أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالامير العبادي - طوبى لك يانصير شمه














المزيد.....

طوبى لك يانصير شمه


عبدالامير العبادي

الحوار المتمدن-العدد: 5777 - 2018 / 2 / 4 - 01:33
المحور: الادب والفن
    


طوبى لك يا نصير شمه
عبدالامير العبادي
وجوه طافحة بحب العراق ،نصير شمه انموذج
في برنامج وجوه من فضائية هنا بغداد وتقديم اسيل صالح كان نصير شمه ناطقا بحب الوطن المتفاني له بالعطاء والسخاء بدافع اي شي يكون هذا السلوك الوطني والانساني.
في وطني ما اكثر المتفرجون على اسمال الفقراء وما اكثر المتهندمين بملابس فضفاضه او المتباهين بركوب الطائرات في بزنس او اصحاب الحجوزات في ارقى الفنادق ،وياليت ان ما يتباهون به من سخاء لم يأتيالا من قوت الشعب الذي يتصدقون به كل اربعة اشهر بكيس طحين او عبوة زيت
هولاء رجال الدولة اوقادتها من برلمانيين ووزراء وقادة احزاب ورجال دين الذين حتى المال بدا يخجل من زيارته لهم حيث لاتوجد
عندهم امكنه لحفظه
وقفت وانا اقارن بين نصير شمه الذي يستحرمون سماعه بل لا يعرفون اي شي عنه وبين ساسة جاءت بهم الصدف اقارن بين كرمه وسخاءه من خلال دعمه للعديد من الاعمال الخيرية الانسانية .
مئات العمليات الجراحية لمرضى القلب وغيرها تعيد الحياة لبعض ايناء الوطن وبرنامجه الانساني يستمر في حين العشرات والمئات ممن يحكم الوطن لاهم لهم سوى الاثراء.
نصير شمة اسما نقش في التأريخ الوطني واسما فنيا يسجل مع الق العود والفن والموسيقى ليبقى نصير نصيرا للانسانية



#عبدالامير_العبادي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نوح علي الربيعي وهج لا ينطفى
- توقف ام ايقاف العقل
- القدس وموضوعية الجدل
- الفساد والمخدرات وعسكرة المجتمع
- وظيفة المحلل الاستراتيجي
- لو جرت الانتخابات لن انتظر شيئا منها
- انا والحجر
- حوارات التسقيط وتسقيط الحوار
- العقلية المهذبة خوفا ويئسا
- فشل التعليم
- سانت ليغو
- شكرا ياسياسي العراق
- انت لست انت
- اتركها اليك
- الاخضر اسود الوجه
- قلت كفاك حزنا يا نفسي
- هذه كليوباترا
- حينما تبكي الارض
- القلم
- اذا كنتم بعتم


المزيد.....




- شاهد رد فعل هيلاري كلينتون على إقالة الكوميدي جيمي كيميل
- موسم أصيلة الثقافي 46 . برنامج حافل بالسياسة والأدب والفنون ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته
- ما قصة السوار الفرعوني الذي اختفى إلى الأبد من المتحف المصري ...
- الوزير الفلسطيني أحمد عساف: حريصون على نقل الرواية الفلسطيني ...
- فيلم -ذا روزز- كوميديا سوداء تكشف ثنائية الحب والكراهية


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالامير العبادي - طوبى لك يانصير شمه