مارينا سوريال
الحوار المتمدن-العدد: 5767 - 2018 / 1 / 24 - 11:51
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
رافت
لم يكن الامر كأنما اردته لكنه حدث..انها لاتفهم.
.كان عليها ان تتقبل الامر لكل شىء يحدث يحدث فحسب.
.هى احبت الشاشات وحصلت على ما تريد.
.انا حقا لااعرف لما اعود لها دائما لقد كانت الاولى اردت نسيان الان
ولكن لم يحدث..اخبرتها عن الباقيات لم يكن هناك داعى كانت تحدق فى وجهى بجمود لم اعرف هل تحبنى ام تكرهنى لهذا..
تظن اننى نسيت تلك الليلة لاننى لم اتحدث عنها قط مع انسان وكل الحوارات التى اجريت على لسانى كانت كاذبة انا لم اتحدث قط فليس هناك من يستحق ان يستمع..
حدث الامر فجاة لم ارتب له كانت هناك جالسة من اجل الصورة..العنة انها الصورة وكان سحرا قد خرج منها فاتبعته اليها..
الخوف الى رأيته كم اشعرنى براحة..تم الامر مثلما اردت وغادرت..انها ماعليه اليوم بفضل هذا..لو لم يحدث هل كانت لتتلقى كل تلك لااضواء لا..الجميع يتذمر هكذا تعلمت مع ان اسوء الامور اعطتنا الافضل دوما..
انها البطلة التى تشاركت جميع النجاحات اللاحقة.
نورا
عرفت وصمتت ليست مثل الخالة الصغيرة ..واحدة فعلت لاجلى والاخرى احبت ان احصل لها على المزيد.
.لم اعد اراها كالسابق قط ..ظلت تعيش الحرمان سنوات طويلة من يحتمل ان يظل متفرجا ابد الدهر الكل ينفجر فى النهاية وهى فعلت فى انا..
#مارينا_سوريال (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟