|
عن السِلم الداخلي في أقليم كردستان
امين يونس
الحوار المتمدن-العدد: 5723 - 2017 / 12 / 10 - 21:29
المحور:
المجتمع المدني
بِمُبادرة من " حركة السِلم الداخلي " ، عقدت صباح السبت 9/12/2017 ، ندوة تشاورية ، في المركز الثقافي في جامعة دهوك . أدارها السيد " رشيد فندي " و " علي أورَماري " ، وحضرها نُخبة من أعضاء مجلس النواب العراقي وبرلمان أقليم كردستان ، الحاليين والسابقين ، وبعض أساتذة الجامعة ومُمثلي المكونات ... من أجل تفعيل آليات مُناسبة لتكريس العَيش المُشترك ، لا سيما بعد أحداث 16/10 وما أعقبها . وحيثُ أنني دُعيتُ ( مُصادَفةً ) فلقد سجلتُ اللقطات أدناه : * علي أورَماري : .. مَنطَقتنا تحتوي العديد من المكونات ، القومية والدينية والمذهبية ، ونحنُ أحوج مانكون إلى السِلم الأهلي والعيش المُشترَك . نأمل أن تكون فعاليتنا هذهِ حلقة في سلسلة فعاليات قادمة ، تصبو إلى تقوية الأواصِر بيننا وِفق اُسُسٍ صِحيةٍ ومتينة . * رشيد فندي : .. حركة السِلم الداخلي ، تأسَسَتْ قبل سنوات ومُسّجَلة رسمياً لدى الجهات المَعنِية ، ومُسّجَلة أيضاً في فرنسا ، ولديها فروع عديدة في الأقليم . قُمنا بِدعوة هذهِ النُخبة الكريمة ، لأننا ندرك أهمية الدَور الإيجابي المُفترَض أن تضطلِع به ، بما تمتلكه ، أي النُخَب ، من خِبرات في مُختلَف المجالات . في بعض بُلدان العالَم ، رُبما يُؤدي مقالٌ في صحيفةٍ رصينة ، ينتقدُ الحكومة بِقُوّة ، إلى أن تقوم الحكومة بتقديم إستقالتها ، كما حدثَ مع جريدة التايمس البريطانية قبل سنوات . بل ان شارل ديغول ، كان يخشى من إنتقاد مُثقفٍ نُخبوي مثل سارتر ، للسُلطة ، أكثر من خشيته من أعداء فرنسا ! . من الضروري أن تكون لدينا علاقات قوية ، مع المُثقفين والنُخَب " العربية " سواء العراقية أو غيرها ، وكذلك مع المثقفين والنُخَب التُركية والإيرانية . فأحسن سبيلٍ إلى التفاهُم ، هو التواصُل فيما بيننا بطريقةٍ مُتحضِرة . في الأسابيع القادمة ، نحنُ بِصدَد ، عقد لقاءٍ أوسع من هذا ، ودعوة بعض النُخب العربية والمسيحية والإيزيدية وغيرها ، للإستئناس بآرائهم وتبادُل الرؤى والأفكار . إعلامنا المُوّجَه للآخرين أي العرب وغيرهم ، ضعيفٌ للغاية مع الأسف ، وفوق ذلك ، فلقد تَم غلق جريدة التآخي وكذلك مجلة الصوت الآخَر . عندما كنتُ طالباً في جامعة السليمانية ، تعرفتُ على طالبٍ تونسي ، كانوا قد أخبروهُ في بغداد ، بأن أهالي السليمانية الكُرد قومٌ متوحشون وعليهِ أن يكون حَذِراً حين التعامُل معهم ! . فإكتشف بعد أشهُر ، بأن إدعاءات الذين نصحوهُ في بغداد ، معكوسة ! . * ريناس جانو : .. لأن عددنا كبير ، فأقترِح ان لا تكون المواضيع المطروحة مُتشعِبة ، بل أن نُرّكِز على أمرٍ مُحّدَد ... مثلاً : التعايش بين المكونات في سهل نينوى . لكي نستطيع الخروج بشئٍ ملموس . يجب ان لا يكون لقاءاً تشاورياً فقط ، بل لقاء مُصارَحة ومُكاشفة أيضاً . المسيحي الآشوري ، ليسَ مُجبَراً أن يستمع ويحفظ نشيداً قومياً كُرديا .. فهل يا ترى من الصحيح ان نفرض نحنُ الكُرد رُؤانا فَرضاً ؟ ونقطةٌ أخرى : هل ان السيدات والسادة الإيزيديين والمسيحيين الحاضرين الآن هنا ، يُمثلون هذه المكونات حقاً أم يمثلونَ أحزاباً ؟ * حميد بافي : .. اليوم هو اليوم العالمي لمُكافحة الفساد ، يجب ان يكون لنا موقِف واضِح تجاه ذلك . يجب ان نُركِز على ماجرى من أحداث دراماتيكية مُؤخَراً ، لنعرف ما حصل وأسبابه . كُلّنا صّوَتْنا للدستور العراقي بعد طرحه للإستفتاء .. وعلينا الآن أن نبذل جهودنا ، للدفاع عن تطبيق بنوده ، والوقوف بوجه الخروقات التي مُورست بحقنا . * بزَار : .. أعتقد أن المشاكل المتشعبة في منطقة سنجار ، ليست جديدة ، فمنذ عقود ، تُعاني تلك المنطقة من صعوبات ، من بينها أنها بعيدة جغرافيا عن أقليم كردستان . في سهل نينوى ، الأخوة المسيحيين ، لايميلون إلى العُنف ، بل أنهم وحين تستجدُ ظروف صعبة ، فأنهم يُبادرون للهجرة . ينبغي تطبيق المادة 140 لكي نحل المشاكل الموجودة . * نايف : .. قبل الإنتفاضة ، لم تكُنْ هنالك مشاكل بين المُكونات في سهل نينوى . * عزالدين : .. يجب ان يكون هنالك " تسامُحٌ ديني " فيما بيننا . زميلٌ لي في البرلمان ، قالَ لي حرفياً : أنني لا آكُلُ ذبائِحكم أنتُم الإيزيديين ! . أطفالي يذهبون إلى المدرسة ، وهنالكَ مَنْ يرمي عليهم الحصى ، فقط لأنهم إيزيديون ! . ليس عندنا إعلامٌ مُستقل . ينبغي إيجاد وسائل إعلام تُخاطِب العَرب والقوميات الأخرى للتعرف على وجهات نظرِنا . علينا أن نُشّجِع العقلية التي تُساعدنا حقاً على العَيش المُشترَك . * إحسان آميدي : .. يجب أن نعترف أننا لدينا مشاكِل في العَيش المُشتَرَك . فالقَوي عندنا ، ما زالَ يهضم حَق الضعيف . لقُد مارسْنا الكثير من الأمور الخاطِئة التي أدتْ إلى فَرض رٌؤانا على المكونات الاخرى . في أحيانٍ ، تُؤثِر " قناعاتنا الإجتماعية التقليدية " على توجهاتنا السياسية وغيرها ، بشكلٍ سلبي . لِحَد هذه اللحظة ، يستحيلُ على شابٍ إيزيدي أو مسيحي ، أن يحُب ويتزوج ، فتاة مُسلمة كردية ، فستقوم عليهِ الدُنيا ولا تقعُد ! . وأخيراً .. ماذا نفعل ، لنُجابِه ماحدثَ لنا بعد 16/10 ، وكيف نستطيع الصمود في وجه التحديات الحالية ؟ * نجيبة نجيب : .. نحنُ نشعرُ بالقلق الشديد ، لما جرى ويجري . علينا ليس فقط التشاور ، بل تقديم مشاريع قابلة للتنفيذ ، لإيجاد حلول لمشاكلنا .. فمشاكلنا مُترابِطة : إقتصادية / سياسية / المادة 140 / العلاقات مع بغداد .. الخ . لن نستطيع الحصول على شئٍ يُذكَر من بغداد ، إذا لم يكُن موقفنا مُوّحَداً . وطيلة سنوات تواجدنا في بغداد ، لم ننجح في تثبيت حقوقنا بشكلٍ مُرضٍ . وضع الناس سئ ، والشفافية معدومة في الملف النفطي ، وأصبحتْ ثقة الناس بوعود الحكومة ضعيفة جداً . يجب ان يكون لدينا " جيش ألكتروني " لمُجابهة الهجمات الألكترونية المُنظَمة ضدنا نحن الكُرد . علينا أيضاً الحصول على دعم جهات خارجية قوية ، للوقوف معنا ضد تعنُت حكومة بغداد . التعايُش بين المكونات عندنا جيد جداً ، فهل سمعتُم بأن أحداً قُتِلَ هُنا ، فقط لكونهِ إيزيدياً أو مسيحياً ؟! * وحيدة ياقو : .. مادُمنا نتكلم نيابةً عن المكونات ، يجب أن يُحتَرَم دورنا . نحن نفتقر إلى " ديمقراطية التعليم " . نحن المسيحيون مُسالمون ومدنيون . وجدتُ بعض المغالطات في المناهج الدراسية وفوضى في تفسير بعض الفقرات ، ونجحنا بعد جهود مُضنِية في تعديل بعضها . أنا لا اُقارن الأوضاع في الأقليم مع بغداد ، فهنا أفضل بما لا يُقاس ، لكن هنالكَ تجاوزات تحصل مِنْ قِبَل بعض خُطباء الجمعة على المنابِر علناً ، وذلك إنتهاكٌ لحقوقنا . من الضروري وضع حدٍ لذلك . يوجدُ في الأقليم " مَنْ يفتخِر " بأنهُ لا يعرف شيئاً من اللغة العربية .. لا يجوز أن نُشّجِع هذه التوجهات الضيقة . * دايا جوان : .. يُسعدني أن أكون بين هذهِ النُخبة الطيبة . مطلبُنا جميعاً هو : السلام . نحنُ الكُرد نقول للتفاوُض او المباحثات ( دان و ستاندِن ) أي بالعَربي : عطاءٌ وأخذ . أنهُ تعبيرٌ جميل ذو مغزى عميق ، يجب أن تكون مُستعداً أنتَ والطرَف الآخَر للعطاء ، حتى تستحق الأخذ . نحنُ مسؤولون عن هذهِ الحُقبة ، ويجب علينا أن لا نهرب من المسؤولية ، وإتخاذ القرار بحاجة إلى شجاعة وقُوّة . التفاوض أي العطاء والأخذ ، ينبغي أن يكون أولاً فيما بيننا ، ومن ثُم مع بغداد . بين أربيل والسليمانية أولاً ثم مع بغداد . بين الأديان أيضاً .. قبل أيام وفي الطريق إلى مُجمع شاريا ، قالَ لي سائِق التكسي ، بأنه لا يأكل طعام الإيزيديين . هنالك مشاكل داخل المُكّون الإيزيدي نفسه .. فعلى سبيل المثال : في حالات مُعّينة ، لا يجوز الزواج إلا من داخل ( الطبقة ) نفسها . وبالفعل ظهرتْ أزمة عميقة مُؤخَراً ، فلم تعُد هنالك إناث في تلك الطبقة بالعدد الكافي .. وإذا إستمرتْ الأمور على هذا المنوال ، فمن الممكن أن تنقرض هذه الفئة بعد أجيال ! . * نجيب عبدالله : .. حسب الإحصائيات الدولية ، فأن نسبة ( النُخَب ) تشكل في العادة حوالي 4% من مجموع السكان . مثل هذه الندوات ضرورية ، لكنها ليستْ كافية ، ينبغي تشكيل منظمات مُختصة تضم النُخب بمختلف إختصاصاتها . ولكن الأهَم أن يكون كُل ذلك وِفق ( خطَط ) فبدون تخطيط علمي ودراسةٍ مُتأنية ، لا يُمكن الوصول إلى نتائج طيبة . أينَ نحنُ ؟ يجب أن نسأل أنقسنا هذا السؤال المُهم ، ومثل الأطباء المًهَرة ، علينا أن نُشّخِص موقعنا الحقيقي ، ثم نبحث عن علاجات معقولة . أيهما أكثر أهميةً : العلاقات بين الأديان ، أم بين الأحزاب ؟ إذا كانتْ العلاقات سيئة بين الأديان ، فأن ذلك يُؤثِر سلباً على السلم الإجتماعي . يجب أن تكون لدينا ( رُؤية ) واضحة ومفهومة للأمور ، لكي يتسنى لنا معالجتها . علينا أن نُرّكِز على [ المُشترَكات ] بيننا ، وليس الإختلافات الثانوية . عدم أكل المسلمين لذبائح الإيزيديين او المسيحيين ، هو إختلافٌ بسيط ، لهُ علاقة بالثقافة المتوارثة والعادات والتقاليد . خلال تواجدنا في تايلند قبل مُدّة ، واجهْنا مُشكلة حقيقية في الأكل : فثقافة الطعام عندهم مُختلفة عن ثقافتنا . الحياة جميلة وغنية ، بوجود [ الإختلافات ] .. لكن المُهم معرفة : كيف نتعامل معها بِرَوِية . * خالد أحمد : .. تعزيز المُشتركات بيننا ضروري ، سياسياً وإجتماعياً ودينياً . عدم وجود دستور لدينا لِحد الآن ، مُتَفَق عليه ، مُؤَشرٌ على ضُعف قبول الآخَر المُختَلِف . يجب أن يكون خطابنا ، إنسانياً بصورةٍ عامة . ضرورة مُتابعة والتحقيق في الحالات التي تتعرض فيها المكونات إلى الإنتهاكات . إدانة إنتشار الميليشيات المسلحة في أنحاء العراق . * بيان : .. أؤيد ماذهبَ إليه الذين سبقوني ، في التركيز على المشتركات . ونبذ الصراعات الجانبية غير المُجدِية والإلتفات إلى حل مُشكلات الجماهير الرازحة تحت وطأة الأزمات المتلاحقة . * شَمو : .. في السابِق كانتْ العلاقات بين المكونات قوية .. لكن في السنوات الأخيرة وبسبب " ضِيق الأُفُق " عند البعض ، فأن هذه العلاقات يشوبها بعض التوتر أحياناً . ومن الأسباب الأخرى ، إفتقارنا لدستورٍ مدني مُنفَتِح ، يُلَبي طموحات جميع الشرائِح ، وكذلك ضُعف الإعلام ولا سيما المُستَقِل . * زُبيدة صالح : .. لا أريد أن اُكّرِر ماقاله الزملاء والزميلات ، فمعظم ما أردتُ قوله ، قد قيلَ فعلاً . * جمال كوجر : .. لا أدري ماهو الربط بين " العيش المُشترَك " وبين عدم أكل الذبائِح ؟ المُهم هو [ تقّبُل ] الإختلاف مع الآخَر . سأختصر بعض مُسببات إضعاف التعايش المُشترَك بين المكونات : التسلُح المُنفَلِت / فوضى تطبيق القوانين / الحروب / الميليشيات غير المنضبطة / الغُلو والتطرُف / التدخلات الخارجية . في سلطنة عمان ، توجد العديد من الأديان والمذاهِب .. خلال سفرةٍ لي ، إكتشفتُ أن هنالك قانونٌ صارم التنفيذ ، حيث ان عقوبة الذي يسأل : ماهو مذهبك ؟ عشرة سنسن سجن ! . مُجرد السؤال عن المذهب ، يُعاقِب عليها القانون . ولهذا فهنالك التعايُش ممتاز . * محما خليل : .. نفتقر إلى إستراتيجية واضحة لمُجابهة المُستجدات . الصراع الجاري اليوم هو على ( الأرض ) . بعد 16/10 حدثتْ تحولات كبيرة على سهل نينوى . التعايُش موجود بين المكونات ، بفضل " علمانية " الأحزاب الكردية . * رمضان سليفاني : .. الأحزاب الحاكمة ، ومن خلال نظرتها الحزبية الضيقة ، وتركيزها على مصالحها وتنافساتها على الموارد والمناصب ، أودتْ بنا إلى هذهِ الأوضاع السيئة .. ولم تستفِد الجماهير من الثروات ، لا التي في باطن الأرض ولا فوقها . * باله باواني : .. ضرورة أن تهتم النُخَب والأحزاب ومراكز البحوث ، إهتماماً إستثنائياً ، بما جرى في 16/10 وما تلاه . وإعادة النظر جدياً ، في الكيفية التي تُدار بها الأمور في الأقليم .. لكي يستقر السلم الداخلي او السلم الأهلي الإجتماعي . مُعالجة " ضُعف الإنتماء الوطني " لدى شريحةٍ واسعة من الناس ، بِطُرُقٍ علمية متفهمة . والتحقيق التدريجي لتكافُؤ الفُرَص وتوزيع أكثر عدالة للموارد بين المواطنين . * هيفاء صديق : .. ينبغي إعادة النظر في كيفية التعامُل مع العرب والتركمان والمسيحيين والإيزيديين . فهنالك تجاوزات بحقهم ، عن طريق : الإعلام / رجال الدين / التربية والتعليم . * زكية : .. السلام لا يتحقق بدون [ التسامُح ] . توفير بيئة قانونية فاعلة تُساهم في حَل المشكلات المطروحة . وكذلك بيئة مدنية من خلال تحقيق [ المُواطَنة ] من أجل بلوغ السلم المجتمعي .
#امين_يونس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الدولار .. والهَيْمنة
-
حِوارٌ مع الذات
-
إغتيالُ حلم
-
خّلِصوا أنفُسَكُم !
-
إرفعوا إيديكُم عن كُردستان
-
سوفَ نَرى
-
- خطوة إلى الأمام .. خطوتَين إلى الوراء -
-
كفى لحُكامِ بغدادَ وأربيل
-
مسرحيةٌ في مُنتهى البذاءة
-
- أحمد يونس - ... محطات من حياته
-
حمكو المجنون يقول : الإنتخابات ستُؤجَل
-
صِراعٌ على الحدود
-
بين أربيل وبغداد
-
رسالة إلى الشوفينيين العَرَب والكُرد
-
عَنْ وحَولَ إستفتاء كردستان
-
دعوةٌ إلى التعقُل والهدوء
-
مَعَ ... ضِد
-
القميص
-
إستفتاء الإنفصال .. مُلاحظات بسيطة
-
على هامش إستفتاء إنفصال كردستان
المزيد.....
-
احتجاجات وسط تونس تطالب بـ-الإجلاء السريع- لآلاف المهاجرين ا
...
-
ميقاتي: الكلام عن رشوة أوروبية للبنان لإبقاء النازحين على أر
...
-
مسئولة أممية: المجاعة تنتقل من شمال قطاع غزة إلى جنوبه
-
تعذيب مجندات بجيش الاحتلال رفضن الخدمة على حدود غزة: تذنيب ت
...
-
ميقاتي يرد على حملة بوجود -رشوة أوروبية- لإبقاء النازحين الس
...
-
عشرات المهاجرين يصلون إلى إنجلترا على متن زورقين من فرنسا
-
كيف تحولت مظاهرة لغزة في جامعة إنديانا إلى نضال لحرية التعبي
...
-
بالصراخ وسط الليل.. طلاب يتظاهرون أمام منزل نعمت شفيق
-
حملة ترمب تركز على -المهاجرين- لتضليل الناخبين
-
صحة غزة تطالب محكمة الجنايات الدولية بالتحقيق في تعذيب واغتي
...
المزيد.....
-
أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال
...
/ موافق محمد
-
بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ
/ علي أسعد وطفة
-
مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية
/ علي أسعد وطفة
-
العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد
/ علي أسعد وطفة
-
الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن
...
/ حمه الهمامي
-
تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار
/ زهير الخويلدي
-
منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس
...
/ رامي نصرالله
-
من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط
/ زهير الخويلدي
-
فراعنة فى الدنمارك
/ محيى الدين غريب
المزيد.....
|