أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - خرافة ان الإسلام ضرورة ..نقد خرافات المشروع الإسلامي الاجرامي..نموذج القرضاوي والشعراوي والغزالي وسيد قطب وقردوغان مقاولي السي اي ايه بالباطن















المزيد.....

خرافة ان الإسلام ضرورة ..نقد خرافات المشروع الإسلامي الاجرامي..نموذج القرضاوي والشعراوي والغزالي وسيد قطب وقردوغان مقاولي السي اي ايه بالباطن


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5772 - 2018 / 1 / 30 - 12:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كنت اعتقد ان عبد الحكيم عثمان جزائري وانه يعبر عن موقف صبياني يتداوله الناس في البلاد العربية لضعف ثقافتهم واطلاعهم ومسيرة تجهيل لاحد لها تمتد من بداية عصور الانحطاط الإسلامي بعد اغتيال ابن رشد على يد السلطة الزمنية وفقائها كابو حامد الغزالي ..ورغم ثقتي ان ما يطرحه لايختلف عن أي احتقار لمحمد والإسلام يمثله القرضاوي و الشعراوي وسائر تلامذة عميل السي أي ايه أبو العلا المودودي ..ولا اعرف لم اخفى جنسيته وهويته حتى نعرف قليلا عن خلفيته وتكوينه المحلي ..فطالعت انه اشتغل في وسائل اعلام الجماهيرية الليبية وهذا ليس فيه أي عيب فقد قدم القذافي مساعدات لأغلب حركات التحرر ومنها باعتراف نيلسون مانديلا قبل ان ينتاب القذافي وهم التصالح مع الغرب مع انه صرح أكثر من مرة انهم لايريدون أحدا كعميل بل كعبد ذليل يستخدمونه كورق التواليت لمرة واحدة ووقع في الحفرة التي حفرها له توني بلير مجرم الحرب الغوبلزي المعروف..الا ان ما لفت نظري انه نسب حاله الى الحركات الفوضوية التي قادت ما يسمى بالاعلام الغربي الاستشراقي الاستعماري بالربيع العربي والتي ادارها حلف الناتو الأمريكي باستخدام عصاباته الإسلامية الإرهابية ووحدات خاصرة للارهاب من محمية ال ثاني وال هاشم الارادنة وانه شارك في دورة تدريبية في قناة الجزيرة التي ثبت بوثائق ويكليكس ان مديرها وضاح خنفر عميل للسي أي ايه ويتلقى تعليماته من السفير الأمريكي ..عندها فهمت الطريقة التي يلجأ اليها الاخوانجية باختراق المواقع بحجة النقاش لاستقطاب العقول المجوفة والفارغة والتي تعاني من انيميا القراءة والوعي وكثرة مشاركاته في موقع لاصلة بكل أفكاره المنسوخة من القرضاوي والشعراوي وامثاله ومن أبو العلا المودودي وبالطريقة نفسها التي تدل على استخدام وظيفي فيه الكثير من الاحتقار بمحمد والإسلام حيث يأتي باية ويقول ان تفسيرها كذا وكذا ويؤكد انما جاءت لتؤكد توظيفه وعند مراجعة تفاسير القران تجد ان الاية الواحدة حملت زمنيا وتاريخيا فهما مختلفا بحسب المفسرين فمن تفسير القران على ان الأرض مسطحة الى ان جاءت الاكتشافات العلمية المثبتة لتقول ان الأرض مفلطحة فاخترعوا تفسيرا للأرض وقد كورناها..في هذا الاستخدام التوظيفي نفهم اين موقع عبد الحكيم عثمان وبانه ينتمي الى المدرسة الاستعمارية نفسها التي نهل منها غيره ولاسيما انه لا يملك ثقافة تؤهله الا بنقل ما يأتي في التفاسير الخرافية للقران وحواتيت الإسلام التي يدحضها البحث الاثري العلمي والطبقي للتاريخ وبانه اساطير مرقونة وموجودة بالتفاصيل نفسها في حكاية الاله حورس الفرعوني او في ما تم اكتشافه في حضارات ما بين النهرين في سورية الكبرى أي ان لا جديد في الإسلام سوى في انه جمع هذه الاساطير في توحيد أي اله واحد وحتى هذه كان اول من دعى اليها الفرعون اخناتون لحاجات توسعية كانت تشي بها مرحلة معينة في التاريخ وكان محمد يحتاجها لتوحيد الالهة المختلفة للقبائل العربية لان طبقة التجار المحاربين شعرت انها باتت قادرة على التوسع من الطريق التجاري بين مكة ودمشق وطريق الحرير..
هذه أفكار الصبيانية التي رددها أيضا القرضاوي والشعراوي ليس من وحي الصدفة فهناك تمويلات بمئات مليارات البترودولارات لتشويه الوعي الاجتماعي الطبقي والدخول في نقاشات تفتيتية للمجتمع العربي بين مسلم ومسيحي وكافر وملحد ويهودي وبين سني وشيعي واباضي وعلوي وصوفي واسماعيلي ومالكي والى مالا نهاية له من الدائرة المفرغة لخزعبلات الأديان..
ويمكن الرد على مقولة ان الإسلام ضرورة وهو ليس ضرورة فهو مجرد أفكار عامة حمالة أوجه قادرة على ادخال المنطقة كما حدث عبر التاريخ في تصفيات لانهاية لها تخدم السلطة الزمنية ليس أولها تصفية الصحابة لبعضهم البعض في معركة صفين وهم يرفعون القران ويتحاربون بين بعضهم البعض لأن التناقض الطبقي الأساسي اصبح واضحا عندما تشكلت ما يشبه دولة واصبح لها ريوع واقطاعيات وسبايا وعبيد ..
وليس نهاية بتصفيات لا حدود لها قامت بها امبراطورية الخلافة الإسلامية للمغول الترك ومنها قبل نهاية امبراطورية التي كانت تحكمها اليات المستعمر الغربي بتصفية العثماني وتشريد ملايين الأرمن لحسابات تتعلق بإبقاء سلطة الحرملك العثمانية تحكم كأسياد وعبيد حسب شريعة الإسلام السلطوي الزمني..
لم يثبت ان علما قدمه الإسلام فكل العلماء الذين قدموا مساهمات كانت في عصر المأمون وبعض اخوته والرشيد وهم من اتباع نظرية خلق القران التي طرحها المعتزلة وهي تتنافى مع الإسلام الحكواتي المغولي التركي الانحطاطي اليوم بان القران منزل من السماء ولهذا تم اعدام المشعوذ الإسلامي احمد بن حنبل لانه عدو التقدم والتنمية التاريخية و ردد كما يردد اليوم عملاء السي أي ايه المودودي والقرضاوي والشعراوي والغزالي ومجدي غنيم وسائر قطيع الشعوذة التي اسمها الاتحاد العالمي لعلماء الشعوذة الإسلامية بقيادته السابقة للقرضاوي ومؤتمر رابط العالم الإسلامي التي انشأتها المخابرات المركزية الامريكية بنشاط محموم من عميلها الهندي أبو العلا المودودي
من المؤسف الدخول في مهاترات مع عبد الحكيم عثمان فهذه المقولات الاخوانجية الجوهر وجدت لابقاء حالة التخلف العربي لان الحوار كما يدوربيزنطيا يجري عن ان الإسلام ضرورة ام المسيحية ضرورة واي اسلام واي مسيحية او ان اليهودية ضرورة أي تصبح الالية التي وضعها الاستعمار لتوظيف الأديان استعماريا بخلق إسرائيل النازية ومحميات ال سعود وثاني ونهيان وصباح الوكيلة للاستعمار والمسيحية الصهيونية الاصلية الأصولية الامريكية التي يمثلها بنس نائب المجرم ترامب أي مايك بنس..فبدلا من نقاش موضوعي يتناول اليات فك الارتباط مع الرأسمالية للنهوض التنموي العربي العالم ثالثي يصبح النقاس البيزنطي ان هكذا تفسير هذه الاية وان الكلدان يهود وانني انا املك تفسير الاية ويدخل الجميع في ابادات جماعية ضد بعضها البعض كما تفعل النصرة والقاعدة وداعش والاخوان المسلمين ليصل المجتمع العربي الى حالته الانتحارية ويستعير ذلك من حواتيت السلطة الزمنية التي خدمت الدين لمصلحتها ولمصلحة الامبريالية اليوم وندخل الحلقة المفرغة التي جعلت المنطقة تغرق بالمشروع الإسلامي الاجرامي الاخوانجي الوهابي والذي دمر ليبيا وسورية والعراق واليمن والأهم انه دمر العقل العربي فباتت الحاجة الى ثلاثة أجيال للتخلص من ارث المشروع الإسلامي المغولي التركي الصهيوني الخليجي الذي بدأ من خمس عقود ومازال مستمرا اليوم ومنذ مئة عام برعاية الاستعمار الغربي بعد ان كان برعاية الإسلام المغولي العثماني التركي والذي اغرق المنطقة بالعبودية والفقر والاختلال العقلي والنفسي حتى اليوم
ليس هناك أي ضرورة للاسلام لأنه كلام عام لاعلاقة له بأي عصر ولا علاقة له البتة بعصرنا فهو الية تدميرية لمكونات المجتمع العربي وهناك شعوب كثيرة تخلت عن هويتها الدينية وحققت تنميتها المنشودة ومنها الصين وغيرها فمن الكونفوشوسية الاقطاعية الى الدولة الشيوعية الأولى في العالم انتاجا وصعودا فاول شيء قام به به ماوتسي تونغ هو نقد جذري للكونفوشوسية لتجاز هذه الهوية الانتحارية والتقدم والتحليق الحضاري
وبالعكس لم تتحق أي تنمية الا بتصفية رموز الشعوذة الإسلامية فمصر عبد الناصر حققت تنميتها بإعدام الوعي التكفيري العميل للسي أي ايه من خلال اعدام المشعوذ الإسلامي سيد قطب وأيضا بزج عصابات الاخوان الملسمين الإرهابيين المشعوذين في السجون فباتت مصر تنافس كوريا الجنوبية وما جعل تجربة عبد الناصر تتراجع انه هادن اسلاما اخر شبيها بالإسلام الاخوانجي فبنى المساجد واتخم مصر بها لتنقض عليه وعلى تجربته عير عميل الكويت الذي كان يستلم راتبا من محمية الكويت وكيلة السي أي ايه في المنطقة أنور السادات وجلب عصابات الاخوان المسلمين وشعوذتهم كالشعراوي وغيره ليمرروا مشروعه الخياني والاستسلامي للصهاينة تحت مسمى خرافي اسمه صلح الحديبية..اي ان مشروع اضعاف مصر بالاجندة الاستعمتارية بخلق إسرائيل لايمر الا عبر رديف اخر هو عصابات الإسلام الاخوانجي الوهابي المغولية التركية..
لاضرورة للاسلام فلا يحمل أي نظرية تقدم تفسيرا للتنمية وحدها المادية التاريخية والشيوعية من قدم إنجازا واختراقا في الوعي العصري وقدمت مشروعا تنمويا حضاريا جبارا نهضت من خلاله الصين فمن دولة اكثر تخلفا من مصر وليبيا وسورية وغيرها الى الدولة الأولى عالميا لان قيادتها تدير عملية التنمية ليس بفكر وصناديق الاستعمار ومؤسساته صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ومنظمة التجارة الدولية والأمم المتحدة ولا بفكر الديني الإسلامي اليهودي المسيحي الخزعبلاتي بل بعملية إدارة للتراكم الاجتماعي وفق أسس النظرية الشيوعية وعبر طريق طويل لتجاوز الرأسمالية
لاضرورة للاسلام لانه يحمل ثقافة الموت فهو يهدد ويرعد بالناس لاخافتهم من موت واخرة وهذا لايتناسب مع عقلية الحرية الإبداعية التي لا تخاف ولا ترضح بالتهديد بل تحتكم الى العقل وابداع الحلول..ولا يوجد في التاريخ أي تجربة استلهمت الإسلام وتقدمت فحتى مهاتير محمد الذي قامت تجربته على الأقلية الصينية والاستفادة من تجربة التعليم اليابانية كان بحاجة الى اعتقال الإسلامي الاخوانجي أنور إبراهيم لأنه معرقل للتنمية وعميل لتدمير تجربة ماليزيا بالاخوانجية..
الفترة التي شهدت ازدهارا نسبيا كانت الفترة التي قدمها المعتزلة حول خلق القران وتبني هارون الرشيد والمامون واخوته لها أي انه هيأ العقل ليبدع ويراكم المعرفة من الحضارة الاغريقية ويقدم تفاسيره وشروحاته وابداعاته بعيدا عن الفهم الخرافي للاسم الحنبلي وابن تيميه المجرم وكل العلماء في هذا التاريخ هم قد كفروا من ابن سينا والفارابي وابن رشد وقد سخر هؤلاء العلماء الملحدين من الإسلام ونبيه لهذا كان ان سمي اغلبهم بالزنادقة
هناك شعوب كثيرة لم تتخل عن هويتها الظلامية فغرقت في الانتحار الجماعي وشهد التاريخ حالات كثيرة لشعوب انقرضت ..وهذه هي حالة الشعوب العربية الإسلامية فهي قد انتحرت جماعيا بالإسلام فرغم كثرتها فانها زبد لا معنى له ومجرد افواه استهلاكية ولحم مدافع استعمارية ليقتلوا بعضهم البعض من اليمن الى ليبيا الى سورية والعراق وبقيادة وكلاء القاعدة الاستعمارية في الخليج التي اسمها ال ثاني وسعود ونهيان وصباح وقردوغان وامبراطورياتهم الإعلامية كالجزيرة وبرامجها ىالتدريبية والعربية واورينت والقدس العربي والعربي الجديد والمدن والشرق الأوسط والحياة وجر ..فلا محل للعرب اليوم لانهم تمسكوا بأفيون انتحاري اسمه الإسلام المغولي الاخوانجي التركي الخليجي الذي قدمته لهم السي أي ايه والاستشراق الإنكليزي الاستعماري كوصفة فعالة لاغتيال أي دور لهم فالصراع اليوم بين الصين وروسيا والولايات المتحدة والهند والاتحاد الأوروبي اما العرب والمسلمين فانهم فائض بشري يقتل بعضه البعص او يترك نهبا للقتل والابادة والامراض والافلاس وبيع الأسلحة الامريكية والبريطانية والصهيونية الخردة
.......................................
فليمال – بلجيكا
كانون الثاني جانفي 2018
....................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجموعة -طائر الفينيق- للشاعر الفرنسي الكبير والمقاوم للنازية ...
- بيت الثقافة البلجيكي العربي..الجزء الثاني : الثقافة في مواجه ...
- الصين ومنع رجال الشعوذة الدينية .. التنافس على خدمة الاستعما ...
- قصيدة الطّيور المقنعة للشّاعر الشيوعي و الفرنسي الكبير لويس ...
- تكريس الاحتلال..جزية ترامب..مشروب العبودية..ملاحظات
- قصيدة -انتصار غيرنيكا-للشاعر الفرنسي الكبير بول ايلوار..ترجم ...
- بيت الثقافة البلجيكي العربي واصداراته الجديدة
- سمير أمين:وحشية القوى الامبريالية قبل وفاتها
- نقاش لفهم ما جرى في المجلس المركزي وتحديات ما بعد توقيع ترام ...
- قصيدة -رثاء لبابلو نيرودا- للشاعر الشيوعي الفرنسي لويه اراغو ...
- قصيدة: شرفات السطور
- ايران امام اوهام التنمية الرثة الانفتاحية على الغرب
- قصيدة : ليالي شهرزاد
- قصيدة -يدا إلزا- للشاعر الفرنسي الكبير لويه اراغون..ترجمة شع ...
- قصيدة -باريس-للشاعر الفرنسي الكبير لويه اراغون..ترجمة شعرية
- قصيدة -اغنية سانتا اسبينا- للشاعر الفرنسي الكبير لويه اراغون ...
- عهد التميمي دفاع عن طفولة يغتالها الاحتلال..تفكيك الاتحاد ال ...
- قصيدة -قصيدتي الأخيرة -لبول ايلوار ..ترجمة شعرية لقصيدة الشا ...
- قصيدة -رسم بياني لسحر عينيكِ- لبول ايلوار الشاعر الفرنسي الك ...
- ترجمة شعرية لقصيدة-جسور مجهولة - للشاعر الفرنسي الكبير لوي ا ...


المزيد.....




- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - خرافة ان الإسلام ضرورة ..نقد خرافات المشروع الإسلامي الاجرامي..نموذج القرضاوي والشعراوي والغزالي وسيد قطب وقردوغان مقاولي السي اي ايه بالباطن