أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - أحمدي نجاد أم عودة الاحتجاجات ؟!















المزيد.....

أحمدي نجاد أم عودة الاحتجاجات ؟!


نجاح محمد علي
سياسي مستقل كاتب وباحث متخصص بالشؤون الايرانية والإقليمية والارهاب وحركات التحرر

(Najah Mohammed Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 5805 - 2018 / 3 / 4 - 23:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يرى عارفون في إيران أن الرئيس الايراني السابق محمود أحمدي نجاد، المتهم من قبل خصومه بإثارة الأزمات في البلاد، يستفيد من حجم المعلومات التي يمتلكها ،والملفات السرية التي تدين بعض أقطاب النظام وكان وضع يده عليها بعد إقالته وزير الاستخبارات حيدر مصلحي آنذاك في ولايته الثانية وخلق أولى أهم أزماته مع المرشد الولي الفقيه علي خامنئي عندما عين نفسه مشرفاً على الوزارة لحين تقديم وزير جديد، من واقع أن وزارة الاستخبارات من ضمن بضع وزارات، تخضع مباشرة لاشراف المرشد الولي الفقيه، وهو الذي يقترح أسماء الوزراء فيها.

فبعد اتهامه بالتحريض على الدراويش الكناباديين عندما أخذت أزمتهم مع نظام الجمهورية الاسلامية في عهده بعداً أمنياً حاداً ، وأنه كان وراء التشجيع أيضاً على المظاهرات الأخيرة "العامة"، يقول العارفون إن أحمدي نجاد أصبح جزءاً من منظومة أزمات داخلية تُنفذها "القوى الخفية" التي تتعمد إثارة الأزمات في البلاد فتقدم الذريعة لأعداء إيران في الخارج للتدخل فيها بشكل أو بآخر ، ويؤكدون أن هذه "القوى الخفية" وراء رسالة أحمدي نجاد الأخيرة الى المرشد خامنئي ، وقد مست صلاحيات الولي الفقيه وتضمنت الدعوة الى إقالة رئيس القضاء صادق لاريجاني الذي يعينه المرشد ، والى إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية حرة ونزيهة مبكرة وعاجلة بدون تدخل وتقنين من قبل مجلس صيانة الدستور ، ودعا الى إيجاد تغييرات في مكتب خامنئي نفسه وقال إنه يعتبر نتائج الانتخابات الأخيرة التي جددت للرئيس حسن روحاني غير شرعية وطعن بها بسبب تدخل مجلس صيانة الدستور الذي حرمه ومساعده حميد بقائي وصهره إسفنديار رحيم مشائي من خوضها كمرشحين منافسين، فهو إذاً يريد العودة للرئاسة !

ويتساءل العارفون في إيران إذا لم يكن يملك بالفعل ملفات يعتقد أنها تدين رموزاً بارزة في النظام ، فلماذا يُترك النظام أحمدي نجاد يسرح ويمرح ويلقي الخطابات الحادة التي تهيج الشارع وتخلق الأزمات، إذا كان الحرس الثوري اعتقله مؤخراً ومساعده حميد بقائي وصهره اسفنديار رحيم مشائي وأفرج عنهم بتدخل مباشر من أمين عام المجلس الأعلى للأمن القومي علي شمخاني المحسوب على الحرس الثوري والذي رفض أيضاً محاولة الحرس الثوري وجهات أخرى فرض الإقامة الجبرية عليهم، من واقع إنه يرفض تكرار ماحصل في عهد أحمدي نجاد نفسه مع الزعيمين الإصلاحيين مير حسين موسوي (وزوجته زهراء رهنورد) ومهدي كروبي ، وفرض الإقامة الجبرية عليهم منذ 2011 دون وجه قانوني، فقط لأن أحمدي نجاد رئيس المجلس الأعلى للأمن القومي آنذاك ، والحلقة الأمنية التي كانت تؤيده ، أرادوا ذلك؟!.

وقد تعكس رسالة أحمدي نجاد الى خامنئي التي تعمد نشرها على الملأ مطالب معظم التيارات السياسية التي رفعت خلال السنوات الماضية لإيجاد تغييرات جدية في طريقة إجراء الانتخابات بدون إقصاء من مجلس صيانة الدستور، إلا أن أحمدي نجاد ومن سانده ذلك الوقت اتهموا تلك التيارات وزعماءها وأنصارها بأنهم متآمرون وأنهم خانوا النظام و الشعب. وكانوا يقمعونهم بذرائع متعددة منها تضليل الرأي العام والإضرار بالأمن القومي.
لكن اليوم، فإن احمدي نجاد وهو أيضاً أحد أعضاء مجمع تشخيص مصلحة النظام وكان يتولى دفة الرئاسة في البلاد، ويدلي بتصريحات لو كان أحد غيره قد أدلى بها لكانت الدنيا قامت ولا تقعد... حتى يتم تهميشه.

حقيقة
الامر الآخر .. يعتقد الكثيرون أن على مساندي أحمدي نجاد القدامى تقبل المسؤولية في الوقت الحالي وأن يردوا على السؤال التالي: ألا وهو لماذا لا ينزلون للشارع مرتدين أكفانهم تعبيراً عن الاحتجاج على أحمدي نجاد كما فعلوا ضد موسوي وكروبي ومحمد خاتمي والراحل رفسنجاني وكما يفعلون الْيَوْم مع الرئيس حسن روحاني، مع ملاحظة أن رسالة أحمدي نجاد وسابقاتها، تصدر عن شخص يعتبر المتهم الأول في العديد من قضايا تجاوز القانون والإلتفاف عليه؟!.
سكوت ثقيل
إن سكوت من كانوا بالامس من أنصار أحمدي نجاد ثم إنقلبوا عليه يشير إلى عدة أسباب من بينها. إما أنهم متفقون فكريا مع أحمدي نجاد أو أنهم وهذا يعني أنه من المفروض أن يخرجوا للعلن ويدافعوا عنه بكل قوة. أو أنهم لا يجرأون حتى أن يحتجوا ضد ما يقوله. او أنهم يخشون أن تتم تصفيتهم بأي طريقة ومنها بالتشهير وكشف المستور بما يملك من ملفات وأسرار كما يروج هو وأنصاره .
لكن الفرضية الأخرى تقول إن سكوتهم هو مصدر قوتهم، لذا يمكن تسمية هؤلاء بداعمي فتنة أحمدي نجاد الرئيسيين، وإن الذين كانوا يدّعون بالأمس بأنهم من الغيورين على مصلحة البلد، قد اقدموا على خراب البلد من أجل المصلحة الفردية لشخص كأحمدي نجاد، وخلق أجواء التهرب من المسؤولية في النظام الإداري. لدرجة أن يتسائل المرء لماذا وثق الشعب بشخص كهذا؟
ليستيقض النائمون
والمثير للدهشة حقاً رؤية الأقطاب الدينيين وزعماء سياسيين كانوا يطالبون بمعاقبة موسوي وكروبي وخاتمي ومحاكمتهم بتهم خطيرة ، أصبحوا اليوم صماً بكماً يبدو وكأنهم لا يشعرون بشيء مما يصرح به أحمدي نجاد بما يتعارض مع حاجة البلاد الى الهدوء والاستقرار بعيداً عن إثارة المزيد من الأزمات.
اين الذين كانوا يهددون بالأمس بأنهم سيلجأون لتطبيق مانص عليه الشرع لكي يتحكموا بالتيارات السياسية. لماذا اليوم فضلوا السكوت أمام أحمدي نجاد؟!
عقوبة مؤلمة
كان البعض من هؤلاء يقول إن بإمكانهم تطبيق جزء من عقوبة الآخرة في هذه الدنيا وكانوا في التسعينيات من القرن الماضي يجولون ويقمعون دون أي أن يقف في وجههم أي حسيب أو رقيب. كانوا يتصرفون بطريقة وكأن القيامة قد قامت وأنهم وكلوا أمر تصفية حسابات يوم القيامة، حينها ركبوا الموجة. إلا انهم اليوم يواجهون شخصا قد تخلى بسهولة عن حلفائه السابقين ويحمل في رأسه طموحات جديدة وأهدافه غير واضحة المعالم.
شعبوي الأمس، والمطالب بالحرية اليوم!
كتبت صحيفة آرمان عن رسالة أحمدي نجاد التي كان يخاطب فيها المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية السيد `علي خامنئي` : إن السر وراء تصرفات أحمدي نجاد هو طلب الشهرة وجمع المزيد من الأنصار حوله وكان يخاطب رئيس السلطة القضائية مباشرة ويقلب الدنيا رأساً على عقب عليه، لدرجة أن المتحدث باسم السلطة القضائية وبعد سكوت طويل يرد بقوة على تصريحاته.
وتستذكر الصحيفة كيف كان مساعدوه يتصرفون، فقد كان مساعده حميد بقائي الذي يحاكم بتهم فساد كبيرة يذهب للمحكمة و يحمل في يده سلة حمراء، وكأنه يهددبنشر ما يعتبر من الخطوط الحمراء.
وفي يوم آخر يأمر أحمدي نجاد من حوله بالذهاب إلى دور مرقد شاه عبد العظيم جنوب طهران والاعتصام فيه، وهاهو اليوم يوجه رسالة للمرشد الأعلى!
تضيف "آرمان" ؛ احمدي نجاد لم يدخر أي جهد على نفسه من أجل الشهرة، ولايمكن أن ينسى الشعب تصرفاته الغريبة والتظاهر بأنه رئيس شعبي، مشيرة الى أن موقع جهان نيوز الذي كان يعتبر من مويديه السابقين انتقد تصرفاته الأخيرة وكتب ضده خصوصاً لجهة تدخله في شؤون المرشد ووظيفته ومكتبه.
فقد كتب موقع "جهان نيوز" مايلي:
"في الوقت الحالي ومن تصرفاته التي تبعث على الاستغراب انه يطالب اليوم بإجراء انتخابات مبكرة وتغيير رئيس السلطة القضائية وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين!
فما جاء في رسائله يتنافى تماما مع أدائه طوال فترة حكمة و ما تلته من سنوات لاحقة. كما أن اصراره على نشر رسالته للمرشد علنا يُظهر أنه يخفي أهدافا أخرى".
"لقد طرح أحمدي نجاد في رسالته الأخيرة للمرشد مطالب غريبة بشكل بتنا نتسائل عن الرابط بينها وبين أي من مسؤولياته السابقة.
كما أن مطالبته الغريبة باطلاق سراح المعتقلين السياسيين تثير السخرية. فمن كان يلقي بمعارضيه بالأمس في السجون كيف له أن يتحول اليوم إلى مطالب بالحرية؟!".
لكن....لماذا الاحتجاجات ؟!
ورغم أن أحمدي نجاد وحلقته قد يكونون فعلاً متورطين في إثارة الأزمات، إلا أن ذلك لايعني أن ماتشهده البلاد من أزمات داخلية كلها من صنعه والحلقة الضيقة التي تؤيده، فقد سلطت النتائج الأولية للتحقيقات التي أجرتها مراكز البحوث والدراسات التابعة للنظام حول الإحتجاجات "العامة" الأخيرة التي إندلعت في إيران ، الضوء على مدى الغضب الكبير في الشارع وإنعدام الثقة بين الشعب والحكومات المتعاقبة وصل الى أعلى سلطة في البلاد، كما تشير التوقعات عن إحتمال نزول الإيرانيين للشارع من جديد.
وتطرقت شبكة السياسات العامة "شمس" التي تعمل تحت إشراف مركز الدراسات الإستراتيجية التابع للحكومة الإيرانية في تقرير لها إلى العوامل والاسباب التي كانت وراء إندلاع الإحتجاجات أواخر ديسمبر/كانون الأول الماضي، وأظهر (التقرير) مدى غضب الشارع الإيراني واحتقانه بسبب الأداء السيء للحكومات المتعاقبة،مشيرا الى الإختلاف الجذري وإتساع رقعة الإحتجاجات وإختلاف الطبقات الإجتماعية التي شاركت فيها، أو حتى إختلاف الشعارات التي رددها المتظاهرون، وإعتبرها فريدة من نوعها مقارنة بما سبقتها من إحتجاجات تكررت في البلاد على مدى السنوات الماضية منذ إنتصار الثورة في العام1979 .
وحسب ما جاء في تقرير الشبكة، أنه "رغم النجاح في السيطرة على المظاهرات وعلى قوتها وإسكاتها، إلا أنه لابد من أن ندرك بشكل معمق بأنه من المتوقع إندلاع إحتجاجات عامة مماثلة مع أول شرارة ".
ولفت التقرير بشكل صريح الى مصير زعماء في المنطقة مثل الرئيس العراقي السابق صدام حسين، والليبي معمر القذافي، واليمني علي عبدالله صالح ، والمصري حسني مبارك والأفغاني ملاعمر ، وذكر أنهم كانوا ذات يوم من أقوى القادة في بلدانهم، ويجب أن يقلق مصيرهم قد قادة نظام الجمهورية الإسلامية .
وإعترف التقرير صراحة أن جذور الإحتجاجات وإنعدام ثقة الشارع الإيراني بالنظام، تكمنان في عجز النظام عن تلبية الوعود التي تكررت خلال العقود الأربعة الماضية.
وحسب ما نشره التقرير فإن النظام عجز عن تحقيق وعوده، ومن أبرزها تلك الوعود التي تطلق بداية كل عام إيراني تبشر بالخير والأمل ولَم يتحقق منها شيء.
ويضيف التقرير، أن على النظام وفي ظل ظروف كهذه ، إحداث تغيير جذري في أساليبه لمواجهة قضايا البلاد الملحة. وإن على أصحاب القرار في إيران أن يتحلوا بالقليل من الجرأة والشجاعة وإحداث تغيير في بنية وهيكلة النظام، وأن لا يوكلوا أمر التغيير لوقت مجهول.
وجاء في جزء آخر من التقرير: أن أداء التلفزيون الوطني ومؤسسات الدولة والنظام والسياسات العامة خلال السنوات الماضية ، كان السبب وراء إندلاع الإحتجاجات الشعبية العارمة التي إندلعت مؤخراً.

تناول مركز البحوث والدراسات الإستراتيجية التابعة لوزارة العلوم والبحث العلمي في ثلاث دراسات نشرها مؤخرا "الإحتجاجات والإضطرابات الأخيرة؛ الأرضية والحلول"، وأشارت واحدة منها إلى أن إتساع رقعة الإحتجاجات قد فاجأت المراقبين للشأن الإيراني، وأن التحذيرات المتكررة حول إتساع الفجوة بين طبقات المجتمع الإيراني إجتماعيا وسياسيا واقتصاديا، قد أفقدت الكثير من تلك القضايا أهميتها سواء بين الاوساط السياسية أو داخل المجتمع الإيراني، وفي ظل ظروف كهذه، لم يتوقع أحد بأن الإحتجاجات قد تنتشر بهذه السرعة وفي وقت قصير للغاية".
وذكرت دراسة ثانية أن الأوضاع الإقتصادية المتردية ونسبة البطالة العالية كانت من أبرز أسباب خروج المحتجين للشارع .
وحذر الدراسة الثالثة من أنه وظل غياب آلية شاملة ومؤثرة في النظام السياسي لتلبية مطالب المحتجين، ستواجة البلاد أزمة إطالة أمد الإحتجاجات والتي لن تفضي إلى أي نتيجة سوى إعادة مشاهد أعمال العنف في الشارع، لكنها تطلق جرس الانذار الحقيقي في إيران كي لايلقى المسؤولون مصيرًا مشابهاً لمصير صدام والقذافي وملا الطالبان في أفغانستان .



#نجاح_محمد_علي (هاشتاغ)       Najah_Mohammed_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحمدي نجاد والقوى الخفية معه يخلقون الأزمات في إيران!
- تركيا في عفرين..تجاذبات ماقبل الطوفان!
- معركة إدلب بين تفاهمات آستانة وحسابات إيرانية !
- الاحتجاجات الايرانية : قُضي الأمر الذي فيه تستفيان !
- بعد سجن معاونيه واتهامه بالفساد والانحراف وتهديد النظام /هل ...
- هل سبق الإمام الخميني عصره في القضية الفلسطينية ؟!
- العراق بعد داعش : كلٌّ يغني على ليلاه !
- حدود وصلاحيات حزب ولاية الفقيه في لبنان !
- السعودية وايران وحزب الله لبنان ...الود المفقود !
- كردستان : من المهزوم ومن المنتصر ؟!
- هل تكون -دير الزور- نقطة التلاقي الاستراتيجية بين ايران وسور ...
- كلا للحرب بسبب الاستفتاء في كوردستان !
- الهرولة السعودية نحو إيران !
- -الحشد الشعبي- في العراق..من التحرير إلى بناء دولة القانون!
- -إخوة يوسف- .. قطر وإيران !
- حزب الله: صواريخ من الجولان والقلمون!
- وثائق تزعم تورط السعودية وقطر في الارهاب بالعراق ... ماهو مو ...
- هل تقف منظمة مجاهدي خلق خلف هجمات داعش الارهابية في طهران؟
- العلاقات السعودية -الإسرائيلية- ... بان المستور !
- العهر الطائفي ... مستمر في رمضان!


المزيد.....




- مسجد باريس الكبير يدعو مسلمي فرنسا لـ-إحاطة أسرة التعليم بدع ...
- جيف ياس مانح أمريكي يضع ثروته في خدمة ترامب ونتانياهو
- وثيقة لحزب الليكود حول إنجازات حماس
- رئيس الموساد: هناك فرصة لصفقة تبادل وعلينا إبداء مرونة أكبر ...
- لقطات جوية توثق ازدحام ميناء بالتيمور الأمريكي بالسفن بعد إغ ...
- فلسطينيو لبنان.. مخاوف من قصف المخيمات
- أردوغان: الضغط على إسرائيل لوقف حرب غزة
- محلات الشوكولاتة في بلجيكا تعرض تشكيلات احتفالية فاخرة لعيد ...
- زاخاروفا تسخر من تعليق كيربي المسيء بشأن الهجوم الإرهابي على ...
- عبد الملك الحوثي يحذر الولايات المتحدة وبريطانيا من التورط ف ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - أحمدي نجاد أم عودة الاحتجاجات ؟!