أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا - وديع العبيدي - لابد من ثورة شعبية اشتراكية وان طال التخبط















المزيد.....

لابد من ثورة شعبية اشتراكية وان طال التخبط


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 5594 - 2017 / 7 / 28 - 18:16
المحور: ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا
    


وديع العبيدي
لابد من ثورة شعبية اشتراكية وان طال التخبط
-في الذكرى المئوية الاولى للثورة الاشتراكية العالمية-

هل فهم العالم كارل ماركس حقا؟..
هل هناك قراءة واحدة فقط لكارل ماركس لا غير؛ مثل الكتب الدينية، وما يخالفها يعد هرطقة؟..
هل ولد كارل ماركس [1818- 1883م] في زمن معين اصبح في حكم الماضي، وانتهى جزء من مكتبة التراث؟..
هل انتهت الفلسفة حقا من البحث والتداول، ولا مكان لافكا ماركس في زمن ما بعد الحداثة؟..
في كتابه* [Why Marx was Right] يناقش [Terry Eagleton] بعض هاته الاسئلة ويرد عليها باصرار محارب روماني، مؤكدا ان حيوية ماركس الابدية، وانه سبق ان تنبا وكتب عن العولمة وتحرير المرأة وازمة الراسمالية والدين في زمن، لم يكن مصطلح [ازمة] قد عرف وشاع بالمفهوم المتداول اليوم.
نحن -العالم- بحاجة لقراءة كارل ماركس كل يوم واستكشاف افكار ومفاهيم جديدة ومتجددة يمكن من خلالها الحصول على حلول للازمات الراهنة والمتعاقبة التي تمرحل التاريخ. وليس أخيرا.. لماذا يجوز للرأسمالية ان تتأزم وتجد مخارج لازمتها – من داخل او خارج ذاتها- ولا يجوز للفكر الاشتراكي ان يمر بازمات ويجد لها حلولا –من داخله او خارجه-.
ليس من حق احد حصر حق قراءة ماركس بلينين او تروتسكي وبضعة اخرين، واضفاء صفة المطلق المقدس على قراءة كل منهم. نريد قراءات جديدة تضيف وتعدل وتخطئ، بدل معيارية الابيض والاسود، واعتبار مصير البشرية طريقا ذا ممرين لا ثالث لها. واذا كانت الراسمالية ذات نسخ متعددة، فلماذا لا يكون للاشتراكية نسخ متعددة؟..
ان اقدام ستالين على غزو اوربا الشرقية والحاقها بمعسكره سياسيا، لا يعني صحة الايديولوجية الستالينية حسب كراريسه التي تحولت الى اسفار قانونية مقدسة لأحزاب الكومنترن. لقد سهل جوزيف ستالين بقراره العسكري، سقوط الاشتراكية والماركسية والشيوعية بضربة واحدة. وحتى اليوم لا يعرف ملايين البشر، لماذا وكيف حدث ذلك حقا.
ان غياب الجهد الفكري والتنظير الماركسي الجاد، منذ عقد التسعينيات المنصرم، دفع الشرائح العادية الى ترديد وترويج الاتهامات الغربية والمنتجات الاعلامية حول الفساد والاستغلال والمحسوبيات الحزبية وانعدام الدمقراطية وما شابهها، وكأن هاته المظاهر السلبية لا تعشش في قلب البلدان الراسمالية والاقتصادات الغربية المتفاقمة حتى اليوم. ولكن البلدان الغربية تجيز لنفسها تبرير اخطائها وفضائحها، وتحرم اعداءها من حق الدفاع والوجود.
ما نحتاجه اليوم هو اعادة قراءة ماركس. بعبارة اخرى، نحن بحاجة لقراءة شرقية، بعيدة عن التلوث الغربي الذي ما زال يزعم عدم وجود علم وفلسفة وتحليل معرفي وبحث جاد الا باستخدام الادوات المعرفية الغربية، والا باستخدام الحاسوب والنت الاميركي ومحرك بحث غوغل لا غير.
ان الشرق بحاجة ماسة لاستعادة روحه وهويته وذاته، بدل التبعية الخرقاء التي اصطنعها عصر الاستعمار والثقافة الكولونيالية. لنتعلم – مجددا- التفكير بعقولنا وادواتنا، وليس بالاعتماد على العقل الغربي والادوات المعرفية التي انتجتها الجامعات الغربية، وروجتها عبر جيوش من حملة شهاداتها منذ القرن العشرين، فكانت النتيجة، مزيدا من التخلف والانحطاط والتبعية العمياء، في الثياب والطعام والسلوك وادارة الحكم واساليب العبادة الدينية.
نحن – الشرق والعرب- نحتاج صدمة شمولية للاستيقاظ واستعادة الوعي والذات المغيبين باستمرار، حتى تجاوزنا حالة الاغتراب عن الذات، الى الانفصام الكلي عن انفسنا وجذورنا الثقافية. ولا نتساءل، لماذا يفتخر الغرب ويعتز بجذوره الاغريقية واللاتينية، ويسوقها عولميا، ولا نجرؤ نحن على استعادة هوياتنا الحضارية والقومية، علما ان جذور المدنية والحضارة بدأت لدينا قبل انتشارها نحو الاغريق والرومان وعصر النهضة الاوربية.
لقد كان تبنى الشرق لافكار ماركس الاشتراكية سابقا زمنيا على الغرب، الذي اختار معاداته، وانحاز للشق الثاني/ المادي الكولونيالي من استنتاجاته العلمية. وطيلة وجود المعسكر الاشتراكي – السوفيتي والصيني- كان معسكرا شرقيا – مقابل جهة الغرب- بالنسبة لاوربا والولايات المتحدة. وعلى الشرق نفسه، استعادة ماركس وافكاره، من منظور شرقي بحت، منعتق تماما من اية املاءات واسقاطات غربية، اقتصادية وسياسية.
لقد حاول البعض، درجا على منتجات الثقافة والاعلام الغربي، اعتبار [دراسات ما بعد الماركسية] هي اخر ما يمكن استفادته من فكر ماركس، وهو اجترار اكاديمي غربي سمج. اكثر منه، نحن بحاجة لمفكرين ومنظرين يكملون ماركس ويضيفون لافكاره، دون تصنيم تلك الافكار واحاطتها بهالة التقديس والمعصومية.
*
ثمة مسافة نظرية لا بد من اعتبارها بين ماركس والماركسية، كما بين الاشتراكية والشيوعية، فضلا عن التمييز بين الفلسفة والاقتصاد والاجتماع كما بين الحزبية والايديولوجيا وبرامج الحرب الباردة للقرن العشرين. لقد شكل ظهور جوزيف ستالين على راس الحزب والدولة السوفيتية، طعنة النهاية في قلب ماركس والفلسفة الاشتراكية في الجامعات الغربية، بعدما كانت الماركسية وتجلياتها مصدر عزاء واستنهاض ومفتاح استعادة الذات والوعي في جنوب العالم وشرقه.
ولا غرو ان يتم تشييع ماركس واستبداله بكراريس المعلم ستالين الذي طبعت شخصيته العسكرية الدكتاتورية غير قليل من انظمة وحكومات انتهت اليوم الى شر مصيرها. وفي نفس الوقت، -وهنا المفارقة-، ان تولد الاحزاب الشيوعية العالمثالثية من رحم كراريس ستالين وتبقى وفية لجموده الفكري وسطحية رؤاه وضيق افقه للولاء والانضباط العسكري للتنظيم الحزبي. وبينما سقط ستالين والاشتراكية والامبراطورية السوفيتية ذلك السقوط المريع، تستمر الشيوعية الستالينية وعصبيته الحزبية خارج الجغرافيا التقليدية للمعسكر الاشتراكي، دون تغيير يذكر في الاهداف او الاساليب، سوى استسلام البعض للبراغماتية الغربية.
ان ما سقط بقرار ميخائيل غورباتشوف (1989م) هو الشيوعية السوفيتية الستالينية المنغلقة على مفاتيح الحداثة والتمدن الاجتماعي العصري. وقد استتبع سقوط الحزبية الستالينية: (الاشتراكية الاممية)، برنامج غربي لاسقاط جملة الانظمة الحزبية الستالينية/ (الاشتراكية القومية) الموسومة بالدكتاتورية والانظمة العسكرية، التي جعلت من المنطقة العربية حديقة غربية للمصالح الغربية والمارينز الانغلوميركي.
واذا كان القدر قد اظهر بوتين على روسيا الجديدة وميركل في المانيا وعبد الفتاح السيسي في مصر، فأن البلاد الاخرى استسلمت للتخبط والتمرغ بايدي موظفي الادارة الاميركية وصنائعهم. اما على الصعيد الوطني والسياسي والفكري فلم تظهر منذئذ، شخصية قيادية عصرية، قادرة على انتشال بلدانها من وحل السقوط، وتبني موقف وخطاب تاريخي مناسب يتصدى للامبريالية الغربية وسياساتها التدميرية التي اعادت العالم لما قبل مرحلة الاستعمار.
ليس هذا مجال تحليل ما حصل في العراق ومحيطه العربي، ولكن ما حصل، فاق كل التوقعات، بما فيها التوقعات الاميركية نفسها، التي طالما تخوفت من التعرض المباشر للعراق، وقادته على نار هادئة مدة ربع قرن قبل تحشيد قوات اممية لغزوه، على ظهور فيالق من الطابور الخامس المنتظم تحت عنوان [معارضة صدام].
فسقوط العراق – بالمناسبة- ارتبط بسقوط موسكو والمعسكر الاشتراكي، وما كان له ليحدث في ظل وجود دولة قوية في موسكو، كما هو نظام بوتين الذي غير مقاليد اللعبة الدولية في سوريا وشرق المتوسط اليوم.
فالتعميم، بسحب الاشتراكية والماركسية، كفلسفة اقتصادية واجتماعية، على عارضة الشيوعية الستالينية ودولتها البوليسية، يناقض المنهج الاكاديمي والفكر الجاد لفهم المتغيرات الزمنية وثوابت التاريخ. واذا اريد بذلك الهروب للامام، تساوقا مع لغة الاعلام الغربي، وذر الغبار في العيون عن مراجعة طبيعة الحزبية الشيوعية ومواقفها من القضايا المحلية وحكوماتها البلدانية.
فالتحالف الغربي الذي استهدف اسقاط التجربة والدولة السوفيتية، وجد في صفوفه احزابا شيوعية تنحاز لليمين الراسمالي لاسقاط الانظمة الوطنية في بلدانها. هذا الموقف اللاستراتيجي، اكثر تعقيدا وخلافية، من موضوع غير منطقي اخر، هو انخراط احزاب اشتراكية وعمالية غربية ضمن التحالف الامبريالي الاميركي لاسقاط انظمة عالمثالثية.
سمعت غير شيوعيين عرب يتقبلون سقوط الاشتراكية السوفيتية على خلفية بعض مظاهر الفساد الاداري الحكومي وغياب الدمقراطية الغربية، ولم يعن لهؤلاء تبرير انحياز احزابهم للتحالف الامبريالي الغربي، على اساس العصبية والثار لهزائم الماضي.
وعلى رغم كثرة الانشقاقات الحزبية والايديولوجية منذئذ، واستناد تلك التيارات لاسباب فكرية وقراءات سياسية منطقية، فلم يعن لحزب او تيار او جماعة حزبية او شيوعية او ماركسية او اشتراكية الدعوة الى ندوة وطنية او عربية او مؤتمر فكري لدراسة راهن الحركة الشيوعية والاشتراكية ومستقبلها. وفي نفس الوقت ثمة انزياح شيوعي ويساري متزايد لليمين الراسمالي والخطاب الامبريالي الاميركي.
والسؤال هنا، هل كان للمعسكر الاشتراكي ان يسقط بقرار شخص واحد، لو لم تكن الحزبيات الشيوعية من منتجات الكومنترن السابق بهاته الهشاشة والسطحية والتذبذب. يبدو انه، باستثناء نوري السعيد وعبد الناصر، فان الانظمة القومية العربية قد منحت الاحزاب الشيوعية العربية حجما وهالة اكبر من الواقع. وبالتالي، استفادت الشيوعية العربية من الاطار الشيوعي العالمي لتجارب اخرى اكثر رسوخا واصالة مثل كوبا وكوريا وفيتنام، فضلا عن دور الادب والاعلام الشيوعي في تهويل الصورة.
والسؤال هنا، هل تستحق تلك الحزبيات والجماعات ان تقفز بين الفرقتين، وتستجدي مكانا في أي محاولة نهضة اشتراكية مقبلة في مجال البحث او العمل، بعد ان ساهمت في نسف تلك التجربة. ان ستالين نفسه، لو قدر له العودة، سيعرف كيف يبت في امر هؤلاء، من غير تهوين!.
*
الاشتراكية ليست بورصة سياسية او دعاية سلطوية، بقدر ما هي خبز الفقير وكرامة المستضعف، وانصاف المظاليم والمهمشين في النظام الاجتماعي والاقتصادي. أي ان الاشتراكية ينبغي ان تكون فلسفة تربوية اجتماعية اخلاقية انسانية، بعيدة عن البرامج الحزبية الانتهازية وميكافيللي الحكم والتسلط.
ان الطريق للاشتراكية يبدأ بالعائلة الصغيرة/ الحاضنة الاجتماعية للطفل، ومنهاج قيم وعادات المشاركة والتعاون والانتماء الانساني المشرق، وتبني قيم المحبة والعدل والمساواة والزهد والتعفف، ونبذ الطمع والانانية والمادية والنزعات الاستهلاكية والتسلطية، وفي ذلك تتكون نواة مجتمع اخلاقي اشتراكي متماسك، ينمو ويتطور مع الزمن وينتج قاعدة اجتماعية وهوية وطنية منسجمة في امكانياتها وطموحاتها، وبناء نظامها الاجتماعي والاقتصادي والسياسي بالتدريج.
نحتاج قراءة ماركس بوصفه فيلسوفا وناقدا اجتماعيا، وفهم الاشتراكية فلسفة ومنهاجا اجتماعيا لبناء الانسان الفاضل الذي عملت في سبيله برامج التنوير. وكانت قراءة ماركس لراس المال من منظور تهديده للطبيعة الانسانية وتقويضه اسس الجماعة البشرية والاحتماع الانساني، كما هو حاصل اليوم تحديدا في اواسط العقد الثاني من الالفية الثالثة. وهو امر تنبأ به ماركس في حينه، ولكنه لم يدعُ لتسييس الاقتصاد وفلسفته الاجتماعية، كما انجرفت اليه الحزبيات، ونزعت عنها جوهرها، جاعلة من نفسها الوصي الروحي على افكار ماركس.
وهذا يعني، ان لا ننتظر قرارا سياسيا، حزبيا او سلطويا، ببناء نظم اشتراكية، انما اعتبارها خيارا شخصيا شعبيا طوعيا، يتبناه عدد من اليساريين الاصلاء، لبناء مجمعات صغيرة تعتمد على الحرف والزراعة البسيطة، على غرار [حقول تولستوي] التي ظهرت في جنوب افريقيا وغرب الهند وساهم فيها جماعات من المثقفين اليساريين والاجتماعيين، والتحقت بهم طبقات الفقراء والمعدمين، وكان المهاتما غاندي من رموزها، ومن وسائله لمقاومة الاحتكار الكولونيالي.
ويمكن الابتداء بتلك الظاهرة في اماكن انتشار الفقر والتشرد والانسحاق الاجتماعي بغض النظر عن الاسباب، وهي اليوم شائعة في مناطق العراق وسوريا وغيرها من بلداننا. ولابد لتلك المجمعات ان تبقى نزيهة عن اية احكام ايديولوجية او اسقاطات سياسية مسبقة، لتكون نواة صالحة للانتشار واجتذاب الجماهير، ليس الفقراء والمحتاجين فحسب، وانما الاغنياء والمقتدرين اقتصاديا، ممن يستعدون للتبرع بامكانياتهم الاقتصادية والانخراط في مجمعات تولستوي الاشتراكية اسوة بغيرهم.
الثورة الاشتراكية المقبلة سوف يصنعها الفقراء والمعدمون والطبقات المسحوقة التي تدفعها السياسات الامبريالية الانجلوميركية نحو قاع القاع، حيث يزيد الاغنياء غنى، ويزداد الفقراء فقرا. هؤلاء لن يخسروا شيئا غير اغلال
واليوم، عندما تتمخض الاشتراكية من رحم احتراقات الواقع وطبقات المجتمع الدنيا، ستكون اكثر مصداقية واصالة من الثورة السوفيتية الاولى التي احدثها نخبة من المثقفين جمعت بين الخلاص الوطني ومفهوم خلاص الانسان مما يكبل كاهل كرامته.
الاشتراكية المقبلة ستبدأ من القاع، ولن تنزل من قمة السلطة، وفي ذلك هو مفتاح انتصارها وانتمائها، وبداية عصر الانسان الجديد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* الكتاب صادر في لندن عام 2011م- مط جامعة يال.
* الثقافة الكولونيالية: كتاب ادوارد سعيد المعروف والمترجم باسم (الثقافة الامبريالية).
*[Tolstoy’s Farm] تسمية استخدمها الاشتراكيون الاوائل في مناطق المستعمرات، وظهرت في جنوبي افريقيا والهند.



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا بلد اصح..!
- يا درب المحبة.. اشغيّر الانسان!..
- (عصفور منفرد على السطوح..)
- استعداء قطر.. خطوة اخرى في سيناريو دمار العرب والمنطقة..
- اصدقاء ما بعد الحداثة.. [2]
- اصدقاء ما بعد الحداثة..!
- دامداماران [26] الاسلام.. الردّ.. الخلاصة..
- دامداماران [25] المانوية [Manichæism]..
- دامداماران [24] النصرانية [Nasiritic]..
- دامدارماران [23] يهودية مشيحانية..
- دامداماران [22] يهودية وظيفية
- دامداماران [21] يهودية عربية..
- دامداماران [20] يهودية عازرية ..
- دامداماران [19] يسرييل.. يزرعيل: حقل الدم..
- دامداماران [18] يوسفية موسوية..
- دامداماران [17] كنعانية يسرايلية..
- دامداماران [16] عبرانية براهمية
- دامداران [15] مجوسية زرادشتية..
- دامداماران [14] الصابئة المندائية
- دامداماران [13] الحنيفية


المزيد.....




- بآلاف الدولارات.. شاهد لصوصًا يقتحمون متجرًا ويسرقون دراجات ...
- الكشف عن صورة معدلة للملكة البريطانية الراحلة مع أحفادها.. م ...
- -أكسيوس-: أطراف مفاوضات هدنة غزة عرضوا بعض التنازلات
- عاصفة رعدية قوية تضرب محافظة المثنى في العراق (فيديو)
- هل للعلكة الخالية من السكر فوائد؟
- لحظات مرعبة.. تمساح يقبض بفكيه على خبير زواحف في جنوب إفريقي ...
- اشتيه: لا نقبل أي وجود أجنبي على أرض غزة
- ماسك يكشف عن مخدّر يتعاطاه لـ-تعزيز الصحة العقلية والتخلص من ...
- Lenovo تطلق حاسبا مميزا للمصممين ومحبي الألعاب الإلكترونية
- -غلوبال تايمز-: تهنئة شي لبوتين تؤكد ثقة الصين بروسيا ونهجها ...


المزيد.....

- الإنسان يصنع مصيره: الثورة الروسية بعيون جرامشي / أنطونيو جرامشي
- هل ما زَالت الماركسية صالحة بعد انهيار -الاتحاد السُّوفْيَات ... / عبد الرحمان النوضة
- بابلو ميراندا* : ثورة أكتوبر والحزب الثوري للبروليتاريا / مرتضى العبيدي
- الحركة العمالية العالمية في ظل الذكرى المئوية لثورة أكتوبر / عبد السلام أديب
- سلطان غالييف: الوجه الإسلامي للثورة الشيوعية / سفيان البالي
- اشتراكية دون وفرة: سيناريو أناركي للثورة البلشفية / سامح سعيد عبود
- أساليب صراع الإنتلجنسيا البرجوازية ضد العمال- (الجزء الأول) / علاء سند بريك هنيدي
- شروط الأزمة الثّوريّة في روسيا والتّصدّي للتّيّارات الانتهاز ... / ابراهيم العثماني
- نساء روسيا ١٩١٧ في أعين المؤرّخين ال ... / وسام سعادة
- النساء في الثورة الروسية عن العمل والحرية والحب / سنثيا كريشاتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا - وديع العبيدي - لابد من ثورة شعبية اشتراكية وان طال التخبط