أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جمال الهاشمي - ملف انتفاضة أذار 1991 في العمارة















المزيد.....

ملف انتفاضة أذار 1991 في العمارة


جمال الهاشمي

الحوار المتمدن-العدد: 1481 - 2006 / 3 / 6 - 11:16
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


أعداد وحوار : جمال الهاشمي

هذا الملف عن البركان الجماهيري الذي تفجر في أذار 1991 فكانت أنتفاضة شعبية عارمة لشعبنا العراقي الذي استهل في عام 1920 بثورة العشرين الوطنية التحررية . نقول أخفقت الانتفاضة وذهب الاف الضحايا دون أن تقف المعارضة وقفة مسوؤلة ودراسة اسباب الاخفاق واكتفاء بالقاء اللوم على أمريكا التي سمحت للنظام باستخدام الطيران لقمع الانتفاضة الباسلة ، فالمجد للشعب العراقي العظيم الذي توج نهاية القرن العشرين بانتفاضته المجيدة .
الشيخ محمد العبادي
أحد كوادر حزب الدعوة الاسلامية في العمارة ( حاليا رجل دين مستقل )
أبرز قائد ميداني ، شقيق الشيخ الشهيد احمد العبادي القائد البارز في العمارة ، هما نجلا الشيخ الشهيد علي العبادي الذي دس له السم أواخر الثمانينات من قبل النظام المقبور .
*هل كان لديك تخطيط مسبق لاندلاع الانتفاضة في مدينة العمارة ، كونها اول مدينة اتفضت واسقطت النظام مع علم الجميع في المدينة ان عائلتكم تحركت واعطت تعليماتها قبل اندلاعها .
- كنت قادم من ايران ومعي مجموعة كبيرة من الشباب من اهالي العمارة والناصرية ، دخلنا مدينة العمارة يوم 23/1/1991 بعد قيام الحرب بستة ايام ، وعقدنا عدة جلسات في منزلنا مع الشيخ احمد ، تدارسنا عملية اتصالنا مع مجموعات من شباب المدينة مع قرارنا بالانتفاضة يدرس هل نتخذ قرارنا اثناء الحرب او بعدها ، وبعد عدة اجتماعات قررنا ان نتحرك بعد انتهاء الحرب وحدث بعد وقف اطلاق النار ، حتى لاتحسب الانتفاضة على عنوان الانجرار مع امريكا . وفعلا" بعد ان توقف اطلاق النار وانهيار الجيش والنظام ، حدث التبليغ من قبل الشيخ أحمد الى شباب المحافظة والاقضية والنواحي بأن ننطلق صباح الساعة العاشرة من يوم 2/3 لكن الذي حدث انه كنا في اجتماع في منطقة حي المعلمين الجديد نتدارس الموقف والخطوات الواجب اتباعها ، فجاء من يبلغنا بأن الانتفاضة أندلعت شرارتها في محلة الماجدية والدبيسات ، بعدها اندفع الشباب مع الجماهير ليلا" للسيطرة على كافة مفاصل السلطة ، مقرات الحزب ومديريات الامن والمخابرات والشرطة ومبنى المحافظة ، جميعها سقطت ليلا" وتمت السيطرة على المحافظة ، كان اندفاع جميع المناطق وحسب المواقع داخل كل محلة وبزخم شعبي متنوع الشباب والصبية والشيوخ والنساء وكل اهالي العمارة
*دخلت العراق انت والمجموعات المذكورة الى آي تنظيم كنتم تنتمون ؟
- ننتمي الى حزب الدعوة الاسلامية ، وكنا داخل ايران قررنا عمل حدث فعلي وجدي داخل الوطن بعد توقف الحرب العراقية الايرانية ، دخلنا بعد 2 آب واحتلال العراق لدولة الكويت الشقيقة . تم دراسة الوضع ميدانيا" من خلال تجولنا في المدن العراقية والاقضية وجميع القصبات والقرى من الجنوب باتجاه الكوت والديوانية ، كربلاء ، النجف ، الحلة ، وبغداد . تفهمنا وجود غليان جماهيري وتذمر واضح بين شعبنا من السلطة المستبدة من كردستان حتى الجنوب مع انفلات امني واضح كل هذا ساعدنا على الحركة وتعبئة الشباب في جميع البلاد وخصوصا محافظتنا كونها نقطة جذب لجميع الحركات والتيارات الاسلامية داخل ايران .
*الانتفاضة الجماهيرية اخذت طابعها العفوي في المدينة وسيطرت الجماهير على الشارع داخل المدينة ، لكنها برزت قيادات تجسدت في شخصية الشهيد الشيخ احمد العبادي ، حدثنا عن ذلك لكونك اقرب القادة الميدانيين معه .
- الشيخ احمد العبادي كان صغير العمر في حينها عمره 24 عاما" وكان وكيلا" للمرجعية وأماما" لمسجد النجارين يضاف كونه متخلفا" عن الجيش وكان على صغر سنه يقوم بحل جميع المشاكل التي تواجه ابناء المحافظة عموما" من مشاكل عشائرية واجتماعية . كما انه أقام صلاة الجمعة في جامع النجارين ، وعلى دراية بالوضع السياسي داخل العراق وخارجه مما جعله قطب الرحى في المحافظة ، بحيث التف الشباب حول شخصه في تلك الفترة . وعندما انطلقت الانتفاضة خرج مع الثوار وامام الشباب حافي القدمين ، حاسر الراس يمسك بندقيته ويقاتل في الصف الاول ، يضاف لابد من وجود شخص يوجه الدوائر الخدمية وخصوصا" دائرة الماء والمستشفيات والمراكز الصحية وضرورة استمرارها بالعمل ، مما حدى به ان يبرز كقائد وحيد للانتفاضة مع وجود من هم اكبر سنا" في المدينة من رجال الدين . اما في الجانب الاخر فقد برز دور الشيخ في مجال حقن الدماء وعدم أسالتها بدون مبرر في رأيه لمختلف الاسباب واهمها عدم توهج حالة الطائفية في المحافظة وخاصة ان المحافظة فيها الكثير من اخوتنا من ابناء المذهب السني مع حالة كسب العشائر الى صف المجاهدين باعتبار ان رموز النظام من الذين القي القبض عليهم حينها من ابناء العشائر الكبيرة ، فلو حصلت حالة التصفية فمن الممكن ان تكون حالة من حالات الحرب الاهلية . اما بالنسبة للعسكريين الذين وقعوا اسرى تمت معاملتهم باحترام ، تمت استضافتهم في جامع النجارين واغلبهم ضباط ونواب ضباط من ابناء محافظاتنا من الرمادي وبغداد والموصل وكركوك والحلة ، البعض منهم دخلوا متطوعين معنا ودافعوا عن الانتفاضة وشاركوا معنا اثناء مجابهة فرقة المصطفى حرس جمهوري .
*هل استفادت المعارضة العراقية من درس الانتفاضة
- لم تستفد المعارضة العراقية من درس الانتفاضة كدروس عملية للانسان يحسب لها . بحكم وجودي في الجمهورية الاسلامية في ايران فأن جميع فصائل المعارضة الاسلامية بالخصوص كانت على غير علم بما يحصل في داخل العراق ، بل كانوا يظنون ان الشعب العراقي ميتا" ليس فيه آي قدرة على القيام بانتفاضة وقتها. وقد فوجئوا بقيام الانتفاضة وبهذه القوة الجبارة ، أما الاستفادة من الانتفاضة بالنسبة للمعارضة فقدت فتحت لهم الباب ليطرقوا الابواب .



علي كرم صخي
أحد المساهمين في الانتفاضة وشقيق أحد ابطالها وقادتها الميدانيين الشهيد قاسم كرم صخي الذي قاتل دفاعا" عن مدينته العمارة وجرح بعدة جروح بليغة واثناء سقوط المدينة قتل بمسدس المجرم صباح هشام الفخري .
*حدثنا عن الشرارة الاولى للانتفاضة لمدينة العمارة
-مع اعتزازي بمدينتي العمارة انا افتخر كوني من محلة الماجدية التي لها الشرف من انطلاق الشرارة الاولى ، حيث تجمع شباب المحلة في ساحة الماجدية تحمل البنادق وممغطاة بالعباءة العربية ، وكان الاغلبية على علم والقسم الاكبر ينتظر التعليمات لم تمر لحظات حتى علت الهتافات مع اطلاق الرصاص من مجموعة يتقدمهم الشهيد قاسم عبد الرضا عيسى والشهيد قاسم كرم صخي وطالب جمعة والسيد محمد العلوية وحسين كاظم مطر وفاضل هاني، اول موقع تم الاستيلاء عليه مراكز الشرطة في الماجدية والدبيسات والاستفادة من الاسلحة التي تم توزيعها على بقية شباب المحلة ، بعدها اتجهنا الى بناية المحافظة ومقرات الحزب المقبور للاستيلاء عليها حدث الالتقاء بشباب كافة المحلات وهي زاحفة باتجاه مباني السلطة ، ابطال محلة القادرية وحي الحسين وحي المعلمين الجديد والسرية والسراي والمحمودية واهالي حي الرسالة والاسكان وحي المعلمين والقطاع الذين سبقونا بالاستيلاء والهجوم على دوائر المخابرات والامن والشرطة لقربها من مناطقهم ، بعدها تم الهجوم على المواقع البديلة للاجهزة القمعية والحزبية التي كانت تتخذ من المدارس مواقع لها ، بعدها تم السيطرة على كل المحافظة
*هذا كل ماذكرته عن المحافظة ماذا عن مدينة تمتلك اكبر المواقع العسكرية في البلاد كمدينتك العمارة
-لم نستطع السيطرة على موقع العمارة العسكري ومقر الفيلق الرابع والمطار العسكري الا انه في صباح اليوم التالي تم تجميع قوة كبيرة على محور الموقع الذي لم يقاوم اكثر من ساعة ، وتم آسر مجموعات من الحرس الجمهوري ، بعدها تم توجيه نداء الانتفاضة لكافة الشباب لغرض السيطرة على مقر الفيلق والمطار ، تجمع المتطوعون وكانت معركة كبيرة لوجود قائد الفيلق ورئاسة اركانه وحمايته وفوج الدفاع وسرايا الحراسات يضاف الىقوة حزبية بقيادة اعضاء الفروع والشعب تعدادها اكثر من ستمائة مجهزة باسلحة ساندة وهاونات كانت معركة ضارية استمرت ليلة كاملة بعدها تم الاستيلاء على الفيلق والمطار واسر بعض الضباط وبعض رموز النظام في المحافظة مع وضع اليد على عدة مدرعات وبضع دبابات تم الاستفادة من قسم منها في الدفاع عن المدينة ، الطائرات ليس لدينا ضباط من طيران الجيش للاستفادة منها وجهنا عدة نداءات لم يستجب لنا ، سقط بعض الجرحى من شباب الانتفاضة نقلوا الى المستشفيات بعضهم تم تهريبهم اثناء دخول الحرس الجمهوري والاغلبية غابوا في المقابر الجماعية ، اما الاسرى تم تسليمهم الى الشيخ احمد العبادي في جامع النجارين وقسم منهم شاركوا معنا وتم الاستفادة من خبراتهم في المدفعية في معركتنا ضد فرقة المصطفى / حرس جمهوري
*كم بقيت المدينة صامدة
-صمدنا سبعة ايام بلياليها ، اطبقت علينا قوات الحرس الجمهوري من الجنوب محور طريق عمارة / بصرة ومن الشمال محور طريق بغداد كان يقودهم المجرم عزت الدوري ويعاونه المجرم هشام الفخري مع غطاء جوي تم اخلاء المدينة خوفا" على الاهالي واتجهوا نحو قضاء الكحلاء والمشرح لقربهما من حدود ايران لم يتركونا لننظم اخلاء الاهالي فقد دكت المدفعية كل المدينة اما بقية المقاتلين قاتلوا وللاسف المحور الجنوبي لم يبقى احد فيه الا محور الماجدية والدبيسات ومغربة فقد قاتلوا بشرف وبسالة ،الكل انسحبوا الا القليل من الابطال الشهيد قاسم كرم والشهيد حسن يحيى مع الشهيد صادق بهجت خليل والشهيد عزيز محمد والشهيد قاسم عبد الرضا ربط نفسه على رباعية ديمتروف على جسر المشرح امام فرقة كاملة من الحرس الجمهوري قاتل الجميع حتى الشهادة لقد كانت معركة ضارية وغير متكافئة استخدم النظام المدفعية والطائرات دكت المدينة ، ذهب ضحيتها عوائل باكملها اطفال ونساء وشيوخ ، اما الاغلبية فكانت المسيرة باتجاه ايران هربا" من انتقام وطغيان النظام .
* اغلب من ذكرتهم شيوعيين او من عوائل شيوعية
- نعم وخصوصا ان الانتفاضة شعبية عفوية شاركت فيها كل جماهير المدينة بغض النظر عن انتمائهم السياسي والديني ، كان فيها الشيعة والسنة والصابئة المندائيين والكلدان والشيوعيين والتنظيمات الاسلامية
*هل كانت الانتفاضة صدمة للمعارضة والعالم
-كانت انتفاضة عارمة بينت للعالم ارادة الشعب العراقي الذي اسقط النظام وادار السلطة بدون قيادة بالمعنى الحقيقي للقيادة وقد دفعنا حصيلتها الآف الضحايا ومئات المقابر الجماعية في العمارة لايعرف مكانها حتى اليوم



(( ابطال من طراز خاص ))

آل جويبر جرح في خاصرة الميدان كما وصفهم احد المعلقين السياسيين في معرض حديثه عن فيلم يحكي قصة مقاومة هذه العشيرة الثائرة بوجه السلطة الجائرة في اهوار جنوب العراق التي كانت اولى اهدافها اسقاط النظام لذلك تعرض خيرة شبابها الى الاعدام رميا" بالرصاص امام ذويهم وحرق منازلهم وتهجير البعض منهم آلي الصحراء الغربية وذلك بغية اسكاتهم ومنعهم من الوقوف في وجه الجلاد الظالم الذي تربع على كرسي السلطة ليحكم الناس بالنار والحديد . لذلك قدمت الكثير من الشهداء على درب الحرية والانعتاق … واللافت حقا" ان ابناء هذه العشيرة لم يستسلموا ولم يوثق اعداؤهم ايديهم كما يحدث في بعض الاحيان وانما كانوا مقاتلين اشداء يقاتلون حتى الرمق الاخير ( فابو نداء ) ورفاقه استشهدوا وهم يقاتلون فلول العدو المنهزم في اهوار العراق الثائرة . و(ابو يحيى ) الشهيد شهيد عبد الرضا استشهد في كردستان العراق ويده على زناد البندقية عندما سقط جريحا" فاجتمع حوله اعداء الحرية والسلام ووجهوا حرابهم نحو قلبه فاستشهد بعدما صبغ تراب الارض بدمه الاحمر القاني فقدم اروع اية للتضحية والفداء وقد نعته الصحافة العالمية في اواخر عام 1985 واما الشهيد قاسم عبد الرضا فكان رجلا" شجاعا" مقداما" اعتقل عام 1986 سنة واحدة ثم افرج عنه ليلتحق بصفوف المجاهدين للذود عن حمى الوطن الغالي ويري اعداءه معنى البطولة والشجاعة عندما وقف في الثامن من اذار عام 1991 وقوف الابطال امام جسر المشرح ليحول دون عبور ازلام الحرس الجمهوري ، فكان مثالا" رائعا" للتضحية والفداء ، ومناقب شهد بها الاعداء قبل الاصدقاء ، فالمجرم صباح هشام الفخري الذي قاد العمليات العسكرية ضد ابناء ميسان الشرفاء في انتفاضة اذار المباركة – اثنى على بطولة هذا المقاتل العنيد وقال انه معجب به وكان يريده حيا" لمعرفة هويته الشخصية ، فلديه من الصفات البطولية التي نادرا" مانجد مثيلاتها في الاخرى . لذلك توسد قاسم تراب الارض التي ولد عليها وظل شاهد العصر على جرائم صدام حسين عندما ترك اعداء الانسانية جسده في العراء دونما يوارى عليه التراب ستة عشر يوما" للتنكيل به وقاموا بعد ذلك بجمع عظامه مع ماتبقى من عظام الشهداء الذين سقطوا على ارض العمارة الكحلاء ليدفنوا في مقابر جماعية لايعرف مكانها حتى اليوم . فما كان من رفاق دربه شباب الماجدية الاحرار الا ان زرعوا نخلة في المكان الذي استشهد فيه وهي اليوم باسقة شامخة تحي ذكرى هذا البطل المغوار . واطلقوا على الساحة التي خضبها بدمه الطاهر ساحة الشهيد قاسم عبد الرضا الجويبراوي

(( تحية الى أبناء الانتفاضة في الغربة من المثقفين ))

القاص والروائي حسن ناصر ابرز مقاتلي الصدمة الاولى مقيم حاليا" في استراليا الشاعر ربيع شاكر من مقاتلي الصدمة الاولى مقيم حاليا في فنلندة
الشاعر والمترجم صلاح ابراهيم من مقاتلي الصدمة الاولى مقيم حاليا في هولندة






(( تحية للوجوه الاجتماعية والقادة الميدانيين للانتفاضة والاطباء ))

المرحوم السيد مزهر علاوي الهاشمي
الشيخ نعيم حاتم البهادلي ابو سرحان
عبود ملا عداي الحمراني /قائد ميداني
الشهيد عبد المناف مسلط الهاشمي
الشهيد غازي رمضان النجار
رافع عبد الجبار نوشي /ضابط مجند
رمضان حمود ابو جعفر /قادة الشرارة الاولى
الجنود من صنف المدفعية من اهالي الديوانية المتطوعين بالانتفاضة
حيدر رحيم الحلفي / قائد المدرعة
بركات رحيم الحلفي / قائد المدرعة
الاخت ام خنساء الذهبي
السيد مجبل ياسين الهاشمي
وصفي ابو عبد الله خطاط شعارات الانتفاضة
الدكتور الجراح المرحوم عوف عبد الرحمن السامرائي
الدكتور عقيل عبد الرزاق حيدر
الدكتور الجراح السيد طالب الجليلي
الحاج عدنان حمودي



#جمال_الهاشمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهود على الانقلاب الدموي الأسود في 8 شباط
- انتفاضة تشرين 1952 وشهيدها السيد حسن صبيح العلاق
- السلالة
- حكاية أبو ستالين
- المدار الثالث
- الفضائيات والذاكرة العراقية
- يوم لدستورنا المبجل
- الديمقراطية والاصلاح السياسي في العالم العربي
- نعم لدستورنا الانتخابي ياقائمة 169
- مؤتمر الوحدة الوطنية العراقية وبعض التحفظات
- وزارة اللطميات
- لم يصدر زلزال الدكتور النابلسي لكن انه الرعد آت
- (هلا بيه هلا بالدستور هلا)
- ديمقراطي ، ديمقراطيون نحو الديمقراطية
- دستور العراق : حداثوي بنيوي تفكيكي غنوصي غرائبي
- راحل لم يرحل .. ملف الكاتب والفنان المسرحي كريم جثير
- نبوءة الشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم
- ملف الشهيد الشاعر احمد ادم
- وقفة حول موضوع تحالف القوى الديمقراطية


المزيد.....




- إعلان مفاجئ لجمهور محمد عبده .. -حرصًا على سلامته-
- -علينا الانتقال من الكلام إلى الأفعال-.. وزير خارجية السعودي ...
- عباس: واشنطن وحدها القادرة على منع أكبر كارثة في تاريخ الشعب ...
- شاهد.. الفرنسيون يمزقون علم -الناتو- والاتحاد الأوروبي ويدعو ...
- غزة.. مقابر جماعية وسرقة أعضاء بشرية
- زاخاروفا تعلق على منشورات السفيرة الأمريكية حول الكاتب بولغا ...
- مسؤول إسرائيلي: الاستعدادات لعملية رفح مستمرة ولن نتنازل عن ...
- وزير سعودي: هجمات الحوثيين لا تشكل تهديدا لمنتجعات المملكة ع ...
- استطلاع: ترامب يحظى بدعم الناخبين أكثر من بايدن
- نجل ملك البحرين يثير تفاعلا بحديثه عن دراسته في كلية -ساندهي ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - جمال الهاشمي - ملف انتفاضة أذار 1991 في العمارة