أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد القاضي - لتغنموا بنات الأصفر....الحلقة الثامنة















المزيد.....

لتغنموا بنات الأصفر....الحلقة الثامنة


احمد القاضي

الحوار المتمدن-العدد: 5625 - 2017 / 8 / 30 - 11:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لتغنموا بنات الأصفر....الحلقة الثامنة





[العفاف، على ما أظن، نوع من الإتساق،
وإمتلاك أعنة الرغائب واللذات]
إفلاطون...(الجمهورية)




تقدم محمد في العمر لم يقلل من شبقه، ونهمه للنساء والجنس، وظل السلوك الجنسي المنحرف، الذي يسيطر عليه هو طابع حياته في يثرب، حتى آخر لحظة من عمره....ففي العام التاسع الهجري، أيّ قبل وفاته بنحو عامين، حشد وقاد جيشه، إلى آخر غزواته، وهي غزوة تبوك...وكان الإغواء لحث اليثربيين على الخروج للحرب، بالنساء الشقروات هذه المرة.

هيا إلى الشقراوات

فغزوة تبوك هي آخر غزوات محمد، وأول غزوة له خارج الجزيرة العربية، في إتجاه الأطراف الجنوبية من بلاد الشام.....وتسمى أيضآ [غزوة العسرة] إذ أنها جرت في عام، كان فيه الحر قائظآ أكثر من المعتاد...ومع شدة الحر كان هناك نقص كبير، في الطعام والماء والدواب والمقاتلين أنفسهم، ولذا لم يكن متاحآ لمحمد التجهيز للغزوة، بتلك السهولة التي إعتاد عليها في الغزوات السابقة....ومن أجل أن يضمن النجاح لغزوته المتعسرة، لجأ محمد إلى ثلاث وسائل، كان لها أثر واضح، في حشد حوالي ثلاثين الف مقاتل، بما يفوق بكثير عدد عصاباته في جميع الغزوات السابقة....الوسيلة الأولى:| كانت إرسال عدد من صحابته المتنفذين، إلى قبائلهم من اجل حثها على القتال، وجلب المقاتلين.....الثانية:| كانت تأليف آيات قرآنية، تحض على التبرع المادي، لدعم متطلبات الحرب، وتدعو إلى الخروج للجهاد، { انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُون} وتتوعد المتقاعسين بعذاب أليم، حيث كان هناك عدد مقدر من عقلاء يثرب، يشككون في نجاح الغزوة في ذلك الصيف القائظ، ويحرضون اليثربيين على عدم الخروج، ويحذرونهم من مالآتها، ويستهزئون بمحمد فهجاهم بقوله [فَرِحَ
الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ اللَّهِ وَكَرِهُوا أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَالُوا لَا تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ].....ولم يكتف محمد بهجائهم بالآيات، بل وفرض عليهم المقاطعة والعزلة، ثم عفا عنهم في ما بعد، ربما خوفآ من إتساع المعارضة ضده بين اليثربيين، إذ تعرض للإستهزاء، ولمحاولة إغتيال في طريق العودة من تبوك، وحتى قبل بدء الغزوة، استنكرت جماعة من اليثربيين، آيات السب الموجهة للممتنعين عن الذهاب إلى القتال، وقالوا ||حسب كتاب المغازي|| {والله لئن كان ما يقول محمد حقآ، لأخواننا بعدنا، وهم أشرافنا وخيارنا، لنحن إذآ أشرّ من الحمر.} وحدث أن وشى احدهم بهم، ونقل ما قالوه لمحمد، فجاءهم ليعنّفهم فانكروا وأقسموا أنهم، لم يقولوا ما يمسه بسوء، فإتهمهم محمد بالكذب تحت القسم، وكفّرهم وهددهم وتوعدهم : {يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا وَمَا نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِير}.....والوسيلة الثالثة:| التي لجأ إليها محمد، لحشد أكبر عدد من المقاتلين، وكانت بالفعل الوسيلة الأنجع والأكثر جاذبية، هي إثارة الغريزة الجنسية لدى أتباعه، وإغواء مخيلاتهم بالروميات الفاتنات الشقراوات، اللآتي عرفن في لغة ذلك الزمان، بــ [بنات الأصفر الروميات] لصفرة شعورهن....وليس من المستبعد أن بنات الأصفر، قد أثرن شبقية محمد خلال رحلاته التجارية إلى الشام، حين كان أجيرآ لدى خديجة، وتاقت نفسه إليهن، ولعله شعر أنه بات قادرآ، على سبي الشقراوات ومضاجعتهن، بعد أن ضاجع، ما شاء له إلهه أن يضاجع من نساء الجزيرة العربية.
يقول الواقدي في |المغازي| {وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليحرض الناس، ويحبّب إليهم الجهاد وينشطهم له، تسارعوا معي إلى الشام لعلكم أن تصيبوا بنات الأصفر.} ويضيف الواقدي في كتابه:[ فلما ذكر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بنات الأصفر، قام جدّ بن قيس رجل من الأنصار، فقال يا رسول الله لقد علمت الأنصار إعجابي بالنساء، وأخاف إن غزوت معك فرأيت بنات الأصفر، أن أفتتن بهن فائذن لي ولا تفتني} وقد جاءت هذه الرواية، بصيغة أخرى في الطبري، عند تفسيره للآية رقم (49) من سورة |التوبة|، حيث يقول::[ حدثني محمد بن عمرو، قال: حدثنا أبو عاصم، قال: حدثنا عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قول الله: { ائْذَنْ لي وَلا تَفْتِنِّي } قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اغْزُوا تُبُوكَ تَغْنَمُوا بَناتِ الأصْفَرِ وَنِساءَ الرُّومِ " فقال الجدّ: ائذن لنا، ولا تفتنا بالنساء]...ووردت هذه الرواية كذلك في تفسير القرطبي ومعجم الطبراني الكبير والسيرة الحلبية.
تصوروا أن من يزعم أنه رسول السماء، يغوي رجلآ عاديآ من غمار الأنصار، بنساء الشمال الشقراوات، ليذهب معه إلى الحرب، فيرفض ويقول للنبي الدّعي لا تفتنا بالنساء، وائذن لي بعدم الذهاب، فيغتاظ أشرف الخلق ويؤلف آية تسبّه وتشّهر به....ولسوء حظ محمد وجنوده، أنهم لم يظفروا ببنات الأصفر، فجيشه المنهك من شدة الحر والعطش والجوع، والسير راجلين لقلة الدواب، توقف عند منطقة الغساسنة، ولم يجرؤ على التقدم شمالآ، حيث كانت تربض فرقة ضخمة من جيوش الروم، ثم عادوا إلى يثرب خائبين...وعلى خلاف التاريخ الإسلامي الكلاسيكي، يزعم بعض الكتاب المحدثين، الذين يرمون إلى إعادة كتابة التاريخ الإسلامي بوجه جميل، أن جيش الروم فر عندما علم بقدوم الجيش الاسلامي....وتلك كذبة بلقاء، ففي ذلك الزمان لم يعرف الروم شيئآ إسمه الإسلام والمسلمين، حيث كان سكان الجزيرة العربية معروفين لديهم، بإسم {سراسين}أيّ [سراقين] .....وأول كتاب ظهر فيه هذا المصطلح، هو كتاب (الجغرافيا) للكاتب الأغريقي بوتولمي في القرن الثاني الميلادي، وبحسب الهجاء الإغريقي فقد ورد هكذا :[ سراكين]....والحروب المسماة بالحروب الصليبية لدي المسلمين، دشنها الأوربيون تحت نداء: تحرير اورشليم من قبضة السراسين ....وبعد نهاية الحروب الصليبية في القرن الثالث عشر، بدأت تظهر كلمة (مسلمين) و(إسلام) في بعض الكتابات والآداب اللآتينية والبيزنطية بصورة محدودة جدآ، ولكن كمترادفة لكلمة {سراسين}...وعمومآ وحسب المراجع الغربية، فإن كلمة [سراسين] هي التي كانت سائدة، في الكتابات والآداب الغربية، حتى القرن السادس عشر لتعني العرب المسلمين، ولتختفي بعد ذلك تدريجيآ...ولا شك أن الروم كانوا يعتبرون عصابات محمد، كجيل جديد من [السراسين] أيّ مجرد عصابة من عصابات السراقين، التي كانت تملأ الجزيرة العربية منذ قرون، لقطع الطريق والنهب...وقد كانت هي بالفعل كذلك، بل أن جيل السراسين، الذي ظهر بعد القرن السابع الميلادي، بزعامة محمد، كان أشد خطرآ من أجيال السراسين السابقة.
ومن جانب آخر، أظهرت غزوة تبوك، أن مكانة محمد كانت قد أخذت تتضعضع بين الأنصار، إذ جرت أول محاولة لإغتياله، وهو في طريق عودته من تبوك، فحسب كتاب (المغازي) وغيره من المراجع الإسلامية الكلاسيكية، تقول الرواية أنه لما بلغ محمد وجنوده أحد الوديان، أمرهم عن طريق أحد القائمين على خدمته، بأن يهبطوا لبطن الوادي لأنه أوسع، ويتركوا له الثنية ولا يزاحمه احد فيها، والثنية منعطف في منطقة جبلية او في واد، ولكن مجموعة متآمرة من أتباعه لم تلتزم بالأوامر، وإنطلقت وراءه لتزاحمه في {الثنية} وتدفعه ليسقط، ثم تعفس عليه بأرجل ركائبها...فأمر محمد القائم على خدمته بأن يبعدها، قائلآ أنها جاءت لتقتله، فأبعدها وفسدت خطتها.....وبالإضافة إلى ذلك، كان بعض أتباعه يستهزئ به، ويطعن في نبوته ودينه، فعلى سبيل المثال، ضاعت ناقته خلال إحدى فترات النزول للإستجمام، فأرسل من يبحث عنها، فقال أحد الصحابة وهو زيد بن اللصيت:{أليس محمد يزعم أنه نبي يخبركم خبر السماء، وهو لا يدري أمر ناقته} وتختتم الرواية بخاتمة سعيدة، إذ أن جبريل ما أن سمع، ما قاله ذلك الصحابي المستهزئ، أسرع إلى محمد وأخبره بمكان الناقة!.... فأين كان جبرييل منذ البداية؟ ولماذا إنتظر حتى تمت إهانة محمد والإستهزاء به وتكذيب نبوته؟...وهكذا عاد محمد بخفي حنين من غزوة تبوك، ودون أن يغنم بنات الأصفر، اللآتي كان يمنّي نفسه وأتباعه بسبيهن ومضاجعتهن.

إقتلاع بالتخويف والتهديد

فلم يكن من شئ في حياة محمد غير الجنس، الذي كان يهيمن على مشاعره ومخياله، بسبب مرض السلوك الجنسي المنحرف، حتى أنه لم يكن يتردد من إقتلاع أية إمراة جميلة، من يد هذا أو ذاك من أتباعه، فإن لم يحقق مبتغاه بالتراضي، إستخدم التهديد والوعيد... ويبدو أن أم رومان زوجة صديقه وتابعه أبي بكر وأم عائشة، كانت من الجمال الذي جعله يتغزل فيها، وهي متوفاة تنتظر الدفن ...ولما كان من المستحيل أن يقتلع من صديقه، طفلته وزوجته معآ، فلا بأس من أن يتغزل فيها وهي ميتة.... فهل يجوز للمرء أن يتغزل في زوجة صديقه، تحت غطاء أنه يثني عليها، بالقول إنها جميلة تشبه عارضات الأزياء أو فاتنات هوليود، عوضآ عن القول أنها إنسانة فاضلة او كريمة اوطيبة؟....عندما زار الرئيس الأمريكي ترامب فرنسا في منتصف شهر يوليو الماضي، قال لزوجة الرئيس الفرنسي الجديد ماكرون:[هيئتك جميلة جدآ]...فضجت السوشيال ميديا في الغرب، وإستنكرت التعليق وإعتبرته تعليقآ جنسيآ فجآ وغير ملائم.....وقبل ألف واربعمائة سنة، لم يتورع محمد من أن يتغزل في زوجة صديقه وتابعه أبي بكر الصديق، وهي متوفاة بعبارة تفوح منها رائحة ماخور الجنة، حيث قال، حسب كتاب "الإستيعاب في معرفة الأصحاب" لإبن عبد البر:[من سره أن ينظر إلى إمرأة من الحور العين، فلينظر إلى أم رومان] وأصل النص كما ورد في كتاب "معرفة الصحابة": لأبي نعيم الأصبهاني، و"الطبقات الكبرى" لإبن سعد، و"تاريخ جرجان" لأبي القاسم السهمي، بأسانيد مختلفة، ولكن تتفق على راويها القاسم بن محمد:|[ أخبرنا يزيد بن هارون وعفان بن مسلم قالا حدثنا حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن القاسم بن محمد قال لما دليت أم رومان في قبرها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من سره أن ينظر إلى امرأة من الحور العين فلينظر إلى أم رومان]|....عبارة جنسية لا ريب فيها، فمحمد يقدم أم رومان، كنموذج لحوريات العين، اللآتي صورهن في قرآنه، فاتنات مثيرات للشهوة الجنسية، بصدور ناهدة بارزة، وبشرة بيضاء ناعمة مثل اللؤلؤ المكنون.....فهل كانت أم رومان بتلك الاوصاف، ومثيرة للشهوة الجنسية، حتى يدعومحمد من يريد أن يرى الحور العين، أن بنظر إلى أم رومان؟!...ترى هل إشتهاها، بعد أن إشتهى طفلتها عائشة، واغتصبها تحت مسمى الزواج؟...فمحمد بالرغم من إمتلاكه لجيش من النساء، وبالرغم من أنه أباح لنفسه الزواج بما شاء من النساء، إلا أنه ما كان ليتردد من إقتلاع الجميلات، من يد أصحابها أكن زوجات أو سبيات، بالضغط والتهديد والإكراه إذا لزم،وذلك تحت وطأة مرض السلوك الجنسي المنحرف،كما أسلفنا.
وأول من إقتلعها محمد بالضغط بدم بارد، هي الطفلة عائشة بنت أبي بكر الصديق، التي كانت محجوزة أو مخطوبة، لصبي إسمه جبير، حيث ذهب والده مطعم بن عدي بن نوفل، إلى أبي بكر وحجزها له....وعندما خطب محمد عائشة إلى والدها، حاول أبو بكر الصديق أن يراوغ ويتهرب، إذ قال له: إنما أنا أخوك، ولكن محمدآ باغته بقوله: أنت أخي في دين الله وكتابه، وهي لي حلال ......فإضطر أبو بكر إلى الإستسلام وقال له: أن مطعم بن عدي كان قد حجزها او خطبها لإبنه جبير، وأنه سوف يسلها منهم، وبالفعل قد خان أبو بكر الصديق مطعم بن عدي وأعطاها لمحمد......جاء في {الطبقات الكبرى}::|[أخبرنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي عن أبيه عن أبي صالح عن إبن عباس قال خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي بكر الصديق عائشة فقال أبو بكر يا رسول الله لقد كنت وعدت بها أو ذكرتها لمطعم بن عدي بن نوفل بن عبد مناف لابنه جبير فدعني حتى أسلها منهم ففعل ثم تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت بكرا]|
لقد خان أبو بكر مطعم بن عدي، ولم يلتزم بوعده وحطم قلب جبير، وقبل النبي الدعي محمد بهذه الخيانة، عوضآ عن أن يحث صديقه وتابعه على الوفاء بعهده...أليس محمد هو القائل {آية المنافقين ثلاث} واحدى تلك الآيات :[إذا وعد أخلف]...فقد أخلف أبو بكر وعده، وشجعه محمد على ذلك، فأين مكارم الأخلاق ....وهكذا إستل محمد الطفلة عائشة من جبير بن مطعم، بكل برود وبعيدآ عن أية مثل عليا، تقيه من دناءة إختطاف زوجات أو خطيبات الغير، وهي مثل يفتقدها تمامآ صاحب السلوك الجنسي المنحرف.
نواصل في الحلقة التاسعة

أحمد القاضي
الأربعاء 30-8- 2017



#احمد_القاضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لتغنموا بنات الأصفر....الحلقة السابعة
- لتغنموا بنات الأصفر....الحلقة السادسة
- لتغنموا بنات الأصفر....الحلقة الخامسة
- لتغنموا بنات الأصفر....الحلقة الرابعة
- لتغنموا بنات الأصفر.......الحلقة الثالثة
- لتغنموا بنات الأصفر.....الحلقة الثانية
- لتغنموا بنات الأصفر.....الحلقة الأولى
- الآذآن تلويث ضجيجي للبيئة
- سيد قطب...سايكولوجية الإنسان المهزوم
- هل أسكرت خديجة أباها لتتزوج من محمد؟
- مصر...هي لمن غلب
- في دحض مزاعم علمية القرآن...الحلقة الخامسة
- في دحض مزاعم علمية القرآن...الحلقة الرابعة
- في دحض علمية القرآن....الحلقة الثالثة
- فيلم -سذاجة المسلمين-....الهزل في مكان الجد
- في دحض مزاعم علمية القرآن...الحلقة الثانية
- في دحض مزاعم علمية القرآن...الحلقة الاولى
- زنار مريم........نقد النقد المأزوم
- اليسار .... الخروج من الأطلال؟
- مصر العليلة في مستنقع الدين


المزيد.....




- أبسطي صغارك بأغاني البيبي..ثبتها اليوم تردد قناة طيور الجنة ...
- إيهود أولمرت: عملية رفح لن تخدم هدف استعادة الأسرى وستؤدي لن ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة 2024 بأعلى ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل المنتخب الوطني لكرة قدم الصالات ...
- “نزلها لطفلك” تردد قناة طيور بيبي الجديد Toyor Baby بأعلى جو ...
- تقرير فلسطيني: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- مصر.. هيئة البث الإسرائيلية تكشف اسم رجل الأعمال اليهودي الم ...
- كهنة مؤيدون لحق اللجوء يصفون حزب الاتحاد المسيحي بأنه -غير م ...
- حجة الاسلام شهرياري: -طوفان الاقصى- فرصة لترسيخ الوحدة داخل ...
- القناة 12 الإسرائيلية: مقتل رجل أعمال يهودي في مصر على خلفية ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد القاضي - لتغنموا بنات الأصفر....الحلقة الثامنة