كيفهات أسعد
الحوار المتمدن-العدد: 5610 - 2017 / 8 / 15 - 16:53
المحور:
الادب والفن
هنا
على طاولتي هذه
بقايا شخبطاتي . لفافةُ سكائري.
كاسة الشاي
آلامي . وكل أمانيّ
و إ بتسامتي المكسورة
على حين دمعة
صورة صغيري.
وانت
انسجُ معهم كلُّ ليلة قصائد شوق
أرتبها ... أهذبها
وعند الصباح أنساها
حين اشم عبيرك
فأصير كما فتيات الشرق
اتصنع الهدوء واللامبالاة
اعشق بصمت
أبكي بصمت
وأئن كما الكمنجات
وانتظرك .... نصيبي
#كيفهات_أسعد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟