كيفهات أسعد
الحوار المتمدن-العدد: 5608 - 2017 / 8 / 13 - 17:03
المحور:
الادب والفن
إشتقتُ
إلى صدى خطواتكِ الأنيقة
وهي تناغم الرصيف
كعاشقٍ بعاشقٍ
(عبر الواتس )
يتصلُ .
إشتقتُ إليك
وحنيني
شوكةٌ عالقة في حلق الريح
لا تأتيني ولا ترحل .
ومازلت أكتم حبك
داخل أضلعي
في مساماتي
على أوراقي ...
توجعني
أخاف البوح بها -تزعلُ-
أنا لا أخاف على حبك مني
أخاف غيابك يكسرني
وعطر بعدك يسكرني
وقصائد عشق تفضحنا وتعريني
أخاف إلى القبر
هذا القلب قبل ان يراكِ
يرتحلُ
#كيفهات_أسعد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟