أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - حَذاري أن تَتَعَرى وَتَسأل...















المزيد.....

حَذاري أن تَتَعَرى وَتَسأل...


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5772 - 2018 / 1 / 30 - 19:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حدثني الغائب الحاضر أبداً في قلبي زميلي الله قائلا... بعد دراستي للأديان ... ليس من باب ليزداد ايماني وانما من اجل البحث والتقصي... وعند تعمقي بدراسة الإسلام ( القران والسيرة)... وما يجري بين الاتباع... هالني كم الهراء والخرافات والاساطير... والتي من المستحيل ان يتقبلها أي انسان ملك ادنى حد من العقل او البيان... لذلك تقافزت في مخيلتي تساؤلات محيرة عن الإسلام واتباعه الميامين... لماذا كل هذه القوة لإله القران وتراثه التاريخي في عقول معتنقيه.... لماذا التمسك بالإسلام (قران وسنة) رغم ان كل العلوم الحديثة والشروط الإنسانية... قد سحبت البساط من تحت أصابعه المفترضة... ألا تتساءلون مثلي عن سبب تعلق العرب المسلمين باله القران والرسول والشلة... لماذا يقتلون أنفسهم من أجلهم... هل من الأمر الطبيعي أن يقتل الإنسان نفسه... حتى من أجل الوطن الا في حالات الضرورة القصوى... أليست حياة بائسة ولا تشجع على الاستمرار تلك التي يتركها الانتحاري... حبا للقاء اله القران والرسول والشلة... وباقي المتع المحروم منها على الأرض...هل يستطيع أحد أن يحب غيره أكثر من نفسه... أليس من الإرهاب أن يَطلب احدهم هذا أصلا... هل يريد الشيوخ والدجالين عند دعواتهم للانضمام الى حظيرة الإسلام.... أن يبيعوا لنا الوهم وطريقة ومنهجا للحياة... نبيع بواسطته أنفسنا لهم على طبق من انتحار... أليس هذا إرهابا بحق الأتباع لتوظيفهم كطلقات في حملات سياسية طموحة محكومة بالفشل مسبقا... أليست حالة التعصب الديني والقومي وحتى القبلي والأسري... إحدى حالات المرض النفسي المؤقت... أو الغيبوبة الطويلة المليئة بالقلق وغسيل الدماغ التاريخي... كيف يصبح الموت تفجيرا وسط الأبرياء فلسفة حياة... ثم يطرق المؤمنون رؤوسهم بكل بساطة للأسفل... موافقين على ما يسمعون من نعيق ونباح من صيحات الذهان الجماعي... الله اكبر... ألا يخسر العرب المسلمون منذ عقود أراضي لهم... بحجة الاستمرار في خوض حروب مقدسة وتهديدات غوغائية فارغة... والتي كانت سببا في تقديم الذرائع لغزوهم والاستهزاء بهم من قبل الأقوياء... لماذا يكون الاستسلام والاعتراف بالضعف والخطأ تخاذلا بالنسبة لهم... وبدلا من تصحيح الموقف والحد من الخسائر... نراهم لا زالوا يعيشون في أوهام عليائهم المزيفة... في حين ان اسم دين العرب المجيد هو الإسلام من الاستسلام... أي إسلام رقابهم لإله القران ورسوله العربي الوحيد والذي شبع موتا بالسم... وتسليم أمورهم كلها لمنهج حياة قروسطي همجي... ثبت أن بعده عن الحضارة أكبر من بعدنا عن درب التبانة وكوكب الزهرة... لماذا التسليم والاستسلام للماضي وتوقيره... وإعادة نسخه بعد المكياج الشكلي العصري المزيف... لماذا يسمع الناس للجهلة والمشعوذين وهم مقموعين... في حين ان العقول النافعة تراها مهاجرة... ولو كان هناك من فضل عظيم لأي دين فهو فقط الفكرة... اما أن يكون منهج قانوني لتسيير الدولة... بغض النظر عن مدى عدالته... فهو الغباء والحماقة بعينها..... إن معظم البشر أطفال... يستسهلون ويتمنون أن يروا الطريق واضحا أمامهم..... ولادة... ست سنوات لعب أطفال... 12 أخرى مدرسة... ربما جامعة فيما بعد.... وظيفة وعبودية للعمل... ولقمة العيش ردحا من الزمن... زواج... أطفال... تقاعد....انتظار الموت..... لا تقلقوا أبدا... أول ستين سنة في الحياة صعبة.... ثم يستريح الانسان... ويموت... لا مجال للمناورة... فهذه هي سنة الحياة... ولا تحتاج لدين ليحل المعادلة!!
عزيزي المتمرد على الإسلام... لا تقلق أبدا... اذا زعل عليك الأهل والأقارب والعشيرة وأهل البلد... فحذاري ان تتعرى أمامهم لتريهم نفسك على حقيقتك... بقدراتك الخلاقة وابداعاتك المتفردة... بعد استخدامك لعقلك الذي كان قد حجبة الإسلام عنك.... فكل ما عليك هو أن تلبس عريهم نفسه.... وهو ثوب فصله اله القران والرسول... بعلوم بسيطة وتراث جاهلي وأساطير الأولين... لأسئلة الفلسفة والإنسان الكبرى... الوجود والخلق والمصير والهدف والطريق الأفضل..... مع الاسف لم يتعلم أحد من العرب ويستغل ثقافته لنشرها... غير حمادة الصادق الامين... الرسول الأمي الكريم صلعم رضي اللات عنه.... ففي معارفه كان لا يوجد سوى أساطير يونانية وفارسية وخزعبلات من خرافات نصرانية وتوراتية... وما وقعت عليه اليد كقصة لقمان وذو القرنين ويأجوج ومأجوج والبغل الطائر... جنبا الى جنب مع الهدهد المراسل... موسى والخضر واهل الكهف ويوسف الصديق ومعراج ارتيواف ... محمد بات ليلته تلك... يعاقر الخمر عند أم هانئ اخت علي كرم الله وجهه... حتى رأى نفسه يطير من فوق أفخاذها البضة إلى السماء السابعة... فلما استفاق من غفوته حكى لها ما أوحت إليه به خمرته... فترجته التي كان الشيطان ثالثهما... الستر والسكوت كي ﻻ ينفضح المستور... لكن المغمور والخمرة تحت ابطه خرج مزهوا... ليجد أمامه أبا جهل وابا لهب... فابتدأت المهزلة التي لم تنته لحد الساعة... وحتى الآن والانسان العربي عاري تماما... لا يلبس سوى ثوب ثقافة أفضل العرب والعجم... سيدهم حمادة الأمين الحميد... ولا يريد التعلم..... لن ترى حولك عربيا مؤمنا واحدا يفكر بطريقة منطقية..... لقد فقد الجميع وحدة المنطق مبكرا جدا... لانهم ذو طفولة غسلت بالشامبو اليثربي المتعفن منذ قرون...... العربي المؤمن قد رمى التفكير من أجل أن يريح عقله... من جهد التفرد والأصالة والبحث والإبداع..... واكتفى بما قدمه له العربي المتعلم الوحيد... المتخرج من جامعة مقارنة الأديان في شارع رحلة الصيف والشتاء... الطريق باتت بالنسبة لهم واضحة وسهلة... والدليل اقوال الصادق الأمين المجتبى... رغم أنهم لم يختبروه ولم يحظوا برؤيته أبدا.... ولكن من قال إنهم يريدون... فجلهم يقول لك اتبع فقط ما يوحى إليك ودعك من التفلسف والفهم... ارم رجليك في طريق اله القران والحروب المقدسة... واغتصب الحياة وأهلها بالحلال الطيب بركة للزعران وما شابه... وكل من سيولد بعاهة خلقية أو شكلية أو صوتية أو قبح منظر أو عفانة منطق... سيتوجه لإله القران والرسول..... إنها الخلطة السحرية لكي يتزين بها المعتوهون وأصحاب أثلاث العقول... ومجرمو الحرب السابقون... وكل من يريد التكفير عن جرائمه وقلة حيائه وصلفه البدوي الأصيل... هل هناك أسهل من هذا يا سادة... احفظ ما امر به اله القران يحفظك البلطجي الغول... فليس عليك سوى التجمل ببضع آيات غير بينات وغير مفهومات... ولا تهتم حتى لمحتواها وأسباب صعودها الى السماء... فقط كن نسخة طاهرة طبق الأصل للعري العربي القديم..... للعالم البدوي الأصيل صلعم..... البقاء للأبقى.... للأصلح على استنساخ جيناته البدوية.... لا يهم المحتوى اطلاقا... المهم تناكحوا تكاثروا حتى يموت اولادكم جوعا... فاله القران لديه الرزق والملبس للعراة الجدد من أرحام المغتصبات في بيوت الرحمة... الزواج وما أدراك ما الزواج...... في الأثر المنقول الطهور عن سيد المثقفين... وأمير شعراء الجاهلية أبو القاسم الأمين رضى اله القران عليه... عنه عن صديقه عن معلميه عن الكتاتيب... عن بادية الشام عن بدو الجزيرة عن عرب الحجاز الرحل... عن اللغة العربية البدوية التليدة... عن العبرانية المجيدة عن اله القران كرم الله وجهه.... أنه قال: إن أتاكم من ترضون دينه وخلقه (فأنكحوه)... هكذا... بكل بساطة... وعلى عينك يا تاجر.... بيعوه ابنتكم بدون ان تسألوها....وهل تستطيع رفض ما يقوله اله القران والرسول عن عريس الغفلة... الذي لا تعرفه وأتى من قرية أخرى... لا صوت يعلو فوق صوت اله القران ورسوله النكاح..... نافخ بطون العربيات بجينات المتخلفين عقليا... وبرياح الجهل الصحراوية المديدة.... ونافخ الروح والهواء والسراب في جماجم بلهاء الصحراء.... فقط ردد بضع كلمات... غني من كلمات محمد بن ورقة النوفلي النصراني بصوت الشاعر القس ساعدة او ابن الصلت او ابن نوفيل... او سباب وشتائم الصحابي حسان قدر اله القران أجره... نافق بالذهاب أمام الجميع للمسجد... لا تنظر ناحية دار أبو شوقي اوابا صابر... قل سبحان اللات خمسة ملايين مرة قبل النوم وبعد النوم وقبل العشاء... عد نجوم الظهر... احفظ عنعنات وادي اليابس والمقطم وبقية أنحاء فلول البدو وربوع البادية العربية... المطلوب منك فقط أن تظهر دين الأولين كنسخة مطابقة اصلية.... وردد عبارات مشهورة مثل...كيف الحال، الحمد لله، نشكر الله، بخير والحمد للنعجة، السلام على من اتبعني، اتق الله يا رجل، سبحان مصرف القلوب، لعنها الله تلك الفاجرة انها تظهر الشق الأسفل البطني من فخذها الايسر البرونزي... بسم الله ما شاء الله.....ولا حول ولا قوة الا بالله...وادخلوها بسلام امنين ...ورضى الله عنه وارضاه... والاهم صلى الله عليه وتبسم... لا تنس محاضرة الأستاذ أبا شوقي او يعفور... افخر عابد على قناة اقرأ او الناس.... تبرع بنص قرش لأخوتنا في موزنبيق وكوكب عطارد.....حذار أن تسأل... حذار أن تفكر... حمادة فكر وانتهينا من هذه القصة منذ زمن.... اله القران بعث له ايميل عن طريق جبريل يوضح له سير المعركة... وان الجن والشياطين في المقدمة... فالمطلوب فقط وطريقة النجاح الأكيدة... أن تعبد كل هذه التماثيل والأوهام... وتحاول القراءة في مختلف العلوم... ولست اقصد علوم الفيزياء او الكيمياء... وانما علوم الحيض والاستنجاء... لإيجاد علاقة بين ذي القرنين ويأجوج ومأجوج... وسجود الشمس تحت ارجل المعبود... ولا بد أن مراحل تكوين الجنين من طين تجدها في كتاب اله القران الساخر... فابحث تجد هداك هبل والعقل... إن اله القران مع المؤمنين ... وكان اله القران صبورا شديد العذاب يا خونة..... فمن شاء فلا ينال جحيمي المصدق بكل أساطير وخرافات الاولين... ولتكون مسلما وتنال الجنة عليك بهذه الدعوة... اللهم ألبسني ثياب النفاق والتقوى وجنبني اللهم أن يروني عاريا على حقيقتي.... هل رأيتم ما أسهل الحكاية... معظم العرب عراة ويسترون فقرهم وصحراء عقولهم وجمالهم الأخاذ... بلباس حمادة الفارسي العجمي الافغاني... ماركة مضمونة ومسجلة بموسوعة الخوف الأعظم في يمين المخ....حمادة الأمين المسكين... عار يا جماعة لا تسألوه فوق طاقته فهو لم يتعلم سوى في اعدادية حراء... وكلية هبل طردته بسبب سوء الخلق والنسب المجهول... سياسة التجمل والنفاق طريقة مضمونة وحلال... وانا أشجع عليها... فالجميع يتقنها ولن نحرمها على أنفسنا... حتى لا تطير رقابنا بإرهاب المعتصمين بحبل اله القران النازل من كوكب زحل..... فسبحان اللات وهبل... العربي عاري يا جماعة... لا يستطيع أن يقف بوجه الحضارة هكذا... إلا بعد أن يتجمل بقليل مما يحفظه من اساطير الأولين..... يتشبث بها ولا يريد أن يتعلم غيرها... محمد لن يموت مادام هنالك عائد مادي من خلوده... محمد لم يرتكب خطأ... محمد ظن أنه ميت مثله مثل الهه... لكنه صار خالدا لأن الأرض القاحلة التي أنبتته... لم تعترف بغيره ولن تجود عليهم بأفضل منه... أما أنتم أيها الضالون والمغضوب عليهم والملحدون وجميعكم كفار... بقدرة القادر المضل المكار... فكل التحية أنكم عريتم أنفسكم منذ البداية... و كشفتم لباس العري الذي لم يستركم أمام علم الكافرين المفكرين... كل التحية أنكم بدأتم رحلة التعلم والفكر... ولبستم ألبسة الفهم والمنطق والحرية.... ويبقى العالم الإسلامي يرتل قرآنه منذ القرون الخوالي... كنوتة شاذة في جوق الموسيقى الإنسانية.



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى
- مبحث في الأخلاق - بين المسيحية والاسلام
- مِن كتاب الاساطير(11)... المَلَكْ يَضَع فَمَهُ على فَمّك- لِ ...
- كُنتُ هُناكَ... عِندَما احتفل المَلِك مُرة - بِوِلادَة صَنِي ...
- جولة يومية في أساطير محمدية - إرهاب عقول الرعية
- أول حِكايَة في التاريخ ... تَمَ سَردَها عَلى لِسانِ الإله ال ...
- اله القران... يقدر المواهب – الدعاء المستجاب
- لِلبيتِ رَبٌ يَحمِيه... طَيْرٌ أبابِيل - وحِجارَةٌ مِنْ سِجِ ...
- وراء الحقيقة... ارسال عيسى - الفائدة والخسارة منها
- مُذَكَرات هارِب مِنَ الجَنَّةِ- وإذا جادَلتَهُم- قالوا إنَّك ...
- حقيقة الأخلاق... بين الإسلام والإلحاد
- حقيقة الإسلام... خاتِمٌ للأديان
- مَبرُوك يا أَبا صابِر... لِبَلاغَتِكَ وَحِكْمَتِكَ
- وراء الحقيقة... السَرِقَة والاختِلاس- حَبْرُ الأُمة ابن عَبا ...
- كل عام وانت بخير يا وطني... العراق
- من روائع قصص الخيال الديني...الإسراء والمعراج
- ثَورَةٌ عَلى الباطِل... الغَضَبُ الساطِعُ آتٍ
- من كتاب الاساطير(10)... الرحمن إهتزَ عِرشه – عندما عَلِمَ بِ ...
- عجائب الدنيا سبعة... وعجيبة العجائب الثامنة - الأمة المسلمة
- رسالة من إمرأة مجهولة الى الإله... لماذا حكم عليها ان تكون س ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - حَذاري أن تَتَعَرى وَتَسأل...