سعادة أبو عراق
الحوار المتمدن-العدد: 5615 - 2017 / 8 / 20 - 03:07
المحور:
الادب والفن
متى غادَرت الوَقت حبيبي ؟
ما عُدتُ أرَاكْ
ما عُدْتُ أرَى في وَجهِكَ وَجهِيِ
أو نبرَةُ صَوْتي
لا أعْرِفُ ذَاتي دُونَكَ
أو أسماءَ جِهاتِي
ارْجَعْ...
فأنا أنتَ
رَغمَ البُعدِ الواسِعِ عَنِّي
أو طُولِ جَفَاكْ
أقدم....
ما كانَ لِيَخْفِقَ قَلبِي
دُونَ إشَارَةِ ضوءٍ مِنكْ
تُرشدَني نَحوَ ذراك
ارحَم قَلبي
احْضِرْ شَمسَكَ
و إطْفِـئْ جَمْرَ الآهْ
ولا تَترُكَ بَعْضِاً مني
لا يشمله رضاك
#سعادة_أبو_عراق (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟