أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد القاضي - فيلم -سذاجة المسلمين-....الهزل في مكان الجد















المزيد.....

فيلم -سذاجة المسلمين-....الهزل في مكان الجد


احمد القاضي

الحوار المتمدن-العدد: 3862 - 2012 / 9 / 26 - 21:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فيــلم "ســـذاجة المسلميـــن"....الهــزل فـي مكــان الجـــد

(إنه فيلم خال من الذوق)
وزير خارجية المانيا



اذكر ان بوش الابن قال ذات مرة بعد ان تعثر مشروعه الفاشل في دمقرطة دول الشرق الاوسط نتيجة الاخطاء المميتة التي ارتكبها في ادارة العرآق " أن هناك من نصحه بأن الديمقراطية لا تصلح لتلك المنطقة ولكنه لن ييأس ولن يتوقف عن مشروعه" وفي المقابل يبدو أن وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون قد أدركها اليأس سريعآ حيث قالت:( ان دول الربيع العربي قد استبدلت استبداد الغوغاء باستبداد الطغاة)... وذلك في تعبير ينم عن خيبة الأمل في خضم هذه النوبة الجنونية التي تجتاح مجتمعات لم تتجاوز بعد طفولتها لتبلغ سن الرشد وكان من نتائجها مقتل السفير الامريكي في ليبيا وحرق سفارات ومظاهرات دموية عنيفة ما زالت مستمرة في بلدان اخرى.

فالاعتقاد بإمكانية قيام ديمقراطية حقيقية في المجتمعات الاسلامية لهو تصور ساذج ليس له من اسس موضوعية على ارض الواقع ...فالديمقراطية لا تتحقق بمجرد صناديق اقتراع وأحزاب وبرلمانات لانها تتطلب حرية التعبير بلا قيود مثلمها هو الحال في الغرب، حيث حرية التعبير لا تتجزأ ولا سقف لها فكل شئ يمكن ان يخضع للقياس المنطقي وللنقد تحت مجهر العقل ...فحرية التعبير بهذا المعنى من المستحيل أن تجد في المجتمعات الاسلامية الشرقية تربة صالحة لتنبت فيها ما دام سياج من التابو مضروبآ على الدين الإسلامي ورموزه ولا يسمح إلا بترديد ما سطره (السلف الصالح)...... حتى النخب الاسلامية التي توفرت لها الظروف والامكانيات لتتعلم وتعيش في الغرب عاجزة عن ادراك أن حرية التعبير فيه جزء من أنفاس الناس ....يتصورون أن رؤساء الدول في الغرب كرؤساء وملوك الدول العربية يستطيعون منع عرض فيلم او صدور جريدة.....نقلت اذاعة CBC الكندية تقريرآ حيآ عن مظاهرة امام السفارة الامريكية في القاهرة وقدم المراسل الميكرفون لاحد المتظاهرين فقال (هو مفروض اوباما يدبح العملو الفيلم دا دبح)...لا تندهشوا قد يكون ذاك المتحدث قصابآ او استاذآ جامعيآ او طبيبآ لا فرق!...فالمظاهرات العنيفة ضد الحكومة الامريكية وسابقآ ضد الحكومة الدنماركية في قضايا أثارتها مؤسسات او شركات خاصة لا دخل للحكومات فيها يبين بوضوح إشكالية مفهوم حرية التعبير في المجتمعات الاسلامية التي لا تستطيع أن تتخلى عن إيمانها بالدور الأبوي للدولة بإلقائها بالمسؤولية عن كل ما ينشر في الصحف ويمثل في الافلام على كاهل الحكومات... فلا غرو والحالة هذه، إذا حمّل المسلمون الحكومة الامريكية المسؤولية عن الفيلم وقتلوا سفيرها وهاجموا سفاراتها ... وتسابق الرؤساء في الدول الاسلامية لتقديم احتجاجات رسمية لإدارة اوباماوبمن فيهم الرئيس المصري الدكتور مرسي الذي عاش دهرآ في امريكا... تعلم فيها واشتغل في وكالة ناسا ولكنه عاد كما ولدته امه بذهنيته الاسلامية المغلقة دون ان يعي معنى حرية التعبير في الغرب وان الحكومات الغربية لا سلطان لها على صناعة الافلام والصحافة وكافة أشكال التعبير...وزاد على ذلك بأن طلب من سفارة بلاده في واشنطن رفع دعوى قضائية ضد منتجي فيلم (سذاجة المسلمين)...كم ستكلف تلك الدعوى خزينة دولة يموت فيها البعض في المزاحمات اليومية للحصول على الخبز او انبوب غاز...والدعوى المعنية في حد ذاتها غريبة على المجتمع الامريكي ولعلها اول دعوى قضائية من نوعها ضد إنتاج سينمائي......لقد انتجت هوليود عشرات الافلام عن المسيح منها التي تناولته في شكل كوميدي ومنها التي قامت بشيطنته ومنها التي تنسف العقيدة المسيحية من أساسها كالفيلم الوثائقي (مقبرة المسيح الضائعة) الذي عرض لاول مرة في العام 2007 والمأخوذ من كتاب (مقبرة عائلة المسيح) للكاتب والصحفي الكندي سيمشا جاكوبفيتسي...ويستهدف الفيلم الإثبات بالبرهان انه كان للمسيح زوجة اسمها مريم وابناء (ويرجح الكاتب انها مريم المجدلية)...فلا مظاهرات خرجت من المتدينين المسيحيين تطالب برأس المنتج او المخرج او المؤلف ولا دعاوى قضائية لمنع عرض الفيلم...أقصى رد فعل تمثل في صدور بيان استنكاري من الفاتيكان...والفارق بين ردود الأفعال التي تحدثها الاعمال الفنية او الادبية او الفكرية التي تتناول العقائد في المجتمعات المسيحية والاسلامية هو فارق حضاري وثقافي...او بعبارة أخرى (كل إناء بما فيه ينضح) ..وكل جماعة تأكل مما يحويه اناء عقيدتها التي تساهم بقدر كبير في تشكل سلوكها...فلن تجد في الثقافة المسيحية، على سبيل المثال، كتابآ ككتاب ابن تيمية الملقب بشيخ الاسلام (الصارم المسلول على شاتم الرسول)...ولم يأت ابن تيمية بهذا العنوان من فراغ ...فإنه عنوان يضرب جذوره عميقآ في التراث المحمدي... إذ أن محمدآ هو أول من سل السيف على من نقدوه وهجوه وشتموه...لم يتسامح ولم يصبر عليهم فأهدر دمهم... فقتل من قتل كالشاعر كعب بن الأشرف الذي قتل غدرآ وغيلة على يد من ارسلهم، وجاءه من جاء خائرآ خائفآ مستسلمآ كالشاعر حسان بن ثابت...وفي يوم فتح مكة تعقب الذين هجوه لينتقم ويشفي غليله، وكانوا ضمن السبعة الذين أمر بقتلهم ولو تعلقوا باستار الكعبة!

إذن الداء قديم مستحكم ...ومحمد هو من حقنهم بجرثومة العنف منذ بداية دعوته......دعونا نتأمل في هذه الشخصية شديدة القسوة غير المتسامحة في هذا النص الذي إستخلصه احد كبار المستشرقين وهو المستشرق البريطاني مارجليوث من سيرة ابن اسحاق ومن ثم لنرى كيف رسمها فيلم (سذاجة المسلمين)...يقول مارجليوث:(إن صفات محمد التي يمكن إستخلاصها من سيرة ابن اسحاق غير حسنة على الاطلاق. فمن اجل الوصول الى غاياته لم يكن يتردد في اللجوء الى أية وسيلة، وكان يغض الطرف عن اعمال منعدمي الضمير من اتباعه اذا وافقت هوى في نفسه وجرت في مصلحته. وكم استفاد من شهامة المكيين دون ان يقابلها بالمثل الا في ما ندر. لقد نظم الاغتيالات والمجازر على نطاق واسع. وباعتباره طاغية المدينة وزعيم لصوصها فإن سياسته الاقتصادية قامت على تقسيم الغنائم. ولم تكن طريقة تقسيمه للغنائم توافق دائمآ قواعد العدالة كما يفهمها اتباعه. وكان في حد ذاته خليعآ طليقآ لا يلجمه لجام وشجع اتباعه على نفس المنحى المجوني.ومهما ارتكب من افعال فانه كان دائمآ على استعداد لتبريرها بأنه تلقى الاذن الالهي السريع. ولعله من المستحيل أن تجده غير مستعد للتخلي عن أيّ مبدأ يعوقه في الوصول إلى غايته السياسية. وفي منحنيات مختلفة من دعوته تخلى عن وحدانية الله ولقب النبوة نفسها.وهذه صورة غير مقبولة لمؤسس دين ولا يمكن تبريرها بأنها رسمت بريشة عدو، ولهذه الاسباب فإن ابن اسحاق لم يجد التقدير من الكلاسيكيين التقليديين في القرن الثالث الهجري، ولكنهم لم يحاولوا في ذات الوقت تكذيب هذه الجزئية من سيرة محمد الشخصية، وهي الجزئية التي يصعب عليهم إحتمالها في سيرة نبيهم)..انتهى... "ترجمة الكاتب"...وبمصطلحات عصرية تبدو الشخصية المحمدية ميكافيلية وانتهازية وقاسية ومنغمسة في الملذات الحسية كما يرسمها مارجليوث إستنادآ إلى إبن إسحاق

وعلى الرغم من كل تلك النقائص المستخلصة من سيرة محمد كما كتبها ابن إسحاق إلا أنه لا يبدو رجلآ ينقصه الذكاء ...وعلى نقيض هذا، بذل مخرج فيلم (سذاجة المسلمين) كل ما توفر له من خيال ليجعل من محمد أحد الحمقى والمغفلين وراسمآ إياه بطريقة هزلية ... وهنا تكمن إحدى إشكإليات الفيلم الذي عرضت منه لقطات مختارة في موقع إليوتيوب، إذ يفتقر الى الصدقية التاريخية في هذه النقطة تحديدآ..إنه الهزل في مكان الجد...فمحمد كما اراد له المخرج شخصية بلهاء تمامآ، فأين الحقيقة من ذلك؟... عانى محمد من بعض الاضطرابات بسسبب الصرع الذي كان ينتابه... والاعراض التي تصاحب مرضى الصرع معروفة كسماع اصوات ورؤية اشباح وما الى ذلك ...وجبريل المجنح الذي كان يراه محمد هابطآ من السماء هو نتاج الصرع...ولقد اتهمه القرشيون بالجنون وقالوا لجده ضمن ما قالوا (وإن أراد الطب طببناه) ولكنه لم يكن في الحقيقة أبلهآ ليجلس امام سيدته خديجة وقد انكشفت عورته فتقول له بالعامية المصرية (انت مش لابس لباس) أيّ الملابس الداخلية Underwear ...وفي هذا المشهد وصل المخرج الى قمة الهزل... فلو كان كذلك لما اصبح طاغية المدينة وزعيم اللصوص فيها على حد تعبير مارجليوث، بل وزعيم الجزيرة العربية كلها في ما بعد والمتطلع الى أسلمة الروم والفرس...ولما اختارته سيدة الاعمال خديجة زوجآ لها، وهي من اسرة مسيحية ثرية متعلمة وذات مكانة رفيعة في قريش وأخرجت قسسة كعمها القس ورقة بن نوفل.... واذكر ان مارجليوث يقول في مكان ما من كتابه الشهير (محمد وصعود الاسلام) انه كان ذا قدرة فائقة على اختيار الرجل المناسب من اتباعه للمهمة المناسبة وهذه من علامات النجابة والزعامة...ثم أن محمدآ كان شاعرآ ومفوهآ وذا قدرة على السيطرة على اتباعه بشعره المنثور المسجوع بزعم انه كلام الله الموحى به إليه ....اذن هناك فرق كبير بين ان يكون الشخص قاسيآ بلا رحمة وانتهازيآ وميكفيليآ وخليعآ مغرم بالملذات الحسية حسب الصورة التي استخلصها مارجليوث من ابن اسحق وبين ان يكون ابلهآ لا يدري من أمر نفسه شيئآ.....ومن الاخطاء التاريخية ان المخرج يجعل من الراهب بحيرى مؤلفآ للقرآن، ...فبحيرى هو أحد المصادر التي استقى منها محمد مادة قرآنه الذي في مجمله قصص واساطير واسرائيليات ...فقد الفه محمد على مدى اثنين وعشرين عامآ بلغة قريش، غير ملتزم بسرديات النصوص الأصلية ليصوغ أحداثها على طريقته الخاصة.

ومما زاد طين الفيلم بلة هو إستخدام العامية المصرية في الحوار
...تصوروا أن محمدآ يقول في القرن السابع الميلادي لتلك الأمة السوداء في قلب مكة في مشهد هزلي بالعامية المصرية (ما تخلصهاش كلها يا معفنة) أيّ يطلب منها ان تبقي على شئ من اللحم الذي كان ينهش فيه بنهم قبل ان يدخل الى سيدته خديجة...يا لها من ركاكة ....ولم استبعد بعد هذا المشهد أن يأتي مشهد آخر تقول فيه خديجة لمحمد (عامله لك ملوخية حتاكل صوابعك وراها) هذه العبارة التي ما انفكت تتكرر في الافلام المصرية منذ أن بدأت صناعة السينما في مصر ولكن (الله ستر)..... فقد عجز المخرج حتى في ان يقدم لنا سخرية ذكية راقية كسخرية فولتير في نقده للاديان... اراد ان يسخر فكانت سخرية فجة شبيهة بما تقدمه ما يسميه المصريون بافلام (الترسو)......إن استخدام العامية المصرية اخرج الفيلم من اجوائه التاريخية الطبيعية وبدلآ من أن ينقلنا الى اجواء مكة والمدينة في القرن السابع الميلادي نقلنا الى اجواء الحواري المصرية وافقد الفيلم معاني الجدية والصدقية الفنية والتاريخية.

قيل أن الفيلم انتجته مجموعة قبطية في المهجر الامريكي كرد على اضطهاد الاقباط في مصر...وفي ظني ان الاقباط يستحقون فيلمآ أفضل من هذا بكثير فقد تعرضوا على امتداد الف واربعمائة سنة لاضطهاد ممنهج ومن حقهم ان يحلموا ويعملوا على إستعادة مصر ومحو أربعة عشر قرنآ من العار....ومن حقهم أن يعبروا عن جحيم الاضطهاد الذي تعرضوا له عبر القرون وما انفكوا يتعرضون له، ولكن ليس بمثل هذا الفيلم الفج إخراجآ وتمثيلآ...... لقد تضافرت كل ما ذكرنا من عوامل لتصنع فيلمآ مبتذلآ يسئ لمنهج النقد الموضوعي الجاد...ولعل افضل تعليق قيل فيه هو ما قاله وزير الخارجية الالمانية بأنه (فيلم خال من الذوق)

وإذا كانت ثمة حسنة واحدة لهذا الفيلم الردئ هي أنه قد حطم التابو...ويفتح الطريق للتفكير في انتاج افلام تاريخية جادة يلتزم بالنهج العلمي التوثيقي لتسلط ضوء النقد على حقيقة الاسلام ..وعلى الفظائع التي ارتكبها الغزاة البدو المسلمون في قهر وإذلال وإستعباد ونهب خيرات الشعوب التي وقعت تحت قبضتهم من وادي السند شرقآ الى الاندلس غربآ في الحقبة المسماة بـــ (الفتوحات الإسلامية) التي يفاخر بها المسلمون ويعتبرونها من مفاخر وجلائل الاعمال....وذلك دون الإكتراث بصراخ وعويل المسلمين وأعمالهم الهمجية لمصادرة حق الآخرين في التعبير تحت شعار عدم اهانة المقدسات...ومن العجب العجاب ان يطالب المسلمون بضرورة صدور إعلان عالمي تحت رعاية الامم المتحدة يجرّم ما يسمى بإهانة الاديان والمقدسات، مع أن كتابهم المقدس يمتلئ من غلافه الى غلافه بإهانة الاديان والمقدسات الاخرى... من ديانة القرشيين القديمة الى إليهوية والمسيحية، بل ويعلن بإستعلاء صريح ان الدين الاسلامي هو الدين الوحيد الذي يعترف به الله (ان الدين عند الله هو الاسلام) (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإسْلامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِين)...فالاعلان العالمي لتجريم اهانة الاديان والمقدسات الذي يطالبون بصدوره يعني حقهم في اهانة الاديان الاخرى واتباعها يوميآ في صلواتهم ومساجدهم حين يتلون قرآنهم ومصادرة حق الآخرين في التعبير ونقد الدين الاسلامي...فليبدأ المسلمون بكتابهم قبل أن يطالبوا الآخرين بعدم إهانة الاديان والمقدسات.



#احمد_القاضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في دحض مزاعم علمية القرآن...الحلقة الثانية
- في دحض مزاعم علمية القرآن...الحلقة الاولى
- زنار مريم........نقد النقد المأزوم
- اليسار .... الخروج من الأطلال؟
- مصر العليلة في مستنقع الدين
- تونس....الدين والتنوير والحداثة
- نادر قريط وغسيل السيرة المحمدية
- تديين كارل ماركس!
- توطين الماركسية بالخرافات الاسلامية !
- زوبعة دكتور حجي....يا قلبي لا تحزن !
- الآية التي سطا عليها محمد !
- متنكر في ثياب التنويريين....او اركلجة الخرافة
- المثقف المكي الذي هزم محمد
- محمد يحرق النخيل وعلي يجز الرؤوس !!
- ابن تيمية ام الضحوك القتّال !
- اولوية نقد الدين
- بائع الافيون الفلسطيني
- هل تراجع د. طه حسين عن اطروحاته في كتاب ( في الشعر الجاهلي ) ...
- ادونيس...اودكتور جيكل ومستر هايد !
- الشعر الجاهلي ام القرآن الجاهلي


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد القاضي - فيلم -سذاجة المسلمين-....الهزل في مكان الجد