أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليم نصر الرقعي - أمازلتَ يا قلبُ ترجو رضاها!؟














المزيد.....

أمازلتَ يا قلبُ ترجو رضاها!؟


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 5785 - 2018 / 2 / 12 - 23:00
المحور: الادب والفن
    


أمازلــتَ يا قلبُ تدنــو ازاها !؟
وتحنو عليـــها وترجــو لقاها؟!
**
أما زلتَ تصبو إليــها وتحـــنو
وتغفو وتصحو بذكرِ هـــواهــا؟؟
**
أما زلتَ تبدو كطـــيرٍ سجيـــنٍ
وتشـــدو حــزينًا : آهًا فآهــا !؟
**
أما زلتَ تصفــحُ عنّها وتعــفو
وترنو إليها وترجــو رِضاها !؟
**
أما زلتَ تجــثو على ركبتيــكَ
من العشقِ يا قلبُ حينَ تراها!؟
**
أبعد الذي قد أصابــكَ منّـها !؟
وما كان من صدِّها وجــفاها !؟؟
**
فهذا الجحــيمُ الــذي تشَّقى فيهِ
رمتّــــكَ بغـــدرٍ إليهِ يـــداها !!.
***
شعر سليم الرقعي
(هذه قصيدة قديمة لي من عام 1993 تقريباً في بنغازي بليبيا، وهي الأبيات التي لازلتُ أتذكرها منها)
***
إضافات لاحقة ............
********
كفاك تعيــش ذليلًا كعــبدٍ
وتبلغ بالعشقِ حد السفاهة
كفاك تعيش عليلًا وتعدو
تطارد وهمًا في ألف متاهة
كأنك تركضُ خلفَ سرابٍ
بدون انتهاء وراء خُطــاها
تزوَّد بالصبــر فهو دواءٌ
يُميتُ الهمومَ، يكفّ أذاها
تعوّد مُرَّ الفــراقِ مديـدًا
تعوّد طعمَ الحيــاةِ بِـلاها !
أو فلتجــرب عِــشقــًا جديدًا
وانظرْ لغيرها واعشق سواها !!
***



#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آآخ من الاسترالية !؟
- التطرف الإسلامي بين الدور الإيراني والدور السعودي!؟
- الحل الإنفصالي في اليمن وليبيا هل يحقق الإستقرار!؟
- حزب النور السلفي يؤيد انتخاب السيسي!؟
- الأمة الوطنية !؟.محاولة للفهم!
- الفرق بين الرجال والنساء في صيد العصافير!؟
- المعتزلة والخطأ المدمر!؟
- أول عملية لزراعة رأس لإنسان!؟
- بمناسبة السنة الامازيغية الجديدة!؟
- حول ما يجري في المملكة السعودية!؟
- الاقتصاد بين (العلم) و(الفلسفة) و(الفكر)!؟
- الرجال وجر النساء لملعبهم الملغوم !؟
- أيها الغاضبُ منِّي!. شعر
- الفكر التسويقي!، محاولة للفهم؟
- مقومات العدالة الاجتماعية والقضائية في المجتمع!؟
- العدالة والتفاوت في المواهب والمكاسب!؟
- بريطانيا وعار وعد بلفور المشؤوم!؟
- نكبة الأكراد في كردستان واللعبة الدولية!؟
- استقلال كاتالونيا ومأزق أسبانيا والاتحاد الاوروبي!؟
- من الذي قتل القذافي؟ الثوار أم الناتو ولماذا؟


المزيد.....




- محمد حلمي الريشة وتشكيل الجغرافيا الشعرية في عمل جديد متناغم ...
- شاهد رد فعل هيلاري كلينتون على إقالة الكوميدي جيمي كيميل
- موسم أصيلة الثقافي 46 . برنامج حافل بالسياسة والأدب والفنون ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته
- ما قصة السوار الفرعوني الذي اختفى إلى الأبد من المتحف المصري ...
- الوزير الفلسطيني أحمد عساف: حريصون على نقل الرواية الفلسطيني ...


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليم نصر الرقعي - أمازلتَ يا قلبُ ترجو رضاها!؟