ابراهيم جاد الكريم
الحوار المتمدن-العدد: 5639 - 2017 / 9 / 14 - 20:16
المحور:
الادب والفن
كُنت أنا البادىء ... بالرحيل
يوم أن بدأتِ أنتِ فى العويل
كأُنثى تَسعى ككُل أنثى .. للتمَلك
ونسيتِ ما كَان من حُبى فى ظلّك
وثار وعيى وأنت تعلمين
أنك ولأخلاصى سوف تبحثين
وأنك لأيامى وحبى سوف تحنين
وأنك كنتِ تفهمين أنى أهيم فى الآفاقِ
بحثا عن القصائدَ والأوفاقِ
ولا أَطيقُ يوماً حبساً ولا قفصٍ من طُفولتى
وأِرحلُ دائماً وأكسَر حبى للعبتى
شعرِى وقصُائدى التى كانت لكِ
يوم أن كَان حُبى وشَبابى فى يدِ ك
#ابراهيم_جاد_الكريم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟