أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - حكومة القرقوزات ودمى البلاستك المعاد وأخبار مسربة والقلق على التشكيلة ورن الجرس؟؟؟















المزيد.....

حكومة القرقوزات ودمى البلاستك المعاد وأخبار مسربة والقلق على التشكيلة ورن الجرس؟؟؟


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 5513 - 2017 / 5 / 7 - 00:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نعش الحكومة العراقية لم ولن يلف بعلم ولايسطر على حافاته بقلم وما فتئت للان لم تستطيع عبور دهلة بزورق ولا بمشحوف ولا ببلم خلقت شخوصها اقزام وتوابع وذيول *خرس العيون*طرش الكلام *عمي السماع ,اسحالة وأشحالة ومثل طفل امضيع انعاله %-$-ورئيسها الدكتور "حيدر العبادي" يخدعون الشعب العراقي والرأي العام عبرأطلاق وعود بالونات مفادها التخدير من جهة، وزيادة الحراك بعيدا عن الحكومة من جهة اخرى. لأن مهمة الحكومة ورئيسها في الوقت الحاضر هو التخدير وأطلاق الأزمات لأن هناك سيناريوهات تعد وحين تنفيذها سيركب العبادي الطائرة عائدا الى لندن وآخذا معه مكافأة نهاية الخدمة مع مكافأة تخدير العراقيين!.
. وحسب ما أسلفنا في تحليل سابق بأن قضية أستجواب وزير الدفاع الدكتور "خالد العبيدي" وتطوراتها ما هي ألا بالون ألهاء للشعب العراقي والرأي العام. وكان الوزير صادقا ولكن بمجرد عودته من أمريكا والجلوس في البرلمان لينتصر على البرلمان دق ناقوس الخطر في طهران وفي جميع بيوت ومكاتب الفاسدين .علما أن وزير الدفاع كانت بحوزته أدلة دامغة على الذين أعلن أسمائهم، وعلى آخرين ومن مختلف الكتل السياسية. وأن أكثرية هؤلاء من التحالف الوطني. لا بل كان العبيدي مصرا على كشف أسرار سقوط الموصل بيد "داعش" وكشف الفساد في فترة المالكي وسعدون الدليمي!!.......
. ولكن طهران النافذه في العراق أستعدت للمعركة وحركّت جميع الأوراق ولوبيات الضغط ومنها اللوبيات "السنية" المنغمسة مع إيران بصفقات وعلاقات سرية ناهيك عن أصدقاء أيران في الجانب الشيعي والكردي من أجل أجهاض كشف الفساد وأجهاض الخطوة الأولى في الأصلاح والتصحيح...بحيث نجحت أيران بعقد صفقة مع سليم الجبوري ليغض النظر عن ملف "ديالى" التي يقابلها جيش كبير في قزانيه ومناطق حدودية في أيران... ويستعد سليم الجبوري لطرد المعارضة الأيرانية " مجاهدي خلق" من العراق من خلال تصويت سيرعاه الجبوري والتحالف الوطني وأصدقاء أيران من السنة والكرد.....وهذا يُحسب الى أيران التي تجيد فن تحريك اللوبيات وسد الثغرات ضدها في العراق وفي كل مكان!!.واشنطن تكشف مخطط " تركيا، أيران، روسيا"..!!
من أسرار الأنقلاب الفاشل على الرئيس التركي " أردوغان" ليس فقط بسبب أغراق أوربا باللاجئين والذين تسلل معهم عددا كبيرا من الأرهابيين والجهاديين، وليس بسبب إبادة الأرمن ، ولا حتى بسبب عنجهية وعصبية أردوغان ضد الدول الأوربية.........
بل يسبب المخطط السري بين " تركيا وأيران" وبعلم من "الروس" وهو أن يكون تحرير "الموصل" حجة لتركيا بالتدخل في العراق والوصول الى الى سامراء وحتى الى تخوم بغداد ليصبح "السنة" تحت رعاية تركية، ومن هناك يصبح" الفرات الأوسط والجنوب" من حصة أيران. أي تقاسم العراق بين تركيا وإيران برعاية روسية .وهنا يتم توجيه ضربة تاريخية وسياسية وأقتصادية للولايات المتحدة وأوربا " وطبعا مع ضمان حصص أسرائيل من النفط والأمن القومي الأسرائيلي برعاية روسية". وفي نفس الوقت يتم أنهاء الأحلام "السعودية" في العراق وسوريا ولبنان وللأبد. وحتى تفريغ يد السعودية من الزعامة السنية في المنطقة والعالم...... مع ترك العاصمة " بغداد" كأقليم لوحده تتحكم به " لوبيات، ودويلات" ولكن ستكون تحت تصرف المال "اليهودي" والأدارة اليهودية السرية عبر أطراف شيعية وكردية!!.
من هنا سارعت الولايات المتحدة ومن خلفها لإيقاف هذا المخطط من خلال محاولة أسقاط الرئيس التركي " أردوغان" وتغيير معالم النظام في تركيا. ولكن جبهة ( روسيا، وأيران، والصين) كانوا على أنتباه شديد فكشفت اللعبة وبقي أردوغان.. وأعتقدت طهران وموسكو أن مخطط ( تقسيم العراق بين تركيا وإيران بات سهلا) ولكن أميركا أستعدت وسوف تتغير معالم كل شيء في العراق!!.نزول أميركي " مكثف" في قاعدة الوليد!!
لقد أعطيت الأوامر الأميركية وبعلم من رئيس الحكومة "حيدر العبادي" بنزول قوات( الدلتا والمارينز( في قاعدة الوليد. وبعشرات الطائرات نوع شينوك. وبلاك هوك. ومعهم الكثير من المعدات في قاعدة (H3) .. (علما ان العبادي قد قال امام مجلس الوزراء قبل يومين ان الأمريكان وعدونا بالمليارات والمساعدات العسكرية !!!! / من أجل ماذا قرر الأميركان أعطاء تلك اأموال بشكل مفاجىء؟)!!فالأميركان نزلوا بقوة في العراق وباشروا بالعمل ن الان في غرب العراق في قاعدة h3 القديمة وحاليا يعملون على اعادة إعمارها. ونزول آلاف الجنود الأميركيين ومعهم ( طلائع من قوة غولاني الأسرائيلية) ونزلت معهم شركات لأنابيب النفط، والمباشرة بأعادة أنبوب النفط من العراق نحو حيفا!!.
وبموازاة ذلك باشر الأميركان بــ بناء قاعدة الكيارة الجوية وكنا أول من نشر الخبر حينها وكذبتنا الحكومة، وكذبنا البعض وبعد ذلك صدق تقريرنا ونزل الأميركان في قاعدة القيارة وأنتشر الخبر في وسائل الأعلام العالمية.فهناك ضوء أخضر من رئيس الحكومة "حيدر العبادي" للأميركيين بأن يباشروا في تلك القواعد لتصبح بديلا عن قاعدة " أنجرليك التركية" وعن قاعدة "السيلية" في قطر. وأن الأميركيين قد عقدوا أتفاقيات خاصة مع الإقليم الكردي في شمال العراق حول ذلك وجميعنا شاهد ذلك عبر وسائل الاعلام مقابل صمت مطبق من حكومة العبادي لأنها كانت شريك فعلي في هذا!!.
واليوم أعطاهم الدكتور العبادي الإذن بالنزول في قاعدة الوليد الجوية (H3) وهي قاعدة متقدمة جدا، ولقد حاول الحشد الشعبي الوصول لها وبدعم أيراني، أي الوصول الى الحدود الأردنية – العراقية ومنع أي تطورات أميركية وأسرائيلية، ولكن جاء سيناريو ( أبعاد وزير الداخلية الغبان) الذي كان على علاقة قوية مع الأيرانيين وبعلم بخطة الوصول الى الحدود الأردنية – العراقية. وتداعت الظروف وحسب المايسترو الأميركي الذي يعطي تعليماته للعبادي!!.ولبس انهم وصلوا بترحاب وغمرة فرحة كبيرة لدى صناع اللوزينة والكاهي المقيمر والبقلاوة الحلبيةوباستمكان السربلية والمكادي يوم كانو هناك والان قصور ومليارات وخوارق المعممين السادة والعامة والكشفةوبرايز منسي الكلام والاهم بعد ان حزمت الحقائب ورزمت تطمئنت الجموع المرتعشة والفاقدة الامل بعد خيانة شعبها وركبت قارب السفالة والعهر وجاء ت اتراس المخنثين لانقاذ من كان ديوثا (وسم*نخلة* فسفورة)ولقد اتتمرة ثانية جموع الشر وبحلة جديدة ونسوا وضاع عندهم التقدير والتفكير وحسن التدبير وهاجت الدبابير بلعق الاحذية والنعلان والشحاطات والكيوات والصندل والجمجم ,,,,,,,,,,وهاقد وصلوا الى قاعدة الوليد "H3" وبأعداد كبيرة جدا مع الطائرات والمعدات.....الأميركان بسرعة من أمرهم:لقد أنذر الرئيس اردوغان الأدارة الأميركية أي أعطى للولايات المتحدة الامريكية فترة اربعة أشهر لمغادرة قاعدة انجرليك. وليس أمام الأميركان خيارا إلا العراق. والامريكان سيأت!وسيبدأ دور حفار القبور والمكدي والسربلي واللقيط ومختار الفصم-ولي الرمم وبائع جلدته للغمم وبائعة روبة وحلم وفصيلة روث ودمن ولكثرتهم او هن بات الزفت والصبغ لا ينفع وياويلتاه على عراقنا العظيم العزيز الذي يكاد يخنق بهذا النزيز؟



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يتشبث بال اللات ومن ينسى اللي فات ومن تنمر بالحكو-مات ومن ...
- الغيبوبة والزهريمايرتزم والغيرة لس والاستخراء الفكري وفقد ال ...
- سأنتخب علي بابا مكشوف ومععم معلوف ودوشكا مندوف وعالما محفوف ...
- ,,سليم الجبوري ومدحت الا محمود البعثي الافكار والاستدلال,, م ...
- هدية الحكومة الميكانو والمعوقة للتكفيريين والصدامين والمجرمي ...
- قامت الدنيا ولم تقعد واليوم يتراكضون لتحقيق تشكيل مجلس السيا ...
- زمايل جربة والعليجة امذهبة والنسب شجرة عجيبة وأيديهم بالدهن ...
- ترامبنا في لبنان وضاع الائتلاف والجمعة اضراب عن الطعام وبعده ...
- الحكو الحرامية رئاسات ثلاث ومسؤولين وبر بحر جو لمانين وقادة ...
- لماذا يسمى عراق المجد والحضارات والمعرفة العزيز الغالي بالعر ...
- خطة الأكراد الصهيونيه ,مكائن متطورة للتفريخ زادت بكفائتها حت ...
- اكمل نقاهة العناية المركزة وسقطت الكانولة وسيقود العراق لما ...
- القضاء العراقي ومن دمره والدستور ومن حرفه والقانون وكيف حرشف ...
- مسؤولين وعسكرين امريكان يعاقبون لفسادهم بالعراق وحكومتنا مغل ...
- فضيحة مليء الزنابيل ماءا والقناني هواءا والاكف دماءا والحقائ ...
- هل من داعي للتجفيت او التزفيت او التعنيف او التفليت او التغل ...
- جار الزمان علينا ان نفهم مالم نفهمه من فهم لم يفهمه الفهم فه ...
- عمارالحكيم يبلع الجادرية ويسكن بالسرداب وخطيب زمانه وجماعته ...
- عرض أضخم مسرحية سياسية والقضاء العراقي العريق أسرع قضاء في ا ...
- اكرادنا يؤمنون بعراق كردستان لا كردستان العراق واستحقاقات بل ...


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كرار حيدر الموسوي - حكومة القرقوزات ودمى البلاستك المعاد وأخبار مسربة والقلق على التشكيلة ورن الجرس؟؟؟