أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - التيار اليساري الوطني العراقي - الإرهابي جلال الدين الصغير يعترف بتدميرهم العراق ويتهم في الوقت ذاته المعارضين الوطنيين باستخدام أسلوب التسقيط للإسلام السياسي














المزيد.....

الإرهابي جلال الدين الصغير يعترف بتدميرهم العراق ويتهم في الوقت ذاته المعارضين الوطنيين باستخدام أسلوب التسقيط للإسلام السياسي


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 5464 - 2017 / 3 / 18 - 19:02
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


الإرهابي جلال الدين الصغير يعترف بتدميرهم العراق ويتهم في الوقت ذاته المعارضين الوطنيين باستخدام أسلوب التسقيط للإسلام السياسي


بلا رتوش - صباح زيارة الموسوي : الإرهابي جلال الدين الصغير يعترف بتدميرهم العراق ويتهم في الوقت ذاته المعارضين الوطنيين باستخدام أسلوب التسقيط للإسلام السياسي.

ظهر المجرم جلال الدين الصغير في مقابلة، كعادته وقحا منافسا لوقاحة البعثيين الفاشست..

مواصلا خطابه التحريضي الإجرامي ضد المجتمع،موهما اتباعه الجهلة بأن كل ما يجري من صراع في سوريا والعراق والانخراط الإقليمي والعالمي فيه،لا علاقة له بالوطنية والحرية والاستقلال والعدالة الاجتماعية،وإنما ما هو إلا مؤشرات مؤكدة وفق الروايات الشيعية التجهيليلة عن قرب الظهور الشريف.
بما فيها كثرة اكل النستلة حيث طالب الصغير الفقراء بتوفير 70 الف دينار من مجموع المعونة الاجتماعية التي لا تصل الى 100 الف دينار كحد اقصى بعدم اكل النستلة .

وبالتالي فإن تدمير الدولة العراقية ونهب ثروات الشعب وتعريض البلاد لمخاطر التقسيم والشعب للابادة، وملايين الشهداء والمعوقين والأرامل والايتام،والفقر والتخلف وانعدام الخدمات،.
هي جميعها كوارث علامات الظهور الشريف،وليست نتاج دوره هو وأحزاب بريمير الإسلامية ومليشياتها، ولا يتحملون اي. مسؤولية عن هذه الكوارث التي حلت ببلادنا.

المجرم جلال الدين الصغير ابو النستلة اذ يعترف بفشل الأحزاب الإسلامية الطائفية ، الذي هو أحد ابرز رؤوسها ..
الإجرامية..فإنه يؤطر ويؤدلج هذا الانهيار الشامل و يحمل الأحزاب العلمانية المشاركة بالعملية السياسية البريمية المسؤولية الأكبر ، لأنها حسب زعم هذا المجرم تمثل الجزء الأكبر من جسم الدولة.

ولا يخجل من الاعتراف بأن الأحزاب الإسلامية حافظت على الركام الصدامي الكارثي وراكمت عليه...

لإنه ببساطة يمثل أحد الوجوه العميلة المستهترة بالقيم الوطنية العراقية وبوعي المواطن العراقي..

ويتطاول بوقاحته الطائفية المنافسة لوقاحة البعثيين من أمثال وجهه الآخر ظافر العاني على الوطنيين المعارضين لنظام 9 نيسان 2003 العميل، بأنهم،اي ، المعارضين الوطنيين يملكون جيوش الكترونية نجحت في ممارسة التسقيط السياسي ضده وأمثاله من حيتان العمالة والخيانة والقتل والنهب.

جلال الدين الصغير اسم على مسمى صغيرا في كل شيئ، إلا في اجرامه فهو من أكبر واقذر المجرمين المرتزقة القادمين على ظهر الدبابة الأمريكية الإيرانية المزدوجة الدفع.



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفشي ظاهرة المقاولات الإنتخابية يفرخ المافيات الإجرامية في ا ...
- حين يفبرك - الشيوعي - تقريرا ضد اليسار العراقي
- من تداعيات - البطانة المدنية الصدرية- إرهاب المدنيين بتصنيفه ...
- رد على الليبرالي د.شريف سعد راضي في تبرير الترحيب بقانون ترا ...
- مقتدى الصدر ينصب نفسه وصيا على التظاهرات ..
- رأي السياسي الكردي العراقي المخضرم الدكتور محمود عثمان باوها ...
- نداء التغيير الوطني التحرري العراقي... إنقاذ الشعب والوطن
- حين يتنافس صبي عدي صدام خميس الخنجر وصبي العائلة الجاسوسية ا ...
- دواعش الشيعة يقتلون متظاهري ساحة التحرير ويحتفلون بالذكرى ال ...
- أخيرا رفع مقتدى الصدر الشعار الصحيح المطلوب..إنتخابات بإشراف ...
- نصف قرن على انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي ودور القوى الدي ...
- نصف قرن على انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي – 1- دور مصطفى ...
- التضامن مع النائبة المدنية الوطنية العراقية شروق العبايجي ال ...
- أهلا بك ترامب عدوا فاشيا بلا قناع..فقد اثلجت صدورنا وارعبت ع ...
- حيتان نظام 9 نيسان 2003 يقرون بنهايته ويتوهمون نفخ الحياة في ...
- حي على الصلاة. .. دقيقة الصلاة (الركعة) في مراكز الجمارك بعش ...
- رسالة إلى المناضلة اليسارية الشاعرة بلقيس حسن-بشأن مزايدات ا ...
- تقاذف الخونة المسؤولية عن بيع خور عبدالله لآل الصباح ما هو إ ...
- المناضل المدني الميداني سامر حسن- الاسئلة بلاغية بديهية لا ت ...
- ركوب موجة الاحتجاجات الشعبية حقق الهدف في عزلها عن الجماهير. ...


المزيد.....




- سُحُب الغضب الاجتماعي تتجمع لمواجهة الإفقار والتجويع
- -كان في حالة غضب-.. أول تعليق من نجل عبد الناصر على حديثه ال ...
- تركيا: اعتقال المئات من المتظاهرين في إسطنبول خلال مسيرة بمن ...
- فيديو – مواجهات بين الشرطة الفرنسية ومتظاهرين بمناسبة عيد ال ...
- كلمة الرفيق رشيد حموني رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس ال ...
- تظاهرة فاتح ماي 2025 بالدار البيضاء (الكونفدرالية الديمقراطي ...
- الشيوعي العراقي: نطالب بالتمسك بقرار المحكمة الاتحاديّة وضما ...
- مولدوفا.. مسيرة للمعارضة ضد حكومة ساندو
- معا من اجل انهاء كل اشكال الاستغلال والتهميش والتمييز
- تسريبات لعبد الناصر تعيد الجدل حول موقفه من إسرائيل


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - التيار اليساري الوطني العراقي - الإرهابي جلال الدين الصغير يعترف بتدميرهم العراق ويتهم في الوقت ذاته المعارضين الوطنيين باستخدام أسلوب التسقيط للإسلام السياسي