تنويه للأصدقاء وتذكير للأعداء العصابات الشيعية الطائفية الداعشية الارهابية

التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 5503 - 2017 / 4 / 26 - 21:49
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

تنويه للأصدقاء وتذكير للأعداء العصابات الشيعية الطائفية الداعشية الارهابية


بلا رتوش - صباح زيارة الموسوي : تنويه للأصدقاء وتذكير للأعداء العصابات الشيعية الطائفية الداعشية الارهابية

شنت أبواق المليشيات الشيعية الداعشية الارهابية واتباعها من اللصوص والقتلة والحواسم وتجار المذهب حملات تحريض على القوى اليسارية والمدنية،مقترنة بالاعتداءات والتهديد والشتائم...

اما ردنا عليهم وباختصار ...انكم واحزابكم ومليشياتكم الوضيعة لا تختلفون قيد انملة عن دواعش الصحراء...

وجل تأريخ احزابكم ومن تحسبونهم قادتكم" الشهداء" ومن يتزعمكم اليوم لا تطالون حتى قدم قامة اليسار العراقي،الذي يمثل بحق توأم الدولة العراقية الحديثة.

ان مليشياتكم لا تختلف ابدا عن مليشيات البعث الفاشي من حرسه القومي مرورا بالجيش الشعبي وانتهاء بفدائيي المقبور صدام التي تبخرت بساعات،وتحول اكثر منتسبيها اجراما وسفالة وخسة إلى صفوف مليشياتكم الشيعية الطائفية الداعشية الارهابية.

تتاجرون بمقاومة الغزاة الأمريكان....والمخابرات الأمريكية هي من التقطكم من مزابل إيران وسوريا والغرب ونصبكم حكاما على العراق مهمتكم الوحيدة تدميره وإبادة شعبه.

بإسم الدين باكونا الحرامية.!
بإسم المذهب باكونا السريرية..!!
بإسم الزيارات دمروا عراقنا الكلاوجية !!!
علي وياك علي باسمك صرنا الأغنياء ونهبنا الفقراء وضحكنا على البسطاء..!

#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل