أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمير دويكات - لما الشكوى














المزيد.....

لما الشكوى


سمير دويكات

الحوار المتمدن-العدد: 5787 - 2018 / 2 / 14 - 15:36
المحور: الادب والفن
    


لمـــــــا الشكوى
سمير دويكات

لمـــــــا الشكوى والله للحل مدبر
لا ولـــد او عشيرة او ديار تعمر
ارد من زمنك مــــا هو بلاغ، هل
يحدث عنها سوى ما كتب القدر؟
ومــــــــا لزمان من افعال الا انه
سائراً كالقطر بــــــلا توقف لعمر
فـــــــلا تكترث لدهر ان كان فيه
سوء الحياة عمـــــاد وليس خير
فمـــــــا يدوم السرور الا بما سر
ولا حزنا رد غائبا ولو فوات امر
ومـــا نفع أهل عشق دمع او ألم
انما لو عرفوا الدنيا ما بكوا سر
وكــــــــم من انس خرج في كفن
ولــه الاكفان عد والى حالها قبر
تمنى مـا تملكه وعش طيب نفس
وسر في دنياك كمـــا الريح سرر
واعلــم لـــــو وضعوك في حفرة
لـــن يعودوا لك الا بذكرى البرر



#سمير_دويكات (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحق على ارضنا يعيش
- رأيتك في المنام
- يا انت الذي بالنسب تفخر
- الموجز في شرح أحكام قانون العمل الفلسطيني رقم (7) لسنة 2000
- الاستيطان جريمة في القانون الدولي
- الموجز في شرح قانون التحكيم الفلسطيني
- بيتا يا قلعة الصمود
- انت نهرا
- أطلق رصاصك الغادر
- أغرقت في عيناك
- أحرام على دمشق
- هجوم اسرائيل على مواقع سورية في القانون الدولي
- تظنه في الود ملاك
- إن أتاك الحزن
- أنا احمدٌ الفلسطيني
- أماه ان اتيت الفجر شهيدا
- لا تصالح
- علميني يا امراةً
- هل تعلمنا العبودية منذ الصغر؟
- الانتظار مساءا


المزيد.....




- التشادي روزي جدي: الرواية العربية طريقة للاحتجاج ضد استعمار ...
- ما آخر المستجدات بحسب الرواية الإسرائيلية؟
- تردد قناة ماجد الجديد لأطفالك 2025 بأحلى أفلام الكرتون الجذا ...
- -أسرار خزنة- لهدى الأحمد ترصد صدمة الثقافة البدوية بالتكنولو ...
- بمناسبة أربعينيّته.. “صوت الشعب” تستذكر سيرة الفنان الراحل أ ...
- خطوات الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية بالاسم فقط “هنــــ ...
- في ذكرى رحيل فلاح إبراهيم فنان وهب حياته للتمثيل
- الفنان صبيح كلش .. حوار الرسم والتاريخ
- مرتديًا بذلته الضيقة ذاتها .. بينسون بون يُصدر فيديو كليب سا ...
- -الزمن المفقود-.. الموجة الإنسانية في أدب التنين الصيني


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمير دويكات - لما الشكوى