الإسلام ..جُزء من حقيقة..؟ 2

عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5500 - 2017 / 4 / 23 - 23:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

الإسلام ..جُزء من حقيقة..؟ 2
حور العين والولدان المخلدون وخمر الجنة ونهر الكوثر والكعبة والدوران من حولها
والزن علي الودان له مفعول السحر:
في صناعة الإنتحاري (المجرم الإرهابي )في سبيل لقاء جنسي مع السبعين حور عين والولدان المخلدون لا ينزفون....!!
في صناعة وتجارة الحجاب حتي وصل الحال بِنَا إليّ التفنن والتغني بصناعة وتدريس قدسية حجب المعلومات الثقافية والتاريخية الصحيحة عن عقول النشء
حال مصر :
دون برامج تليفزيونية تمجد الهَبل الديني في شرح وتفسير وصيانة عفة المرأة
وضروة حجابها أو نقابها أو التخلي عن حقوقها
دون المادة الثانية ومادة إزدراء الأديان
دون تدريس الخرافة كمادة أساسية في مدارسها وفِي مدارس الأزهر وجامعاته
تدوير أموال جوائز حفظ القرءان في بناء المكتبات وطباعة الكتب العلمية
تدوير أموال الطاقة المُهدرة في تكييف وإنارة الجوامع والمياه وإعالة عواطلية شيوخ الأزهر (الغير شريف) والدعاة في بناء وتطوير وتجهيز معامل الجامعات العلمية
تدوير أموال ومصاريف وجوائز الحج لحجر مكة (والتي يصرفها آل سعود علي ملذاتهم ) في الدعاية والتجهيز للسياحة والحج الإسلامي لجبل موسي في سيناء جبل التجلي كما و يؤمن مليارد ونصف مُغيَّب
إنفراج إقتصادي ..وظائف وأعمال بدلا من سفر وبهدلة ونظام كفيل وعبودية ..ثقافة حرة كريمة ووعي ...نظام ..علم والأهم : ضمير إنساني كريم وحس وطني شريف
( اليابانيين لا دين سماوي لهم و لا يعترفون بالآخرة و مع ذلك اخلاقهم افضل من اصحاب الدين الصحيح )

#عدلي_جندي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل