تطبيق عملي لما نقوله / ليعطي درسا بليغا للقادة الجدد

سمير اسطيفو شابا شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5578 - 2017 / 7 / 11 - 15:33
المحور: حقوق الانسان
    

تطبيق عملي لما نقوله / ليعطي درسا بليغا للقادة الجدد
الحقوقي سمير اسطيفو شابا شبلا

المقدمة
لا زالت مقالتنا تحت عنوان "ليعطي درسا للقادة الجدد" منشورة على قنواتنا العاملة منها قناة عشتار الفضائية الموقرة على الرابط http://www.ishtartv.com/viewarticle,75792.html (1176( مشاهد او مطلع وقارئ - لن ننتظر الى حين عقد مؤتمرنا الحقوقي للفترة من 10 - 12 آب 2017 - لكننا سنتخذ مجموعة من القرارات "الشخصانية" لغرض إقرارها في المؤتمر، وبالتالي كي يعطي درسا بليغا لكافة قادتنا الجدد والقدامى كي يتخذوا إجراءات مماثلة ، لأن للتاريخ لسان طويل بحيث تحرك ضدهم أعضاء منظمتهم أو حركتهم أو حزبهم ،،،،،،الخ وكذلك للتاريخ مزبلة كبيرة وعميقة بحيث تستوعب من لا يعمل من أجل تزاوج الحق مع الخير ليولد الجمال = الامن والامان = السلام الداخلي ثم مجتمعي ثم العالم
اما ان كانت منظمتكم (تشمل الأحزاب والحركات ومنظمات المجتمع المدني) تعمل عشائرية أو مناطقية أو مذهبية أو دينيا أو طائفيا فنحن نكون معكم الى ان ترحلوا من هذه الدنيا ويأتي واحد من عائلتكم يستلم المنصب والكرسي المملوء بالمسامير الحادة

الموضوع
القرارات
اولا: ان كنتم طائفيين او مذهبيين او فكركم داعشي وعملكم تغطون على ما تؤمنون به، فهناك المقدمة اعلاه فيها كل شيء

قرار رقم (1)
كل قائد موجود خارج العراق وله مكتبين أو أكثر وجب عليه الاستقالة فورا اما ان يصبح مستشار في منظومته عندما يحتاجونه (لا يمكن ان يكون مشرف عام لأن هذا مخالف للأنظمة الداخلية) لماذا؟
لا يمكن أن تمثل منظمتك وانت تعيش في خارج العراق؟ فقط قادة داخل العراق لهم الحق في قيادة المنظمة فقط؟؟ ولهم الحق في اتخاذ قرارات مصيرية؟ عليه ان تبقى مستشارا فقط لا غير وترك القيادة للشباب
التطبيق العملي: قررنا عدم التجديد لأربعة سنوات أخرى حسب النظام الداخلي ونكتفي بالسنوات الأربع الماضية فقط، ترك القيادة للشباب في داخل العراق

قرار رقم (2)
استمارة العار
هناك استمارة منشورة تحت مسمى (استمارة العار) نتمنى من جميع اعضائنا واصدقائنا استنساخها ودرج اسم أو أكثر ممن هم عار على شعبه ومجتمعه خلال الفترة من 1921 ولغاية يومنا هذا من الأحياء والأموات ايضا ان وجدوا، أي الخونة بشكل عام وبنسبة!! حسب نقاط الواردة في الاستمارة

قرار رقم (3)
سفراء السلام العالمي حسب الاستحقاق
لغينا قرارات الصادرة من رئيس المؤتمر العالمي للسلام لمن منح هذه الصفة له باعتباره عضوا في شبكتنا الحقوقية، وقراراتنا التي منحنا فيها نفس الصفة حسب التخويل الرسمي المنشور على صفحاتنا على النت، أي ما مجموعه ما منح هو 74 عضو وصديق يحمل صفة "السلام العالمي" ومعظم الذين منحوا هذه الصفة لا يستحقونها مطلقا؟ والقسم الآخر يتاجر بها والثالث فقط من أجل الصور والمنصب (الكشخة) عليه أمامنا شهر واحد فقط لاثبات وجودنا على الساحة الحقوقية والملعب يسع لمن يرغب اللعب النزيه
عليه قررنا في مؤتمرنا القادم 10 آب 2017 اي عضو او صديق لم يملأ استمارة خاصة لمنحه الصفة من عدمها بإشراف لجنة خاصة، نعتذر منه عن رفع الصفة منه بصورة نهائية وتقليص العدد 90% من مجموع ما منح أي يقتصر العدد على 8 ثمانية فقط من مجموع 74 ممن منحوا صفة "سفير السلام العالمي"

قرار رقم (4)
يمنح أربعة قادة من أوائل دورتنا (دورة قادة الرؤيا) المنعقدة للفترة من 20 - 29 تموز 2017 (ثلاثة أيام محاضرات وسبعة أيام عمل بحوث وتطبيق عملي) منحهم صفة السلام العالمي +وسام خاص وشهادة خاصة بالتخرج

قرار رقم (5)
تنقل أعمال المؤتمر مباشرة عبر الاقمار الاصطناعية العاملة مع معرض خاص للضيوف وممثلي المنظمات المنعقد للفترة من 10 - 12 اب 2017 تحت شعار (كلنا للسلام)
شكرا لاصغائكم وهناك مفاجئات قادمة تخص (التعويضات عن الأعمال الإرهابية - تطبيق عملي لأحد المشاريع الخاصة - بناء مركز خاص لأطفال مرض التوحد - تمويل كامل لشبكتنا الحقوقية،،،،، ومفاجئات اخرى)
عينكاوا في 11/07/2017

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل