مكه وبكه -مدن لا وجود تاريخي لها في صحاري الربع الخالي وفي القرن السابع الميلادي

صمد ال طلال

الحوار المتمدن-العدد: 5793 - 2018 / 2 / 20 - 23:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

مكه وبكه -
مدن لا وجود تاريخي لها في صحاري الربع الخالي وفي القرن السابع الميلادي
بحث اولي

ان علماء الاثار اليوم يؤكدون على عدم تواجد مدينه مكه و بكه في صحاري الربع الخالي وفي القرن السابع الميلادي
المصدر 1و2و3و4و5
وان علماء الاثار لم يتوصلوا الى دليل يظهر ان كانت مكه وبكه هي مدينتان ام مدينه واحده
ان مفرد مكه وبكه لا تمت الى اللغه العربيه بصله
لكن علماء الاثار نجحوا في العثور على عمله ضربها الملك الفارسي المسيحي المءامون في العام 204 عربي والمصادف للعام 827 ميلادي في مدينه مكه في صحاري الربع الخالي المصدر 6
ان اول من ذكر مدينه مكه وبكه كانوا الكتبه العباسيين في القرن التاسع الميلادي في روايتهم والتي اطلقوا عليها اسم - الاسلام - وكذلك تم لهم حشر مكه وبكه - في القران العباسي في القرن التاسع الميلادي لمنح روايتهم -الاسلام - شيء من التاريخيه
الشيء بالشيء يذكر
ان علماء الاثار الاسراءيليون - ومن ضمنهم البرفسور اسراءيل فنكل شتاين والبروفسور شلومو ساند اثبتوا ان كتب اليهود المقدسه هي كتب صفراء تحوي الخرافات والاساطير ولا صله لها بمكان وزمان معين وانه لا وجود تاريخي لانبياءهم ومن ضمنهم اسماعيل
اي انه وقبل الاف السنين لم تتواجد ايضا مكه اوبكه
المصادر
`1- tom holland, in the shadow of the sward
2-p.vrone,meccan trade and the rise of islam
3-r.amari,islam in the light of history
4-t.holland ,p crone, ancient towns of saudi arabia
5-tom holland, islam the untold history
6- kh ohlig, the hidden origins of islam

#صمد_ال_طلال (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات