أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وديع العبيدي - تمنيت لو ان الحياة قصيرة..!















المزيد.....

تمنيت لو ان الحياة قصيرة..!


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 5691 - 2017 / 11 / 7 - 16:32
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


وديع العبيدي
تمنيت لو ان الحياة قصيرة..!
(1)
اعتزاز الانسان بالحياة يكون عارما في اول حياته، ولكنه يأخذ بالتراجع كلما تقدم في السنّ، وبدأ يشعر بطول الحياة.
الطفل في سنواته الاولى، كائن غريزي لا يكاد يدرك ماهية الحياة. وهو غير مسؤول او مكلف بمسؤولياتها، ولكنه مع نمو شعوره بالمسؤولية، تتغير نظرته للحياة والوجود. وكلما زاد امعانا واستغراقا في الحياة والوجود، تراجع حماسه او تعلقه بهما.
هذا التغير يمكن التعبير عنه باسلوب اقتصادي من خلال مبدأ: (تناقص القيمة!).
هذا الشعور بتناقص قيمة الحياة يتجسد لدى الجماعات البدائية، في النزوع والاندفاع لأنواع الرياضات العنيفة والمنافسات الدموية ومنها الحروب والمعارك – لأتفه الاسباب-، كما هو في المغامرات والرياضات العنيفة والتسالي المميتة وارتفاع نسبة الانتحار في نجتمع اكثر تقدما.
الطرافة هنا، انه كلما زادت خطورة اللعبة، وتأكدت احتمالية الموت، تزايد معدل اللذة او نشوة الذات. في هاته التفصيلة، تقترن النشوة بدنوّ التقاء الموت، وليس ضمان الحياة العالمية/ الابدية.
ليس ثمة زهو ينافس زهو البطل الرياضي وهو يتقدم نحو لحظة قد تحسم نهايته. ذلك هو ايضا شعور الجندي المقاتل، في بزته العسكرية، او اندفاعه في المعارك، وذلك هو زهو الفدائي والمجاهد، في تصديه للعملية القتالية او الجهادية.
في كل هاته المواقف والمفارقات، نجد ثمة مركبا ينطوي على تناقض مضاعف. شخص يشعر بالزهو وهو يقترب من دماره، من جهة. وثقافة اجتماعية تعتبر مواجهة الموت بطولة وشجاعة بلا نظير، من جهة اخرى.
(2)
في القول المأثور: الجود بالنفس اسمى غاية الجود!.
الحديث هنا عن الجود/ الكرم، ولكنه يعتبر التضحية بالحياة ذروتها القصوى.
لاحظ ان الجود/ الكرم هنا لا يتضمن (تحقيق منفعة) او تقديم (خدمة انسانية) او (حملة مساعدات واغاثة)، قدر ما يعني ابتذال كل ما هو دنيوي ومادي، والتخلص منه بكل طريقة.
فكرة المنفعة العامة او الخدمة الانسانية، هي فكرة تطورية مضافة، ليست في اصل الجود، كما ان المساعدات الانسانية وحملات الاغاثة المعاصرة، لا صلة لها بالجود والكرم، ولا تتصل بالاعمال الانسانية والواجب الاخلاقي من طرف مقابل.
لقد تمتع الضباط والمقاتلون الحربيون بجاذبية خاصة في المجتمع، ومكانة مميزة في كل صعيد، فكان الزي العسكري القتالي بزة الحاكم الرسمية او الكرنفالية، وسعى بعض الانبياء وقادة المجتمع لتنكب ادوار قتالية.
وفي الميثولوجيات القديمة كما في الدراما الاغريقية، تهيمن الشخصيات القتالية واصداء المعارك، وحتى اليوم تجد جوهر الدراما الفنية او الادبية، ومنها منتجات هوليود والعاب الاطفال الالكترونية، ترتكز على فكرة الصراع الارسطي بشكل مركزي. بل ان كثيرا من مظاهر الحياة المعاصرة، تبرر نفسها باشكالية الصراع لمجرد الصراع.
وظيفة الصراع بطرفيه المتناقضين، انما هو اعادة استنبات المعنى، والتغشية على اشكالية التلاشي، وتراجع قيمة الوجود. انها طريقة مراوغة لضمان سيرورة الاشياء بشكل او غيره. يترتب عليه، ان ظهور فكرة (الصراع)، يؤرخ لمرحلة موت المعنى (معنى الوجود)!.
وعندما يؤرخ التاريخ لاول حرب- بالمعنى التدميري المعروف اليوم- في العام (3100 ق. م.)، فذلك يعني مرور حقبة تقرب من خمسة الاف عام، لم يقترف المجتمع المدني القديم فكرة الحرب. لا يهم ان كانت تلك مرحلة الفردوس/ طفولة البشرية، او مستقبلها المنشود، كما يراه اشعياء بن اموص: [يطبعون سيوفهم محاريث، ورماحهم مناجل. ولا ترفع امة على امة سيفا، ولا يتدربون على الحرب فيما بعد!]- (اش 2: 4).
الحقبة التاريخية ما بين القرن الثاني قبل الميلاد حتى القرن العشرين الميلادي، كانت حقبة مزدحمة بظهور الامبراطوريات والدول العسكرية واندثارها، حقبة شهدت فيها فنون الحرب والتصنيع الحربي اوج ازدهارها ورواجها.
واذا اردنا التاريخ لما يحصل اليوم، على اعتاب الالفية الثالثة، نقول انها مرحلة التحول من الحروب النظامية التي تقوم بها جيوش وحكومات رسمية، الى معارك غير نظامية تقوم بها مليشيات ذات مستوى تأهيل عال وتقنيات عسكرية واسلحة متقدمة، لكنها غير مكشوفة الارتباط والتبعية.
فسواء على صعد بلدانية/ محلية، او صعيد دولي عابر للحدود، ثمة مليشيات عالية التأهيل والتقنيات، يمكنها اختراق أي منظومة، وبلوغ أي هدف في أي مكان او مستوى. لذلك من الغباء تبرئة القوى العظمى من ادارة وتوجيه ودعم المليشيات الدولية، او اعتبارها مجرد جماعات متمردة تعبث في الارض، على هواها.
وقد سعى الكسندر ليتفننكو [1962- 2006م] في كتبه تحميل المخابرات الروسية، كثيرا من حركات التمرد والاغتيالات حول العالم. والسؤال المنطقي، يؤرجح العكس ايضا، نظرا لحداثة عهد فلاديمير بوتين، مقارنة، بتاريخ الكولونيالية الانجليزية الامبريالية العريقة.
(3)
عودا للسؤال الاصلي.. (شعبية الموت)!.. الذي يقابل (عدمية الوجود).
ان العالم، في حين بلغ درجات متقدمة، في سدّ منافذ الموت الطبيعي والاصطناعي، ونجح في تأمين اطالة معدل عمر الانسان الى حوالي القرن- مائة عام-، باعتماد اكسير الكيمياء، فأنه لم يفلح في صيانة معنى الحياة، او مبررات استمرار الوجود. في عالم تنحطّ أشياؤه، ويستحيل الى نظام مادي تسوده التكنولوجيا والاتمتة الغالبة، تحت عنوان راسمالي بحت.
صحيح ان الانسان تحرر من تبعيته للطبيعة والظواهر الجوية، الا انه، لم يصبح سيد ذاته، ولم يقارف عصر الحرية الشخصية، وحرية الارادة والفكر والتعبير، والاستقلال الذاتي من هيمنة المنظومات التقليدية والاجتماعية، كما توسمها رواد عصر التنوير وميثاق حقوق الانسان.
لقد انتقل الانسان من عبودية الطبيعة الى عبودية التكنولوجيا وشبكة النت السرية، ومن تبعية التقاليد والاديان والدكتاتوريات المحلية، الى أسر النظام العالمي الاقتصادي/ الامني وخيوط المآفيات المتحكمة فيه.
(4)
الانسان ليس كائنا غريزيا بدائيا، لكي تحوله التكنولوجيا الرأسمالية الى مجرد روبوت يتحرك وفق سياقات مرسومة له، تتحكم فيه قبل ولادته. فالطفل.. وهو جنين في رحم امه، تجبر الحامل على زيارة الطبيب وتصويره خلال مراحل نموه، واخضاعه لنظام مرسوم من الحقن والعقاقير التي تتناوله الحامل وطفلها بعد الولادة، وصولا لانسياقه في منظومة تربوية من رياض الاطفال حتى تأهيله لدور مناسب عند البلوغ.
ان السؤال هو، لماذا استلزم ترويج النظام التربوي والتكنولوجي، اخضاع العالم لسناريو دمار شامل-كما هو اليوم-، يمتد عبر اكثر القارات والبلاد تخلفا وحاجة للتنمية والتطوير، وصولا للبلاد المتقدمة في اسيا وشرق اوربا.
ان الاستثناء الوحيد في سيناريو الدمار العالمي الشامل، هو البلدان الرأسمالية الغربية والبلاد التابعة لها، والمنخرطة في سياساتها الامبراطورية.
ان الراسمالية الغربية، في شخص منظومتها والمافيا المتربعة عليها، تعيش ازمة خانقة على كل المستويات، الانسانية والسياسية والتكنولوجية. وفي حين تهرب للامام، ساحقة في طريقها كل احتمال، لبلد او قوة تقطع طريقها، فانها، في نفس الوقت تعاني من حالة فقدان المعنى.
لقد وضع الانجليزي تشارلز دارون الغرب في نفق ضيق، عندما حصر الحياة بين دالتين: الاصطفاء الطبيعي- الاصطفاء الاصطناعي. ذلك الذي قاد الى الجدل بين اشكالين: البقاء للافضل- البقاء للاقوى!.
فالغرب المعاصر، ممثلا في المنظومة الغربية: الانجليزية/ الاميركية، يعيش هستريا عارمة، في تسخير الاصطفاء الصناعي للشعوب والاعراق، لتأمين هيمنته البراغماتية، والبقاء للاقوى [عسكريا واقتصاديا/ تكنولوجيا الامن والمعلومات].
النظام الراسمالي الذي تشكل فيه قوى الامن والبوليس اضعاف حجم جيوشها، هو الاعلى في معدل الجريمة اليومية والانتحار، الى درجة التفنن والحذلقة في طرق القتل والانتحار.
لا يمكن وصف مجتمع جريمة بأنه مجتمع رفاه. ولا يمكن وصف بلد تراكم راسمالي بانه بلد وفرة وازدهار. لكن المجتمع الراسمالي، والعالم المعاصر، هو مجتمع طبقي، تتمتع فيه الاقليات الثرية على حساب الاغلبية الكادحة.
المجتمع الراسمالي المعاصر احتال على مبادئ المساواة والعدل والتكافؤ بين البشر والمواطنين، وعاد القهقرى الى المجتمع الروماني الامبراطوري الذي تتصدر فيه الارستقراطية وحاشية الحكم هرم المجتمع، تليهم طبقة البيروكرات والحماية والطبقة الوسيطة، وفي قاع المجتمع طبقة العبيد والبدون والقنانة الاجتماعية والاقتصادية.
من هذا المنظور، يمكن قراءة سبب محافظة المجتمع الغربي على نمو دمغرافي محدود لسكانه الاصليين، بينما يفتح ابوابه للمهاجرين من اصحاب الثروة او قوة العمل البدنية، لدعم منظومته، ضمن طبقة العبيد، او قاع الطبقة المتوسطة. وقد كانت مجتمعات روما وبيزنطه، اثنينية اممية، مقابل احتكارها هرم السلطة والهيمنة العالمية.
في المجتمع الراسمالي/ الامبراطوري، لا مجال للتفكير بالحياة: المعنى او المتعة!. ان المجتمع الراسمالي المعاصر ليس نظاما اقتصاديا سلعيا فحسب، وانما هو نظام يتم فيه تسليع كل شيء، في النظام الاجتماعي، بما فيه الانسان- المرأة- الطفل!.
(5)
ثمة ظاهرتان تسمان المجتمع المعاصر..
1- نمو السكان بشكل فوق معدلات الطبيعة وامكانياتها.
2- تمدد عمر الانسان بشكل يتجاوز امكانيات الوجود.
في البند الاول، نجد ان الكم يناقض النوع في الحسابات المعيارية. فنمو حجم السكان داخل المجموعات والبلدان والعالم اجمع، يقترن بتردي النوع البشري وبلوغه معدلات انحطاط، اعتقد العلماء، ان برامج التعليم والتمدن والتنمية في القرن العشرين، كفلت تجاوزها.
وفي البند الثاني، نجد تناقص المعنى/ القيمة، في تناسب عكسي مع طول العمر والزيادة في السنوات. فلا غرو ان تجتمع الظاهرتان في تحقيق رداءة الحياة وغياب المعنى، او موت الامل بالمنظور الفلسفي.
ان العائلة ذات الطفل الوحيد، يمكنها تامين مستوى حياة ومستقبل، افضل بكثير، من عائلة لها عديد من الاطفال. ان القلة والندرة قيمة معيارية دائما وابدا وفي كل صعيد. وعلى الانسان التوقف مليا عند هاته المبادئ.
يقال غالبا ان الانسان لا قيمة له في الشرق. وان العرب والمسلمين لا يعتبرون بقيمة الانسان وحقوق الانسان. ونتغافل ان اهل الشرق والعرب والمسلمين يفرطون في الانجاب وتعدد الزوجات، ولا يكاد احدهم يفكر في النوع ومستوى المعيشة ورص المستقبل.
لذلك يحرص الغرب للمحافظة على تنظيم الاسرة ومعدل نمو السكان، دون اتهامها بالتدخل في حياة الافراد والعوائل، او التجاوز على التعاليم الدينية والمشيئة الالهية. لكن الغرب ما يزال غربا الى حد ما، وما يزال الشرق شرقا، لا يحيد عن تراثه السلفي.
ما الذي يقلق الانسان، او يهدد كيانه الاجتماعي؟..
هل هو الخلل الامني، الاضطراب الاقتصادي، الاضطراب الاجتماعي والصراعات الاثنينة والاقتصادية؟.. هل هو قلق المستقبل، رواج الموت، ام الحياة ما بعد الموت؟..
لقد خرج الانسان على مضمار الطبيعة اكثر من اللازم. لقد زاد عدد البشر واضمحلت الانسانية. لقد خرجت اشياء كثيرة عن سياقها، وسادت الهيمنة والسياسة على حساب كل شيء.
ان الناس يتكاثرون بلا وعي أو تفكير. ولكن متطلبات الحياة وضوابط الانظمة افرغت الحياة من قيمتها، وصارت التكلفة اكثر من المنفعة.
بكلمة واحدة: ان قيمة الحياة تتناسب عكسيا مع طول عمر الانسان!. ومن هنا راجت الحروب والصراعات والخلافات والجرائم والانتحار!..
ان الدولة والقومية والدين والنظام الراسمالي، يعمل كل من زاويته، على تدمير بقية الامل في الوجود، وذلك عندما تتسابق جميعا على استعباد الانسان وتسليعه. وهاته صرخة!!.



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توهوبوهو/ [ToHuBoHu]
- قتل اللغة: فصل اللفظ عن الدلالة..
- الهند.. بقرة فكتوريا السمينة
- عامل لا طبقي..!
- ظلال القهوة..
- وفاة الكاتب والمترجم العراقي سعدي عبد اللطيف في لندن
- قدري ان اخرج من قدري
- لابد من ثورة شعبية اشتراكية وان طال التخبط
- يا بلد اصح..!
- يا درب المحبة.. اشغيّر الانسان!..
- (عصفور منفرد على السطوح..)
- استعداء قطر.. خطوة اخرى في سيناريو دمار العرب والمنطقة..
- اصدقاء ما بعد الحداثة.. [2]
- اصدقاء ما بعد الحداثة..!
- دامداماران [26] الاسلام.. الردّ.. الخلاصة..
- دامداماران [25] المانوية [Manichæism]..
- دامداماران [24] النصرانية [Nasiritic]..
- دامدارماران [23] يهودية مشيحانية..
- دامداماران [22] يهودية وظيفية
- دامداماران [21] يهودية عربية..


المزيد.....




- اقتلعها من جذورها.. لحظة تساقط شجرة تلو الأخرى بفناء منزل في ...
- هيئة معابر غزة: معبر كرم أبو سالم مغلق لليوم الرابع على التو ...
- مصدر مصري -رفيع-: استئناف مفاوضات هدنة غزة بحضور -كافة الوفو ...
- السلطات السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق ...
- ترامب يتهم بايدن بالانحياز إلى -حماس-
- ستولتنبرغ: المناورات النووية الروسية تحد خطير لـ-الناتو-
- وزير إسرائيلي: رغم المعارضة الأمريكية يجب أن نقاتل حتى النصر ...
- هل يمكن للأعضاء المزروعة أن تغير شخصية المضيف الجديد؟
- مصدر أمني ??لبناني: القتلى الأربعة في الغارة هم عناصر لـ-حزب ...
- هرتصوغ يهاجم بن غفير على اللامسوؤلية التي تضر بأمن البلاد


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وديع العبيدي - تمنيت لو ان الحياة قصيرة..!