السيسى وأردوغان وتيران وصنافير

جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 5488 - 2017 / 4 / 11 - 19:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

علشان شبعنا من كذب الذين آمنوا 24/7/365 أي اربعه وعشرين ساعة يوميا طوال السنة بسيطة أو كبيسة نشير بأصابع قوية في عين السيسى والنظام المصرى الإرهابى =

الذى فجر البطرسية كان بقبضة الأمن لمدة طويلة وأيضا الإرهابي الذى فجر المرقسية بالإسكندرية حقائق دامغه وصلتنا ببيان رسمى من الكويت التى رحلت الإرهابي وسلمته مصفدا ليد الأمن القومي المصرى

وغالبا سيكون الانتحاريين السابقين بنفس السيناريو إرهابي يقع بإيد السلطات المصرية فهو إذن صيد ثمين يجب استخدامه لتحقيق اهداف النظام

ولنضع تفجيرات القديسين باعتبارنا لأنه نفس السيناريو استخدام إرهابيين تحت يد السلطة في تفجيرات الكنايس لضرب عدة عصافير بوقت واحد

وزاد عليها إعلان الطوارئ الأخير لمنع الجيش من الانقلاب ومنع الشعب من الثورة بعد وصول الأحوال الاقتصادية لدرجة الكارثة

يبدو انهم اغبياء يكررون انفسهم بطريقة مفضوحة و يعتقدوا اننا نحن الاغبياء

فكروا بطريقة انقلاب أردوغان تجدوا السيسى يكرره بنكهة مصرية= احزمة نأسفة = خطة امن قومي شريرة حكومية= وسلفجييه بقبضة الأمن مستعدين للشهادة والفوز بالحوريات وفض البكارات =وورقة قبطية لا تعرف الف باء السياسة ولا التنظيم السياسى وتضع كل بيضها بسلة السيسى والكنيسة واحد ذئب أرقط والثانى حمامة عمياء تعمي مواطنيها وتضحي بالجنين والام والمستشفي والدكاترة لتعيش وحدها سعيدة بالخيانة والتواطؤ مع الحكومة ضد قضية شعبها الذى طردته من دير مارمينا امس عندما احتج علي خطة ابادة الاقباط

اضرب الحديد وهو ساخن مجلس المعرصين المعروف بمجلس الأمة يبحث اليوم تمرير والموافقة علي اعطاء تيران وصنافير للسعودية بضوء إعلان الطوارئ 3 شهور

السيسى أعلن الطوارئ ليمنع انقلاب الشعب والجيش عليه وخصوصا انه ها يسلم تيران وصنافير و استخدم الاقباط كبش فداء وتعمية وتغطية للخطة الشريرة ببيع الوطن ونقطة ع السطر والشعب بياكلونا إجاوزا وافرادا بالثروة من تحالف الجيش والسلف والازهر وباقي أن يموت الشعب أو يقول كلمته لأنه استبدل مرسى وعصابته بالسياسة وعصابة الجيش والسلف والازهر ويازين ما خلفت يا زينب

#جاك_عطالله (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل