أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير اسطيفو شابا شبلا - داعشنا وداعش هم وعلاقتهم مع الله














المزيد.....

داعشنا وداعش هم وعلاقتهم مع الله


سمير اسطيفو شابا شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5579 - 2017 / 7 / 12 - 11:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


داعشنا وداعش هم وعلاقتهم مع الله
الحقوقي سمير اسطيفو شابا شبلا
المقدمة
تنظيم الدولة الإسلامية يقرر التوقف عن الصلاة لأن الله لم ينصرهم في الموصل

أصدرت الهيئة الشرعيّة لما تبقّى من “تنظيم الدولة الإسلامية” في ما تبقى من العراق والشام أمراً لجميع عناصرها بالتوقّف عن الصلاة بشكل فوري، احتجاجاً على عدم نصرة الله لهم في معركة الموصل.
ويرى مفتي التنظيم، أبو قحاطة الزبردجاني، أن الله سدد للتنظيم طعنةً في الظهر “لقد تجاهل لعنتنا ودعائنا على أعدائه من الروافض والصليبيين، ولم يلتفت لقرابين الاستشهاديين الذين ضحوا بحياتهم لإعلاء كلمته، وفضّل نصر أولئك الكفار علينا نحن المجاهدين، بدلاً من أن يَهِبنا النصر عليهم ويعطينا نساءهم وغلمانهم ونقودهم فوق ذلك”.
ويضيف “رغم الظروف الصعبة التي عانيناها، والتي كانت أكثر صعوبة من تلك التي عانى منها الرسول في معركة بدر، لم يرسل الله لنا ملائكة لتوفير تغطية جويّة ولا طيور أبابيل لقصف الأعداء بحجارة من سجيل. لقد تركنا بلا دفاع جوي ولا مدفعية طويلة المدى، ولم يدعمنا ولو بالتشويش على اتصالات الأعداء، فأصبحنا لقمةً سائغةً لهم”.
ويشير أبو قحاطة إلى أن عناصر التنظيم يحافظون على تعاليم الأساسيّة الإسلام من سبي وجهاد نكاح وغنائم وإقامة حدود “سنكتفي هذه المرّة بتوجيه رسالة احتجاج عن طريق مقاطعة الأمور الجانبيّة مثل الصلاة والصدقة ومساعدة الأيتام وإماطة الأذى عن الطريق. وفي حال عدم استجابته، سنكون مضطرين للعثور على طرق أخرى للحصول على النساء وسيارات الدفع الرباعي وخمر الجنّة، غير الجهاد في سبيل الله لا يستجيب لدعائنا
Sherzad Omar
8 mins ·
تنظيم داعش الإرهابي يهدد الله سبحانه وتعالى..! ههههههه
متابعة القراءة في التعليق..
الموضوع
إلهنا ليس رب المصلحة الخاصة
نعم هذا ليس إلهنا ولا نعترف به مطلقا، إما أن تنصرنا او لا نصلي؟ إذن راجعوا انفسكم والهكم الباطل! الذي ترككم لقمة سائغة لأصحاب الحق، وتقولون : سنحافظ على تعاليم الاسلام الاساسية اكرر الأساسية (من سبي وجهاد نكاح وغنائم وإقامة حدود) لقد نسيتم الجواري والغلمان المخلدون؟؟ فلماذا التذمر من الله؟ هو ارادكم في جنته تنكحون الجواري والغلمان وهو ينظر اليكم بلهفة وشهوة؟؟ اذهبوا الى جهنم وبئس مصيركم القذر واتركونا مع ربنا و إلهنا "إله المحبة والحب"
اتركونا لكي نزاوج الحق مع الخير في مجتمعاتنا في الشرق الأوسط وخاصة في العراق وسوريا ، لا نحتاجكم أنكم غرباء عن البشرية، جئتم كم جرذ من أنحاء مختلفة عن العالم وانتم كنتم لصوص ويمارسون الرذيلة والدعارة في مجتمعاتكم واصبحتم قادة الارهاب القذر، ان كان هذا اسلامكم الحقيقي فكنا مخدوعين بكم و باسلامكم هذا؟ الجميع اليوم يتبرأون منكم ومن أفعالهم حتى الذين كانوا منتمين لكم وقريبين منكم أصبحوا اليوم يتندرون بكم
اتركونا كي نعيش سوية بامن وامان؟ اتركونا لكي نقرر مصيرنا ومصير شعبنا مع الله المحبة الذي يحب حتى أعدائه؟ كيف تريدون ان نصلي وراءهم والرب ترككم الى جهنم



الهكم اله جنس ليس الا
هل تتذكرون اللا إنساني الذي حافظ على عضوه الذكري بوضع حوله حديد لكي لا يتأثر بالانفجار عندما ينتحر بالابرياء؟ فسأله ضابط التحقيق في باكستان: طبعا بعد إلقاء القبض عليه: فسر لي هذا؟ فأجاب دون تردد : لكي احافظ عليه بعد الانفجار وأنكح رأسا غلمان وحوريات واتعشى مع النبي!! والله ينظر إليكم عندما تذهبون الى الجنة؟؟ كفاكم قشمرتهّ للبسطاء؟

الخلاصة
اليوم انكشفتم ورفع عنكم غطاء الدين والآيات التي كنتم تستمدون منها في حياتكم القذرة! إذن دينكم بريئ منكم الى يوم القيامة،نعم زرعتم الفكر القذر في مجتمعاتنا وأكملوا عملكم الحرامية واللصوص، داعشنا الحالي، لنتركها للمسيح الذي سيأتي ويصفي كل شيء
عينكاوا في 12/07/2017



#سمير_اسطيفو_شابا_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تطبيق عملي لما نقوله / ليعطي درسا بليغا للقادة الجدد
- داعش بالارقام - بحث ودراسة
- إلغاء كافة صفات سفراء السلام العالمي
- لنعطي درسا جديدا للقادة الجدد
- مؤتمر بروكسل والأسس الأربعة
- قائمة العار العراقية
- بعد الموصل هناك حرب اشرس آتية
- لا تضعوا الملح فوق جراح شعبي
- سفراء السلام العالمي من شارع مريدي
- مؤتمر بروكسل لم يولد بعد
- لجنة تقصي الحقائق بخصوص سجون كوردستان العراق
- موت سجناء في الناصرية عار على الحكومة ومنظماتنا
- نحن امبرياليين واستعماريين اكثر من الامبريالية والاستعمار نف ...
- نموذج من الفساد الطائفي داخل البرلمان العراقي
- قادة العراق في مهب ريح الفساد
- قبل استفتاء كوردستان
- لا يوجد في قاموسنا بين بين
- السلام يصنعه الانسان كشخص بشري
- عصفور كفل زرزور واثنينهم طياره
- الارهاب يضرب -مانشستر- ويهدد لاس فيغاس . حذاري


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير اسطيفو شابا شبلا - داعشنا وداعش هم وعلاقتهم مع الله