الاقصى

دنيا أحمد الشرقي

الحوار المتمدن-العدد: 5588 - 2017 / 7 / 22 - 16:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

البدع اليهوديه بمساعدة الكثير ومنهم الأمويين

بسم الله الرحمن الرحيم
سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (1) صدق الله العلي العظيم

رواية الاسراء والمعراج كل المذاهب متفقه عليها ومشاهدة النبي المصطفى الجنه والنار وجبرائيل والبراق... لاحظ من المسجد الحرام الى المسجد الأقصى.......تمعن ..لا مكان ثالث ...المسجد الأقصى المبارك مكان غير موجود على الارض هو في السماء
دقق ..هناك مسجدان في فلسطين ..الذي يسمى الاقصى وقبة الصخره ...ماتضعون صوره هو قبة الصخرة وليس المسمى الاقصى ....
الاقصى ماذا يوجد به ...لاشئ على مر السنين تقاتل اليهود لأثبات وجودهم وأنهم شعب الله المختار ...قبة الصخره بعهد داوود وسليمان وتوالت الترميمات من جيل لجيل نحو مايخدم المصالح الصهيونيه بلا تركيز من المسلمين بأيات الله أو دلائله
اليهود يملكون دهاء بأمكانهم جعلك تشك بنفسك وجنسك اول من عملوا بالربا منهم بدأت الفتن حتى قبل يوم السقيفه وابعد...

ربما ستهملون كلماتي اليوم لكن نقبوا عن الحقيقه بصدق وبلا تعصب ستجدون أن مايعيشه اغلب المسلمين سراب تجاه الاقصى لاحظوا تطور إسرائيل وعمارتهم مابالكم ايمكن ان يكون الله غير رحيم لهذه الدرجه ويهون عليه آيه له في أرضه تطأها الاقدام النجسه؟!؟!...هذا الاقصى ليس له علاقه بالمصطفى
تمعنوا حتى داعش لم يهتم لوجود هذان المسجدان تنقل في الاماكن الحقيقيه لوجود مسلمين ومحبين وموالين لله واهل بيته
صدقا اريدكم أن تنقبوا عن الكثير وهذا أضعف الإيمان أظهار الحقيقه من خلال هذه المواقع واستغلالها ليفهم العالم اننا لسنا مغفلين

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل