احمد الخالصي
الحوار المتمدن-العدد: 5644 - 2017 / 9 / 19 - 16:27
المحور:
الادب والفن
طِفلةٌ تحملُ طفلاً ,ذاتُ براءةٍ مُفرطة.
أرادت أن تعبر إلى جهة الأخرى من شارع المنطقة ,سُرعة المركبات المارة حال دون عبورها, لم تشعر إلا ويدي قد أحتضنت يدها ,مِعصمها كَمعصمِ الدمى , سُرعة ايصالي أياها كانت أسرع من كلماتٍ أرادت قولها , بكت ,كنتُ أظن أن خشونة يدي هي السبب.
بعدد دمعاتها كان عدد الرجال الذين تجمعوا حول منزلي لاحقًا , كانت زوجة لأحدهم...
#احمد_الخالصي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟