أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نزار جاف - الادب النسوي إغناء للسمة الانسانية للأدب















المزيد.....

الادب النسوي إغناء للسمة الانسانية للأدب


نزار جاف

الحوار المتمدن-العدد: 1481 - 2006 / 3 / 6 - 11:16
المحور: الادب والفن
    


کثيرة هي الاعتراضات و الملاحظات على مسألة"الادب النسوي"، ويستند أصحاب تلک الاراء و الملاحظات على جملة رؤى قد تتفق جلها في نقطة رئيسية واحدة هي إنسانية الخط العام للأدب و عدم تقبله لمبدأ التصنيف على أساس من الجنس. وقد أشار البعض منهم الى أن تحديد مسار عرقي محدد للأدب قد يسئ الى الجنس ذاته مثلما ينتقص في نفس الوقت من شمولية الادب وفق آفاقه الانسانية الرحبة. وفي مقابلات و مداخلات عدة أجريتها مع عناصر نسوية فعالة تعمل في مختلف مجالات الادب و تمنح إهتماما خاصا لقضية تحرر المرأة، وجدت أن العديد منهن يبدين نوعا من التحفظ الواضح على تصنيف الادب وفق الجنس و يطرحن آراءا تحمل في طياتها قدرا من التوافقية الواضحة، إذ إنهن لا يسعين الى شطب المسألة من أساسها أو إلغائها بکلام أصح، وإنما يسعين للإمساک بالعصا من منتصفها تقريبا. في حين إن قسما آخر منهن يحاولن مناقشة الامر من منظور يجنح الى الفلسفة أکثر منه الى الواقع کما هو الامر مع الشاعرة"فاتن نور" عندما تقول: (الأدب" لا يأخذ شكله الإنساني العاكس للمحيط بصدق إلا إذا تصاهر في بوتقته كلا الجنسين بشكل تام يرتقي فوق أي نوع من أنواع الفصل حتى وإن كان لغويا... وعلى العموم أنا أرجح بأن التسمية موضوعة بحسن نية ولكنها لا تنفصم –شعوريا أو لا شعوريا – عن تلك الثقافة التي أشرت إليها في المقدمة....)، أما تلک الثقافة التي تلمح إليها في السياق فهي کما تحدده (ثقافة التكرار والفصل التي لا تخلو من الإيحاء اللغوي الذكوري بفصل الثقافة إلى ثقافتين إحداهما نسوية والثانية لا تردف بنعت معين يشير إلى الجنس الآخر فهو "ثقافة" فقط، وكأن المنتج الأدبي الذي يضعه الرجل هو "الأدب" بمفهومه العام.. أما ما تضعه المرأة من نتاج فهو الخاص الذي يميز بنعوت مثل نسوي أو أنثوي وفي هذا عزل – قد لا يكوم مرئيا للكثرة – لتفاعل المرأة مع واقعها حيث يوضع ما ينجم عن هذا التفاعل في سلة أخرى يتم قراءتها بشكل آخر وتقييمها بشكل آخر وما إلى ذلك.) إلا أنني أرى أن الشاعرة نور قد ذهبت بعيدا حين صورت مسألة تحديد الهوية الجنسية للأدب"إن صح التعبير"، بخصوصية إنتقاصية کما يوحي رأيها الآنف. إن تحديد الهوية الجنسية للأدب و خصوصا في مشرقنا الغارق في مستنقعات عديدة موبوءة بآفات قاتلة تنبع جميعها من الجهل الذي لا يزال يستشري في بقاعه، هي مسألة تکتسب جديتها و أهميتها من الواقع الفکري ـ الاجتماعي القائم، ولعل الشاعرة و الناشطة"بلقيس حميد حسن" تحدد شيئا من سمات و خصائص هذا الواقع حين تقول: (أيقنت بان المرأة الولودة لا تلد الخراف والنعاج التي تملأ ساحات الشوارع والفضائيات العربية فقط, بل الفكر والمنطق والحضارة.) هذا الکلام الذي لو حاولنا إستقرائه بدقة لوجدنا الکثير من الامور المهمة و الحساسة تتداعى من طياته، على الرغم من إن أهم و أخطر أمر يتداعى منه، هو الرفض الواضح للمنطق السائد في الواقع. السيدة بلقيس التي لفتها الشهرة في عالمي الشعر و الدفاع عن حقوق المرأة، لطالما سعت من خلال قصائدها أن توظف رؤيتها الانية و المستقبلية للواقع القائم وهي تحاول من خلال فک طلاسم تلک القيود و الاطواق المشبعة بالصدأ، أن ترسم ملامح عالم جديد، عالم تقول فيه الانثى ها أنذا من دون خوف أو وجل، عالم تحلم في الانثى، ترفض، تحب، تصرخ و تعيد رسم الاشياء من دون أن تکون هناک مدية أو رصاصة لإسکات صوتها و شل حرکتها، لنقرأ معا لهذه المتمردة بحق حين تقول:
(قوانينکم و الشرائع صفر
هو الرأس يصعب أن تراه
بلا جسد في الخلاء
هو الرأس فيه ملکوت الخيال
وفيه العيون
هو الرأس
يصرخ
أين البشر؟؟)
روح هذا التمرد يمتلک طعما و نکهة خاصة جدا حين ينعکس من أنثى واعية تماما لما تقول، أنثى تجسد معاناتها العميقة من واقع يهمشها دوما و يجعل منها شيئا موازيا في قيمته لأبخس الاشياء و أحطها شأنا، لذلک فإن تمردها قطعا هو غير تمرد أي رجل آخر يرفع عقيرته دفاعا عن النساء لإحساسه"المعنوي" و المنطلق أساسا من زاوية تعاطفه مع القضية لا معايشتها"قلبا و قالبا"کما في حالة الشاعرة بلقيس عندما تعکس التداعيات السوداء لواقع مرير يسحقها و هي و مثيلاتها من بنات جنسها. والحقيقة أن تعيش حالة ما وتعکسها هي غير تلک التي تتصورها أو تحدد خيوطا لها في مخيلتک أو وجدانک ومن ثم تعکسه في موقف کتابي أو فني محدد. إن المرء حين يقرأ أسطرا من مقالة للدکتورة نوال السعداوي تعکس فيها بدايات تمخض وعيها الانثوي، يجد نفسه قبالة عالم خاص ليس بإمکان أي رجل أن يرسم ملامحه سوى المرأة ذاتها شريطة أن تکون واعية تماما لما يجري فيه، السعداوي التي هي أشهر من نار على علم تضع يدها على بداية المأساة حين تکتب: (. فى طفولتى المبكرة قبل أن أعرف من هو أبى، عرفت أمى، عرفتها بالشكل والرائحة والاسم والجسم، كان جسمها هو جسمى أو يشبه جسمى، كنت أتضامن مع أمى ضد أبى والعالم الخارجى، لكن شيئا ما حدث جعلنى أبتعد عن أمى، كنت طفلة لا أعرف بالضبط ماذا يبعدنى عن أمى، وماذا يبعد أمى عنى، ربما هو أبى كان يقف بينى وبين أمى، أو ربما هو العالم الخارجى كان يخدعنى، يصور لى أن الأب هو كل شىء، الاسم والشرف والاحترام والدين والعلم والماضى والحاضر والمستقبل والدنيا والآخرة.) هذا التصوير الحي النابض بکل معاني الصدق في عکس المعاناة، تطرحه السيدة نوال السعداوي وهي تحاول جاهدة إفهام العالم المشرئب بالمبادئ و القيم الذکورية، إن هناک حالة رفض متمخضة عن حالة وعي بالإظطهاد. وتسترسل في کلامها أو وجعها المزمن عندما تميط اللثام عن صورة ترسم حالة قمع"جنسية"تبرر بأطر و مضامين فکرية ـ إجتماعية وهي في أوائل سنين عمرها: (هذه أول صدمة فى طفولتى. كنت فى السادسة من عمرى حين تلقيت الصدمة الأولى فى أمى. رأيتها واقفة تبتسم والأيادى الغليظة تنتزعنى من الفراش، تربط ذراعى وساقى، وتستأصل بالموس عضوا من جسدى.)هذه العملية أنا کرجل لست أجد نفسي متمکنا من رسمها بهذه الدقة"القاتلة"کما رسمتها السعداوي، وقد أجد أن اليد التي إمتدت إليها لا تختلف عن يدي هاتين اللتين أکتب بهما الان، ذلک أن هذه الصورة البشعة مازالت تتکرر في أصقاع عديدة من عالمي الشرقي هذا ومن يدري فقد تتکرر على مقربة تامة مني. ونجد أهمية إشتراط الوعي على المرأة کأساس لفهم و عکس معاناتها و إرهاصاتها کأنثى، عندما نجد الدکتورة نوال السعداوي ذاتها تستطرد في کلامها فتقول بمرارة وهي تصف نفسها في الخمسين: (حيث بلغت الخمسين من العمر وبعد أن دخلت السجن أدركت أن تضامن النساء أخطر من السلاح النووى. لم يكن يهدد إدارة السجن إلا التضامن بيننا نحن النساء. بعد أن خرجت من السجن أدركت أن تضامن النساء يمكن أن يسقط النظام الحاكم.)إنه المنطق الذي يصر البعض على رفضه أو تأويله وفق سياق يقوده مرة أخرى الى المحطة الاولى أو الى نقطة يجتمع فيها النقيضان! الشاعرة و الصحفية الکوردية فينوس فايق، برغم إقرارها الضمني في أکثر من مقالة أو قصيدة بالظلم "الذکوري" الواقع عليها وعلى بنات جنسها، لکنها تحاول التخفيف من هول الکارثة و الصدمة فتقول بلغة توافقية محضة: (المرأة ليست مسؤولة عن التشرذم الاجتماعي والأخلاقي الذي يعاني منه المجتمع، لكنها فريسة تلك الحالة المرضية الاجتماعية، وهذه الحالة هي التي تولد حالة الحدود والأطواق والزوايا في عالم المرأة الشرق أوسطية، أنا عن نفسي أتخلص أو هكذا أدعي من هذه الأطواق بطرق أبتكرها لنفسي، كأن أبحث عن هذه الأطواق بنفسي حتى أكسرها وليس لكي أبجلها أو أبروزها وأستعظمها، هذه عملية عكسية وقلما يقوم بها إنسان أو يتوصل إليها أو يقدر على أن يجسدها، ثم ما تقوله عن المرأة الشرقية هو بالفعل صحيح إلا في حالتي، فأنا أنزوي لأكون أنا، أنزوي حتى لا أضيع بين الكل الضعيف، وليس لكي أمارس الهروب. والحدود والأطواق أكسرها ولا أدعها تكسرني، لا أنكر أنني أتعرض أحياناً إلى الانكسار، لكن الفرق أنني أقوم بردة فعل. المرأة الشرقية التقليدية والعادية التي أنت بصددها قلما تقوى على ردة الفعل، وذلك ليس ذنبها وإنما ذنب النظام الاجتماعي والواقع المفروض عليها.) إنها تجنح الى حالة من التفلسف الذي قد يصل أحيانا الى حد سفسطي تتلاعب فيها بالکلمات، وإلا فماذا يعني أن ينسحب کلام على کل الشرقيات و لا ينسحب عليها هي؟! هي تتحدث آنفا عن صعوبة ردة الفعل"الرافضة"لدى الشرقيات و تربط ذلک بالنظام الاجتماعي"وهو أمر صحيح100%، لکنها ترجع لتناقض نفسها عندما تقول: (قلما أصور المرأة كند للرجل، بالعكس، أحاول قدر الإمكان أن أقرب بين الرجل والمرأة، أحاول أن أقربهما بحيث يتلاصقان في سطر واحد من قصائدي، وأن أعطي معاني أخرى لنوع العلاقات التي تربط المرأة بالرجل، فحتى علاقة العشق هي على أنواع، كلما نوعت في تصوير العلاقات التي تربط المرأة بالرجل قربت بينهما.. كثيراً ما أنظر إلى الرجل الذي يضطهد امرأة بشفقة، أجده لا يتقن ممارسة أجمل فن في الدنيا وهو فن الحب، وأحاول أن أفهمه أنه مخطئ يجب أن لا يضطهد المرأة حتى يكون بمقدوره أن يحبها، لأن التجارب علمتني أن من يمارس العنف على غيره من غير الممكن أن يقع في غرامه يوماً، والرجل الذي يمارس العنف ضد امرأة من غير الممكن أنه أحبها يوماً ولن يكون بإمكانه أن يحب امرأة في حياته وهو يستحق الشفقة أكثر من غيره، هكذا تكون العلاقة بين الرجل والمرأة إذا كانا ندين، لكنني كثيراً ما أتقصد أن أبتعد عن هذه الفكرة حتى لا أقع فريسة لإحساسي بأن أكره الرجل، حتى أستطيع أن أكتب أجمل ما لدي..)في کلامها السارد الذکر، تقول السيدة فينوس بکل وضوح بأنها قلما تصور المرأة کند للرجل، وهي ذاتها التي تتحدث عن ظلم النظام الاجتماعي لها وهو النظام الذي تستند کل قوائمه على قيم و مبادئ سيادة الرجل، فالرجل موجود في کل مکان و يفرض نظرته و تعامله عليها و على بنات جنسها شاءت أم أبت ولذا فهي وکعملية إندحار لا شعورية تقر بعظمة النظام الاجتماعي کما هو الحال لدى العديد من الاقلام الانثوية الاخرى. لکن فينوس فائق تحاول من خلال لغة تجمع في ثناياها نبرة توافقية واضحة أن تمسک العصا من المنتصف تماما حين تقول: (هناك ثلاثة أنواع من الأدب الذي تنتجه المرأة أحياناً ، أولاً الأدب الذي تنتجه من أجل أن تشارك في إنتاج أدب إنساني بدون أن تشغل نفسها بالصراعات الجنسية و تأثيراتها السلبية على نتاجها ، و ثانياً الأدب الذي تحارب به الرجل و العقلية التي تعمل على ترسيخ فكرة تهميش و تجاهل النتاج الأدبي النسوي ، و ثالثاً الأدب الذي تخدم به جنسها و تعزل من خلالها نفسها من العملية الإنسانية الكبرى و الذي يعود عليها بالسلب غالباً أكثر مما يعود بالإيجاب..) وبهذا فهي تسعى لمنح نوع من التبرير الحذر للأدب النسوي ولکن تحت مسمى آخر هو(الادب الذي تخدم به جنسها)، أي إنها تقر بالمسألة من حيث المبدأ لکنها تختلف في التفاصيل. المشکلة أن الشاعرة فينوس فايق هي ذاتها التي تقول في إحدى قصائدها:
(لو لم أکن أنثى
لتمنيت أن أکون شمسا
أو شجرة
لأنها تنتهي بتاء التأنيث
أو لأنها خضراء مثل قلب المرأة)
هذه الخصوصية تعکس عالما خاصا، کل شئ فيه مطعما بالانثوية، حتى القلب الاخضر فهو لدى الانثى لوحدها، القلب الانثوي الذي تطرحه فينوس شعريا، هو قطعا غير القلب الذکوري الذي ملأ الکوکب الارضي رعبا و حروبا و مآسيا رسمت تأريخا کالحا للإنسان، هذا الکوکب تقول عنه فينوس :
(لو کانت الارض مذکرا
لما خلق الله عليها أنثى
حتى ولو على شکل تفاحة)
إنها تعارض وبقوة لکن من زاوية خاصة قد تکون مشابهة لزاوية الدکتورة السعداوي عندما قالت أن "الانثى هي الاصل"، والحق أن قوة ورهبة النظام الاجتماعي بکل أبعاده المتباينة ليس بتلک المسألة الهينة حتى ولو وجدنا أنفسنا على أعتاب الالفية الثالثة بعد الميلاد، خصوصا وإن التيارات الرجعية و الدينية المتطرفة مازالت تفرض إملاءاتها على الساحة الاجتماعية تحديدا. من هنا فإن تلک الازدواجية التي تطفو الى السطح في مواقف و آراء العديد من الاقلام النسوية هي نابعة "ومن دون أدنى شک" من سطوة العامل الاجتماعي کما ألمحنا آنفا. ومهما يکن، فإن التعبير عن الانثى في الادب يجب أن يکون بيراع أنثوي، وکما أن هناک ثقافة للطفل، و ثقافة للشباب، وثقافات أخرى تتخذ أشکالا و أنماطا متباينة تبعا للحاجة الميدانية لها، فإنها تفرز بالضرورة نتاجا أدبيا موازيا لتلک الثقافات، وفي السياق ذاته، تطل علينا الثقافة النسوية التي تعکس بشکل طبيعي و عادي أدبا نسويا ليس من الممکن وضعه تحت يافطة أي أدب آخر، ذلک إن القلم المعبر فيه و صاحب الکلمة الاولى و الاخيرة هو القلم الانثوي، وبالاضافة الى کل مافات فإن تصنيف الادب في خانة جنسية لا يعني بالضرورة سلبه الصفة أو الهوية الانسانية، بل وقد يکون فيه مصداقية أکبر في مدى التعبير ولاسيما إن أصالة الادب تنبع أساسا من زاوية مدى التعبير. ولست أعتقد أن الانثى إذا جسدت أدبا خاصا بها فسوف يکون الامر تطاول على السمة الانسانية للأدب بقدر ماسيکون تصحيحا و إغناءا لها. صحيح أنه بالامکان لنا کرجال أن نکتب في شأن أو حتى شؤون مختلفة تتعلق بالمرأة، لکن هذه الکتابات سوف لن تکون معبرة و صادقة في نقل الصورة بحذافيرها کما هو الامر حين تکون الکاتبة أنثى واعية و جريئة!



#نزار_جاف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوجلان..ترکيا ستبکي عليه قبل الکورد
- حضارة بالارقام و أخرى بالاوهام
- ثقافة المتاجرة بالاوطان
- نعم أنثوية بعد ثلاثة عقود
- فاتن نور: إننا محاصرون بالجرأة
- ثلاث قصائد قصيرة من الشعر الفارسي
- أفاقون في أدوار النبلاء
- طوبى لشعب نجاد رئيسه
- الانثى و الخوف.. الشفافية و الإستلاب
- محمد باقر الصدر.. عبقرية نادرة في زمن الازمات*
- المرأة و صداقة الرجل.. النار و الهشيم
- فينوس فائق: الشعر مساحة أوسع من الخيال و عبث من طراز فريد
- الإصلاح و الخطاب السياسي و البطيخ الاسلامي
- أدعياء التمرد و العبث و الثقافة
- التيارات الرجعية و المتطرفة في طريقها للإنحلال و هي آيلة للس ...
- الانسان من فردوس السماء الى جحيم الالة
- هل هي حقا نهاية الانسان؟
- المرأة و الحب..الزهرة و الشذى
- المرأة و الازدواجية
- خطاب يقود الى الهاوية


المزيد.....




- مصر.. وفاة المخرج والسيناريست القدير عصام الشماع
- الإِلهُ الأخلاقيّ وقداسة الحياة.. دراسة مقارنة بين القرآن ال ...
- بنظامي 3- 5 سنوات .. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 الد ...
- مبعوث روسي: مجلس السيادة هو الممثل الشرعي للشعب السوداني
- إيران تحظر بث أشهر مسلسل رمضاني مصري
- -قناع بلون السماء-.. سؤال الهويّات والوجود في رواية الأسير ا ...
- وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس ا ...
- مطالبات متزايدة بانقاذ مغني الراب الإيراني توماج صالحي من ال ...
- -قناع بلون السماء- للأسير الفلسطيني باسم خندقجي تفوز بالجائز ...
- اشتُهر بدوره في -أبو الطيب المتنبي-.. رحيل الفنان العراقي عا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نزار جاف - الادب النسوي إغناء للسمة الانسانية للأدب