أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - لماذا يستأسد دواعش المسلمين علي الأقليات والأقباط؟














المزيد.....

لماذا يستأسد دواعش المسلمين علي الأقليات والأقباط؟


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5438 - 2017 / 2 / 20 - 22:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يدافع الأزهر (الغير شريف) والأغلبية السلفية عن دينهم الصحراوي ويزعمون أنه صالح للزمكان 
وتتفنن الآلة الإعلامية الداعشية صناعة الأفلام التسجيلية الدعائية التي تهدد وتتوعد الأقليات والأقباط بقرب نهايتهم علي يد المؤمنيين بكتاب وسنة رسول الإسلام
أنقل لكم مادة أعجبتني تتاولت هذة الظاهرة التي إنتشرت ما بين أوساط طبقات الشعوب والدول المسماة بالعربية وتتسبب في تدمير تلك وحدة وسلامة وتاريخ هذة الدول
(منقول)
دكتور وجدى ثابت غبريال
على هامش التهديد الاخير الصادر من كفار داعش لاقباط مصر داخلها و خارجها
لا اسرائيل و لا قطر طبعاً و لا الملاحده فى امريكا و لا الهندوس فى انجلترا لا
يخشون المساس باسرائيل لئلا الضربة تكون قاضيه لهم و سيركع المجتمع الدولى امام اسرائيل . كنا نحب ان نعرف اساب خوف الاشاوس من ضرب اسرائيل حتى الان ؟ اين الشجاعة يا منقبات العار ؟
يخشى الاشاوس ضرب قطر و دول بعينها خوفا منها و ارتجافاً امامها لان تلك الدول إما قادرة على تمحو الدولة الاسلاميه بخليفتها المخبول من على الخريطه و إما انها تمدهم بالمال و السلاح كقطر و السعوديه.
فقط الاقباط فى مصر من قصدتهم داعش فى تهديدها الاخير بقولها فى اخر رساله لها
" الأقباط "هدفنا الأول وصيدنا المفضل".
طبيعى فهو هدف سهل و لا احد يدافع عنه و هم ايضاً لا يدافعون عن انفسهم و لن تضطرب الدنيا من اجلهم و لكن السماء فقط تضطرب لهم
و لكن السماء لا تعنى الشيطان كثيراً و جنوده
هوذا يا انجس من دب على ظهر الارض قبطى يعلن كفركم انتم كفرة ، اكفركم و كفركم بواح و تستوجبون الحد و عدم اعلان المسلمين فى العالم الاسلامى كله لكفركم يعبر عن شراكة و خيانه للدين
منقبات داعش اصبحت نفايات ليسوا الا صديدا عفن ، عقولهن فى نزواتهن ليس الا .
عصابات اجراميه ترى الدماء فترتوى
يرون قوة فى السلاح اذ انعدم لديهم العقل و المنطق و بقت الغريزه الحيوانيه البدائيه
كل ما يقدرون عليه هو القتل و السلاح و التوحش الحيوانى و يحتمون وراءه
مفيش رجل فيهم يواجه رجل لرجل بوجه مكشوف و بايدى خاليه
لم نرَ ابداً واحدا منهم يده تخلو من السلاح لانه يعلم يقيناً انه سيركع امام اى رجل يعرف معنى الرجوله امام اقزام و نفايات صديديه
لا يضمر الاقباط لكم الا الازدراء و اللعنات الى الابد و العداء الى يوم يبعثون
انتم جرزان بائسة ترعى تحت سطح الارض و عقول خربه مريضه خرجتم من التاريخ و من الحضارة و تعيشون على هامش الحياه و الزمن
طواغيت الكفار الذين يحتمون بالسلاح و النقاب و لا يملكون لا العقل و لا الحجه لتخلفهم الحضارى و الفكرى
المعوقون عقلياً عقولهم فى سيوفهم فاذا سقط السيف نرى نسوة ترتجف ترتدى ثوب النساء و نقابهن
اى ضياع و انتم تهلكون
ستنحسر داعش فى سوريا و العراق لان القوات الفرنسيه سنضربها ضربه مميته قاتله مهلكه لها عن بكرة ابيها بعد بضعة اشهر
و لكن للاسف العلوقيه و التهاون و المرقعه المصرية مع من يؤيد هؤلاء فى داخل مصر و ينظِّر لهم تجعل الوضعاء و الغوغاء يتشحون بجلد الاسد و لهم فى مصر ولايات و مشايخ و عملاء و مجرمين سيعملون من اجل انجاح عملياتهم
حذارى فتحت الرماد اللهيب
حذارى فلم يعد فى قوس الصبر منزع
و لا تقولوا انه مادام الضحايا هم الاقباط فقط فلا داعى لبذل اى جهد فهم ضحايا سهلة المضغ و ابادتهم جميعاً ستواجه كالعادة ب :
اذكرونا امام عرش النعمه
يا بختكم يا شهداء
الى اخر ذلك العته المريض الذى لا يقصد منه الا تهوين الالم الذى لا يحتمل
ايها الحمقى و الاغبياء عندما يخلصون على الاقباط سيجهزون على الجميع و لهم فى مصر منظريهم و مشايخهم و مؤسساتهم و اكاد اقول جيوشهم ايضا
ماذا تنتظر يا جيش مصر لابادة هؤلاء ابادة نهائيه ؟
لكم فى القصاص حياه و لنا فى الحق الف حق
فى انتظارك بلا سلاح يا رقيع يا عفن يا صديد البشريه القمئ يا معلم الشيطان يا كافر يا ابن الكافر يا من خرجت من فلذات الجحيم لتعود اليها فلتجرؤ لو كنت رجلا ان تواجهنى بايدى عارية و عقل يفكر ، هذا لو وُجِدَ يا صعلوك و جدية تهديدى من القدرة على تنفيذه
وجدى ثابت



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء خاطف وسبحانه..!
- إنما يخشي الله من عباده السُّفَهَاء ...!
- ترامب مواطن أمريكي ....!!
- المٓعطوبُ في كتاب محفوظ ...؟
- متي يلتزم المُسلم بالدين الصحيح؟
- العادة والإسلام ...
- الدواعش و...الدين عند الله ...!!!
- الإسلام في منحني الصعود ..( عن الأهطل المرسي رضي ...عنه)
- الفضول المقدس والإسلام
- الوثن : في رضاعة الكبير من بول البعير..!
- محمد.. مِستٓعجلْ.
- لُغز :الإسلام ...!!
- متي يحتفل المسلمون بعيد ميلاد عيسي بن مريم ؟
- الإخوان والوهابية بخير (منقول)
- هيئة الدفاع عن المجرم بشهود الزُّور ..حدوتة تتكرر ..
- الجٓهٌر ليس إلا بالإنسان...
- مفارقة :سياسية ..إسلامية ..
- ظروف محمد والإرهاب الديني ..!!!!!
- الشعوب الإسلامية تبذل الغالي والنفيس علي الدين والنتيجة..!!! ...
- تعرّٓفْ علي إسلام اليوم ..!!


المزيد.....




- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - لماذا يستأسد دواعش المسلمين علي الأقليات والأقباط؟