أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي الاجرب - التطبيع .. والخراف الضالة















المزيد.....

التطبيع .. والخراف الضالة


سامي الاجرب

الحوار المتمدن-العدد: 5535 - 2017 / 5 / 29 - 14:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



التطبيع مع إسرائيل , تطبيع مع أعداء الله .
إقرأ ففي القراءة حياة لإولي الألباب , فقد قال رسول الإسلام المعلم محمد النبي العربي الهاشمي صلاوات الله عليه وسلم , ومن أهم أحاديثه وسننه وتوصياته وتوجيهاته وتعاليمه , تركت فيكم كتاب الله وسنتي , ما إن إستمسكتم بهما لن تضلوا أبدا . ومن آيات القرآن الكريم نأخذ
إقرأ بإسم ربك الذي خلق , خلق الإنسان من علق , إقرأ وربك الأكرم , الذي علم بالقلم , علم الإنسان ما لم يعلم . إقرأ أيها الإنسان ففي القراءة سعدك ومجدك وعزك وخلاصك وغدك المستنير إقرأ كما تأكل رغيفك تماما , اليس غايتك أن تأكله فتلك إستراتيجيتك , أي هدفك البعيد , ولتصل لأكل الرغيف ألا تأكله قطعة قطعه , أو لقمة لقمه ,فتلك إجراءاتك المرحلية التتابعية المتلاحقة .
وهذه هي متعة الأكل والقراءة , وكلاهما مغذيان للجسد والعقل والروح النبيلة , وهذه هي القرأءة يجب أن تكون للمرء مناهجهِ العلميه والمعرفيه والثقافية عامة , وذلك للإطلاع على مجريات الأحداث والسياسات العربيه والعالميه ,
ومن أهم قراءآت التطبيع , الذي يؤدي للتطويع والتركيع والسير بإتباع راع القطيع , يقول السيد المسيح عليه السلام , ما جئت إلا للخراف الضالة , كذلك كل الأنبياء قد جاءت للخراف الضالة من بني البشرية والإنسانية , هنا إن الأمة العربية المشبعة بعقيدتها الإسلامية , والتي تؤمن بها لتخرجها من الظلمات إلى النور , ومن الهرولة خلف النزوات البهيمية والرأسمالية لتأخذها للسمو السماوي , والعشق الإلهي , وإبعاد الإنسان عن أتون الجحيم لربوع النعيم , دمارها بتطبيعها .
فالتطبيع مع إسرائيل اليهوديه منبوذة السماء , والنصارى الإستعماريه قراصنة البحار ,هو كفر بواح وصداح وصريح , هو كفر بحد ذاته ولا شك فيهِ مثقال ذرةٍ , لا يخجل ولا يستحي ولا يتقاعص ولا يرف له جفن الإسرائيلي والغربي والامريكي الإستعماري أن يصفون الإسلام بالإرهاب الوحشي والدموي واللإنساني , ورغم ذلك نجد من يجاهدون معهم صفا واحدا كالبنيان المرصوص , فاؤلئك هم الغافلون والمغفلون والذين ختم على قلوبهم التي سكنها الهوى والأوهام , هؤلاء أعداء الله وأعداءنا يستعملون مرتزقة العرب لتنفيذ وتطبيق سياساتهم وأطماعهم وهيمنتهم وبسط نفوذهم على بلاد العرب , وبذات الوقت يلوثون ويشوهون ويدمرون طهر الإسلام وروحانيته الإيمانية ونقاءه وشفافيته وإنسانيته , بيد المطبعون مع اليهود الإحتلال والنصارى الإستعمارية , وشعارهم الغاية تبرر الوسيلة , وهذا قمة الهراء الفكري , ففي العقيدة لا مهادنة مع أعداء الله العلي العظيم , ولا قواسم مشتركة بين المسلم المؤمن وبين أعداء الله اليهود والنصارى الغربيه رأس الإرهاب العالمي التكفيري , ففي القانون الإلهي لا يقبل القسمة , ولا منطقة رمادية وسطى .
فيا أيها الإنسان العربي , إلى أين أنت تمضي ..؟! قف وفكر وتمعن بما يجري في وطنك العربي , فيا أيها الإنسان السائر مع إنجراف الخراف الضالة , لا يعفيك الجهل في مفاهيم ومعاني وتداعيات وإفرازات وتعرقات التطبيع , التطبيع طريق الجحيم الحتمي , هناك العرق والتعرق الملتهب وأنت تتجه نحو السعير , إقرأ فلا يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون , فالقلم لم يرفع عن الجهلة , بل رفع عن الأخرس والأبكم والأصم والمجنون , فلا تأخذ نفسك للجحيم بأقدامك وبجهلك وإستهتارك وعدم إكتراثك في مخاطر التطبيع الرهيب . فالتطبيع نقمة على العرب وليس نعمة , كما هو البترول نقمة على العرب وليس نعمة , والتطبيع مع أعداء الله , هو كفر وتحدي لله , فلا تكن ممن يتاجرون بعقيدتهم وبربهم , ويشترون بآياته ثمنا قليلا . فهؤلاء بلاءك ودواءك أن لا تنجر خلف قطيع الخراف الضالة من المطبعين الراكعين بمحراب أورشليم .
والتطبيع مع إسرائيل اليهوديه وقوى الإستعمار النصارى الصهيوني , نعم التطبيع يؤدي إلى التطويع والتركيع بلا شك , فإن ركعت أنت ركع خلفك أبناءك وعائلتك وأحفادك وعشيرتك ومجتمعك ووطنك وشعبك وأمتك وعقيدتك والأجيال المقبلة , أنظر كم أنت مؤثر في مسار هؤلاء المرتبطون في قرارك ومصائرهم بيدك , فلا تذهب للتطبيع مع أعداء الله وعدوك , لا يغرنك الكلام المعسول والجميل من المطبعين وتزينهم التطبيع وفوائده ومكاسبه الوقتيه والماليه وبهارجه المزخرفة الملونه , وبشعارات وكلمات فضفاضة وهميه , فلا تذهب للتطبيع والركوب بمركب المطبعين , كي لا تركع ولن تجد عند سقوطك لك من يشفع , لا تذهب للتطبيع وتصبح من القطيع الذاهب بقدميه وغباءه وجهله إلى حضن إسرائيل عدو الله وعدونا . لا تذهب إستنادا على الآيات القرآنية الإلهية , الناهية والحازمة والقاطعة والمحذرة والمتوعدة , وهذه الآيات لا تقبل قطعيا وبتاتا النقد والنقض والتأويل والتحليل والتورية والتجليل والتقية والتضليل والتجريد من مضامينها ومعانيها , وهي بالمجمل لا تقبل التفسير والتفسيرات والشكية والظنية والمهادنة والمداهنة .
سورة المائدة , الآية 51 وتنص بنص قانوني إلهي صارم كحد السيف البتار [ يا أيها الذين أمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء , بعضهم أولياء بعض , ومن يتولهم منكم فإنه منهم , إن الله لا يهدي القوم الظالمين ] , إذن هذه الأية تكفر كل مطبع مع اليهود والله لا يستحي من الحق , ولا يسايس أحد , إذ قالها بصراحة وصرامة قاطعة من يتولهم منكم فإنه منهم , ومنهم تعني أنت وهم أعداء الله وفي بوتقة واحدة , وإطار واحد , وطنجرة الضغط الواحدة .
سورة المائده , الآية 52 التي تصف المطبع والمطبعين ,[ فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم , يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة , فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده , فيصبحون على ما أسروا في أنفسهم نادمين ] وهنا الله يخاطب المطبعون , تخشون أن تصيبكم دائرة منهم , ولا تخشون دائرتي , حقا ضعف الطالب والمطلوب .
ثم تأتي سورة الممتحنة الآية 1 تقول [ يا أيها الذين أمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء ] وهذه ال لا التي وردة في الآية , لا الحزم , لا العزم , لا القطع , لا الناهية المنتهية , فيا ذاك المفتي اجليس , الشقراء ذات الشعرها الذهبي , والخد القيمري , وقوامها الخيزراني , ورداءها الأبيض ما رأيك بها ألا إفتنا بأمرنا, وبماذا تفتي بهذه الآيات الربانيات القدسية .
وهكذا فقد عرف القرآن الكريم , كلمة الله العلي العظيم , لكل مسلم مباشرة بلا وسطاء , اليس القرآن في بيتك إذن فهو نبيك , دون أن يرسل الله العلي العظيم أنبياء ورسل جدد , وهو حجة عليك , فقد عرفك أن اليهود ودولتهم إسرائيل , لا يجوز ولا يقبل ويمنع التطبيع معهم , هذه الآيات لا يمكن لكائن من كان , أن يشطبها من القرآن أو القفز عنها وتجاهلها , لوجود قرآن في بيتك يردهم ويردعهم أن تلاعبوا عليك , فلا تطبع وتصبح من الخاسرين والظالمين لأنفسهم .
وهكذا عرف القرآن دول النصارى الإستعمارية الصهيونية الماسونية الغربية , أن لا تطبيع معهم ولا تقبل المصالحة والمسامحة والمداهنة والمسايسة معهم , فالآية قالت اليهود والنصارى بعضهم أولياء بعض , إذن هم الشيء بذاته , وكلاهما سيان عدو الله وعدونا , وفي الامس جاءنا كبيرهم الذي علمهم الإبتزاز والنهب والحلب , عظيم روما أمريكا العظمى دونالد ترامب , يصف بكل وقاحة وإفك وبهتان وكان صريحا وواضحا أن الإسلام إرهاب , في عقر بيت من يدعون أن القرآن دستورهم , ويشفط كبير الروم ترامب مليارات المطبعين ويمضي فرحا بغنائمه الطائلة .
هؤلاء هم إسرائيل وقوى الإستعمار الغربي بقيادة أمريكا , هم أعداء الله وعدونا , أعداء كل عربي لم يطبع , وفلسطيني لم يطبع , ومسلم لم يطبع , وإخوتنا المسيحية الشرقية التي لم تطبع مع قتلة السيد المسيح عليه السلام .
فالتطبيع العربي مع أعداء الله وعدونا , سيحقق لهم غاياتهم وسياساتهم وأهدافهم , سرقة ونهب الامة العربية وثرواتها , فعندما تسرق وتنهب شعوب الامه العربية , فمن سيعاني من جراء ذلك هو الإنسان العربي , إذن أنت المنهوب والمسروق والمنكوب , والهيمنة وبسط نفوذهم عليك, لبيع منتوجاتهم وصناعاتهم للقطيع , للخراف الضالة , فالإحتلال والإستعمار ماذا يريدون ..؟! الثروات والاموال من خلال تدمير عقائد الشعوب وقيمهم وأوطانهم وإستقرارهم وقتل كل معاند مقاوم لهم , هؤلاء الإحتلال والإستعمار لصوص بكل ما تعني الكلمة من لصوصية وحرامية وسرسرية وبغاة قتلة وهم يبتسمون وبكفوف بيضاء يصافحون , ومن خلال الغزو الثقافي لتهويد المطبعين , وتغريب المستعربين المطبعين .
وهنا أمام الإنسان العربي , والشعوب العربية خيارين لا ثالث لهم في عقدة التطبيع , كلا الخيارين ينتهيان بحرف الميم , الجحيم أو النعيم , فالجحيم هو نادي أ منتدى المطبعين الركع بمحراب أورشليم , والسائرون يوم الحشرمع القطيع بذل فضيع , أيها الخراف الضالة ما رأيكم .
والنعيم لمن سار على الصراط المستقيم , ألم تقرأون في سورة الفاتحة , إهدنا الصراط المستقيم , إبتعد عن التطبيع , هنا أنت على الصراط المستقيم , وإن كنت من المطبعين خذ الطريق من أقصره , فلا تصلي , ولا تصوم , ولا تزكي , ولا تحج , ولا تعتمر , حيث عرفت الآية [ فمن إتخذهم منكم فإنه منهم ] ثم اليست الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر , فالتطبيع أسؤ من الفحشاء والمنكر التي جزاءها معلق بفردٍ واحدٍ , إنما التطبيع فمأثراته كارثية تدمير لا تبقى ولا ترحم أحد المطبع والمقاوم للتطبيع , فقد شاهدنا جميعا جزية المطبعين في الرياض 380 مليار دولار مقابل الحماية والبقاء .
هنا قد يسأل سأل من هم المطبعون مع أعداء الله وعدونا ,
= القطيع الصامت , جماعة عدم الإهتمام والإكتراث وعدم المبالاة .
= القطيع المساند المساعد للتطبيع
= قطيع الكتاب المدافعين عن التطبيع
= القطيع السائر خلف دعاة التطبيع
= قطيع كل من عمل عملا داعما للتطبيع
= قطيع كل من أيد مجاهدي الرده والخوارج , من الدواعش ومشتقاتها ومسمياتهم , وكل من حارب بجانب قوى الإستعمار والإحتلال ولو رفع القرآن على رؤوس الأشهاد , ورايات لا إله إلا الله , محمد رسول الله , فهؤلاء المطبعون بالدم والتكفير والتدمير والتفجير والتهجير يخدمون اعداء الله وعدونا خدمات عظيمة جليلة , أولئك هم الفرحين بالدنيا , والنادمون يوم الدين والدينونه .
= كل ازلام وأقلام وإعلام عربي مطبع يسير لاهثا خلف حفنة من الريالات أو الدولارات , مواسين نفسهم وقائلين , حط راسك بين الروس , وقول يا قطاع الروس , هؤلاء هم الخراف الضالة بجدارة
= كل من باع و إشترى وتاجر مع إعداء الله العلي العظيم , فإن قال قائل كيف نأكل , أقول له إزرع , وإن قال نريد صناعاتهم , أقول له إصنع , أو طبع مع أعداء الله فالجحيم ينتظرك فاغر فاه , وهناك نماذج عالمية , زرعت فأكلت , صنعت فوقفت . ولم تعد من الخراف الضالة .
بقلم .. سامي الاجرب



#سامي_الاجرب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خليفة المسلمين ترامب .. هليلوليا
- التين والطين والجين والدين والجن
- الكون .. بين يديك
- دهاء أوباما وإنزلاق أردوغان
- ديكتاتور الديمقراطيه الإسلاميه
- في تعرية الفدرله الاردنيه الفلسطينيه
- فلسفة القوة الشموليه
- أنتم قلتم .. القرآن دستورنا
- بروتوكولات حكماء الإسلام السياسي
- زبور الإسلام السياسي السني
- الخطيئه السعوديه العظمى
- سنة الإسلام السياسي السني
- نقد في رواية - تحت نقطة الصفر
- أباطيل الإسلام السياسي
- دشداش داعش
- الأسدُ والشرقُ لنا إرثُ


المزيد.....




- هل خدع الذكاء الاصطناعي الإعلام بفيديو سجن إيفين؟
- محكمة إسرائيلية ترفض طلب نتانياهو تأجيل محاكمته في قضايا فسا ...
- قمة الاتحاد الأوروبي: نواصل الضغط على روسيا بفرض عقوبات جديد ...
- حريق متعمد في مترو سول.. والسلطات الكورية توجه 160 تهمة لسبع ...
- مقتل 29 طالبا إثر تدافع في عاصمة أفريقيا الوسطى
- كيف حافظ النظام الإيراني على نفسه من السقوط؟
- سرايا القدس تبث فيديو تفجير آلية إسرائيلية شرقي جباليا
- صحف عالمية: حرب إسرائيل وإيران تغير المنطقة وتعيد ترتيبها در ...
- أطباء بلا حدود تطالب بوقف نشاط -مصيدة الموت- باسم المساعدات ...
- دعم القضية الفلسطينية ساحة تنافس داخل الحكومة الإسبانية


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي الاجرب - التطبيع .. والخراف الضالة