أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علجية عيش - رئيس حزب شباب مصر د. أحمد عبد الهادي: الصفقات بين الإخوان والقوى الغربية وراء فشل ثورة 25 يناير















المزيد.....

رئيس حزب شباب مصر د. أحمد عبد الهادي: الصفقات بين الإخوان والقوى الغربية وراء فشل ثورة 25 يناير


علجية عيش
(aldjia aiche)


الحوار المتمدن-العدد: 5606 - 2017 / 8 / 11 - 07:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رغم أن الغالبية تجمع على أنها قد انتهَتْ إلى الإخفاق،، فـستُّ سنوات كانت مرحلة كافية للحُكم على تجارِب ثورات الربيع العربي، حيث ساد الغضب العربي الكامن وعمَّ في نفوس الشباب والمواطنين، فكان أحد محركات الثورات الأساسية، هذا الحراك الشعبي العربي الهائل، الذي حطم جدران الخوف، لدى الشباب الذي نزل إلى الميادين والساحات، استطاع أن يحول الغضب الجماهيري إلى قوة سياسية فاعلة، حركت عجلة التغيير في بعض الأقطار العربية، وأجبرت بعض الأنظمة الدكتاتورية على التنازل عن السلطة، وبالفعل فقد أثبتت ثورات الربيع العربي تضامن شعوب العالم ضد الاستعمار والإرهاب، فكان نضالها نضالا مشتركا

و قد عبّر الدكتور أحمد عبد الهادي عن مواقفه تجاه العديد من القضايا الحسّاسة، كالتَّغيير والانفتاح والحُرِّيّة والانحياز إلى العدالة والتَّعدُّديّة والدّيمقراطيّة، في رده على جملة من أسئلة آثرنا طرحها عليه لتسليط الضوء أكثر، كونه يمثل "المعارضة" في مصر، فانطلاقا من أحداث الربيع العربي، يرى الدكتور أحمد عبد الهادي أن ثورة 25 يناير2011 لم تحقق للمواطن المصرى طموحه.، بل سلبته كل الحقوق والمطالب بسبب انحرافها عن مسارها جراء ركوب قوى التطرف والإرهاب لها بعد أيام من اشتعالها، لأنه لم يكن هناك ثمة قائد لها، ولحظة اشتعالها لم تكن هناك قوى سياسية أكثر تنظيما من جماعة الإخوان الإرهابيين الذين نجحوا فى استغلال ثورة يناير وتحويل مسارها إلى ثورة تدافع عن أهداف وأطماع الجماعة الإخوانية .. فى ذات الوقت الذى كانت هناك صفقات بين هذه الجماعة وقوى غربية على تدمير كل شيئ فى مصر، وإثارة الفوضى فيها لصالح تحقيق أجندة غربية تستهدف تقسيم وتفتيت مصر بأثرها لصالح إسرائيل وواشنطن ودول أوروبية، وعندما تصدى الشعب المصرى للجماعة وجنونها تم إشعال الوضع الداخلى وتحول لحرب شوارع، فقامت ثورة 30 يونيو لتعديل مسارات ثورة يناير وإعادتها للطريق الصحيح .. لكن بعد إستنزاف قدرات مصر الإقتصادية والعسكرية والنتيجة، كان لابد من ثورة تصحيح اقتصادية أولا، وهو ما يحدث حاليا فى مصر، فأصبح المواطن المصرى البسيط فى حاجة للإنتظار سنوات أخرى لتحقيق مطالب ثورة يناير، لكن يجب أن نتفق أن ثورة يناير وكل ثورات الربيع غيرت المشهد الدولى بأثره وليس المشهد على الساحة المصرية والعربية فحسب .. وغيرت مسارات كافة وسائل الإعلام وتوجهاتها، كما غيرت المشهد السياسى نفسه فى كل دول المنطقة .. وأصبحت الأنظمة العربية مجبرة على التعامل بصورة مغايرة مع كل شعوبها قاطبة، كما بدأت فى التعامل بحذر مع الإعلام الإلكترونى .

ماذا بقي من التيار الناصري؟

و عرج الدكتور أحمد عبد الهادي في سؤال متعلق بالظاهرة الناصرية، للحديث عن الدور الذي لعبه التيار الناصري أيام الرئيس جمال عبد الناصر، مشيرا إلى ما وقع في السنوات الأخيرة، حين قصّر التيار الناصرى "الناصرية " على شخص جمال عبد الناصر وعليهم، بحيث يرون أنهم هم الذين يحتكرونها .. فأصبح الأمر قاصر على تيار ضعيف وهش بعد أن كان صاحب قوة غير عادية فى المجتمع المصرى والعربى، ونحن نرى أضاف الدكتور أحمد عبد الهادي أن الناصرية نهج وطريق وضع ركائزه الأساسية جمال عبد الناصر، وأنه كان من الأجدى لمن ينضوون أسفل لواء الناصرية أن يتحركوا من هذا المنطلق بما يؤدى فى النهاية إلى تحول التيار الناصرى إلى قوة مركزية تحرك المجتمعات العربية بأثرها، مستطردا بالقول أن هذا التيار وحول عديد من التيارات قد أفل نجمها لا لشئ، إلا لأن الشعوب العربية أصبح لها أولويات مغايرة ..، لكننا نرى أن تطبيق الناصرية أصبح أمر واقع حاليا بين الشعوب العربية وبعضها خاصة مع التقارب العربى العربى جراء التحديات التي تمارس في مواجهة المنطقة.

لماذا فشلت المنظومة الثورية العربية في وضع حد للصراع العربي الإسرائيلي؟

و عن العلاقة التي تميز مصر ودول الجوار، كان لرئيس حزب شباب مصر موقف خاص، فمن وجهة نظره هو فإن القوى الغربية نجحت فى تشتيت قوة الدول العربية وأجبرتها على الإنكفاء على قضاياها الداخلية، فى ذات الوقت الذى دفعت بعضها الأخرى ليكون ناحية القوى الغربية بدلا من التلاحم مع دول المنطقة، وقد عاد محدثنا الى السنوات الماضية..، سنوات ماقبل الربيع العربى، وأشار في رده على سؤال متعلق بما إذا كانت هناك استراتيجية موحدة لمواجهة الاستعمار والاحتلال والصهيونية، وقوى العنف والتطرف والإرهاب؟، وقال انه لم تكن هناك إستراتيجية عربية موحدة لمواجهة الإستعمار ومواجهة قوى التطرف والإرهاب بسبب الإنشغال بالقضايا الداخلية، لكن فى أعقاب الفوضى التى اجتاحت دول المنطقة وانتصار الشعب المصرى على جحافل قوى الإرهاب التى تمثلت فى جماعة الإخوان الإرهابيين بدأ هناك فى الأفق خيوط أمل من تقارب عربى عربى .. ووضع إستراتيجية موحدة لدفع الخطر الذى يتهددها جميعا .. وهى تحركات لم تكن المنطقة العربية مؤمنة بها إلا بعد شعورها بأن هناك خطر يهدد وجودها كاملا، وربما هي الأسباب التي أدت إلى فشل المنظومة الثورية العربية في وضع حد للصراع العربي الإسرائيلي، بل مكن قادة إسرائيل من تنفيذ أهدافهم الإستراتيجية، في هذا يقول رئيس حزب شباب مصر أنه من الصعب جدا تحليل الصراع العربى الإسرائيلى بمعزل عن حركة التطور العالمية وأهداف قوى الإستعمار جميعا، فقد كان هذا الصراع تجسيدا للصراع الدولى بأثره، والفشل العربى فى وضع حد للصراع العربى الإسرائيلى لم يأت جراء تواطئ أنظمة فحسب بل جراء تنامى التكتل الغربى ضد المنطقة العربية بأثرها وضرورة التخلص من أى قوى أوقوة عربية تواجه القوى الإستعمارية الجديدة . ولذلك فإننا نرى أن الإنتصار فى هذا الصراع لن يأتى بين ليلة وضحاها .. بل قد يأتى عبر أجيال قادمة تتسلح بقوة موازية لقوة الغرب نفسها.

حزب شباب مصر حزب متفتح على كل التيارات

تحدث الدكتور أحمد عبد الهادي عن " المعارضة " فيقول: في اللحظات الفارقة من عمر الوطن لا صوت يعلو فوق صوت الدفاع عن الوطن وإنقاذه، في سنوات سابقة كنا نمارس المعارضة على أشدها، حيث كان الوطن مستقرا ومؤسساته متكامله، لكننا اليوم .. مثلنا مثل كل الأحزاب، تكاتفنا .. تلاحمنا .. وهدفنا واحدا .. إنقاذ الوطن مما يدبر له .. ولذلك فلا يوجد سوى صوت الوطن في الوقت الراهن، كان هذا موقف شاب معارض، خاض حربا كلامية من أجل أن يعلو صوت الشباب العربي، وقد نجح في تأسيس حزب باسمه، فلم يكن حزب شباب مصر وحدها بل حزب كل الشباب العربي، لأنه فتح الباب لكافة التيارات فيما عدا تيار الإسلام السياسى وعناصر جماعة الإخوان الإرهابيين بشكل عام، وفي هذا يقول أحمد عبد الهادي أن حزبه نجح في أن يضع الوطن عنوانا للجميع بعيدا عن أيّ توجه، كما نجح حزب شباب مصر فى تفعيل دور آلاف من الشباب فى مختلف قرى ونجوع مصر فى وقت لم يكن يهتم بهم أحد، وكان أول حزب في العالم الذي نبه للثورات والانقلابات القادمة التي يقودها جيل ثورة الإنترنت وشارك وساند ثورة 30 يونيو وغيرها، الجدير بالذكر ان حزب شباب مصر ومنذ لحظة تأسيسه عام 2005، كان أول حزب في مصر يقف في مواجهة جماعة الإخوان .. وكان المانشيت الأول لجريدة شباب مصر الناطقة باسم حزب شباب مصر فى العدد الأول فضح ممارسات الجماعة الإخوانية، وهذا لا يعني أنه ضد المشروع الإسلامي، وإنما ضد أسلمة أىّ مشروع سياسى مهما كانت المبررات، وفي هذا يقول الدكتور أحمد عبد الهادي: " أنت تملك مشروع سياسى فلاتحدثنى عن الإسلام بخصوصه، لأن هذا المشروع المفروض أنه يضم كل التيارات والديانات والتوجهات، كما أنه لايوجد مشروع إسلامى ومشروع غير إسلامى، بل هناك مشروع وطنى يقوم على أطر وطنية لإنقاذ دولة ما مثلا .. هناك برنامج عملى يراعى قيم وتقاليد الدولة التى يخطط لها ..


بطاقة تعريف برئيس الحزب

و الدكتور أحمد عبد الهادى كما هو معروف من مواليد محافظة الدقهلية هو رئيس حزب شباب مصر ورئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير جريدة شباب مصر، حاصل على بكالوريوس تجارة من جامعة المنصورة، دراسات عليا في مجال العلوم التربوية من جامعة المنصورة، ودكتوراه فخرية لتميز أبحاثه ودراساته فى مجال شئون حركات الإسلام السياسى فى مصر وتميزه وريادته فى مجال الصحافة الإلكترونية، عضو نقابة الصحفيين المصريين، عضو اتحاد كتاب مصر، عضو اتحاد الصحفيين العرب، وله مقعد في منظمة الصحفيين العالمية، له مشوار سياسي حافل بالنشاطات، مكنه من تأسيس حزب سياسي بطاقم شباني، فمنذ دراسته الجامعية انضم الدكتور أحمد عبد الهادي إلى صفوف العديد من الأحزاب المصرية، بحثا عن حزب يهتم بجيل ثورة الإنترنت وكان له فيها دورا غير عاديٍّ، هذا النجاح يعود إلى تجربته التي خاضها عندما أسس منتدى شباب الغد الذي استضاف عشرات من رموز السياسة وآثار الكثير من الجدل بما فجره من قضايا داخله، إلى جانب إسهامه في تأسيس عدد كبير من اللجان الشعبية السياسية فى مصر، وكانت آخر تجربته تأسيسه حزب شباب مصر، وجعل برنامجه يتماشى مع جيل الإنترنت، والذى يقوم على أساس تبنى دور فاعل للأجيال الجديدة، التي أطلق عليها جيل الصداقات عابرة للقارات، و كإعلامي يعتبر الدكتور أحمد عبد الهادي من الأقلام المصرية المشهود لها بالاحترافية، بحيث عمل مراسلا لغالبية الصحف العربية والدولية، وشغل منصب رئيس تحرير وكالة (كايرو برس ) للإعلام، ثم رئيس تحرير لعدد من الصحف الإلكترونية، رئيسا لمجلس إدارة ورئيس تحرير جريدة شباب مصر الأسبوعية الورقية التى أصدرها حزب شباب مصر خلال الفترة من بداية عام 2006م حتى منتصف عام 2011م، عضو المجلس الأعلى للصحافة (2005م ـ 2011م)، كما أصدر العديد من المجلات والصحف، له أبحاث ودراسات وكتابات عديدة فى مجال الصحافة الإلكترونية، كما يعد من بين مؤسسي الاتحاد الدولى للصحافة الإلكترونية والذى تولى رئاسته خلال الفترة (2000 ـ 2005م)، وتم استضافته في غالبية وسائل الإعلام الدولية للتحدث عن الصحافة الإلكترونية ومستقبلها فى العالم ، و في الجانب الأدبي يعد الدكتور أحمد عبد الهادي من بين الروائيين الذين أنجبتهم مصر، وله عدة إصدارات في هذا المجال، نذكر منها: إنقلاب فى بلاط صاحبة الجلالة، أطفال وقتلة 2001، من أوراق الشاطر غريب ، عندما يأتى الخريف (قصص قصيرة)، هي عبارة عن مجموعة قصصية، رواية العشق فى الزمن الحرام، رواية المدينة تحترق ـ رواية من الخيال العلمى، 25 يناير: سنوات الثورة والدم، كما ترك بصماته في مجال أدب الرحلات، منها التحفة الأدبية الموسومة بعنوان: إلى الصين سيرا على الأقدام ـ صدرت في 2015م، وإصدارات أخرى متنوعة، أسرار الصوفية ومملكة الدراويش فى مصر، سقوط الملك ـ مسرحية ـ، عاطف الهادى: أوراق بعد الرحيل، والكتاب الموسوم بعنوان عبد الفتاح السيسى : الجنرال الذى غير وجه التاريخ صدرت طبعته في 2016، وهو كتاب يحكي سيرة وحياة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وأسرار اكبر مؤامرة كونية عرفها العالم ضد مصر والمنطقة العربية والتي تستهدف تدمير وتقسيم مصر وإعادة رسم ملامحها من جديد، والكتاب يكشف الستار عن الصفقات التي عقدتها جماعة الإخوان مع البيت الأبيض، ودور حركة 06 نيسان وشبابها في اقتياد الشعب المصري إلى حالة الفوضى والخراب في أعقاب ثورة 25 يناير 2011، التي كانت تهدف إلى حماية القيم الحضارية للشعب المصري، وغربلة وتمحيص والذهاب في محاولة صادقة وواعية لإستخلاص الحقيقة التناريخية، ووضع حد للثرثرة الفاشية، حتى تتمتع الجماهير بنزاهة وحس سليم في تقييم الأمور، وكشف الصراع الطبقي باعتباره المحرك الأساسي للمجتمع وتحديد أسباب الفساد في المجتمع وتوضيح سبل تصفيته وإنهائه، كما أن الكتاب جاء ليعرض مسالة تجسيد فكرة الأمة، وتطور النخبة التي تمثل روح الأمة وفكرتها.

التقت به علجية عيش



#علجية_عيش (هاشتاغ)       aldjia_aiche#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل حان الوقت لإعادة كتابة التاريخ العربي؟ مع الزعيم العربي ج ...
- -مُسِنُّونَ- بمستشفيات طب العيون ( في إطار الصداقة الجزائرية ...
- صوت فلسطين.. صوت الثورة الفلسطينية
- فيورباخ التلميذ الذي هاجم فلسفة مُعَلِّمِهِ
- في مفهوم الزعامة السياسية من فيصل إلى جمال عبد الناصر
- التقرير الذي رفعه محمد لعموري قبل تصفيته إلى جمال عبد الناصر
- رئيس جبهة التغيير الجزائرية يقرر حل حزبه: فهل فشل مناصرة في ...
- -مفاوضات إيفيان- أجبرت الجنرال -ديغول- على الاعتراف ب: -جبهة ...
- التجربة الصوفية لا تتم إلا بالمجاهدة
- العقل المفكر و العقل المتحجر ( مع كارلوس كاستنيدا و الشيخ ال ...
- قفة رمضان .. قفة الذلّ و المهانة
- معطوبي -الجيش- في الجزائر و المشطوبين و المتقاعدين ينتفضون ف ...
- حديثٌ في -المشعل-
- تشريعيات 2017 في الجزائر هي اختبار مواطنة و ديمقراطية
- العضو القيادي في حزب التجمع الوطني الديمقراطي عز الدين ميهوب ...
- هل إسقاط الحصانة عن -المُقَدَّسِ- شرطٌ أساسيٌّ لتحرير -العقل ...
- مقتل مترشح الأفلان للتشريعيات ببجاية هل هو مخطط لعودة الربيع ...
- الدكتور جمال ولد عباس: برنامج الأفلان هو امتداد لبرنامج رئيس ...
- أسرة الفن الرابع: المسْرَحُ ل: -المَسْرَحِيِّينْ
- السّكرتير الأوّل لجبهة القوى الاشتراكية: مشروعنا سياسي من أج ...


المزيد.....




- هل قررت قطر إغلاق مكتب حماس في الدوحة؟ المتحدث باسم الخارجية ...
- لبنان - 49 عاما بعد اندلاع الحرب الأهلية: هل من سلم أهلي في ...
- القضاء الفرنسي يستدعي مجموعة من النواب الداعمين لفلسطين بتهم ...
- رئيسي من باكستان: إذا هاجمت إسرائيل أراضينا فلن يتبقى منها ش ...
- -تهجرت عام 1948، ولن أتهجر مرة أخرى-
- بعد سلسلة من الزلازل.. استمرار عمليات إزالة الأنقاض في تايوا ...
- الجيش الإسرائيلي ينفي ادعاءات بدفن جثث فلسطينيين في غزة
- علييف: باكو ويريفان أقرب من أي وقت مضى إلى اتفاق السلام
- -تجارة باسم الدين-.. حقوقيات مغربيات ينتقدن تطبيق -الزواج ال ...
- لأول مرة.. الجيش الروسي يدمر نظام صواريخ مضادة للطائرات MIM- ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علجية عيش - رئيس حزب شباب مصر د. أحمد عبد الهادي: الصفقات بين الإخوان والقوى الغربية وراء فشل ثورة 25 يناير