|
تحيا جمهورية يشورون
ديانا أحمد
الحوار المتمدن-العدد: 5722 - 2017 / 12 / 9 - 12:30
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
الله الاسلامى لم يحسن شيئا سوى انجاب 80 مليون مصريا متشبعين بالسلفية والاخوانية والازهرية يصفقون لحجاب شادية ولصفاقة احمد الطيب يصفقون للبلطجية والارهابيين يكرهون المحبة والسلام والمسيحية يكرهون البوذية يكرهون البهائية يكرهون الشيعة والصوفية يكرهون الموسيقى والنحت والرسم والرقص مثل رسولهم ومثل أللههم يكرهون العلمانية والحرية يكرهون الحضارة الغربية والفرعونية والاغريقية والفارسية وكل حضارة يحبون البدو فقط يحبون المكعب الاسود ونفطه وكلما قاموا بعملية ارهابية خرجوا بكل صفاقة ليقولوا الاسلام برئ وهم يعلمون انهم لكاذبون وانهم هم الارهابيون حقا ويطلقون قنابل دخانية ليغطوا على جرائم اسلامهم السنى فيهاجمون هتلر معشوقهم تقية ويهاجمون الحملات الصليبية وقيصر والانسان الحجرى ويدققون فى كل جريمة ليست اسلامية ليغطوا على جرائم الاربعة عشر قرنا الاسلامية ما دمتم خير امة ودين الحق فلا تهربوا من المسؤولية واعترفوا بجرائم محمدكم وراشديكم وقرآنكم واسلامكم منذ 1400 سنة حتى اليوم لتكونوا نموذجا يحتذى به للعالم خير امة هى الامة العلمانية التنويرية الحقوقية اخرا امة هى الامة الازهرية السلفية الاخوانية وانتم تعلمون
وكنيسة الاسكندرية قد اطالت لحيتها الاسلامية وارتدت الحجاب والعباءة الخليجية
ورقدت على يديها وركبتيها للغازى بالقرن السابع وبكل القرون التالية تنطق حين تنطق وقد تعاطت حبوب النفاق ولم يحسن يسوع المصرى المرقسى الذى ليس بيسوع الا باخراجه لنا من مؤخرته المقدسة ماسوشيين يستعذبون العذاب والالم يعرفهم اله المصريين الحالى الله بعدما هجروا الههم المصرى وتجنسوا بالجنسية السعودية وقال عنهم ضربت عليهم الذلة والمسكنة فصدقها الماسوشيون وانطلقوا بعهد السيسى الميمون يقولون انه ازهى عصور الاقباط يا لهم من منافقين يخرجون علينا وقد سالت دماؤهم انهارا بعهد السيسى الميمون وهاجمتهم خير امة فى الكنائس وفى الواحات لكنهم مصممون على تعاطى حبوب الماسوشية والنفاق واليوم تتبرع مطرانية طهطا وجهينة الماسوشية بالاف الجنيهات لمسجد الروضة ان الماسوشى الصالح يرفع العصا او السكين التى سقطت من بلطجية الله ومحمد من اجل ان يعطيها لهم ليضربوه بها من جديد يحيا الماسوشى الصالح ان الماسوشى الصالح حين تتفوه الشوباشى بالحق حول المحمدى المافياوى الراشدى الاخوانى الساداتى الازهرى الظلامى الارهابى احد الهة المسلمين واحد اصنام السيسى متولى الشعراوى يخرج علينا المحامى القبطى الماسوشى الصالح ليرفع عليها دعوى احد تهمتى السيسى ازدراء الاسلام وخدش الحياء فالمراة ناصرية والسيسى موتور من ناصر السيسى موتور من الحرية الجنسية السيسى موتور من منافسة شفيق له بالانتخابات الرئاسية السيسى موتور فاعذروه السيسى حين يكره احدا كراهية شخصية يطلق عليه الزبانية اقتداء بالهه القرآنى ابن الجمالية لا ينسى تعصبه الاسلامى ابدا ابن الجمالية حين يكره كراهية اسلامية محمدية راشدية ولا يستطيع مثل نبيه او ابن خطابه قتل خصمه جسديا او اعدامه يقتله معنويا ويرميه بالسجن ل18 عاما كما فعل بالشيخ ميزو الرجل يكره المفكرين والفنانات والعلمانيين والملحدين كراهية شخصية ويحب الازهريين والسلفيين والاخوان محبة شخصية ومن احبه السيسى سوف له القضايا واجلها واعاد محاكمته والغى اعدامه ومن احبه السيسى منحه ميزانية بعشرين مليار جنيه كل عام من اجل ان يدعم المجهود الحربى الاسلامى ضد ميانمار كوريا الشمالية اليوم رسول حرب وموت تماما كالمسلمين تهدد امريكا ترامب وسط تهليل وتشجيع المسلمين ولو كانت كوريا الشمالية تريد حقا اصلاح العالم لوجهت تهديداتها للسعودية ولتركيا ولممالك الخليج الفارسى لقد تحولت مصر بعهد السيسى الميمون الى برميل خراء اسفله انبطاح كامل للسعودية وجيش مصر صار مرتزقا ضد خصوم ال سعود جيش مصر صار اسلاميا سنيا مصر بالعهد السيساوى الميمون انفصلت عنها سيناء بفضل عملاء الاسلام البدو اصحاب العقال والعادات الخليجية انهم الحاضنة الطبيعية لارهاب محمد والراشدين قديما واليوم برعاية الشيخ الذى يحكم مصر اليوم تحت كابه العسكرى عمامة ازهرية وشماغ سعودى سلفى وطربوش تركى تحت كابه العسكرى مصر كلها فقراء يئنون من الغلاء تحت كابه العسكرى المنقلب على ناصر والمنقلب على الاشتراكية والمنقلب على العلمانية وعلى الحرية ينال الاخوان عفوا رئاسيا تلو عفو تحت كابه العسكرى يسجن المفكرون والتنويريون والفنانات باحدى التهمتين المحمديتين الاسلاميتين ازدراء الاسلام وخدش الحياء تحت كابه العسكرى وعمامته وشماغه وطربوشه المخفى يصمت كل متكلم ويجبن كل جرئ وتخرس كل معارضة ولو لم تخرس القيت بالسجن بتهمتيه القميئتين تحت كابه العسكرى ضاع التعليم الجامعى وفسد التعليم العام العلمانى وصعد نجم الازهرى والسلفى وناقص التعليم المتوسط المؤهل والمتسرب تحت كابه العسكرى لم تعد صناعة ولا زراعة ولا اكتفاء ذاتى فيهما ولا تصنيع عسكرى تحت كابه العسكرى كثرت الاجازات الاسلامية وقل العمل وانقرضت العلمانية واغلقت المدارس وانتعشت الدروس الخصوصية ولم تعد للمدرسة انضباط ولا جدية ولا حضور غياب بالمدرسة حضور باللعب والسهر والدروس الخصوصية تحت كابه العسكرى يلعنه ناصر وتلعنه يوليو ويلعنه طه حسين ويلعنه قاسم امين يلعنه سلامة موسى ويلعنه سيد القمنى يلعنه حامد عبد الصمد ويلعنه الاخ رشيد تحت كابه العسكرى المصريات ارتدين كالسعوديات بعدما كن ادميات يرتدين كالغربيات الاوربيات والامريكيات المصريات اصبحن بقرات ترعى فى الحظيرة الاسلامية الخليجية السعودية والتركية تحت كابه العسكرى القرى خراب والمدن الجديدة خراب احياء عمالية ومناطق صناعية جديدة خراب اراضى صحراوية بمدن جديدة خصصت للتشجير وتقاعست حكومة السيسى الرجل منشغل فى تضخيم الازهر والانبطاح للسعودية فكيف تنتظرون منه تشجيرا تحت كابه العسكرى استغلت المحلات بالمدن الجديدة مساحات التشجير الصفراء الواسعة لاغراضهم الازعاجية واشغال الف طريق لا طريق واحد فهذه مساحات شاسعة بلا صاحب فاصبحوا اصحابها وعيون الماء الحكومية اصبحت لرى السيارات تحت كابه العسكرى لا تشجير ولا اشجار فقط مساحات صحراوية خربة خربها سكانه ومستاجروه ايجار جديد وخربتها محلاته تحت كابه العسكرى شيخ الازهر الصفيق احمد الطيب يردد وقد انعدم فيه عرق الخجل ليس المسلمون المجرمين الوحيدين تحت كابه العسكرى يحكم الازهر مصر ويحكم السلفيون مصر ويحكم الاخوان مصر ويحكم اردوغان مصر ويحكم سلمان مصر ويحكم ال نهيان مصر تحت كابه العسكرى تحطمت مصر الفرعونية ومصر الاوروبية ومصر الكوزموبوليتانية وحل محل مصر محافظة سعودية او تركية وامارة ازهرية وولاية سلفية وخلافة اخوانية تحت كابه العسكرى لم يعد لمصر وجود ولا لكمت وجود تحت كابه العسكرى تحت كابه العسكرى يزدهر النفاق والخوف من قطع اللسان او قطع الرزق او حبس الحرية بالسجن ويتغنى الاقباط الماسوشيون سابقا الارثوذكس بازهى عصور الاقباط عصر السيسى الميمون تحت كابه العسكرى تزدهر الصفاقة فشيخ ازهر صفيق ونقيب موسيقيين صفيق ومحام صفيق ورئيس صفيق يحظرون حرية الكلمة وحرية الراى وويل لمن يفتح فمه كما فعلت شيرين او كما فعل الشيخ ميزو وويل لمن يفتح قلمه عن الاسلام وويل لمن تغنى عن الحب الجنسى شيخ الازهر الصفيق يقول مجزرة مسجد الروضة حرب على الله ورسوله ولكن مجزرة الواحات ومجزرة اطفال دير الواحات تمر مرور الكرام دون سلام او كلام لانها سلام مع الله ورسوله لا يلتفت لها الاعلام لانها سلام مع الله ورسوله واقباط ماسوشيون اعتادوا النفاق والتهاون وتشجيع البلطجى المسلم بدعوى التسامح المسيحى يعيدون السيف لحامله ويطعمون المحرض عليهم ويقوون الظالم ليزداد مافياوية محمدية وراشدية وارهابا لم يخدموا يوما المسيحية ديانتهم وتراهم يبغضون الغرب واسرائيل تماما كاخوتهم المسلمين انهم اعتادوا على ان يكونوا المضروبين فاذا كلمتهم قالوا انكم لا تفقهون المسيحية وان الغرب الذى لا يقبل ظلم ظالم له ليس مسيحيا كالمفتاح فى القفل تنطبق مؤخرة الماسوشى مع خازوق السادى كالمفتاح فى القفل يتحول اير القبطى الى كعثب ليتناسب مع الفحل المحمدى السيساوى الازهرى انهم اناس لا يستحقون ان تغضبوا من اجلهم بل تفرحوا لهم لانهم استطابوا الخازوق المسلم وضربات بلطة المصرى المسلم على رؤوسهم وارجلهم وفى بطونهم تحت كابه العسكرى يزدهر الظلام الاسلامى والظلام القبطى تزدهر كل الطفيليات تحت كابه العسكرى تنعدم الثقافة تنعدم الكرامة ولا يزدهر سوى الجهل والذل تحت كابه العسكرى ارهابيون مسلمون يعيدون احياء سيرة محمد والراشدين تماما كما كانت دون زيادة او نقصان تحت كابه العسكرى عوام من شعب مصرى عظيم فى انبطاحه للخليج عظيم فى كراهيته اسرائيل عظيم فى حبه السعودية وتركيا عظيم فى ادخال يديه بقيود سلمان واردوغان عظيم فى تعصبه الاعمى للاسلام السنى عظيم فى انسلاخه من فرعونيته عظيم فى انسلاخه من القيم الغربية عظيم فى اتباعه خطوات السودان والصومال وليبيا وافغانستان عظيم فى كراهيته للفنون والثقافة والتنوير والعلوم شعب راسه كله فى كرة القدم والزواج والانجاب والتعصب الاسلامى والكسل وعدم النظام واطالة اللحية المقملة وتغطية الجمال بالعباءة والحجاب شعب متخلف يزدهر تحت العمامة وتحت الكاب تحت كابه العسكرى مرتضى منصور يسب ويتهجم كما يشاء لأنه مسنود ومحمى ككل رؤساء اندية صنم الشعب المصرى كرة القدم تحت كابه العسكرى يذرف احمد الطيب دموع التماسيح على الروهينجا لكنه يتغافل عن اطفال اليمن الذين تضربهم سعوديته كل يوم والذين يعانون من الكوليرا والمجاعة والتشرد لكن شيخ الازهر الصفيق لا يطيق الانسانية لا يطيق الحنان يكاد يتميز من الغيظ والتعصب الاسلامى السنى وعلى وجهه يبدو كل قبح محمدى وراشدى واخوانى وسلفى وسعودى وتركى انهم افراد عصابته وهو رئيس العصابة فكيف يبكى على سوريا او اليمن وهما مغضوب عليهما سعوديا وسنيا وكيف يبكى على الصومال وافغانستان والسودان تحت الكاب العسكرى او الصلع البردعاوى او شعر صباحى او علم الملكيين الجدد والاقطاعيين الجدد يستحيل ان تجد علمانية او حريات كاملة يستحيل ان تجد الا تحالفا مع الاخوان والسلفيين والازهريين وانبطاحا للسعودية ولتركيا اردوغان تحت كابه العسكرى اجازات ومغالاة فى الاجازات الاسلامية الطويلة فلا انتاج ولا علم ولا عمل تحت كابه العسكرى سهر وضوضاء وازعاج وجيرة سوء وعدم مراعاة لجار من صاحب محل او صاحب شقة تحت كابه العسكرى مداحون وطبالون يطبلون لفساد مصر وشعبها وتعصبها الاسلامى يقبحون الجميل الغربى ويجملون القبيح الاسلامى الذى تمكن من مصر يصفون الشعب الكسول المتعصب الجاهل بالعظيم كما يطبلون للسيسى او للبرادعى او لمرسى او لصباحى او للاسلام ليعوقوا كل محاولة نقد او اصلاح ليبقى الحال على ما هو عليه بل ويتفاقم ويزيد طبالون متواطئون كنيسة تتواطا ومعارضة تتواطا ثم يتحدون ليلعنوا كامب ديفيد والسلام وليلعنوا الكتاب المقدس والمسيحيين الاسلام جميل بنبى بنبى مصر متقدمة بنبى بنبى الشعب عظيم بنبى بنبى لا ازعاج ولا اى شئ مما ذكرته القصيدة صحيح بنبى بنبى ان كاتبتها موتورة حاقدة بنبى بنبى كذابة أشرة
مصر انتهت بفضل السيسى ولن تعود بزبانه المسموم سمم مصر عقرب سام يحكم مصر ورحيله يتطلب معجزة كلما رشح شفيق نفسه او جمال مبارك بعدما ضاق العقلاء بالسيسى وازهره وسلفييه اطلق الرئيس العقرب على المرشحين سمومه وسفالاته وزبانيته ان عرش مصر حلو لا يقاوم من جلس عليه يلتصق به ولا ينزاح بغمته عنا الا بالموت او بالثورة لا يؤمن بانتخابات ولا يحزنون الرجل اسلامى قح لا يخلع قميصا البسه اياه الله
اما ان الاوان لاتاتورك عسكرى مصرى ان يظهر اما ان الاوان لاشتراكى علمانى من جيش مصر ان يظهر وينتصر على حليف الازهر والسلفيين ويخلص مصر من الحجاب ومن النقاب ومن العباءة واللحية والجلباب ليخلص مصر من التبعية للسعودية ومن الاخوانية والسلفية ومن قانونى خدش الحياء وازدراء الاسلام ومن الاحزاب الدينية بما فيها حزب النور وحزب مصر القوية الزبانية نسخة مصر 2017 وماسوشية الكرازة المرقسية
*******
لا تنسى ان تلعن اسرائيل ملأوا المنطقة دما وخرابا. ثم يحتفلون بربيع الخراب والدم الاول. ويلعنون اسرائيل
لا تنسى ان تلعن اسرائيل وتتغاضى عن السعودية وتركيا والاخوان والسلفيين وجرائم السلف والراشدين لا تنسى ان تلعن امريكا واسرائيل كلما قتلك تركى او ذبحك سعودى او سلخك اخوانى او مزقك سلفى لا تنسى ان تلعن امريكا واسرائيل ذنوب السعودية وتركيا مغفورة لانها على دينك يا مغرض فاذا قتلك مسلموك السنة طوال سبع سنين لا تنسى ان تتناسى كل هذا وتلعن امريكا واسرائيل وتستعيذ من الشيطان العبرى والانجليزى الرجيم وانت تعلم انه لا شيطان الا قومك المسلمين لكن كن دائما من المكابرين وكلمنا عن الصليبيين وهتلر وستالين وتناسى دوما جرائم قومك الموحدين فى كل وقت وحين ولو كان اخوك الملتحى هو قاتل السوريين والمصريين والشيعة والصوفية والمسيحيين لا تنسى ان تقول انه ضابط من موساد الاسرائيليين استعبط. استهبل حماية للدين من اجل حمايته تهون ارواح الادميين من اجل حمايته استعمل شماعة امريكا وشماعة اسرائيل وكن دوما من المدلسين وتباكى على فلسطين وكن دوما رسول حرب ضد السلام وضد محبة المسيحيين تباكى على فلسطين والعن اسرائيل وتغاضى عن اخوانك وعن السلفيين تباكى على فلسطين والعن اسرائيل بعدما خربت يداك وعقيدتك سوريتك وليبياك وعراقك وبلاد المصريين العن دوما امريكا واسرائيل واقتد بعلى جمعة وهو يلعن المستعمر والمبشر والمستشرقين العن من علموك الفنون والحريات والعلوم وحتى انضباط الموظفين العن من يبشر دين السلام ومحبة المسيحيين وتغاضى عن من يبشر بالجهاد والجزية والحدود وان تكون من التكفيريين العن من افهموك تاريخ غزاتك العرب والمسلمين كما يجب ان يكون العن طه حسين العن من اكتشفوا حجر رشيد ولغة الفراعين اجدادك الحقيقيين العن من كشفوا لك جرائم ابن الخطاب وابن ابى قحافة الخ بحق العرب والعجم غزاة طغاة تسميهم بالراشدين انضم الى عصابة قومك السنة المسلمين وكن لهم دوما ولجرائمهم من المبررين تغاضى وتواطا تناسى وتجاهل دلس واكذب وكله حماية للدين والصق جرائمك باليهود والمسيحيين كلما اجتاحك الغلاء وسرقك حاكمك المصرى او العربى لا تنسى ان تلعن اسرائيل لا تنسى لعن الشماعة التى عليها تعلق كل جرائم اسلامك وحكامك وشيوخك ومعارضتك ابق فى تخلفك وبداوتك وجهلك عادى العلمانية والتنوير والحرية شجع الحجاب وحبس المفكرين والفنانات بتهمتى خدش الحياء وازدراء الاسلام ولا تنسى ان تلعن اسرائيل ادعم الاخوان والسلفيين وكل مجرم اسلامى وظلامى وغازى وقمعى محمدى وراشدى ولا تنسى ان تلعن اسرائيل ذنوب السعودية وتركيا بحقك وحق بلادك التى خربها اردوغان وسلمان مغفورة ونفسك نزاعة للغفران ما دام قاتلك ومخرب بلادك من المسلمين فلا تنسى ان تلعن اسرائيل لو زالت اسرائيل ستكون الدنيا ربيع سعود وجو اردوغان ومحمد بديع سيصبح لون الحياة سلفى بنبى لو زالت اسرائيل ستحل جميع مشاكلك وكذلك لو زالت اوروبا وامريكا وقامت مكانها كاحلامك العفنة خلافتك الاسلامية حينها ستكون حرا فى قمع الاقليات والفنانات والمفكرين حينها ستكون حرا فى قطع الارجل واليدين والرقاب وسبى النساء والبنين حينها ستجعل العالم مفرخة لامة تناكحوا تناسلوا وتحطم كما تشاء الاثار والتماثيل لو زالت اسرائيل لو زالت اسرائيل لن تشعر بالاكتفاء فزوال الغرب هو المطمح الاكبر تحت سنابك خيل الاسلام والمسلمين فلا تنسى ان تلعن اسرائيل ولا تنسى ان تغفر لقطر والسعودية وتركيا سفكها لدماء مواطنيك وتخريبها لبلادك زولى يا اسرائيل كيلا تغضبى اكثر من ذلك الامبرياليين المسلمين زولى يا امريكا ويا اوروبا ويا اسرائيل كى تفسحى المجال لدين الحدود والتكفير والانفال والقتال والسبى والحجاب والكراهية ونبذ المحبة ونبذ السلام ان يسود ويجثم بظل موته الاسود الثقيل على العالم باسره فزولى يا اسرائيل من اجل اناس ينصبون انفسهم قضاة على غيرهم ويعلقون المشانق لليهود والمسيحيين ولهتلر حبيبهم وستالين وللصليبيين لكنهم ابدا لا يحاكمون انفسهم ودينهم الاسلامى ابدا لا يكونون منصفين انصبوا المشانق لقومكم المسلمين الذين ارتكبوا فى اخر سبع سنين كل جريمة وحشية بحق الادميين فى الغرب وفى سوريا وليبيا ومصر وتونس وبلاد اليمنيين ولا تنسوا ان تباركوا تركيا والسعودية والخلايجة وتلعنوا اسرائيل
يطحن المسلم القبطى ويطحن الاخوانى والسلفى الاشتراكى والناصرى ولكن ساعة ياتى ذكر اسرائيل يلعنها القاتل وضحيته وضحايا المسلمين فياللعجب
#ديانا_أحمد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
يا أورشليم عذرا لن أكون بيدقا
-
مقارنة اخيرة بين اسفار موسى الخمسة والقرآن وسورة القصص
-
الصامتة والمعطلة البصر وذات الذراع الفضية
-
السيسى ومجزرة مسجد الروضة
-
مين اللى ميحبش جنيفر
-
فتاة خالدة جوالة
-
الحبل المجدول المغلف بالساتان والمراهقة الفضولية وأصدقاؤها ا
...
-
سور لاستكمال القرآن او سور مفقودة من القرآن - سورة يوسف والق
...
-
السيسى ثمرة الربيع الاسلامى السنى المسمومة والمنطقية
-
احشروه فى كل شئ. اهداء الى مصر السيسى الراسمالية والمتعصبة ج
...
-
كوكب البوابات
-
مدام أكتوبر أوتمن والآنسة مارس والخالة يناير
-
جنة الحلمية الجديدة وشققى القاهرية الخيالية والمستنسخات الفا
...
-
شخبطات على لوحة أرابيسك
-
نحو تسمية العاصمة الادارية الجديدة ممفيس او مدينة تحتمس او ن
...
-
مدة صلاة الصبح وتعنت الفقهاء وفصام الطبيب المسلم المتعصب او
...
-
كرة القدم افيون الشعب المصرى يستعمله هو والنظام
-
عاشوراء السنى وعاشوراء الشيعى
-
على مدينة 6 اكتوبر ان تتعلم من مميزات القاهرة كما تتلافى عيو
...
-
الازهر هو العار على مصر وليس المثليون يا شومان ويا طيب
المزيد.....
-
خطوات تنزيل تردد قناة طيور الجنة على نايل سات وعرب سات 2025
...
-
عشية انتخاب بابا جديد.. مسيحيون عراقيون يريدون منه عدم نسيان
...
-
هل سيلعب لوبي ترامب دورًا في انتخاب بابا الفاتيكان الجديد؟
-
جدل في مصر حول من يحق له الإفتاء.. والأزهر يحسم الأمر
-
الكرادلة ينتقلون إلى الفاتيكان عشية بدء التصويت لاختيار حبر
...
-
حدثها الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات ل
...
-
الفاتيكان يلغي رمزين من رموز سلطة البابا فرنسيس
-
بنعبد الله يستقبل وفدًا روسيًا والمتحدث باسم جماعة “ناتوري ك
...
-
الاحتلال يعتدي على أحد المعالم التاريخية الملاصقة لأسوار الم
...
-
المسجد التذكاري.. رمز لبطولات المسلمين
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|