أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - النداهة6














المزيد.....

النداهة6


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 5575 - 2017 / 7 / 8 - 13:36
المحور: الادب والفن
    


".العابثون باسرار الكلمة هم فقط من يعرفون كيف يبثون فى الحرف القوة اللازمة التى تعطيه الحياة فيبث مفعولها بقوة الدم فى الشريان ..
لايضاهى عملهم عملا ولا يعرف غيرهم القوة ..منهم من ارتفع من مصاف المتدربين حتى وصل الى الذورة واستطاع تحريك السواكن .
.انهم المشغولين دائما بضبط عبثية كل حرفا متمردا ..لايظن متذاكى انه يجابههم فلا كثرة استخدام الحرف والذكاء الحيوانى
يستطيع ان يضاهيها لكنه كالفراشة التى تنجذب نحو النور..متفاخرون بفحولتهم لكنهم عابثون هالكون يسيرون بخطى حثيثه نحو الفناء..
الفانون افه هذا العصر..فقد تطورت ألسنتهم حتى اضحوا كالنيران ولكن النيران الحقه لاتحرق سوى العابث فسياتى الوقت اللاحق وسيرتفع فيه النير من جديد
على عنق كل منهم وسياتى من هم متكلمون بلغة كل حرف وسيكون لهم كل ما هو وراء كل عقلا بشرى"
كنت اعثر على كل ورقة جديدة بمحض الصدفة فاجمعها بعيدا عن الاعين.. م
ع الوقت صرت اتلذذ هناك خاص يجمعنى به يربطنى به اكثر من الجميع يجعلنى اشعر اننى جزء منه فان لم اكن فمن من انا؟
كنت الاكبر الذى لايصلح لشىء امام الجميع فى الصباح
وذلك الجامع الناهم لشخصا اوجدنى فى هذا العالم العابث ثم رحل تاركا من خلفه كلمات غير مفهومة مع الوقت اجزمت
ان من خلف كل كلمة معنى غير مفهوم لمن لايبحث وان عليه ان ابحث من خلفه لاعرف ..
جعلنى هذا استيقظ مبكرا ليس جل الطقوس اليومية وارضاء الام بل لاجل ارضائى انا وحدى فحسب..



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النداهة3
- النداهة4
- النداهة 2
- النداهة 1
- ابيض..اسود
- نصفى السرطان
- من انت ؟
- مطاردة ارواح الماضى
- اساور
- اوليفيا 3
- اوليفيا 2
- اوليفيا1
- باحثة اخرى
- افهم خوفك
- كلودى جديدة
- ولد حرا
- عندما كرهت
- كونى انت
- الناجية الاخيرة
- تركت بالامس


المزيد.....




- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...
- عارف حجاوي: الصحافة العربية ينقصها القارئ والفتح الإسلامي كا ...
- رواية -خاتم سليمى- لريما بالي.. فصول متقلبة عن الحب وحلب


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - النداهة6