السنة الامازيغية الجديدة بين الفكر العروبي والامازيغ

الحسن اعبا

الحوار المتمدن-العدد: 5745 - 2018 / 1 / 2 - 23:40
المحور: المجتمع المدني
    

السنة الامازيغية الجديدة..ئييض سگاس.ئيخف ن ؤسگاس .ييض ن ئيناير..سميها كما يحلو لك هو تاريخ وباله من تاريخ.لكن شاءت الاقدار ان نكتشف مرة اخرى مراوغة فكر عروبي يريد طمس هدا التاريخ يريد القضاء الثام على الهوية الامازيغية.فبعد ان رفضت الحكومة المغربية الاعتراف بهده السنة واعتبارها عطلة هاهي الجزائر وبعد كفاح طويل قد سبقت المغرب واقرت الاحتفال بهده السنة في كل عام بل جعلت منها رسمية وعطلة بالنسبة لامازيغ الجزائر.فما رد الحكومة العروبية المغربية.فلمادا يسعى المغرب دائما للهروب امام الامر الواقع..والى اين المفر.وبدون عاطفة اقول نعم سوف نناضل ونناضل حتى تعترف هده الحكومة العروبية بهده السنة احب من احب وكره من كره.اجل سيعود الملك الامازيغي شوشناق سوف ينتصر احفاده اقول هدا وانا اعرف مااقول.ان المغرب فيما يتعلق بالقضية الامازيغية دائما ينتظر الحكومة العروبية في الجزائر حتى تسبقه الى الميدان وقد مررنا بعدة تجاريب كثيرة فيما يتعلق بالامازيغية.علينا ادا ان نضع اليد في اليد ونكافح ولا يمكن الرجوع الى الخلف حتى نجعل من هده السنة سنة رسمية.

#الحسن_اعبا (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل