أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - عبدالخالق حسين - على هامش مؤتمر المغتربين العراقيين في اوربا















المزيد.....

على هامش مؤتمر المغتربين العراقيين في اوربا


عبدالخالق حسين

الحوار المتمدن-العدد: 1441 - 2006 / 1 / 25 - 09:54
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


عقد في مدينة مانجستر، البريطانية، ولمدة يومين، 14-15 كانون الثاني الجاري، المؤتمر الأول للمغتربين العراقيين في أوربا، برعاية السيد رئيس الوزراء والذي مثلته السيدة وزيرة المهاجرين والمهجرين، سهيلة عبد جعفر. وكان المؤتمر قد عقد بمبادرة من وزارة المهاجرين والمهجرين وعلى نفقتها ومشاركة وفد منها. وهذه سابقة من الحكومة العراقية تبشر بالخير ومبادرة جيدة لمد جسور التواصل بين الوطن وأبنائه المقيمين في الخارج.

والمؤسف أن رافق المؤتمر لغط من بعض الأشخاص على مواقع الإنترنت، وتحت أسماء مستعارة، متهمين القائمين بتنظيم المؤتمر بالسرية والخصوصية والمحسوبية..الخ، بل وحتى بالتلاعب بالمال العام وأنهم لم يوجهوا الدعوة للكثيرين من العراقيين الذين يستحقون المشاركة، بل اقتصروها على أقربائهم وأصدقائهم..الخ كما وقرأنا بيانات استنكار للمؤتمر وتحت أسماء منظمات وهمية لم نسمع بها من قبل.

أرى من واجبي، كأحد الذين وجهت لهم الدعوة وتشرفت بحضور المؤتمر أن أدلي بشهادتي أمام الرأي العام العراقي لإحقاق الحق وإنصاف الجنود المجهولين أو غير المجهولين الذين بذلوا قصارى جهودهم طواعية، لخدمة وطنهم وشعبهم والجاليات العراقية في الخارج، وذلك لحمايتهم من تعسف التقولات والاتهامات الباطلة والظالمة التي ما أنزل الله بها من سلطان.

قبل عقد المؤتمر بأسبوع تلقيت رسالة الدعوة من الأستاذ رياحين الجلبي، أحد أعضاء اللجنة التحضيرية. ولم أتشرف بالتعرف على الأستاذ الجلبي من قبل، كما لم أعرف أي شخص آخر في اللجنة التحضيرية، ولا صغراً بهم. لذا فقد وجهت لي الدعوة دون أي نوع من علاقة شخصية سابقة مع أي عضو من أعضاء اللجنة التحضيرية. وهكذا كان حال معظم الذين حضروا المؤتمر، كما عرفت من الذين تحدثت إليهم. وكان الحضور الذي بلغ نحو 120 شخصاً يمثلون مختلف ألوان الطيف العراقي دون استثناء، وجلهم من أصحاب الكفاءات من الأكادميين والتكنوقراط وحملة الشهادات العالية وأغلبهم من المستقلين سياسياً، كما لم تظهر في المؤتمر أية علامة أو بادرة لتشير إلى التحيز لهذه الجهة أو تلك عدا التحيز للشعب العراقي.

لم يعقد المؤتمر سراً ولم يعلن عنه بأيام معدودة قبل عقده كما ادعى البعض وإلا كيف عرف كل هؤلاء بعقده حيث أعطي الوقت الكافي للباحثين المقيمين في مختلف أنحاء أوربا لتحضير بحوثهم، وإلا كيف استطاع المحاضرون تحضير دراساتهم في وقت قصير وعلى عجل! وخلال اليومين من وقت المؤتمر، عقدت سبع جلسات، تحدث فيها عشرات الباحثات والباحثين في مختلف المجالات، قدموا دراسات علمية معمقة تدل على جهد وخبرة أكاديمية، تبحث في أحسن الوسائل لزج الجاليات العراقية في الخارج للمساهمة في عملية بناء العراق وإعادة إعماره. وبعد كل هذا، فهل من الواجب أن ندعم هكذا مشروع وطني أم نقف مع المعرقلين لهدمه؟

كما أود التأكيد على إني لست ضد النقد، إذ لا يمكن أن نتقدم بدون نقد، ولكن هناك نوعان من النقد، البناء والهدام. والمطلوب منا جميعاً، وخاصة في هذه المرحلة الصعبة التي يمر بها وطننا الجريح أن نكون منصفين وإذا أردنا أن ننتقد، يجب أن يكون نقدنا بناءً، أي ننتقد الخطأ ونضع البديل الصحيح الأفضل. لكن الذي اطلعنا عليه هو عبارة عن عمل تخريبي لبث الفرقة، ناتج عن الأنانية وتضخم الذات المنتفخة megalomania من قبل أولئك الذين يعتقدون أن هذه المؤتمرات إما أن تعقد من خلالهم ومن خلال منظماتهم الوهمية وإلا فهي مشبوهة وغير شرعية، وتبذير للمال العام. عجبي.

كما أود أن أعرب عن تقديري وإعجابي بصبر وتضحيات أعضاء اللجنة التحضيرية، حيث سهروا كثيراً على التحضير وإنجاح المؤتمر دون أي مقابل مادي، وقد قابلوا كل هذا النقد والتهم الظالمة ضدهم بهدوء وعقلانية وردوا عليها بالتي هي أحسن وبمنتهى الأدب والدبلوماسية.

يشكو البعض من عدم توجيه الدعوة لهم ويعترضون أنه هل الذين حضروا كانوا أولى من غيرهم؟. هذا سؤال مشروع. ولكن ما هو العدد الذي يمكن توجيه الدعوة لهم لكي يتوقف عنده هذا الاعتراض؟ هناك مئلت الألوف من العراقيين في أوربا. فهل ممكن توجيه الدعوة حتى ولو لعشر معشار هذا العدد؟ كذلك لا يعني أن حضوري للمؤتمر يدل على أني كنت أولى من غيري. إذ لا شك هناك من هو أفضل وأولى مني. ولكن هناك عوامل أخرى تتدخل في اختيار المدعويين، مثل سهولة الاتصال وعوامل لوجستية وأمنية واقتصادية ومعرفة وعدم معرفة عناوين الإتصالات..الخ. فلو أريد إقناع الجميع بتوجيه الدعوة للجميع لاحتاج المنظمون عقد المؤتمر في إحدى ساحات كرة القدم!! وهذا غير ممكن، وحتى في هذا الحالة، لبقي هناك من يتذمر، فرضاء الناس غاية لا تكسب!
لقد عقدت عدة مؤتمرات في لندن وغيرها ولم توجه لي الدعوة، وكلها كانت مؤتمرات ناجحة لأنها كانت لصالح الشعب العراقي، وحضرها أناس من هم أولى مني وكذلك من هم دون ذلك. فهل كان عليّ أن أرفع عقيرتي وأشتم منظمي هذه المؤتمرات لا لشيء إلا لأنهم لم يوجهوا لي الدعوة ؟ معاذ الله!

اعترض البعض على مكان عقد المؤتمر، لماذا مانجستر؟
لم أكن من أعضاء اللجنة التحضيرية لأجيب بالتفصيل، ولكن الذي عرفته من أحد الأعضاء أنه في البدء اقترح عقده في عمّان/الأردن وبتكاليف 350 ألف دولار. بينما في مانجستر كلف عُشر هذا المبلغ، إضافة إلى تقليل تكاليف النقل على الوفود خاصة وإن معظمهم شارك بقسط من نفقات السفر، حيث أقل بكثير مما يكلف السفر إلى عمان.

إيجابيات المؤتمر:
1- كان المؤتمر فرصة ثمينة للقاء بين العراقيين في المهجر والسيدة الوزيرة والوفد المرافق لها من الوزارة. إضافة إلى التعارف بين الوفود وتبادل الأفكار وتكوين علاقات حميمة بينهم، تنعكس فائدتها على نتاجاتهم الأدبية والعلمية في صالح الوطن.
2- كانت كلمة السيدة الوزيرة، سهيلة عبد جعفر، قيمة وبناءة وواعدة في بناء الجسور بين الحكومة العراقية، سواء الحالية أو اللاحقة، مع الجاليات العراقية في الشتات. وكما أكدت السيدة الوزيرة أن هذا المؤتمر هو مجرد البداية وسوف يعقد المؤتمر القادم في أمريكا للقاء بالجاليات العراقية هناك. وسيتوالى عقد هذه المؤتمرات في المستقبل في محتلف الباقع من العالم حيث يوجد عراقيون لتقوية العلاقة بين الوطن والعراقيين في الخارج وتفعيل دورهم في بناء العراق وإبقاء الرابط مع الوطن الأم.
3- كانت البحوث العلمية التي قدمت على مدى اليومين رائعة ومعظمها علمية وعملية وقابلة للترجمة إلى عمل مثمر للمشاركة في بناء العراق. أقترح على الأخوة الباحثين نشر بحوثهم على مواقع الانترنت والصحف العراقية لإيصالها إلى أكبر عدد من الجمهور العراقي لتعميم الفائدة.
4- كذلك كان تفاعل المؤتمرين مع البحوث إيجابياً، فأغلب مساهمات الجمهور كانت مفيدة أغنت المؤتمر بنقاشاتهم البناءة.
5- لقد سهر المنظمون على توفير وسائل الراحة للجميع، من إقامة في الفندق المريح والنقل والمطعم..الخ، فشكراً على كرم الضيافة.

سلبيات المؤتمر:
معظم السلبيات بسيطة وأذكرها من أجل المساهمة في سد النواقص في المستقبل.
1- كان من الأفضل عقد المؤتمر في فندق الإقامة بدلاً من عقده في قاعة منفصلة عن الفندق بعدة أميال، وبذلك يمكن توفير الوقت وتكاليف النقل.
2- وبسبب النقل من الفندق إلى قاعة المؤتمر، كانت الجلسة الصباحية تتأخر عن موعدها بساعة على الأقل، مما دفع رؤساء إدارة الجلسات الضغط على المحاضرين بالالتزام الصارم بالوقت المسموح له وهو بين 10-15 دقيقة.
3- أرجو أن يسمح لي الأخوة المحاضرون بتوجيه اقتراح لهم وهو أن يعرفوا مسبقاً أن وقت تقديم البحوث في المؤتمر محدد ب 10-15 دقيقة ويلتزموا به بتحديد حجم المحاضرة. لذلك من المفروض بالمحاضر أن يعرف هذه المسألة ويتخذ الاجراءات إثناء تحضيره للبحث وحصره بالمدة المخصصة له. ومن تجربتي، أنا أكتب البحث المطلوب بنسختين، نسخة مفصلة مطولة، أخصصها للنشر بعد المؤتمر، ونسخة ثانية مختصرة على شكل رؤوس أقلام وعناوين تذكرني بأهم النقاط التي أود إثارتها إثناء الإلقاء. وقد يتطلب الأمر أن يجري المحاضر بروفا rehearsal مع نفسه في البيت، ليقيس الوقت ويتحدد به. وإلا فإن وقته ينتهي وهو مايزال في الجزء الأول من المحاضرة ويضطر رئيس الجلسة إيقافه ليعطي المنبر إلى المحاضر الآخر.

مداخلة السيدة بلقيس حميد حسن:
طبعاً جميع المداخلات، دون استثناء، كانت رائعة وخاصة الأكاديمية منها، المتخصصة في بناء العراق. ولكني أود أن أضيف تعليقاً قصيراً على مداخلة الأخت بلقيس، لأنها تتعلق بالوضع الاجتماعي للجاليات العراقية في الخارج.
لا شك أن الباحثة كشفت في مداخلتها عن امتلاكها لثقافة واسعة، ليس في الشعر والأدب العربيين فحسب، بل أثبتت أنها محاضرة جيدة وتتمتع بثقافة عامة واسعة، خاصة في مجال علم الاجتماع. لذلك أود أن أدلي بدلوي في هذا المجال دون غيره.
كان عنوان البحث: " حقوق وواجبات المهاجرين العراقيين ومعوقات العودة"، تطرقت الباحثة إلى حقوق المهاجرين على الوطن وحقوق الوطن على المهاجرين، ثم المطلوب من الداخل توفير العوامل المشجعة لعودة العراقيين في الخارج إلى وطنهم كما تعرضت إلى المعوقات التي تمنعهم من العودة. وكانت الباحثة صائبة في معظم تحليلها وتشخيصها للعل الاجتماعية التي يعاني منها العراقيون، سواء في الداخل أو الخارج.
ما أود إضافته إلى ما تفضلت به الباحثة الأخت بلقيس، هو إن معظم العراقيين الذين استقروا في الغرب وأقولها بصراحة، سوف لن يعودوا إلى العراق، لأسباب اجتماعية واقتصادية وحتى سياسية، خاصة بعد تسييس الدين وفرض قوانين الشريعة الإسلامية على الناس بالقوة فيما يخص الحجاب وحقوق المرأة واضطهاد أصحاب الديانات غير الإسلامية الأخرى. فرغم زوال الاستبداد الحكومي بزوال الفاشية البعثية إلا أن هناك استبداد اجتماعي متمثلاً بالمليشيات الدينية التي اخترقت حتى قوات الشرطة والحرس الوطني، وتسلطوا على رقاب أضعف حلقات المجتمع، مثل النساء والمسيحيين والصابئة والطلبة ولم تسلم منهم حتى صالونات الحلاقة، ففرضوا عليهم تعاليمهم الطالبانية في التزمت الديني باسم الإسلام. والطامة الكبرى أن كل هذه التجاوزات تحصل تحت سمع ومرأى المسئولين الحكوميين وزعماء الأحزاب السياسية ورجال الدين المعتدلين وغير المعتدلين، دون أن يأخذوا أي إجراء لإيقاف هذه العصابات المسعورة عند حدهم. قارن هذا الوضع القرقوشي المنفلت في العراق الجديد مع ما يتمتع به العراقي في المهجر في الغرب من حرية وكرامة واحترام وضمان اجتماعي..الخ. لذلك أعتقد جازماً، أنه لا أمل لقيام العراقيين في الخارج وخاصة المقيمين منهم في الغرب، بالعودة إلى الوطن بل وحتى بالزيارة له إلا القليل منهم.
كذلك يجب التأكيد على أن وجود جالية عراقية كبيرة في الغرب المتحضر يفيد العراق كثيراً، وذلك لأن هذا القطاع الواسع من العراقيين تخلص من سياسة التجهيل المتعمد التي تبناها البعث الفاشي في تدمير الإنسان العراقي وتفتيت النسيج الإجتماعي والتي أعادت الشعب العراقي قروناً إلى الوراء. فهذا القطاع الواسع عبارة عن جسر بين الغرب المتحضر المتقدم وبين العراق الذي نهض تواً من تحت رماد الفاشية، لنقل الحضارة الغربية وثمارها من علوم وتكنولوجية وقيم الديمقراطية والليبرالية وحقوق الإنسان إلى العراق. وهذه الرابطة تكون مفيدة جداً لتقوية أواصر العلاقة بين الشعوب المضيفة للعراقيين في المهجر والشعب العراقي، تماماً كالدور الذي يقوم به يهود الغرب في خدمة إسرائيل، ليقوم به العراقيون لخدم العراق.

وختاماً، كان المؤتمر ناجحاً بدرجة جيد، رغم بعض النواقص التي أشرت إليها أعلاه ويمكن سدها في المستقبل، إذ كان الخطوة الأولى في الاتجاه الصحيح في رحلة الألف ميل. كما أود أن أسجل شكري وامتناني لوزارة المهاجرين والمهجرين والسيدة الوزيرة والوفد المرافق لها ولمنظمي المؤتمر لدعوتهم لي، وأتمنى لهم ولكل الذين ساهموا في تقديم البحوث وإدارة الجلسات والحضور الكرام كل النجاح والتقدم، ولشعبنا العراقي النجاح في الخلاص من الإرهاب والتمتع بالعيش الكريم أسوة بالشعوب الأخرى، ولجالياتنا العراقية في الشتات المزيد من التقدم والاستقرار والمساهمة في بناء العراق الديمقراطي المزدهر. وإلى اللقاء في المؤتمرات القادمة.



#عبدالخالق_حسين (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا حكومة الوحدة الوطنية في العراق؟
- أحمدي نجاد والأسد على خطى صدام حسين
- المرشَّحان المناسبان للداخلية والدفاع في العراق
- نتائج الانتخابات العراقية والاستقطاب الطائفي
- بلاد العرب أوطاني!! مجزرة اللاجئين السودانيين في القاهرة مثا ...
- الأخوان المسلمون في ضوء نتائج الانتخابات المصرية
- نتائج الانتخابات العراقية بين الرفض والقبول
- البقاء للأصلح..الديمقراطية مثالاً
- لا استقرار في المنطقة إلا بزوال النظامين الفاشيين، الإيراني ...
- التجربة الديمقراطية في العراق
- دور المنافقين في صنع المستبدين
- المقاومة والإرهاب وجهان لعملة واحدة فاسدة
- ماذا يعني البعث في ذاكرة العراقيين؟
- مؤتمر القاهرة يخدم أعداء العراق
- رسالة من العراق إلى أنظار حكومتنا الرشيدة
- مؤتمر الأقباط العالمي الثاني انتصار للمظلومين
- إقرار الدستور إنتصار لكل العراقيين
- ماذا هيأتم للانتخابات القادمة؟
- محكامة صدام عادلة لأنها تحت الإحتلال!
- ملاحظات حول محاكمة صدام حسين


المزيد.....




- خبير: الكرملين لا يسعى لإسقاط النظام الإيراني بل يراهن على ج ...
- في ملجأ محصن.. خامنئي يعزل نفسه ويحدّد خليفته تحسبًا لاغتيال ...
- القبض على أول شخص من عائلة بشار الأسد في سابقة أمنية لافتة ب ...
- تل أبيب تصعّد حملتها ضدّ المنشآت النووية ال?إيران?ية وتلوّح ...
- مساعدات التنمية: ألمانيا تقلص الإنفاق على الناس الأكثر فقراً ...
- فرنسا: المنطاد الأولمبي سيعود للتحليق في سماء باريس بعد تحول ...
- بالأرقام.. هكذا يضيّق الاحتلال الخناق على خان يونس
- عبر الخارطة التفاعلية.. آخر التطورات في المواجهة الإيرانية ا ...
- ردّا على ترامب.. الكنديون يلغون رحلاتهم إلى أمريكا.. من يدفع ...
- الجيش الإسرائيلي: قتلنا قائدا آخر بفيلق القدس.. ونخوض -واحدة ...


المزيد.....

- الاقتصاد السياسي لمكافحة الهجرة / حميد كشكولي
- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - عبدالخالق حسين - على هامش مؤتمر المغتربين العراقيين في اوربا