أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - الاحتجاجات الايرانية : قُضي الأمر الذي فيه تستفيان !















المزيد.....

الاحتجاجات الايرانية : قُضي الأمر الذي فيه تستفيان !


نجاح محمد علي
سياسي مستقل كاتب وباحث متخصص بالشؤون الايرانية والإقليمية والارهاب وحركات التحرر

(Najah Mohammed Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 5752 - 2018 / 1 / 9 - 17:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في تصريح خاص لـ "القدس العربي" أعلن قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني الجنرال قاسم سليماني إن ماسماها "الفتنة" وهي التظاهرات العامة التي اندلعت على مدى أكثر من أسبوع وتحولت الى أعمال عنف ومصادمات، في مشهد وطهران وأصفهان ومدن إيرانية أخرى، باتت في خواتيمها، "وقد وجّه شعبنا صفعة على وجه كل من راهن على هذه الفتنة من الخارج" في إشارة الى دول معينة تتهمها طهران بالتدخل في الاحتجاجات المطالبة بتحسين الأوضاع الاقتصادية . وأضاف سليماني " تجاوزنا الفخ واستوعبناه وتحملناه وعالجناه بوعي وعناية. وسنقوم بتصحيح الأخطاء وإصلاح الفساد بجد، ومن ثم سنرد..(..).
ولم يوضح كيف سترد إيران على الدول التي اتهمها باستغلال المظاهرات المطلبية لتحويلها الى مظاهرات دموية ومن ثم تدخل دول معينة مثل أمريكا وإسرائيل وحلفائهما على خط الأزمة عسكرياً بذريعة حماية المدنيين الذين يسقطون قتلى في هذه المواجهات.لكن مصدراً مقرباً منه أبلغ "القدس العربي" أن هناك دولاً في المنطقة أبلغت ايران بوجود مخطط (فخ) لجر الحرس الثوري الإيراني الى مواجهات دموية مع المتظاهرين الذين كلّف عدد منهم بالاعتداء على الشرطة والمراكز الدينية والمصارف ومحطات البنزين وحافلات النقل العامة وسيارات التاكسي والإطفاء وغيرها من المرافق والمنشآت العامة، ومن ثم تشديد الضغوط دولياً على إيران بزعم انتهاكها حقوق الانسان تمهيداً لتكرار النموذج الليبي.
وأكد المصدر أن الحرس الثوري كان على علم تام بالمخطط ولم يفاجأ به وأن الجنرال سليماني زار مدينة قم قبل الأحداث الأخيرة، والتقى كبار مراجع الدين النافذين وعلى رأسهم آيات الله ناصر مكارم شيرازي وحسين نوري همداني لكسب دعم المؤسسة الدينية لأي رد قد يصدر عن المؤسسة الأمنية، وأبلغهم بتفاصيل "المؤامرة" واستعدادات النظام لإجهاضها.
وبدا واضحاً بعد إطلاق الشرارة الأولى للاحتجاجات في مدينة مشهد الدينية التي تعد معقل المتشددين أن منافسي الرئيس المعتدل حسن روحاني وأنصاره الإصلاحيين، وتحديداً إمام جمعة مشهد آية الله أحمد علم الهدى وصهره (زوج ابنته) سيد إبراهيم رئيس سادن الروضة الرضوية والمرشح الخاسر في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، هم الذين حركوها وحرضوا عليها للانقلاب على روحاني والتمهيد لعزله بحجة فقدانه الكفاءة السياسية، وأنه أوصل البلاد الى حافة الانهيار بسبب اعتماده على الغرب خصوصاً فيما يتعلق بالاتفاق النووي الذي يقولون إنه لم يجلب لإيران الازدهار الاقتصادي المنشود، وبالعكس زادت العقوبات وضاق بها صبر المواطن وتحمله الأعباء.
وبعد أن اتسعت رقعة الاحتجاجات وخروجها عن سقف أنها احتجاجات على سوء الأوضاع الاقتصادية،دخلت القوى الخارجية على الخط، وأعلن ترامب تأييده لها وصرح بأن الوقت حان لتغيير النظام، تدخلت روسيا وتلتها تركيا وأعلنتا معارضتهما أي تدخل أجنبي في الأحداث الايرانية، ليعلن بعدها الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الأميرال علي شمخاني أن السعودية أيضاً ضالعة في هذه الأحداث.
وعُلم من مصدر في المجلس الأعلى للأمن القومي الذي يرأسه الرئيس حسن روحاني أن شمخاني وهو أيضاً ممثل المرشد الأعلى في هذا المجلس الذي يتخذ القرارات الاستراتيجية في مثل هذه الأحداث، أنه استدعى علم الهدى من مشهد بحضور المسؤول البارز والقوي في بيت المرشد "أصغر حجازي"، وأغلظ عليه بالقول وحمله مسؤولية منح "العدو الذريعة لينفذ مخططه مستغلاً الاحتجاجات" التي انطلقت شرارتها من مشهد ضد حكومة روحاني.
وأَشار اسحق جهانغيري، النائب الأول للرئيس وحليفه المقرب، إلى أن معارضي روحاني المحافظين (علم الهدى ورئيسي وأئمة جمعة أخرين منهم أحمد خاتمي) قد يكونون من أثاروا الاحتجاجات لكنهم فقدوا السيطرة عليها. ونقل الإعلام الرسمي عن جهانغيري قوله "من يقفون وراء على سبيل المثال تلك الأحداث سيحترقون بنارها".
مثلث الخارج
وبعد تطور الأحداث كان لافتاً استخدام وسائل التواصل الاجتماعي خصوصاً الانستغرام والتليغرام، في تحويل المظاهرات المطلبية الى مواجهات دموية، اعتبر أمين مجلس الأمن القومي الإيراني علي شمخاني ان “ما يحصل على الانترنت حول إيران حرب بالوكالة ضد شعبنا”، مشيراً إلى أن “27 في المئة من المشاركين في الحملة على إيران عبر الانترنت يتبعون لحكومة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان”.ولفت شمخاني إلى أن “العناصر التنفيذية للحرب على إيران عبر الانترنت إسرائيلية وغربية”، مشيراً إلى أن “السعودية تنفق الأموال وأنشأت أجهزة ووظفت خبراء ووجهتهم ضمن خطة سياسية ضد إيران”.وأشار إلى أن “المنافقين (ويقصد بهم أعضاء منظمة مجاهدي خلق) هم بيادق هذه الخطة السعودية وسوف يتلقون الرد المناسب من إيران من حيث لا يشعرون”، لافتاً إلى أن “السعودية لا تستطيع التغطية على خسارتها في اليمن بالتدخل في إيران وتحريض الشعب الإيراني الواعي”.وأفاد أن “الشعب الإيراني حساس تجاه التدخل السعودي أكثر من حساسيته تجاه الرئيس الأميركي دونالد ترامب”، مشيراً إلى “أننا لم نكن نريد أن يكنّ الشعب الإيراني كل هذا العداء للعائلة الحاكمة في السعودية ولكن عداء الشعب الإيراني للعائلة الحاكمة السعودية ناتج عن سلوكها والعائلة الحاكمة في السعودية تعلم خطورة ردنا”.وأضاف شمخاني الذي كان العاهل السعودي الراحل الملك عبد الله منحه أرفع وسام في المملكة عندما كان وزيراً للدفاع في حكومة الرئيس الاصلاحي محمد خاتمي أن “الهاشتاغات المتعلقة بالوضع في إيران تأتي من أميركا وبريطانيا والسعودية وأماكن أخرى”. وحسب إحصائيات لموقع تويتر فإن أكثر من 31,500 تغريدة عن إيران تحت هاشتاغ #تظاهرات_سراسري مصدرها السعودية، مسجلا تفوقا سعوديا في التغريد عن ايران يفوق إيران نفسها بنسبة 4 %...
واعتبر شمخاني أن “عداوة الغرب لإيران هي عداوة حمقاء وبعض الدول فهمت أن لديها مصالح في الخليج الفارسي”.وتابع “الأسباب الداخلية هي عدم رضا جزء من الشعب الإيراني عن الوضع”، مشيراً إلى أن “من أسباب عدم رضا الشعب، السلوك السيء للإعلام الداخلي الإيراني” وهي إشارة هامة الى مؤسسة الإذاعة والتلفزيون التابعة مباشرة لاشراف المرشد الأعلى علي خامنئي التي يتهما المحتجون وقيادات اصلاحية ومعتدلة والكثير من النخب بالكذب والاقصاء حتى مع الرئيس وخطبه وبرامجه وأنها تعمل لصالح تيار متشدد من المحافظين. لكن شمخاني الذي تقول مصادر مقربة منه أنه قدم مشروعاً لمعالجة الفساد وضرب المتورطين فيه بقوة مهما كانت سطوة رجاله، اعتبر أن “التدخل الخارجي المنظم يهدف لمنع إيران من النهوض وهم ينوون تحطيمها من الداخل لأنها لا تتراجع”، مؤكداً أن “ما يحصل في إيران سينتهي خلال أيام وليس لدي أي قلق من ذلك”.
لكنْ بالرغم من هذه الاتهامات الواضحة والصريحة من شمخاني ومسؤولين أمنيين آخرين للمحور الأمريكي الاسرائيلي السعودي، بالتدخل في التظاهرات الايرانية، لم يثبت حتى الآن لدى المعارضين في الخارج أن واشنطن وتل أبيب والرياض ضالعة بالفعل في الاحتجاجات الأخيرة، بالرغم من
أن هناك ما يؤكد تدخل هذه الدول في هذه الاحتجاجات من خلال التصريحات الرسمية للمسؤلين فيها، والتأييد الاعلامي الواسع الذي حظيت به، والتصريح علناً بالنسبة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونائبه ومندوبة واشنطن في الامم المتحدة، بتأييد التغيير في ايران وتأكيد ترامب أنه حان وقت التغيير في إيران. كما أن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وجه رسالة متلفزة للشعب الإيراني بالرغم من أن كبار المسؤولين الأمنيين والمحللين الإسرائيليين حذروا من ذلك لكي لايمنح ذلك الذريعة لإيران لقمع الاحتجاجات سريعاً، إلا أن ذلك لم يمنع صحيفة معاريف الإسرائيلية من كتابة مقال مفصل عن إيران يوم الثاني من كانون ثاني يناير جاء فيه بالنص أن " نجاح مثل هذا الانقلاب ( مظاهرات ايران ) الذي سيؤدي في النهاية إلى انتهاء نظام آيات الله، سيجعل دولة إسرائيل الرابح الأكبر من الخطوة"!
‏وكان الأمير السعودي محمد بن سلمان هدد بنقل الحرب الى داخل إيران وأطلق قناة دولية تبث باللغة بالفارسية من لندن، ساهمت بقوة في تحريض الشارع الإيراني على النظام، إلا أن الكثير من الناشطين الإيرانيين المعترضين على سياسات نظام ولاية الفقيه، والمعارضين له والمطالبين بتغييره، يرفضون مجرد اتهام الشارع الإيراني بتلقي التعليمات من الخارج، خصوصاً من السعودية، ويعتقد المؤمن منهم بتدخلات الخارج، أن مثل هذه الدول لايمكن أن تجد لها منفذاً الى الشارع الإيراني لولا الأخطاء الكبيرة التي ارتكبها النظام.
نعم ... فان الاحتجاجات المطلبية المشروعة والتي أقر بها النظام، أظهرت ماسماها البعض حالة واضحة من المواقف الانفعالية في الموقف (الأميركي الاسرائيلي) والسعودي، المبنية على تقديرات عاطفية أو تمنيات بشأن أن تتحول تلك الاحتجاجات إلى عملية تغيير واسعة تجتث النظام من جذوره، وما رآها المؤيدون بأنها مواقف كشفت عن " غباء" وجهل بحقيقة مايجري بسبب الخطأ في تقدير الموقف ، وشح أو خطأ المعلومات الاستخباراتية الأميركية لما يجري حقيقية في إيران .
المؤامرة ...داخلية !
وفِي قراءة أولية لتلك الاحتجاجات التي حسمت في النهاية لصالح نظام ولاية الفقيه دون أن يعني ذلك أن نار ماسماها الايرانيون بـ "فتنة 96" وهي السنة الشمسية الايرانية أخمدت نهائياً فهي ستظل تحت الرماد في ضوء تصريحات لمعارضين ايرانيين ‏صرحوا في قنوات تبث بالفارسية تحرض باستمرار ضد النظام في ايران، بأنهم سيواصلون العمل حتى تغيير نظام الجمهورية الاسلامية ودعت في هذا السياق الحائزة على جائزة نوبل للسلام شيرين عبادي، المحتجين الإيرانيين للبقاء في الشارع والامتناع عن دفع فواتير الماء والكهرباء وسحب أموالهم من البنوك الايرانية لتنهار إيران اقتصادياً.
‏وقال جواد أبوالقاسم خادم وهو وزير الإسكان السابق في حكومة شاهبور بختيار آخر رئيس وزراء في عهد الشاه السابق ، وأحد الضالعين في انقلاب نوجا لاسقاط الجمهورية الاسلامية عام 1981" إن غرفة عمليات خاصةً أسست في مشهد منذ ثلاثة شهور ونجحت في ركوب مظاهرات ايران المطلبية".
وفِي هذا الواقع قال قيادي منشق عن منظمة مجاهدي خلق المعارضة إن أمريكا سلمت المنظمة معسكراً قديماً لها فى شاطيء البانيا وفيه مهبط طائرات.وهي تدرب أعضاء من هذه المنظمة على عمليات إرهابية داخل إيران.‏وقال القيادي الذي طلب عدم ذكر اسمه إن واشنطن تقوم حالياً بتدريب مجاميع من أعضاء منظمة مجاهدي خلق كانت نقلتهم من تيرانا في ألبانيا الى قاعدة عسكرية على الشاطيء أطلق عليها أشرف3.
‏أخيراً..
لابد من الإشارة الى أن الاحتجاجات الاقتصادية التي انطلقت في مدينة مشهد التي كان سكانها من أكثر المتضررين من المؤسسات الائتمانية التي سلبت الإيرانيين ملايين الدولارات، نبهت النظام في إيران الى أن التغيير قادم لامحالة مالم يلتفت قادة البلاد الى شريحة الفتيان والشبان الذين شاركوا بفاعلية في تنفيذ معظم أعمال العنف الدموية استجابة لدعوة من رئيس فرقة "ريستارت" المقيم في كاليفورنيا، الذي يدعوهم قتل عناصرالشرطة وزوجاتهم وأبنائهم واحراق المساجد والمراقد الدينية بشكل خاص، مايطرح الكثير من الأسئلة عن سبب ازدياد نسبة الإلحاد والتحول عن الاسلام في أوساط الفتيان والشبان الذين ولدوا بعد الثورة الاسلامية وفشلت المؤسسة الدينية الرسمية في الحفاظ عليهم... مسلمين!
فهل انتبه قادة ايران إلى الأسباب الحقيقة لهذه الاحتجاجات وهي ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، أم أن هذه الاحتجاجات كما يقول المعارض الإيراني ناصر إعتمادي دقت دقة المسمار الأخير في نعش نظام ولاية الفقيه، و قُضي الأمر الذي فيه تستفتيان؟!



#نجاح_محمد_علي (هاشتاغ)       Najah_Mohammed_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد سجن معاونيه واتهامه بالفساد والانحراف وتهديد النظام /هل ...
- هل سبق الإمام الخميني عصره في القضية الفلسطينية ؟!
- العراق بعد داعش : كلٌّ يغني على ليلاه !
- حدود وصلاحيات حزب ولاية الفقيه في لبنان !
- السعودية وايران وحزب الله لبنان ...الود المفقود !
- كردستان : من المهزوم ومن المنتصر ؟!
- هل تكون -دير الزور- نقطة التلاقي الاستراتيجية بين ايران وسور ...
- كلا للحرب بسبب الاستفتاء في كوردستان !
- الهرولة السعودية نحو إيران !
- -الحشد الشعبي- في العراق..من التحرير إلى بناء دولة القانون!
- -إخوة يوسف- .. قطر وإيران !
- حزب الله: صواريخ من الجولان والقلمون!
- وثائق تزعم تورط السعودية وقطر في الارهاب بالعراق ... ماهو مو ...
- هل تقف منظمة مجاهدي خلق خلف هجمات داعش الارهابية في طهران؟
- العلاقات السعودية -الإسرائيلية- ... بان المستور !
- العهر الطائفي ... مستمر في رمضان!
- في إيران: خليفة المرشد جمهوري أكثر!
- العراق ..والأزمة المتصاعدة مع قطر!
- كوردستان.. جولات مكوكية واتفاقات نفطية تحضيرأ للانفصال !
- قمة ترامب “الاسلامية” في الرياض ..لماذا يحضرها العراق؟!


المزيد.....




- نتنياهو لعائلات رهائن: وحده الضغط العسكري سيُعيدهم.. وسندخل ...
- مصر.. الحكومة تعتمد أضخم مشروع موازنة للسنة المالية المقبلة. ...
- تأكيد جزائري.. قرار مجلس الأمن بوقف إسرائيل للنار بغزة ملزم ...
- شاهد: ميقاتي يخلط بين نظيرته الإيطالية ومساعدة لها.. نزلت من ...
- روسيا تعثر على أدلة تورّط -قوميين أوكرانيين- في هجوم موسكو و ...
- روسيا: منفذو هجوم موسكو كانت لهم -صلات مع القوميين الأوكراني ...
- ترحيب روسي بعرض مستشار ألمانيا الأسبق لحل تفاوضي في أوكرانيا ...
- نيبينزيا ينتقد عسكرة شبه الجزيرة الكورية بمشاركة مباشرة من و ...
- لليوم السادس .. الناس يتوافدون إلى كروكوس للصلاة على أرواح ض ...
- الجيش الاسرائيلي يتخذ من شابين فلسطينيين -دروعا بشرية- قرب إ ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجاح محمد علي - الاحتجاجات الايرانية : قُضي الأمر الذي فيه تستفيان !