أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - الإنسان , سر هذا الوجود وعظمته . . من اليوميات ؟















المزيد.....

الإنسان , سر هذا الوجود وعظمته . . من اليوميات ؟


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 5766 - 2018 / 1 / 23 - 02:30
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


الإنسان سرّ هذا الوجود وعظمته .. من اليوميات ؟
ما الإنسان إلا آلة تصوير

تضمر الحياة وتتقلّص دون أهدافاً , مهما كان صغيراً ,
الهدف مُحفّزٌ للحياة والفرح في انتظار اللحظة .
إجعل دوماً لغدك ويومك هدفاً ما , لا تعش دون هدف حتى لا تفقد معنى الحياة ورهجتها ومعناها .
-

التمسّك بسلاح الكلمة هو الأمل والتفاؤل لهزيمة أعداء الحياة والتحرر والتقدم .
لا تجديد دون تهديم , لا تغيير دون تبديل .
:
*********
إن سورية التي ماتت سبع مرّات سبع سنوات وهي تعيش بين الأموات , لا تصدقوا أنها ماتت ننتظر قيامتها , سوريا لن تموت طالما فيها أطفال وأحرار .......

لا أعلم مَنْ وقف مع الشعب السوري الذي انتفضَ ضد الإستبداد الوراثي الأسدي بعد 7 سنوات , محليًا وعربياً أقليمياً ودولياً ؟!

·
ما حصل ويحصل اليوم من ويلات مهازل إحتلالات ومعارك وهمية مصطنعة لسرقة مواردنا تنبأنا ونبّهنا منها بداية مجزرة الحولة بميليشية حزب اللات -
‏ ·
تمركزوا بالقواعد مع ميليشياتهم - والأرض المسروقة الفارغة من أهلها وكل محتوياتها - روسيا أميركا إيران إسرائيل تركيا وو" الأسد " !!
‏ ·
بإسم محاربة " الإرهاب " - دفاعاً عن الأسد الساقط شرعياً قبل وبعد الثورة السورية العارمة - احتلوا سوريا !
كل دولة ودويلة وإمارة صار لها ميليشيا " عكازتها " وحصة وشقفة أرض وقاعدة وبئر وميناء ومطار في سوريا والجميع ضد تحرّر شعبنا وإخماد ثورة التغيير !

" فسارق الزهر مذمومٌ ومحتقرٌ .. وسارق الحقل يدعى الباسل الخطر " .

ما راح يتركوا سورية وفيها حجر على حجر . حرب العالمية الثالثة " الهولوكوست " المجازر التهجير والطيران المتعدد الجنسيات والأهداف .....!!! يا ويلكم


فصراع الذئاب لم ينته :
من يقرع الجرس ؟ من ينزع القشطة عن دست الحليب واللبن ؟ مَن يستولي على خبز الفقراء ؟ مَن أول الفاتحين المنتصرين في سوريا ؟
******



:
" لا تعطوا الكلابَ ما هم مقدّسٌ , لا ترموا دُرَركُم إلى الخنازير. الإنجيل - "
·


الكلمة :
-------- " أيها الإخوة : لا تكونوا أولاداً في أذهانكم , بل كونوا أولاداً في الشر " .
‏ ·

كمال آيت بن يوبا : كما رحل شاه إيران وسيرحل الملالي و يبقى فكر مصدق شامخاً " .

شعار المرحلة للشعوب العربية وشعوب المنطقة
-------------------------------------------- :
أيتها الشعوب العربية اعتمدي على نفسك وإمكانياتك وقدراتك الفيّاضة .
الإعتماد على النفس أولاً وأخيراً , أولهم الشعب الفلسطيني . طرحنا الفكرة من عام ألفين على المعارضة السورية لاتجاوب مع الأسف !
ثروات أغنياء العرب تشتري القارة الأفريقية كلها -
فقط لوعملوا صندوق تعاوني ويُسلّم لأيدي نظيفة شريفة صادقة أمينة وكل شخص يستطيع أن يحصل على دفتر الحساب ويحق له محاسبة التقصير أو أو ... , أو بإمكانه أن يقدم اقتراحات ونشاطات وفعاليات لزيادة ودعم التمويل إبتداءً من دولار واحد - 5 دولارات شهرياً لمتوسطي الحال والشغيلة , أما الأغنياء والبرجوازيين هم وضميرهم وكرمهم و" نخوة " كل واحد منهم - لكانت المليارات اليوم في ( صندوق التوفير ) ولا نحتاج الدول والأونروا لتضع الشروط وتستبد بنا وتشتري المعارضات ويأتي السيد طرانب ويهدّد !
إلى الإعتماد على الإمكانيات الذاتية الوفيرة أيها الأصدقاء والأحرار وإن تأخر الوقت ولكن حتى المستقبل الموعود ................ 17 - 1 - 18 ..
-

يُحبّذوا و يخطّطوا لتبقى الشعوب " رابخة " عقوداً سنيناً عصور.. خلافاً لتطور الحياة وسرعتها ..
:

يومياً مفاجآت ................. 15 - 1
مَن يلعب بالنار , طيران حربي ( قطري ) فوق مدني ( إماراتي ) دون إخبار وإشعار ألم يكفي سوريا والعراق ووووو ... دمار , هل سيغيّروا المسار إلى الخليج دُرْ !؟

-

وما أدراك ما شبكة ونوع الطيران الذي يحوم فوق سماء البيوت السورية ويرمي السموم ؟!!!!!!!!!!!!
:

ما الإنسان إلا آلة تصويرألكترونية ذاتية ملونة وخزّان ذاكرة كمبيوتيرية تسجل ما تشعر وما يحدث وتتأثربه وتتفاعل في كل لحظة وثانية لتبثّها للوجود بأشكال ولغات مختلفة مزركشة هنا في هذه الحياة على الأرض أو في عالم آخر !

‏ ·

يجب القيام بالإصلاح الديني . وتحييد الخطاب الديني . لا يجوز أن يتحكم الدين بمسائل الدولة - -
‏ الفلسفة جزء لا يتجزأ من المنظومة المعرفية . · فاليزلزَل هذا الوعي السائد.
حزب ( الإخوان ) في الأردن يعتبر الفلسفة عدواً له ويخاف من العقل النقدي . الماركسية ليست عقائد جاهزة جامدة .
ما زلت أعتبر نفسي ماركسياً لم أنتمي إلى أي حزب أنا مركسي تكوتُ ماركسياً بسبب معاينتي "
تحياتي .. المفكر الأردني هشام غصيب في برنامج حديث العرب - سكاي نيوز عربية مع الأستاذ الهطال 19 - 1 -
:
أسوأ وأسوَد مرحلة من مراحل النظام الرأسمالي النَهِم المتفسّخ الذي مرّ به العالم هذا العصر على منطقتنا وشعوبنا خاصة -


مؤسسّسسة الحوار المتمدن تنعي اليوم أحد أبرز وأقدم كتابها المناضل اليساري الزميل الراحل سامح سعيد عبود .... الرحمة والسلام والمجد لروح الكاتب والمؤلف المحامي سامح عبود ليكن ذكره مؤبدا .. تعازينا الأخوية لأسرته وأصدقائه وأسرة وكتاب منبر الحوارالمتمدن . .
مريم نجمه
19- 1 - 2018
:
مؤتمر " إتحاد كتاب سلاطين العرب " يتهيأ لإعطاء الجزّار أبو البراميل " جائزة أفضل قاتل لشعبه وتفريغ سوريا من سكانها !!!!!!!!!!!!!!!!!
و...." عند جهينة الخبر اليقين "

مين مع مين , ومين ضد مين ؟
اختلط الحابل بالنابل . الله يعينك يا شعبي
عندما يقود الشعب الجهلة الفاسدين الطغاة المستبدين تكون النتيجة صفر وكفى شعوبنا صمت


تزداد المخيمات والعويل ونداءات الإستغاثة , وتختفي المساءلات والمحاسبة والمحاكم , يسقط المجرمون تجار الحروب والسلاح والمال والسلطة !

لا أعلم مَنْ وقف مع الشعب السوري الذي انتفضَ ضد الإستبداد الوراثي الأسدي بعد 7 سنوات , محليًا وعربياً أقليمياً ودولياً ؟؟؟؟!
....
نفهم ..
نفهم , أنهم أجهضوا الثورة عملياً
نفهم أنهم قتلوا, واعتقلوا الأحراروالثوار والوطنيين المستقلين والأصدقاء الشرفاء
نفهم تفريغ وتشريد الشعب
نفهم دخّلوا المليشيات الدينية ( اللادينية ) دعماً للطاغية لئلا ينهار كرسي الدم
نفهم أن الدول الأقليمية والدولية والعربية ساندت النظام لئلا يسقط دعامتهم
نفهم بحجة التدخل سيطروا بجيوشهم وطيرانهم ومليشياتهم وأزلامهم سرقوا ثرواتنا ومساحة من أرض سورية
نفهم أنهم تآمروا على الجيش الحر واغتالوا كوادره أو سفروهم أو اشتروهم بالمغريات والتهديد والترغيب
نفهم أن لكل دولة وإمبراطورية نفط وغاز وسلاح زمال ومشروع ديني سلفي فاشي ركزت قواعد لها للسرقة والإستثمار والنفوذ لإفقار شعبنا وإبعاده عن الأرض بأي وسيلة واسلوب دنئ ساقط
نفهم أن لولا كل هذا الدعم من كل طرطور وعرعور وأزعور لسقط المشخاص المأمور المغرور -
نفهم ونفهم ونفهم ........
ولكن ما الذي لم نعد نفهمه ونستوعبه ," الغمّيضة الحزّورة " ما يحدث اليوم في الشمال ومنطقة عفرين خاصة خلطت الحابل بالنابل وكشفت التنسيق ما بين العصابات الدولية والأقنعة نهائياً ولو أن الصورة واضحة النتائج الكارثية من حين حُرّفت الثورة 2013 جذريا نتيجة ما ذكرنا من تمهيد جهنمي صهيوني دولي ..................
ما أحقركم -


لغز العام الجديد ؟
لم نعد نستطع فهم أي شئ ما يدور داخل وحول سوريا في الجهات الأربع !؟
...

أعداء أعداء أعداء... سماء وأرض بلادي موت ونار وأشلاء .............!؟
-
أميركا- إسرائيل تستمر في عنجهيتهما
تحية وتقدير للنواب العرب في الكنيست الإسرائيلي على الموقف المبدئي الجرئ المشرّف هذا المساء للإحتجاج السلمي برسالة إحتجاج دولية بحمل اليافطة ( القدس عاصمة دولة فلسطين ) داخل مجلس النواب اعتراضاً على كلمة نائب الرئيس الأميركي بنّس ) تنديداً بقرار طرانب الجائر...ف كان الجواب البلطجي المعروف لدولة الإحتلال الصهيونية الطرد وإخراج النواب بالقوة والإعتداء عليهم ................... 22 / 1 / 18
الإنسان , سرّ هذا الوجود وعظمته .

مساء التجديد وتطويرعملنا وعلاقاتنا بما يتلاءم العصر والفكر الإبداعي الجمالي النقي أصدقائي قرائي الأعزاء
صباح المنتديات العلمية الأدبية الفكرية السياسية الأمسيات والمحاضرات والجمعيات وحرية المجتمعات ..
مريم نجمه



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جبرانيّات : من روافد الأدب الجبراني ؟
- خواطرعلى رصيف كدانسك ؟
- أمواج الإنتفاضات والثورات تمتد شرقاً !
- المعلم يوحنا الدمشقي - تعريف - 11
- من عصر لعصر وعد بلفور وقرار ترانب 1917 - 2017 !؟
- عالم النبات : العوسج
- تباروا بالجمال ..!
- القانون ثم القانون لحماية الشعب وحرياته
- نسائيات .. وأمثال -1
- التقينا ولم نلتقِ .. وصلنا ولم نصل !
- الأبواب ذاكرة وانتماء ؟ من اليوميات
- من اليوميات ..؟
- هولندة خبيرة المياه ! - 2
- من كل حديقة زهرة - 59
- إبحِر .. وسِر إلى العمق ....
- عالم النبات : زهرة السوسن
- أوراق من مسيرة حياة - يوم لا أنساه ؟
- من الخواطر اليومية , اللصوص مع بعضها تقتسم !؟
- همسات فقط - من اليوميات
- هيأة الأمم المتحدة بحاجة إلى التقاعد


المزيد.....




- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - الإنسان , سر هذا الوجود وعظمته . . من اليوميات ؟