الإسلام ..جُزء من حقيقة..؟ 2

تحية أستاذ عدلي

لاعلاقة للدين بالأخلاق وخصوصا الدين الذي يفجر كنائس الأخرين ويبيع ويشتري اولاد الآخرين

من أين لهم الأخلاق ياأخي

مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ عدلى , لقد شاهدت برامج عديده تبين ان معظم كلام القرأن هو فى الاصل سريانى او ارامى , عندما ترى جمله حور العين فهذه الجمله معناها العنب الابيض باللغه السريانيه , لكن مؤلف القرأن دائما يدفع بأمور الجنس والنكاح فى كل اياته من اجل تحفيز الشباب الاهطل على عمل انتحارى يقتل فيه ابرياء معتقدا انه بمجرد ان يزهق روجه النجسه فأنه سيجد نفسه مباشره ينكح الحوريات العاريات , غالبيه كلام القرأن فى الاصل سريانى او ارامى لكن المجرمين الكاذبون يقولوا ان هذا كلاما عربيا بينا , هذا كذب وتزييف

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً مرورك الكريم
الدين يُشكل حجر الزاوية في منظومة الأخلاق
مثال بسيط
يعتقدون أن حجاب المرأة صون وعفة أي مجرد المظهر وفِي نفس الوقت المرأة ناقصة عقل ودين ....!!!!؟ بدلا من معالجة نقص المرأة في ثقافتها ودينها وقلة عقلها يعتمدون علي تهميشها وهكذا في باقي المنظومة تجاه المختلف والآخر و النتيجة مجتمعات فاقدة للقيم المشتركة والإنسانية
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

القرآن (وكتب الحديث دليل بحسب إعتقادي) مُتعدد المصادر وشاركت فيه أكثر من جماعة إثنية لذا ما كُتبه الأستاذ جمشيد والأستاذ سامي الذيب وغيرهم عن مصادر الكثير من كلمات القرآن حقيقة ولكن عندما يتم حقن عقول النشء منذ الصغِر أنه كلام مقدس ووحي من اللات وووووو...إضافة إليّ تفشي الجهل وفرضه كشرع ودستور وعُرف وقانون وإذاعته خمس مرات وكتابته علي سبورة التعليم والإعلان عن إعجازه العلمي النتيجة صارت مع الدكتور طه حسين أن الأرض بتتكلم عربي وسلملي علي البحث اللغوي والثقافي
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أقصد في تعليقي السابق سيد مكاوي وأغنيته عن الأرض بتتكلم عربي

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالإضافة إلى كل ما ذكرت في مقالك هذا استاذ عدلي هنالك عامل مهم آخر وهو تعليم الكراهية والعنف .
يمتاز الإسلام بالتحريض ضد المخالف ويشجع على الكراهية والعداوة والبلطجة .
تعليم العداوة والكراهية أخطر سلاح للتخريب. إنه يفوق كل الأسلحة التقليدية.
الإرهابيين مشبعين بالكراهية والبغض ومشحونين دائما بنظريات المؤامرة على الاسلام مما يؤدي إلى أمراض نفسية مزمنة تدفع الإرهابي إلى التصرف عكس غريزة البقاء الطبيعية وبالنتيجة التضحية بالنفس من شدة الكراهية.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اليابان يبقى مثالا يبرهن لكل الأديان الإبراهيمية إمكانية العيش بسلام وكرامة ورقي دون حاجة إليها، لكن الحق يقال أن اليهود والمسيحيين طوّروا أديانهم وتصالحوا مع العصر إلى حد كبير، تبقى المشكلة الوحيدة اليوم مع المسلمين ونصوصهم المُفعّلة كما نشأت في صحراء عرب القرن السابع.

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

موضوع الكراهية والتعصب الديني هو الجزء القادم ولا زلت أبحث في جذوره حتي أتمكن من شرح وجهة نظري في موجز سريع
شكراً مرورك الكريم وإضافتك التي تُثري المادة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً مرورك بالكلمة بدلا من الساطور
أتفق مع حزئية الإبراهيميات السابقة تمكنت شعوبها التحرر( الهروب) من سلطة رجل الدين فيما عدا قلة قليلة لا زالت تمارس عليها سلطة الأرثوذكسية الدينية
الضمير الأعلي يسبق الآلهة ولذا الشعوب اليابانية تتعامل من خلال منظومة مبادئ سامية والتي نطلق عليها الضمير
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

(( ...بالكلمة بدلا من الساطور)): الملحد سلاحه الوحيد الكلمة، السواطير لها أهلها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---