية او فلسفية وجيع النواحي.
أخيرا... يكفي ما تقدم لنعلن وبصوت عال ان الراية التي يحملها المسلمون تحت شعار- القران قد ابهر العرب - غير واقعيه اطلاقا... لان الجاهليون كانوا على قناعه تامه بان ما يقوله محمد لا يخرج عن كونه كلام البشر{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ، إِنْ هَذَا إِلا قَوْلُ الْبَشَرِ}... ولم يصفوه ولا مره بما يفيد الانبهار والاعجاب من تراكيبه او بلاغته او من فصيح القول... ولكن للشهادة امام لله والتاريخ... فان الآية الوحيدة التي ترشدنا الى فئه من * الكائنات الحيه* والتي أبدت اعجابها بالقران هي*** الجن*** والذين لا نستطيع التواصل معهم او اليهم { قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا}... وعليه... أليس من الأولى على المؤمنين تعديل شعار الراية الطنانة بان{القران قد ابهر العرب}...الى... {القرآن قد ابهر الجن}... مع تحياتي لغيورغي فاسيلييف الذي قال :
في القرآن نَصان
واحدٌ للذئاب
وواحدٌ للخرفان
فالاعتدال في الإسلام كِذبةُ كاذبٍ كَذاب
فَنَص الذئاب
أكثر من ثلاثة ارباع الكتاب
آيات تدعو المسلمين والأعراب
الى القتل والنسف والالغاء والإرهاب
ونَص الخرفان في القرآن
لا مكان فيه للحب للخير للإنسان
فالخوف والتهديد والوعيد
والنحر والعدة والعديد
كان ويبقى الشيء الوحيد
فالقرآن نَصان
واحد للذئاب
وواحد للخرفان
وأريد دليلا واضحا على ان العرب او قريش قد ابهرها واذهلها القران!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاس... مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ...
- جَرِيمَة قَتِل مَعَ سَبق الإصرار... لَكِن ما هُو مَصِير الغُ ...
- محمد وتسويق الافكار... بطريقة رجال الاعمال والتجار
- قُرْآنًا عَرَبِيًّا بَلاغِياً مُعْجِزاً... دَلِيلٌ عَلى نبُو ...
- قُرآنٌ كَرِيم... نِساءُ الفَراعِنة قانتات مُؤمِنات بالله وال ...
- الحج الوثني... مباشرة من ابراهيم إلى محمد العربي
- بَينَ محمد الصادِق الأمِين ... والمُدَّعي مُسَيلَمَة شَيخُ ا ...
- مَبحَث في إنصافِ النَبيّ العَرَبيّ الأميّ... محمد القُرَشيّ
- البداية نصف الحكاية... ونصائح الشيخ قرطاسه
- الرَحمن عَلى العَرشِ استَوى... مَلِكٌ أمْ قَيصَراً فِي الْعُ ...
- حَذاري أن تَتَعَرى وَتَسأل...
- وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى
- مبحث في الأخلاق - بين المسيحية والاسلام
- مِن كتاب الاساطير(11)... المَلَكْ يَضَع فَمَهُ على فَمّك- لِ ...
- كُنتُ هُناكَ... عِندَما احتفل المَلِك مُرة - بِوِلادَة صَنِي ...
- جولة يومية في أساطير محمدية - إرهاب عقول الرعية
- أول حِكايَة في التاريخ ... تَمَ سَردَها عَلى لِسانِ الإله ال ...
- اله القران... يقدر المواهب – الدعاء المستجاب
- لِلبيتِ رَبٌ يَحمِيه... طَيْرٌ أبابِيل - وحِجارَةٌ مِنْ سِجِ ...
- وراء الحقيقة... ارسال عيسى - الفائدة والخسارة منها


المزيد.....




- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - القُرآنُ لِلعَرَبِ قَدْ أَبْهَر.... إِنْ هَذَا إِلا قَوْلُ الْبَشَر