سميرة سعيد
                                        
                                            
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                 
                
                
                 
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 5735 - 2017 / 12 / 22 - 22:42
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            الادب والفن
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              خاويةٌ جيوب الفقراء
سوى رائحة المنايا تُقْبَض 
اول المطاف..اخر المطاف,
حتى الله مسروق منها,
لبطانة الاغنياء .. جنة.
يالله ……
كيف انزلوك قيداً..
بافتراس الابرياء؟
خاويةٌ جيوب الفقراء إلا من ……
رائحة الارض العميقة..
 رائحة الفجر اعمق..
 بعمق الجرح يجر النواح .. بقايا ملكومة,
 الموت يحب  الفقراء .. 
الموت يعشق البسطاء.. 
ويفر خشية من وجوه الطغاة.
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #سميرة_سعيد (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟